العرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
تسجيل الدخول
فيديو
العرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
تسجيل الدخول
فيديو
العرب اونلاين
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
الرئيسية ثقافة وفن

ولد بين قاذفات الحرب.. هتلر وموسوليني وقصة بداية مهرجان كان

الأربعاء 17 مايو 9:49 ص
بقسم ثقافة وفن
279 3
A A
0
78
مشاركة
1.6k
مشاهدة
شارك على فيسبوكشارك على تويترشارك على واتساب

منذ عشرات السنين يجذب مهرجان كان السينمائي الدولي الآلاف من صناع السينما من جميع أنحاء العالم للاحتفال بالسينما الجديدة، حيث يضيء المهرجان منطقة الريفيرا جنوب فرنسا لمدة 12 يوما من شهر مايو/أيار من كل سنة.

ويعتبر “كان” أحد المهرجانات السينمائية الثلاثة الأكثر أهمية في عالم السينما، إلى جانب فينيسيا وبرلين، ويحمل المهرجان الفرنسي قصة وتاريخا طويلا.

ما علاقة هتلر بمهرجان كان؟

لولا الزعيم النازي أدولف هتلر والحرب العالمية الثانية لكنا سنحتفل هذا العام بالدورة الـ82 للمهرجان. والغريب في الأمر أنه لولا هتلر أيضا، ربما لم يوجد مهرجان كان على الإطلاق. فقد كان تصور مهرجان “كان” في البداية بمثابة مواجهة لمهرجان البندقية السينمائي، الذي وقع تحت تأثير بينيتو موسوليني وهتلر.

فقد شهدت فينيسيا (البندقية) في عام 1932، افتتاح أول مهرجان سينمائي دولي في العالم. وعلى مدى السنوات القليلة التالية، زادت شهرة المهرجان واستقطب مشاركات من أكثر من 20 دولة.

وتزامن ذلك مع سيطرة هتلر وموسوليني على المهرجان. ووضع هتلر يده على جائزة الجماهير ومنحها لفيلم “أولمبيا” لمخرجته المفضلة ليني ريفنشتال، كما منحت كأس موسوليني إلى فيلم إيطالي.

وبحلول عام 1938، أصبح مهرجان فينيسيا السينمائي وسيلة للدعاية الفاشية والنازية، وتحكم هتلر وموسوليني في خيارات الأفلام والجوائز، وكان الوضع قد أصبح مسيئا بالنسبة للولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا، وكانت تلك الدول تتجه بالفعل إلى صدام مع القوتين الفاشيتين.

قررت الدول الثلاث، بدعم من دول أخرى، مقاطعة مهرجان فينيسيا السينمائي. وذهبت فرنسا إلى أبعد من ذلك وقررت إقامة “مهرجان عادل” يمكن أن ينافس ويتفوق على مهرجان فينيسيا، وتقرر إطلاق مهرجان “كان” في عام 1939.

مولد مهرجان كان

في سبتمبر/أيلول عام 1939 كانت مدينة “كان” تستعد لاستضافة أول مهرجان سينمائي لها. تم تصميم النشرات وإرسال الدعوات، وكانت الفنادق تستعد للتعامل مع الحشود، وتم استئجار سفينة رحلات لجلب المشاهير من هوليود.

لكن غيوم الحرب ظلت تحوم في أفق أوروبا، وفرّ السياح إلى ديارهم، ورغم ذلك افتتح المهرجان وبعد عرض فيلم واحد فقط (أحدب نوتردام – The Hunchback of Notre-Dame)، غزا هتلر بولندا واندلعت الحرب العالمية الثانية. وعادت جميع الأفلام الأخرى إلى موطنها دون عرض بعد إعلان الحكومة الفرنسية التعبئة العامة وإلغاء المهرجان.

استمرت الحرب العالمية الثانية حتى 1945، وبعدها بعام وافقت الحكومة الفرنسية على إحياء مهرجان كان كوسيلة لجذب السياح للعودة إلى الريفيرا، وهو ما تحقق بداية من سبتمبر/أيلول 1946 بحضور 21 دولة.

تضمن جدول المهرجان مجموعة أفلام من بينها فيلم المخرج الأميركي النمساوي بيلي ويلدر “نهاية الأسبوع المفقودة” (The Lost Weekend)، وفيلم المخرج الفرنسي رينيه كليمان “معركة القضبان” (The Battle of the Rails)، وفيلم “مقابلة وجيزة” (Brief Encounter) للمخرج البريطاني ديفيد لين، وتم تكريم 11 فيلما بالجائزة الأولى، تصدرها فيلم “مقابلة وجيزة”.

المولد الثاني لمهرجان كان

واجه المهرجان منافسة شديدة من مهرجات أخرى، وتعثرت مسيرته وألغيت نسخ 1948 و1950 بسبب نقص الأموال، قبل أن يتم تغيير موعد الحدث السنوي إلى شهر مايو/أيار بداية من عام 1952 مع تخصيص قصر المهرجانات كمقر دائم له.

وفي عام 1955، قدمت جائزة السعفة الذهبية لأول مرة، وكانت من نصيب فيلم “مارتي” (Marty) للمخرج ديلبرت مان، لينتقل المهرجان إلى مرحلة جديدة بعد أن كانت النسخ السابقة أشبه بأحداث مجتمعية، حصل خلالها كل فيلم تم عرضه على جائزة.

مع الوقت واستقرار المهرجان تزايدت شعبيته مع حضور مشاهير مثل كيرك دوغلاس وصوفيا لورين وغريس كيلي وبريجيت باردو وكاري غرانت ورومي شنايدر وآلان ديلون وسيمون سينيوريت وجينا لولوبريجيدا وبابلو بيكاسو.

العثرة الأخيرة

في عام 2020، أدت جائحة كورونا إلى إلغاء الحدث، ورغم ذلك واصل المهرجان عمله في صناعة السينما من خلال اختيار ودعم 56 فيلما روائيا و28 فيلما قصيرا. وتم تنظيم المهرجان في العام التالي بشكل افتراضي سمح لمحترفي الأفلام من جميع أنحاء العالم بالمشاركة.

وكانت تلك آخر عثرات المهرجان الذي افتتحت دورته الـ76 اليوم الثلاثاء بالفيلم الفرنسي “جان دو باري” (Jeanne du Barry)، ليكمل المهرجان مسيرته الطويلة بحثا عن نجاح أكبر كل عام.

شارك31تويت20ارسالشاركارسال

مقالات ذات صلة

ثقافة وفن

النسخة السعودية من “أمي”.. دراما تروي معاناة الطفولة والأمومة

الخميس 08 مايو 9:15 م
ثقافة وفن

انطلاق فعاليات الدورة الرابعة والثلاثين لمعرض الدوحة الدولي للكتاب

الخميس 08 مايو 8:00 م
ثقافة وفن

بعد 80 عامًا من وفاة موسوليني ماذا نتعلم من صعود الفاشية؟

الخميس 08 مايو 2:52 م
ثقافة وفن

إقبال على الكتاب الفلسطيني في المعرض الدولي للكتاب بالرباط

الأربعاء 07 مايو 9:14 م
ثقافة وفن

الشهرة على حساب البراءة.. مسلسل يكشف الثمن النفسي الذي يدفعه الأطفال المؤثرون

الأربعاء 07 مايو 4:06 م
ثقافة وفن

الفلسطيني مصعب أبو توهة يفوز بجائزة بوليتزر للتعليق الصحفي عن معاناة غزة

الأربعاء 07 مايو 2:07 م
ثقافة وفن

رسوم ترامب على الأفلام “غير الأميركية”.. هل تكتب نهاية هوليود؟

الأربعاء 07 مايو 2:04 م
ثقافة وفن

“الديمومة”.. كيف تصمد القضية الفلسطينية أمام النكبات؟

الأربعاء 07 مايو 10:03 ص
ثقافة وفن

تحقيق المخطوطات العربية.. بين إحجام العالم وإقدام الجاهل

الثلاثاء 06 مايو 10:52 م
عرض المزيد

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

العرب اونلاين

2024 © العرب اونلاين.

تصفح الموقع

  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

تابعنا على السوشيال

لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل

2024 © العرب اونلاين.

مرحباً بعودتك!

ادخل الى حسابك بالأسفل

نسيت كلمة المرور؟

استعادة كلمة السر.

رجاءً ادخل اسم المستخدم او بريدك الإلكتروني لإستعادة كلمة السر الخاصة بك.

تسجل الدخول
هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط .