العرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
تسجيل الدخول
فيديو
العرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
تسجيل الدخول
فيديو
العرب اونلاين
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
الرئيسية ثقافة وفن

“لغة استقلال الهند”.. حرب اللغات في شبه القارة تستهدف الأردية المتأثرة بالفارسية والعربية

الأربعاء 12 مارس 3:26 م
بقسم ثقافة وفن
279 3
A A
0
78
مشاركة
1.6k
مشاهدة
شارك على فيسبوكشارك على تويترشارك على واتساب

شهدت شبه القارة الهندية عدة صراعات على اللغات، حيث انفصلت بنغلاديش عن باكستان بدعم هندي بعد حرب دامية لاستعادة مكانة اللغة البنغالية. كما كان تصنيف اللغة السنهالية كلغة رسمية (لغة أكبر مجموعة عرقية في سريلانكا)، دون أي اعتراف رسمي باللغة التاميلية، ما كان أحد أبرز أسباب الحرب الأهلية في سريلانكا.

في المشهد الهندي، تتهم الولايات الجنوبية الحكومات المركزية المتعاقبة، سواء بقيادة حزب المؤتمر الوطني الهندي أو حزب بهاراتيا جاناتا، بفرض اللغة الهندية على عموم البلاد، حيث يُتهم المركز بمحاولة تصفية اللغات المحلية في الولايات الجنوبية.

في هذا السياق، تواجه اللغة الأردية، المنتشرة بين المسلمين في الهند، هجمات موجهة من القوميين الهندوسيين، وكان رئيس وزراء ولاية أوتار براديش، الراهب الهندوسي يوغي أديتياناث، آخر من هاجم اللغة الأردية، متهمَها بأنها تُستخدم لتعليم الطلاب المسلمين، ليصبحوا رجال دين متعصبين بدلاً من أن يكونوا علماء في المجالات العلمية.

ويذكر، أن اللغة الأردية تُستخدم إلى جانب اللغة العربية في شبه القارة الهندية لتدريس الإسلام في المدارس الدينية.

وجاءت تصريحات أديتياناث عقب طلب المعارضة في الجمعية التشريعية للولاية توفير إجراءات الجمعية باللغة الأردية، بعد أن أعلن رئيس الجمعية، أن الإجراءات ستتوفر باللغات المحلية، إضافة إلى الهندية والإنجليزية، دون أن تشمل اللغة الأردية ضمن اللغات المحلية.

“لغة استقلال الهند”

يُذكر أن ولاية أوتار براديش تعترف بالأردية لغةً رسمية إلى جانب الهندية، ولكن حسب الدكتور محمد نعيم الرحمن، نائب رئيس أكاديمية اللغة الأردية التابعة لحكومة ولاية تاميل نادو، فإن سبب كراهية القوميين الهندوسيين اللغة الأردية يعود إلى اعتبارها لغة خاصة بالمسلمين.

قال الخبير في اللغة الأردية نعيم الرحمن، للجزيرة نت، “كانت اللغة الأردية لغة أم، وثقافة لكثير من الهندوس، والسيخ، والسندي، والجينيين عبر القرون، وقد ساهموا في إثرائها، كما تُرجمت كتبهم المقدسة إليها”.

من جهته، أدان أسد الدين عويسي، البرلماني وزعيم حزب مجلس اتحاد المسلمين لعموم الهند، تصريحاتِ أديتياناث، معتبراً أن اللغة الأردية هي “لغة استقلال الهند”.

كما أدان طلاب جامعة مولانا آزاد الوطنية للغة الأردية تصريحات أديتياناث، قائلين، “الأردية ليست مجرد جزء لا يتجزأ من الإرث اللغوي والثقافي للهند، بل لها مكانة خاصة عند المسلمين الهنود، وتصريحات أديتياناث ليست مجرد هجوم على لغة، بل تستهدف الإرث الفكري والسياسي والثقافي العميق للمسلمين المرتبط باللغة الأردية”.

تُستخدم اللغة الأردية إلى جانب اللغة العربية في شبه القارة الهندية بشكل متكرر لتدريس الإسلام في المدارس الدينية.

جذور وإرث

شهد القرن الثاني عشر ولادة اللغة الأردية، التي كان أحد أسمائها آنذاك اللغة الهندوستانية، عندما حاولت جيوش السلاطين المسلمين التواصل باستخدام الكلمات الفارسية والعربية مع السكان المحليين في شبه القارة الهندية.

وبحسب نعيم الرحمن، فإن هذه الولادة الجديدة جعلت الأردية تتأثر بأسلوب التحدث باللغة السنسكريتية، التي كانت مهيمنة آنذاك، إلى جانب استعارتها حروفاً وكلمات من الفارسية والعربية، اللتين كانتا من أهم اللغات في العالم الإسلامي.

وعن المكتبة الأردية، قال نعيم الرحمن للجزيرة نت، إنها تضم كتباً عالمية مشهورة، مثل بانجاتانترا، المعروف في العالم العربي باسم كليلة ودمنة، والكتب الهندوسية المقدسة، مثل ماهابهارتا، إلى جانب الإنجيل والكتب الإسلامية.

وأضاف، أن آلاف الشعراء أثروا اللغة الأردية، منهم أمير خسرو، ذو الأصل التركي، الذي كان متصوفاً من الطريقة الجشتية (نسبة إلى قرية جشت من أعمال هراة في أفغانستان) في القرن الثالث عشر، وحتى العلامة محمد إقبال، ولا يزال هذا التوجه مستمراً حتى اليوم، حيث أُثريت الأردية بنتاج شعري وأدبي غني.

تضم المكتبة الأردية كتبًا عالمية مشهورة، مثل "بانجاتانترا"، المعروف في العالم العربي باسم "كليلة ودمنة".

في السياق، أشار الخبير الأردي إلى أن كثيرًا من غير المسلمين ساهموا في إثراء اللغة الأردية في الهند، مثل منشي بريم تشاند، الذي كان رائدًا في الأدب الخيالي، وبريج نارايان جكسبت، ورام براساد بسمل، اللذين نظما أشعارًا في الوطنية، ولا يزال هذا الاتجاه مستمرًا، حيث يواصل الشعراء والكتاب غير المسلمين المساهمة في الأدب الأردي حتى اليوم.

مع مرور الزمن، تصاعدت التوترات السياسية بين الهندوس والمسلمين في ظل الاستعمار البريطاني، ووفقاً لما أوضحه نعيم الرحمن، فإنه في وسط هذه التوترات بدأ الهندوس باستخدام الحروف الديفاناغارية لكتابة اللغة الأردية واستبدلوا الكلمات ذات الجذور الفارسية والعربية بأخرى سنسكريتية، لتنشأ بذلك اللغة الهندية.

“مع تصاعد التوترات السياسية بين الهندوس والمسلمين في ظل الاستعمار البريطاني بدأ الهندوس باستخدام الحروف الديفاناغارية لكتابة اللغة الأردية واستبدلوا الكلمات ذات الجذور الفارسية والعربية بأخرى سنسكريتية، لتنشأ بذلك اللغة الهندية”

بعد استقلال الهند وباكستان، تم الاعتراف بالأردية لغةً رسمية إلى جانب الإنجليزية في باكستان، بينما اعترفت الهند بالهندية لغةً رسمية إلى جانب الإنجليزية، كما أُدرجت الأردية ضمن اللغات المعترف بها رسمياً في البلاد إلى جانب العديد من اللغات المحلية.

وفي سياق آخر، أشار نعيم الرحمن إلى أنه رغم اعتبار أفلام بوليوود أفلاماً ناطقة باللغة الهندية، فإن الحوارات والأغاني تُكتب في الواقع باللغة الأردية حتى اليوم، باستخدام كلمات ذات جذور فارسية وعربية.

خريطة باكستان - محمد إقبال

أمل

إلى جانب تصريحات رئيس وزراء ولاية أوتار براديش، أثار قرار حكومة ولاية راجستان، بقيادة حزب بهاراتيا جاناتا، تبديل تدريس اللغة الأردية بتدريس اللغة السنسكريتية، حزن الخبير الأردي نعيم الرحمن، الذي عبّر عن حزنه لما وصفه بالتعامل مع الأردية كلغة من الدرجة الثانية.

وأشار إلى أن كل ولاية في الهند تتمتع بلغة محلية سائدة، تعمل حكومات الولايات على ترويجها وإثرائها، لكن الأردية لا تحظى بهذه الفرصة كونها لغةً أقلية في جميع الولايات الهندية، ولذلك، طالب بتعيين مزيد من مدرسي اللغة الأردية في المدارس للحفاظ عليها.

وختم الخبير الأردي: “لطالما كانت اللغة الأردية عاملاً لتحقيق الوحدة الوطنية في الماضي، ومن الممكن أن تساهم، مرة أخرى، في تحقيق هذه الوحدة بين جميع الأديان”.

شارك31تويت20ارسالشاركارسال

مقالات ذات صلة

ثقافة وفن

النسخة السعودية من “أمي”.. دراما تروي معاناة الطفولة والأمومة

الخميس 08 مايو 9:15 م
ثقافة وفن

انطلاق فعاليات الدورة الرابعة والثلاثين لمعرض الدوحة الدولي للكتاب

الخميس 08 مايو 8:00 م
ثقافة وفن

بعد 80 عامًا من وفاة موسوليني ماذا نتعلم من صعود الفاشية؟

الخميس 08 مايو 2:52 م
ثقافة وفن

إقبال على الكتاب الفلسطيني في المعرض الدولي للكتاب بالرباط

الأربعاء 07 مايو 9:14 م
ثقافة وفن

الشهرة على حساب البراءة.. مسلسل يكشف الثمن النفسي الذي يدفعه الأطفال المؤثرون

الأربعاء 07 مايو 4:06 م
ثقافة وفن

الفلسطيني مصعب أبو توهة يفوز بجائزة بوليتزر للتعليق الصحفي عن معاناة غزة

الأربعاء 07 مايو 2:07 م
ثقافة وفن

رسوم ترامب على الأفلام “غير الأميركية”.. هل تكتب نهاية هوليود؟

الأربعاء 07 مايو 2:04 م
ثقافة وفن

“الديمومة”.. كيف تصمد القضية الفلسطينية أمام النكبات؟

الأربعاء 07 مايو 10:03 ص
ثقافة وفن

تحقيق المخطوطات العربية.. بين إحجام العالم وإقدام الجاهل

الثلاثاء 06 مايو 10:52 م
عرض المزيد

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

العرب اونلاين

2024 © العرب اونلاين.

تصفح الموقع

  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

تابعنا على السوشيال

لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل

2024 © العرب اونلاين.

مرحباً بعودتك!

ادخل الى حسابك بالأسفل

نسيت كلمة المرور؟

استعادة كلمة السر.

رجاءً ادخل اسم المستخدم او بريدك الإلكتروني لإستعادة كلمة السر الخاصة بك.

تسجل الدخول
هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط .