Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

«الريال» يعبر دورتموند بثلاثية ويضرب موعداً نارياً مع «سان جيرمان»

الأحد 06 يوليو 1:51 ص

عروض تخفيضات الصيف من مفروشات الرقيب – حتى 75٪ على الكومودينات من Caracole

الأحد 06 يوليو 1:34 ص

ترامب يؤكد حاجة أوكرانيا للباتريوت ويعرب عن استيائه لاستمرار بوتين بالحرب

الأحد 06 يوليو 1:33 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»مستقبل مجهول للقارئين البشريين في قطاع الكتب الصوتية
ثقافة وفن

مستقبل مجهول للقارئين البشريين في قطاع الكتب الصوتية

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 18 أبريل 6:14 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

دفعت التكلفة العالية لجعل شخص يقرأ كتابا كاملا بعض منتجي النسخ الصوتية من المؤلفات إلى الاستثمار في استنساخ الأصوات والأصوات الاصطناعية، وهي ظاهرة يسلّط عليها الضوء مهرجان باريس للكتاب.

خاض رؤساء دول سابقون هذا التحدي. على سبيل المثال، سجل الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي عام 2021 أكثر من 13 ساعة من مذكراته الرئاسية “لو تان دي تامبيت” Le Temps des tempetes، بينما سجّل الرئيس الأميركي باراك أوباما “ايه بروميسد لاند” A Promised Land في العام 2020 على مدى 29 ساعة.

وثمة كتب أخرى قرأها ممثلون. في فرنسا، وضع الممثل دوني بوداليديس صوته على رواية “مارتن إيدن” للكاتب جاك لندن. أما رواية “الحوريات” التي نال كمال داود بفضلها جائزة غونكور الفرنسية، فقرأتها لولا نايمارك.

لكن مستقبل إنتاجات من هذا النوع، سواء كانت مكلفة أم مكلفة جدا، غير واضح بين الكتب الصوتية التي باتت تعتمد بشكل متزايد على الذكاء الاصطناعي. وكان مهرجان باريس للكتاب الذي أقيم من 11 إلى 13 نيسان/أبريل، مناسبة لإعلانين في هذا الصدد.

تقول “ليبرينوفا”، الشركة الفرنسية الأهم في مجال النشر الذاتي، إنها تستخدم “تكنولوجيا استنساخ الصوت التي توفّر جودة أعلى بكثير من جودة الأصوات الاصطناعية، التي غالبا ما تكون آلية جدا”.

وتقوم هذه التكنولوجيا على أن يسجّل المؤلف بصوته جزءا صغيرا فقط من كتابه ثم يتولى الذكاء الاصطناعي قراءة الجزء الآخر بالصوت نفسه.

كتب بأصوات اصطناعية

أعلنت منصة “سبوتيفاي” للبث التدفقي أنها تستثمر مليون يورو في “كتب ترويها أصوات اصطناعية”، أي آلة تحاكي الصوت البشري بدقة متزايدة.

وأوضحت أنّ “تكاليف الإنتاج المرتفعة والاعتماد الذي لا يزال ناشئا على الكتب الصوتية له عواقب تتمثل في الحدّ من العرض والكتب المتوافرة بالفرنسية”.

وتذكر “سبوتيفاي” بوضوح لمستخدميها لمن يعود الصوت الذي يقرأ لهم، لكي يقرروا بأنفسهم ما إذا كانوا يوافقون أم لا على الصوت الاصطناعي.

لا تتخلى المنصة السويدية عن الكتب التي يقرأها بشر. وفي حديث إلى وكالة فرانس برس، يقول الرئيس التنفيذي لدار نشر “أوغو” أرتور دو سان فنسان، “إنها تساعد الناشرين عن طريق تمويل جزء من الإنتاج. ولكي تتطوّر سوق وتنضج، يتطلب الأمر مختلف أنواع الدعم”.

وستوفر “أوغو” بالتعاون مع دار نشرها الأم “غلينا” 200 كتاب جديد في السنوات الثلاث المقبلة.

ويقول رئيس دار “اوغو”: “نحن في مرحلة تطوير تسمح لنا بالاستثمار في إنتاج عالي الجودة. لذا، نحرص على اختيار الأصوات، والعمل مع ممثلين، والتمسّك بمبادئنا في كل مرة”.

ليس لدى الجميع المال الكافي لمواكبة ذلك.

في العام 2021 كتبت “أوديبل” Audible الاولى عالميا في الكتب الصوتية والتابعة لشركة “أمازون”، عبر موقعها الإلكتروني الفرنسي “في البداية، كانت الكتب الصوتية تستخدم الصوت الاصطناعي، أي الصوت المُنشأ بواسطة الكمبيوتر. أما اليوم، فيُفضَّل الصوت البشري لأنه يُتيح قربا أكبر من القارئ، ونبرة صوت أفضل”.

وبعد أربع سنوات، يؤدي البحث عن “الصوت الافتراضي” في لائحة كتبها باللغة الإنكليزية إلى “أكثر من 50 ألف نتيجة”. والغالبية العظمى من الكتب هي من تأليف كتّاب غير معروفين.

وتترك جودة هذه القراءة تقييمات متباينة، فمنها ما يحمل حماسة للتقدم السريع لهذه التكنولوجيا، بينما تظهر أخرى تشكيكا بشأن حدودها.

تقول أليسانيا، وهي مؤلفة روايات بالإنكليزية نشرت أعمالها عبر “أمازون”، في منشور عبر منصة “اكس”: “لا أعتقد أن السرد القصصي باستخدام الذكاء الاصطناعي جيّد في ما يتعلق بمشاعر الشخصيات”.

لا تتلعثم أصوات الكمبيوتر مطلقا وترتكب أخطاء أقل في نطق الأسماء بشكل صحيح. لكن مع الوقت يمكن أن تصبح رتيبة، فهي لا تعرف حتى الآن كيفية التسريع أو الإبطاء، أو إظهار تعبيرات ومشاعر كالانزعاج أو الاختناق أو فقدان القدرة على التنفس أو البكاء.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

فيلم “في عز الضهر”.. هل ينجح مينا مسعود في مصر بعد نجاحه في ديزني؟

السبت 05 يوليو 11:14 م

بعد إنهاء الخدمة العسكرية.. “بي تي إس” يعودون بألبوم جديد

السبت 05 يوليو 9:13 م

“كاسونغو”.. قصة فقدان وحب تختبئ خلف الإيقاعات الراقصة

السبت 05 يوليو 2:08 م

“علم الاجتماع الدولية”: ندين الجامعات الإسرائيلية لدعمها الإبادة الجماعية

السبت 05 يوليو 12:06 م

كتاب “جيوبوليتيك”: منع الغرب للجنوب من النووي جانب من صراع الحضارات

السبت 05 يوليو 12:54 ص

“فات الميعاد” دراما تحاكم العنف الأسري وتفكك أسبابه

الجمعة 04 يوليو 11:52 م

قد يهمك

الأخبار

«الريال» يعبر دورتموند بثلاثية ويضرب موعداً نارياً مع «سان جيرمان»

الأحد 06 يوليو 1:51 ص

فاز ريال مدريد 3-2 على بروسيا دورتموند الألماني، السبت، ليكمل عقد المتأهلين لكأس العالم للأندية…

عروض تخفيضات الصيف من مفروشات الرقيب – حتى 75٪ على الكومودينات من Caracole

الأحد 06 يوليو 1:34 ص

ترامب يؤكد حاجة أوكرانيا للباتريوت ويعرب عن استيائه لاستمرار بوتين بالحرب

الأحد 06 يوليو 1:33 ص

شهداء ومفقودون بسبب المساعدات الغذائية في غزة

الأحد 06 يوليو 1:25 ص

اختيارات المحرر

شاهد.. الهلال يفشل في تجاوز فلومينينسي بربع نهائي كأس العالم للأندية

الأحد 06 يوليو 1:18 ص

الكينية تشيبيت تحطم الرقم القياسي العالمي لسباق 5 آلاف متر

الأحد 06 يوليو 12:50 ص

أفضل عروض التوفير من كتالوج العثيم حتي الثلاثاء 8-7-2025 اقل الاسعار

الأحد 06 يوليو 12:33 ص

بريطانيا تعيد العلاقات الدبلوماسية مع سوريا والشرع يلتقي وزير خارجيتها بدمشق

الأحد 06 يوليو 12:31 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter