Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

دمشق تجدّد رفضها للفدرالية وتدعو الأكراد للانضواء في الجيش

الخميس 10 يوليو 2:27 ص

عروض مؤسسة حصاد البساتين الطازج الاربعاء 9 يوليو 2025 لمدة يومان

الخميس 10 يوليو 2:09 ص

مجرم يدعم تاجر سلاح”.. بوريل ينتقد ترشيح نتنياهو ترامب لـ”نوبل للسلام

الخميس 10 يوليو 2:08 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»فيلم “أنورا”.. هل تستحق “ساندريلا الفاسدة” 5 جوائز أوسكار؟
ثقافة وفن

فيلم “أنورا”.. هل تستحق “ساندريلا الفاسدة” 5 جوائز أوسكار؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 12 مارس 9:19 م5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

فاز فيلم “شكسبير مغرما” (Shakespeare in Love) بجائزة الأوسكار لأفضل فيلم عام 1999، وكان السباق نحو الجائزة، في ذلك العام، يضم “الخيط الأحمر الرفيع” (The Thin Red Line) للمخرج تيرانس ماليك، و”إنقاذ الجندي رايان” (Saving Private Ryan) للمخرج ستيفن سبيلبيرغ.

قامت الدنيا ولم تقعد حينها، إذ تصعب المقارنة -من حيث المبدأ- بين الفيلم الفائز والتحفتين السينمائيتين اللتين حرمتا من الجائزة وتحولتا -فيما بعد- إلى أهم كلاسيكيات السينما الأميركية.

حاول النقاد والجمهور والمتابعون البحث عن تفسير، لكن الحدث مضى تاركا التاريخ حكما وحيدا، ليخلد “الخيط الأحمر الرفيع” كأعظم فيلم حربي في تاريخ السينما و”إنقاذ الجندي رايان” باعتباره ضحية حسابات خاطئة للقائمين على الجائزة.

ويتوه “شكسبير مغرما” في الزحام، لكنه يترك الباب مفتوحا أمام الشكوك المتصاعدة حول المعايير التي ينبغي توفرها في منح الجوائز الأرقى والأهم في عالم السينما.

ويأتي فوز فيلم “أنورا” (Anora) بـ5 من جوائز الأوسكار لعام 2025، والتي أعلنت قبل أيام، ليعيد طرح السؤال الكبير حول مدى استحقاق الأفلام التي يتوج صناعها على عرش السينما العالمية فور إعلان فوزهم أو ترشيحهم لها؟

ويمكن التشكيك في استحقاق “أنورا” للجائزة، لأسباب عديدة، لعل أهمها ذلك الإيقاع المزدوج للفيلم، والخلل الواضح في إعادة سرد الحكاية الشعبية التي احتواها بتحويل السندريلا من فتاة جميلة يتيمة طيبة، إلى فتاة ليل تبحث عن حياة مريحة عبر مراهق روسي ينتمي إلى أسرة ثرية.

حكاية أنورا والسندريلا

يقتحم صناع العمل الشوارع الخلفية لمدينة نيويورك الأميركية بحثا عن المهمشين والضعفاء الذين لا يجدون الفرص لحياة مريحة، وهناك تظهر أنورا (ميكي ماديسون) وتعمل كفتاة ليل.

وفي إحدى المهام يبتسم لها الحظ، إذ يقع في غرامها المراهق الروسي فانيا (مارك ايدلشتاين) ينحدر من والدين ثريين هما نيكولاي وغالينا زاخاروف، ويقرر الزواج منها، فتتغير حياتها تماما، لكن الخبر يصل إلى والديه، فيبدأ الصراع بين الأسرة التي قررت إنهاء الزواج، وأقنعت الابن، وبين أنورا التي تدافع عن حياتها الجديدة.

وقد حاول المخرج شون بيكر من خلال السيناريو الذي كتبه بنفسه تحديث حكاية السندريلا الكلاسيكية من خلال وضع بطلته في بيئة مليئة بالتحديات المختلفة تماما عن تلك التي واجهتها السندريلا الأصلية.

فبينما تعمل أنورا أو “آني” في سياق يخلو من الضوابط الإنسانية والأخلاقية والقيمية، فإن السندريلا كانت تعيش في منزل والدها، وتتعرض لاضطهاد زوجة أبيها، وبالتالي فالأحداث تقع ضمن سياق أسري.

قصة السندريلا هي تقليديا حكاية الأمل والسحر وانتصار الفضيلة على الشدائد، أما في فيلم “أنورا”، فيتم نقل هذه القصة إلى بيئة منحطة، حيث قام شون بيكر -بلا رحمة- بتجريد الحكاية من العناصر الساحرة التي تميز القصة الأصلية، ليصبح الأمر أشبه بحادثة تصادم مروعة بين مركبتين، هما الواقع القاسي في الشوارع الخلفية بنيويورك، ومركبة الخيال المتأصل في قصة سندريلا، وبالتالي فإن النتيجة الطبيعية تظهر في صورة ارتباك للعمل ولمشاهد العمل.

لكن السؤال الجذري لا يتعلق فقط بمهنة أنورا ولكنه يبحث عن تاريخها، من أين جاءت وكيف اختارت أن تسقط في مستنقع لا أخلاقي؟ يكتفي بيكر بالنموذج دون تاريخ للشخصية، وفي المقابل فإن بناء شخصية السندريلا واضح في الأسطورة الشخصية، والتحولات التي نتجت عن وفاة والدتها وزواج والدها أيضا.

الإيقاع السردي المزدوج

لجأ صناع فيلم “أنورا” إلى تقسيم العمل إلى فيلمين من حيث التتابع، والإيقاع، فبدا للمشاهد أن هناك هيكلين سرديين، أولهما يتأمل بإشباع وإلحاح مبالغ فيه في تفاصيل حياة أنورا وعملها، ونجح شون بيكر في صنع تجربة قاسية وكئيبة تحول المشاهد إلى جزء منها.

وفي تناقض صارخ، يتغير النصف الثاني من الفيلم بشكل كبير في الأسلوب والإيقاع. عندما تتورط آني في علاقة مع شاب ثري يعرض عليها الهروب من حياتها الحالية.

يتبنى الفيلم منهجا دراميا رومانسيا تقليديا رغم الظروف المحيطة بالطرفين، فلدينا شاب عابث مدمن وفتاة ليل كطرفين يصعب تصديق نشوء علاقة عاطفية صادقة بينهما، ويعطل هذا الانتقال المفاجئ تدفق السرد، مما يخلق تجربة متناقضة للمشاهد. ويخلخل هذا التناقض اللوني والإيقاعي بين نصفي الفيلم تماسكه ويضعف تأثير القصة.

صنع التناقض بين الإيقاعين حالة من عدم القدرة على التركيز أو الانحياز لدى المتلقي، خاصة مع التطورات المأساوية في الجزء الثاني من الفيلم والمونتاج الذي يشبه إلى حد كبير مونتاج أفلام الحركة، وهو ما صنع حاجزا سميكا بين المشاهد والعمل، ومنعه من التطور العاطفي الذي بدأ في الجزء الأول.

يستثني المخرج شون بيكر إيقاع النصف الثاني من فيلمه من التسارع، ويقدم المشهد الرئيسي لعمله على متن طائرة، وتواجه خلاله آني -بطلة الفيلم- زوجها المنفصل عنها فانيا، وأمه المتسلطة، غالينا (داريا إيكاماسوفا)، ويجسد حوارهما قضية الفيلم حول القوة والاستقلالية والصراع الثقافي.

الاستقبال النقدي واتجاهات الصناعة

لم يحصل “أنورا” على جوائزه الخمس فجأة، بل سبقتها حملة استقبال هائلة مهدت لها في الإعلام، وخاصة الإعلام الهوليودي، وهو ما يستدعي إلى الذاكرة تلك الحملة التي سبقت فوز فيلم “مخلوقات بائسة” (Poor Things) للمخرج يورغوس لانثيموس بالأوسكار العام الماضي، والغريب أن بطلتي العمل كانتا تعملان في المهنة نفسها “فتاة ليل”!

وينضم إلى القائمة عدد كبير من الأفلام التي تؤكد أن هوليود تميل كثيرا إلى القصص التي تركز على “فتيات الليل”، وغالبا ما تكافئ مثل هذه الأعمال بإشادة النقاد والجوائز. من الممثلة جانيت غاينور في فيلم “ملاك الشارع” (Street Angel) في 1928 إلى إيما ستون في “مخلوقات بائسة” (Poor Things) سنة 2024.

وإذا كان أداء ميكي ماديسون لدور “أنورا” الذي شهد ثناء لا حد له قد غطى على أزمة الفيلم الهيكلية في إيقاعه ومعالجته الفنية، فإن فوزها بأوسكار أفضل ممثلة كان يكفي دون تتورط أكبر مؤسسة سينمائية في العالم في منح جائزة أفضل فيلم أيضا للعمل نفسه، أما وقد منحت الجائزة للفيلم والممثلة، فإن معايير الأوسكار نفسها تحتاج إلى إعادة نظر.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

ماريانا ماسا: كيف حررت الترجمة اللغة العربية من كهوف الماضي وقادتها إلى الحداثة؟

الخميس 10 يوليو 12:54 ص

دفاتر مطاردة وكتب مدفونة.. تحرر المعرفة في سوريا بعد سقوط نظام الأسد

الأربعاء 09 يوليو 11:53 م

عودة الفن الضائع.. طرابلس تعيد إحياء فن المالوف بعد 10 سنوات من الغياب

الأربعاء 09 يوليو 11:49 م

“بوابة دمشق”.. سوريا تطلق مشروع مدينة إنتاج متكاملة تعيد الحياة للدراما السورية

الأربعاء 09 يوليو 10:48 م

في أول ظهور بالحجاب منذ عامين.. حلا شيحة تكشف تفاصيل “الانتكاسة الروحية”

الأربعاء 09 يوليو 8:46 م

تضامن فني مع فلسطين في مهرجان روسكيلد ومنع فرق موسيقية من العروض بسبب دعم غزة

الأربعاء 09 يوليو 7:45 م

قد يهمك

الأخبار

دمشق تجدّد رفضها للفدرالية وتدعو الأكراد للانضواء في الجيش

الخميس 10 يوليو 2:27 ص

جدّدت الحكومة السورية، الأربعاء، رفضها للفدرالية ودعت القوات الكردية للانضواء في الجيش، وذلك خلال اجتماع…

عروض مؤسسة حصاد البساتين الطازج الاربعاء 9 يوليو 2025 لمدة يومان

الخميس 10 يوليو 2:09 ص

مجرم يدعم تاجر سلاح”.. بوريل ينتقد ترشيح نتنياهو ترامب لـ”نوبل للسلام

الخميس 10 يوليو 2:08 ص

المعارضة الأوغندية تطلق حزبا جديدا رغم سجن زعيمها بيسيجي

الخميس 10 يوليو 2:01 ص

اختيارات المحرر

ناسا تؤكد اكتشاف ضيف “من خارج النظام الشمسي” سيمر بالقرب من الأرض

الخميس 10 يوليو 1:46 ص

«سيدات أفريقيا»: الكونغو الديمقراطية تودع برباعية المغرب

الخميس 10 يوليو 1:26 ص

عروض لولو الرياض الخميس 10-7-2025 لمدة 3 ايام

الخميس 10 يوليو 1:08 ص

الصين تنفي تسليم إيران منظومة دفاع جوي

الخميس 10 يوليو 1:06 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter