Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

مصر وأميركا تبحثان الأوضاع في القارة الأفريقية

الأحد 01 يونيو 9:34 م

عروض مطعم جمبري فاكتوري علي أشهي الوجبات البحرية باقل الاسعار في جميع الفروع

الأحد 01 يونيو 9:31 م

مديرة دائرة المختبرات الطبية بغزة: نحتاج بشكل عاجل إلى إدخال وحدات دم من الخارج

الأحد 01 يونيو 9:28 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»آلة الزمن لتجنب الرقابة والحظر.. دلالات الحرية في أدب الخيال العلمي العربي
ثقافة وفن

آلة الزمن لتجنب الرقابة والحظر.. دلالات الحرية في أدب الخيال العلمي العربي

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 15 يوليو 12:23 ص4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

وسبق للروائي الإنجليزي جورج أورويل مؤلف “مزرعة الحيوان” استخدام تقنية الإسقاط الأدبي وحبكة الخيال العلمي لوصف الأنظمة الشمولية السوفياتية، واعتُبرت روايته نوعا من الأدب التحذيري سواء من السلطات الاستبدادية أو الثوار الأكثر فسادا وطغيانا.

وفي روايته “وعد جوناثان” المنشورة ضمن سلسلة “فانتازيا” للروائي المصري الراحل أحمد خالد توفيق، يعِد جوناثان راينهارت نائب الرئيس الأميركي بأن تكون بابوا غينيا الجديدة وطنا قوميا للعرب، في ما تبدو محاكاة ساخرة لوزير الخارجية البريطاني بلفور صاحب الوعد الشهير.

أماني ودلالات

ويروي توفيق على لسان بطل روايته مكرم حلم “الدولة العربية” التي تجمع شتات المهاجرين في أوروبا، بعد المعاناة من العنصرية وكراهية العرب المظلومين وحوادث القتل والاعتداء على المحجبات.

ولا يعد عمل الراحل توفيق الوحيد من روايات الخيال العلمي العربية الذي يحمل دلالات سياسية واضحة، بل سبقه “الأب المؤسس” للأدب المغاربي المكتوب بالفرنسية محمد ديب الذي كتب بالفرنسية عام 1962 رواية “من يذكر البحر؟” تضمنت شخصيات أسطورية وسحرية تتجاوز حدود الواقعية والتقليدية التي ميزت أقرانه وتنبأ فيها بالثورة الجزائرية.

يلجأ بعض الأدباء لكتابة الخيال العلمي تجاوزا لحدود الواقع وممكناته المحدودة باعتباره ملاذا وهروبا من الرقابة والقمع (ميدجيرني)

النضال ضد الدكتاتورية

في ظل غياب حرية التعبير في العالم العربي، يبدو نمط الخيال العلمي طريقة لتجاوز الرقابة وتجاوزا لحدود الواقع وممكناته المحدودة وملاذا وهروبا من الحظر والقمع، ويقوم بعض الروائيين بتصوير الأنظمة الدكتاتورية والاستبدادية باستعارة رمزية بالفضائيين أو الغرباء.

وفي كتابه “الإسلام والخيال العلمي والحياة خارج كوكب الأرض.. ثقافة علم الأحياء الفلكية في العالم الإسلامي”، يعتبر يورغ ماتياس ديترمان الأكاديمي بجامعة فرجينيا كومنولث في قطر أن دولا ذات أغلبية مسلمة ودولا محكومة بأنظمة استبدادية أنتجت روايات خيالية عظيمة للغاية تنتمي لعلم الأحياء الفلكي أو البحث عن حياة خارج الأرض.

ويخلص إلى أن القمع ساعد الخيال العلمي أكثر من إلحاق الضرر به، حيث شجعت الرقابة المؤلفين على إخفاء نقد السياسة المعاصرة من خلال إلصاق الحبكات القصصية بأزمنة مستقبلية متخيلة على كواكب بعيدة.

نقد اجتماعي وسياسي

وكتب الروائي المصري حسام الزمبيلي رواية “أميركا 2030” التي اشتملت على منجزات علمية، مثل السيارة الطائرة والقنابل المضادة وجهاز ثقب الأرض ضمن كفاح مقاوم ضد الهيمنة الغربية.

وقد عرف الأدب العربي الخيال العلمي منذ وقت مبكر، لكن الأعمال الحديثة غلب عليها الطابع الترفيهي والتعليمي، وليس الأدب الذي يتناول الواقع الاجتماعي المعاصر ويتعرض له بالنقد والتحليل.

صاحب الكتاب يروي أحداثا حصلت بعد انتهاء الحرب الباردة(الجزيرة)

ولا يعد مزج الخيال العلمي بالموقف السياسي ظاهرة جديدة، فقد نقل الأديب توفيق الحكيم في مسرحيته “رحلة إلى الغد” -التي كتبها عام 1957 في زمن السباق نحو الفضاء بين أميركا والاتحاد السوفياتي مع بعض المبالغة والتطويل- أجواء خيالية يتنبأ فيها بموضوعات رائجة في مجال أدب الخيال العلمي، مثل السفر عبر الزمن وغزو الفضاء، غير أنه مزجها بقضايا فلسفية مثل الفراغ القبيح الذي ستوفره الحرية المزعومة والحب والمبادئ الإنسانية، وتساءل فيها إذا ما كان الأفضل أن نعيش في راحة بلا جهد أم نشقى ونتعب لنحصل على ما نريد.

ويجمع بطل رواية “فرانكشتاين في بغداد” للروائي العراقي أحمد سعداوي جثث ضحايا التفجيرات ويلصقها لينتج كائنا مرعبا ينتقم من قاتلي البشر المكونين لأجزائه، في مطاردة مثيرة عبر شوارع العاصمة العراقية.

أطلانتس وملاذ

ويغطي دمار الحرب العظمى كل شيء في رواية “ملاذ: مدينة البعث” للكاتب المصري أحمد صلاح المهدي، تلك المدينة التي يعتقد ساكنوها أنها الملاذ الأخير للبشرية، ويجمع بطلها قاسم -اليتيم الأبويين- الخردة في مدينة تحكمها دكتاتورية الصيادين، غاضبا من البشر الذين يتناسلون من دون هدف في الحياة، وفي محاولة لمقاومة الواقع القاسي يحاول قاسم بناء آلات قد تغير العالم بأكمله.

وتنقسم البلاد في قصة الخيال العلمي الغرائبية -التي تنتمي لتصنيف الديستوبيا وأدب ما بعد الكارثة- إلى نصفين: شمال وجنوب، وتنشب الحروب في مصر وتجري الأحداث بسرعة وتمتزج مع التطور التكنولوجي الهائل الذي يطور عتادا حربيا فتاكا، وتصبح الخردة مادة لصنع أسلحة مدمرة.

ويحاول الروائي الشاب عمّار المصري في رواية الخيال العلمي والفانتازيا “أطلانتس” توظيف الذكاء الاصطناعي والسفر عبر الفضاء لتتبع أحداث تجري في المستقبل، وتختفي سفن فضائية ويحدث تمرد للروبوتات التي لا تصمد في مواجهتها سوى مدينة في غرب مصر، ويحاول البطل اجتياز التدريب من أجل مهمة إنقاذ الأرض والبشر الذين يصبحون على حافة الانقراض.

ويحاول البطل -في الجزء الثاني من الرواية- مقاومة احتلال الروبوتات والآلات للكوكب، بينما يتزايد اختفاء البشر المحصورين في مدينة أطلانتس الجديدة. 

الرواية تضمنت أحداثا حول صراع بين الأفكار وتحد بين الشخصيات (الجزيرة)

آلة الزمن

ويرتبط أدب الخيال العلمي عالميا بالنقد السياسي والاجتماعي، وقد تضمنت روايات جورج ويلز المبكرة -مثل “آلة الزمن”- إسقاطات سياسية معارضة للسلطة غالبا، بينما تضمنت رواية “مواقع الأفلاك في وقائع تليماك” التي ترجمها رفاعة الطهطاوي عن الفرنسية في منتصف القرن الـ19 نقدا لاذعا للملك لويس الرابع عشر.

وفي رواية جورج أورويل الشهيرة “1984” وفي عالم الأخ الكبير ذي الرقابة الحكومية الصارمة والدكتاتورية وخداع الجماهير بالدعاية المزيفة، تظهر حركة مقاومة سرية (أخوية ثورية) تحاول مواجهة شرطة الأفكار ووزارة الحقيقة وتسعى للتبصير بالحقائق.

ونشر الكاتب الإنجليزي هربرت جورج ويلز عام 1897 روايته الرومانسية العلمية “حرب العوالم”، التي تسرد مقاومة البشر لغزو المريخيين الذين حولوا ريف لندن إلى خراب، وتعد من أقدم القصص التي تتناول فكرة مقاومة البشر للغزو الفضائي التي أصبحت رائجة في الأدب والسينما لاحقا.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

اكتشاف أثري تحت الركام.. ما مصير القرى الأثرية بعد سقوط نظام الأسد؟

الأحد 01 يونيو 6:20 م

قراءة في قصة “النذر”.. حين يصبح اللاوطن قسما ومآلا

الأحد 01 يونيو 5:19 م

“يا غايب”.. فضل شاكر يروي طفولة قاسية شكلت مصيره المعقد

الأحد 01 يونيو 4:16 م

من غرناطة إلى تستور.. كيف أعاد الموريسكيون بناء حياتهم في شمال أفريقيا؟

الأحد 01 يونيو 3:17 م

كتاب جديد يبرز واجب العلماء والدعاة لنصرة فلسطين والمسجد الأقصى

الأحد 01 يونيو 12:14 م

الكتابة في زمن الحرب.. هكذا يقاوم مبدعو غزة الموت والجوع

الأحد 01 يونيو 9:11 ص

قد يهمك

الأخبار

مصر وأميركا تبحثان الأوضاع في القارة الأفريقية

الأحد 01 يونيو 9:34 م

رئيس وزراء السودان يتعهد بـ«القضاء على التمرد» تعهد رئيس الوزراء الجديد في السودان، كامل إدريس،…

عروض مطعم جمبري فاكتوري علي أشهي الوجبات البحرية باقل الاسعار في جميع الفروع

الأحد 01 يونيو 9:31 م

مديرة دائرة المختبرات الطبية بغزة: نحتاج بشكل عاجل إلى إدخال وحدات دم من الخارج

الأحد 01 يونيو 9:28 م

خبير غوغل للجزيرة نت: “فيو 3 وإماجن 4 لن تقتل الإبداع بل ستزيد المبدعين”

الأحد 01 يونيو 8:42 م

اختيارات المحرر

الولايات المتحدة تلغي عقدا بقيمة 590 مليون دولار مع موديرنا للقاح مضاد لإنفلونزا الطيور

الأحد 01 يونيو 8:38 م

كورتوا يغيب عن بلجيكا بسبب الإصابة… وحضوره «مرجح» أمام الهلال

الأحد 01 يونيو 8:33 م

عروض العثيم الطازج صفحة واحدة الاثنين 2 يونيو 2025 | كيلو عليك و كيلو علينا

الأحد 01 يونيو 8:30 م

توقيف عشرات العسكريين في نيجيريا هرّبوا أسلحة للجماعات المسلحة

الأحد 01 يونيو 8:27 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter