Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

كتالوج عروض العثيم الاسبوعية صفحة واحدة الاربعاء 16 يوليو 2025 صيفك براد

الثلاثاء 15 يوليو 10:27 م

الأنصاري: اللقاءات مستمرة في الدوحة ويجب وقف السلوك العبثي الإسرائيلي

الثلاثاء 15 يوليو 10:25 م

السوريون تحت وطأة الغلاء رغم تحسّن المؤشرات الاقتصادية

الثلاثاء 15 يوليو 10:16 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»“بعض الناس أغنياء جدا”: هل حان وقت وضع سقف للثروة؟
ثقافة وفن

“بعض الناس أغنياء جدا”: هل حان وقت وضع سقف للثروة؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 18 يونيو 7:19 ص5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

في عالم يزداد فيه عدد الفقراء، تتسارع وتيرة تراكم الثروة لدى فئة صغيرة من البشر، في ما بات يعرف “بالثراء الفاحش”. هذا المصطلح لم يعد مجرد وصف للنجاح المادي، بل تحول إلى تحد أخلاقي وسياسي واجتماعي عميق، وهي الفكرة التي ينطلق منها الفيلسوف السياسي الهولندي ديك تيمر في طرحه الجذري. يتساءل تيمر: “الجميع يريد حل مشكلة الفقر، ولكن هل يمكن أن تشكل الثروة مشكلة أيضا؟ وهل ينبغي وضع (عتبة للثروة) كما يوجد خط للفقر؟”.

في أطروحته وكتاباته، يجادل ديك تيمر بقوة لمصلحة ضرورة تقييد الثروة، مؤكدا أن “ما لا يدركه كثيرون هو أن الثراء الفاحش مشكلة تتطلب مواجهة واضحة وحلولا جذرية، يجب أن يكون في مقدمتها فرض حد أقصى للثروة”.

يشغل ديك تيمر منصب أستاذ مساعد في الفلسفة الأخلاقية والسياسية بجامعة دورتموند التقنية في ألمانيا. ترتكز أبحاثه على مفاهيم العدالة التوزيعية، وأخلاقيات الاقتصاد، وتغير المناخ، والمسؤولية الأخلاقية تجاه الأجيال القادمة. يحمل تيمر شهادتي بكالوريوس وماجستير في الفلسفة، بالإضافة إلى بكالوريوس في الدراسات الدينية واللاهوت من جامعة أوتريخت بهولندا، قبل أن ينال درجة الدكتوراه عن أطروحته “العتبات والحدود في نظريات العدالة التوزيعية” تحت إشراف الفيلسوفة إنغريد روبينز، كما عمل أستاذا زائرا في العديد من الجامعات الهولندية.

في مايو/أيار المنصرم، صدر كتابه الأول بعنوان “بعض الناس أغنياء جدا” الذي يبحث في المعنى الحقيقي للمساواة وكيفية تحقيقها، وهو يعكف حاليا على إعداد كتابه الثاني عن ضريبة الميراث، الموضوع الذي يرى تيمر أنه يجمع كل أسئلة الفلسفة الكبرى. في كتابه، يفند تيمر الأفكار الراسخة حول فاعلية الأسواق وقدسية الملكية الخاصة، ويطرح رؤية جديدة للمساواة تتجاوز الأرقام، مركزا على الأبعاد الأخلاقية والاجتماعية للتفاوتات الاقتصادية.

أرقام تروي قصة اللامساواة

لتوضيح حجم الفجوة، تستشهد الصحفية الهولندية كارولين كرايفانغر، عبر منصة “Scientias” العلمية، بأرقام صادمة؛ فقد بلغت ثروة جيف بيزوس، مؤسس أمازون، ما يقرب من 200 مليار دولار. ولتقريب هذه الصورة، فإن هذا المبلغ يعادل ما يمكن أن يجنيه شخص يتقاضى 250 ألف دولار يوميا منذ ميلاد المسيح! ولم تزد الجائحة عام 2020 الأثرياء إلا ثراء، إذ أضاف أغنى 500 شخص في العالم ما مجموعه 1.8 تريليون دولار إلى ثرواتهم، لتبلغ ثروتهم الإجمالية 7.6 تريليونات دولار. في المقابل، يعيش أكثر من 800 مليون شخص على أقل من دولارين في اليوم.

أين تكمن المشكلة؟

يقر تيمر أن عدم المساواة بحد ذاته ليس بالضرورة ظالما، إذ يمكن تبريره أحيانا بالموهبة أو الكفاءة. لكن المشكلة تبدأ، من وجهة نظره، حين ينقطع الرابط بين الجهد والمكافأة، وتصبح الفجوة بين الأغنياء والفقراء بهذا الحجم الهائل، فتتحول إلى قضية أخلاقية تهدد تماسك المجتمعات.

يحذر تيمر من التأثير السياسي غير المتكافئ الذي يمارسه الأثرياء، مشيرا إلى تبرعاتهم بملايين اليوروهات للأحزاب السياسية، مما يجعل النفوذ السياسي في أيدي القلة، وهو ما يتنافى جوهريا مع مبادئ الديمقراطية التي تقوم على المساواة في الصوت والتأثير.

ديك تيمر يجادل أن الثراء الفاحش ليس نجاحا فرديا بل تحد أخلاقي، ويطالب بفرض حد أقصى للثروة لتقليل الفجوة الاجتماعية وتحقيق العدالة.

دعوة إلى كبح جماح الثروة

في أطروحته، يدعو تيمر إلى فرض حد أقصى للثروة، ليس فقط لضبط التفاوت، بل لإعادة استثمار هذه الأموال في خدمات حيوية للمجتمع مثل الرعاية الصحية، والتعليم، والبنية التحتية. كذلك يربط بين أسلوب حياة فاحشي الثراء وتأثيره المدمر على البيئة، إذ يسهمون بشكل غير متناسب في الانبعاثات الكربونية، مما يجعل فرض ضرائب بيئية عليهم ضرورة إضافية.

لكن، هل يوجد دعم اجتماعي لمثل هذه الدعوات؟ يستشعر تيمر حماسة متزايدة في المجتمع للانتقادات الموجهة للشركات المتعددة الجنسيات، لكنه يلمس ترددا في الوقت ذاته، ويظهر ذلك في الانبهار بسباق الفضاء الذي يشارك فيه جيف بيزوس.

كما أن فكرة تحديد سقف للثروة تثير أسئلة عملية كثيرة: هل يكون الحد 10 ملايين؟ أم 100 مليون؟ وأين يقع الخط الفاصل الذي تتحول عنده الثروة من إنجاز فردي إلى مشكلة عامة؟

يبدو المجتمع نفسه منقسما. ففي هولندا، أظهرت دراسة أن 80% من الناس لا يرون ضرورة لفرض حد للثروة، لكن هذه النسبة تتغير بشكل لافت عندما يطرح السؤال بصيغة مختلفة: “هل تفضل أن تذهب الأموال إلى الأثرياء أم إلى الخدمات العامة؟”، حينها فقط يميل كثيرون إلى الخيار الثاني.

Man holding Money

اللامساواة أزمة عالمية وعابرة للأجيال

في نقاشاته العامة، مثلما حدث على منصة “باك هاوس دي زفايخر”، يوسع تيمر من نطاق تحليله، مؤكدا أن اللامساواة هي المشكلة الرئيسية التي تواجه مجتمعات مثل هولندا، حيث تفاقمت الفجوة بين الأغنياء والفقراء لتشمل كل جوانب الحياة، من التعليم إلى السكن، ومن سوق العمل إلى الرعاية الصحية.

ولا يقتصر الأمر على الحدود الوطنية؛ فعلى مستوى العالم، يمتلك الرجال 105 تريليونات دولار أكثر من النساء، أي ما يقرب من 4 أضعاف حجم الاقتصاد الأميركي. كذلك تهدد الحروب حياة الفئات الأكثر ضعفا، بينما يعيش مئات الملايين في فقر مدقع، ولا يحصل مليار طفل على أحد احتياجاتهم الأساسية من غذاء أو رعاية طبية أو تعليم.

هذه الفجوة دفعت الفيلسوف تيد هوندريش إلى القول: “لو زارت كائنات فضائية كوكبنا، لاعتقدت أن هناك أنواعا مختلفة من البشر”. ويظهر ذلك في تفاوت متوسط العمر المتوقع الذي يقارب 30 عاما بين دول مثل نيجيريا وتشاد (53 عاما) ودول مثل هولندا (82 عاما).

بالإضافة إلى ذلك، فإن هذا التفاوت يتجاوز جيلنا الحالي، فالخيارات التي نتخذها الآن، من تغير المناخ إلى الاستقرار الاقتصادي والسياسي ومستوى المعاشات التقاعدية، تشكل العالم الذي ستعيش فيه الأجيال القادمة، فالقوة في أيدينا، لا في أيديهم.

ورغم أن الوعي يتزايد بخطورة تركيز الثروة في أيدي القلة، فإن الإجراءات الفعلية لا تزال محدودة. يشير تيمر إلى أن الطريق نحو تقنين حد للثروة لا يزال طويلا ومملوءا بالعقبات السياسية والاجتماعية، لكنه يؤمن أن خوض هذه المعركة أصبح ضرورة حتمية للحفاظ على العدالة، والاستقرار، ومستقبل الديمقراطية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

صحيفة “فلسطين” اليافوية تعود لتروي قصة الوطن بين عامي 1911 و 1948

الثلاثاء 15 يوليو 8:11 م

مسلسل الجريمة “القبة الزجاجية”.. ذاكرة مشروخة وبيت من الكوابيس | فن

الثلاثاء 15 يوليو 7:07 م

الروائية السودانية ليلى أبو العلا تفوز بجائزة “بن بينتر” البريطانية لعام 2025 | ثقافة

الثلاثاء 15 يوليو 3:07 م

عودة فنية.. شيرين وفضل شاكر يجتمعان مجددا بعد 20 عاما

الثلاثاء 15 يوليو 9:58 ص

القديسة آجيا كاترين.. أيقونة اللغة والجغرافيا والتاريخ

الثلاثاء 15 يوليو 2:54 ص

سراييفو.. مهرجان “وارم” يحتفي بإرث غزة وسوريا وأوكرانيا و”عالم عربي” | ثقافة

الإثنين 14 يوليو 11:51 م

قد يهمك

متفرقات

كتالوج عروض العثيم الاسبوعية صفحة واحدة الاربعاء 16 يوليو 2025 صيفك براد

الثلاثاء 15 يوليو 10:27 م

نقدم لكم اليوم احدث عروض العثيم الأسبوعية الأربعاء 21 محرم 1447هـ تقدم مجموعة من العروض…

الأنصاري: اللقاءات مستمرة في الدوحة ويجب وقف السلوك العبثي الإسرائيلي

الثلاثاء 15 يوليو 10:25 م

السوريون تحت وطأة الغلاء رغم تحسّن المؤشرات الاقتصادية

الثلاثاء 15 يوليو 10:16 م

شَعر كوكوريلا يخطف الأضواء في النهائي المونديالي ومغردون يسخرون

الثلاثاء 15 يوليو 10:11 م

اختيارات المحرر

عرض الفلوس من Mr. Koshta: ٢ برجر كلاسيك + بطاطس فقط بـ ١٩ ريال

الثلاثاء 15 يوليو 9:26 م

إسرائيل تنذر الفلسطينيين بإخلاء 16 منطقة في غزة

الثلاثاء 15 يوليو 9:25 م

كاتبة إسرائيلية غاضبة: الجيش يحرك أطفالنا كقطع شطرنج في الضفة الغربية

الثلاثاء 15 يوليو 9:17 م

مقارنة بين إنجازات لامين جمال وميسي ورونالدو في سن الـ18

الثلاثاء 15 يوليو 9:10 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter