Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

انقطاع “إكس”.. هجوم من القراصنة أم عطل تقني؟

الأحد 25 مايو 9:52 م

لاعبو كمال الأجسام يواجهون احتمالية أكبر للموت.. لماذا؟

الأحد 25 مايو 9:48 م

تعاطف واسع مع ليبي كاد يفقد فرصة أداء الحج “لأسباب أمنية”

الأحد 25 مايو 9:47 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»أبرزهم أحمد زكي ونور الشريف.. كيف قدمت السينما عالم الألعاب الرياضية؟
ثقافة وفن

أبرزهم أحمد زكي ونور الشريف.. كيف قدمت السينما عالم الألعاب الرياضية؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 07 يونيو 10:29 م6 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

على أغنية “شايلك في قلبي وفاكرك في مصر.. صوتك بيعصر في قلبي عصر”، يتدرب بطل الملاكمة المصري محمد حسن (أحمد زكي) في صالات الملاكمة في ألمانيا، في تأكيد أن البطل الذي قرر احتراف الملاكمة في أوروبا لا يزال يتذكر وطنه كلما تدرب وكلما حقق نصرا في فيلمه الشهير “النمر الأسود”.

يواجه البطل المصري الأسمر قوي البنية العنصرية في ألمانيا، لكن ذلك لا يزيده إلا تصميما على احتراف الملاكمة ليصبح بطلا.

ينتمي الفيلم المستوحى من قصة حقيقية لثيمة الصعود الشهيرة، كيف يبدأ البطل بأبسط المهن وأقل الأجور في بداية رحلة اغترابه في المجتمع الغربي، وكيف يرتقي سلم الصعود درجة درجة لتحقيق حلمه، رغم كل ما يواجهه من تحديات، كما يرسخ الفيلم لقيمة الانتماء للوطن، حيث لا ينسى البطل وطنه أبدا في الغربة ويظل يتتبع أخبارها ويحقق البطولات من أجلها.

وشجع النجاح الفني والجماهيري للفيلم بطله أحمد زكي للاهتمام الخاص بالرياضة في أفلام لاحقة قدمها مع أهم مخرجي عصره، لتسهم هذه الأفلام في نشر هذه الرياضات في مصر، وتزكية الحلم القومي بتحقيق الميداليات الأولمبية والعالمية.

ساحات الملاكمة الشعبية

قدم خيري بشارة مع أحمد زكي فيلم “كابوريا” في بداية التسعينيات، أكثر الأفلام المصرية واقعية في تقديم عالم الرياضيين البسطاء أبطال ساحات الملاكمة الشعبية الذين يجرون وراء حلم الميدالية الأولمبية التي قد يتحقق معها الثراء.

كما يدخل بنا الفيلم سباق المراهنات في قصور الأثرياء، حيث يخوض الملاكم هدهد مغامرة أخرى بحثا عن المال، ببساطة لأنه يريد من يرعاه ويساعده على تحقيق الحلم البعيد في الوصول للعالمية.

وحقق الفيلم نجاحا تجاريا كبيرا، لكنه نجاح أثار استياء زكي، لأن كثيرا من الشباب قلدوا طريقة تصفيف شعر البطل “حسن هدهد”، وانتشرت كموضة سميت باسم الفيلم، بينما لم يصل للجمهور رسالة الفيلم الأهم عن المعاناة التي يواجهها أبطال الملاكمة، وبحثهم عن أي سبيل للدعم سواء من الحكومة أو الأثرياء.

وعاد أحمد زكي لتقديم شخصية الملاكم مرة أخرى في فيلمه “البطل” (1998) من إخراج مجدي أحمد علي وكتابة مدحت العدل. ضاعت شخصية الملاكم وسط حبكات فرعية تناولها السيناريو، حتى وجدنا البطل في النهاية يدخل منافسات أولمبياد أمستردام 1928، ويحقق النصر.

لم يحقق الفيلم النجاح، حيث لم يظهر زكي بنفس الرشاقة التي قدم بها “كابوريا” قبل 8 سنوات، كما أن أجواء الفيلم في زمن ثورة 1919 بدت بعيدة عن الجمهور الذي تعلق بالموجة السينمائية الجديدة.

الشغف بالكاراتيه

في فيلم “مستر كاراتيه” (1993)، يقدم زكي مع المخرج محمد خان شخصية صلاح الشاب القروي المهمش عاشق لعبة الكاراتيه يمثل ويضرب ويغني ويركض، يستلهم حركات أشهر لاعبي الكاراتيه العالميين الذين اعتاد رؤية معاركهم على شرائط الفيديو، يرقص مرتديا زي الكاراتيه فوق جسر قاهري.

مثّل هذا الفيلم طموحات هذا الجيل من شباب التسعينيات في ممارسة هذه الألعاب الرياضية العنيفة، حيث تنتشر نوادي الفيديو التي توزع شرائط الألعاب القتالية، وتنتشر أفلام الحركة التي يقوم بها فاندام وجاكي شان، لكن زكي في الفيلم يبقى مجرد شاب حالم، لا يحترف اللعبة فعلا، يظل مهمشا يدافع عن الفقراء ويتصدى لتجار المخدرات بكل ما أوتي من قوة.

بطل مصاب

حتى عندما قدم زكي ببراعة شخصية محامي قضايا التعويضات الفاسد في فيلمه “ضد الحكومة” (1992)، نرى الحافز الأهم الذي يغير حياته كلها هو الحادث الذي أقعد ابنه سيف، وحوله من بطل الجمهورية في رياضة التايكوندو إلى مصاب لا يمكنه أبدا أن يعود لرياضته المفضلة.

يرصد هذا الفيلم الجريء كيف يمكن أن يتسبب الفساد في قتل الأبرياء وتحطيم طموحات الأطفال وبينهم الرياضيون، وكم يبدو عسيرا أن يستبدل الرياضي بشغفه رياضة أخرى حتى لو أقعدته الإصابة، نرى سيف لا يزال يشاهد مباريات التايكوندو ويرفض لعب الشطرنج.

حلم العمر

في تجربة جريئة قدم السبكي منتجا مع الفنان حمادة هلال والمخرج وائل إحسان فيلمهم “حلم العمر”، ليجسد هلال دور ملاكم شاب ببراعة لم يتوقعها الجمهور الذي اعتاد منه الأدوار الرومانسية في أفلام عاطفية كوميدية.

تميز الفيلم في إبراز العلاقات الإنسانية في حياة البطل، أمه التي تدعمه بكل شيء، والضغوط التي يواجهها البطل سواء لابتعاد عن فتاته أو لتحقيق حلمه، والدور الكبير الذي يلعبه المدرب في حياة البطل، ليبرهن أن وراء مجد البطل يقف هؤلاء الأشخاص القريبون حوله والذين يدفعونه نحو القمة.

كرة القدم أولا

في الوقت الذي سيطرت الملاكمة على أدوار أحمد زكي الرياضية، كان منافسوه من كبار نجوم السينما المصرية يقدمون أدوار لاعبي كرة القدم.

قدم عادل إمام دور لاعب كرة قدم شهير في النادي الأهلي بفيلم “رجل فقد عقله” أو لاعب كرة (شراب) في الساحات الشعبية في فيلم “الحريف”، كما قدم نور الشريف دور لاعب كرة القدم في نادي الزمالك في فيلم “غريب في بيتي”، وكلها أفلام تنتمي للنصف الأول من الثمانينيات، ثم عادت السينما لتقديم حلم مصر في التأهل لكأس العالم في فيلم “العالمي” (2009) من بطولة يوسف الشريف.

بوستر فيلم الحريف

فتيات حمل الأثقال

تناولت المخرجة مي زايد قصص بطلات رفع الأثقال المصريات في فيلمها الوثائقي “عاش يا كابتن” (2020)، حيث يتتبع الفيلم البطلة أسماء رمضان، التي تحلم أن تحقق إنجازا ذهبيا يفخر به أبناء حيها الشعبي في مدينة الإسكندرية، وحقق الفيلم نجاحا كبيرا وعرضه مهرجان تورنتو السينمائي الدولي، وكأنه رسالة احتفاء بالبطلة الرياضية المصرية، التي تجاهلتها السينما الروائية المصرية، واحتفت بها السينما الوثائقية.

نرى كيف تمارس الفتيات هذه الرياضة الصعبة في الشارع دون أي إمكانيات، ودون أي دعم حكومي، فقط هناك الأحلام الكبيرة وكابتن رمضان -والد الفتاة- الذي يمضي ساعات طويلة يدربها ويدرب غيرها من فتيات حمل الأثقال من أجل حلم الميدالية الذهبية، وخلف المجهود الخرافي وعرق البطلات تبدو علاقة فريدة لأب بابنته وزميلاتها.

الغطس وعالم المغامرات

كما مرت السينما أيضا على رياضة الغطس، أشهرها الدور الذي قدمه عادل إمام في فيلم “جزيرة الشيطان”، وعامر منيب في “الغواص”، وآخرها فيلم “ماكو”، وكلها أفلام ركزت على عالم المغامرة في أعماق البحار أكثر مما استعرضت الغطس كرياضة.

موضة

الملاحظ أن هذه الأفلام أفادت الجمهور في التعرف على عالم هذه الرياضات، وأسهمت بشكل ما في انتشار مدارس تعليمية لبعض هذه الرياضات في الأندية بمحافظات مصر، وإن حملت تأثيرا سلبيا أحيانا كما حدث مع زكي في فيلم “كابوريا”، وتسببه في انتشار موضة حلقة الشعر الغريبة بين جيل المراهقين والشباب أوائل التسعينيات.

الطبقية والمرأة

يرى الناقد أحمد عصام الشماع أن البطل الرياضي في السينما مرتبط بالبطل الشعبي المطحون، الذي ينتمي لطبقة اجتماعية فقيرة، يرتبط صعوده في عالم الرياضة بصعوده الطبقي، وتكون الطبقية هي أشرس عدو يواجهه، ومهما ارتقى طبقيا وذاع صيته، يتم النظر إليه كشخص من بيئة اجتماعية أدنى.

ويضيف الشماع -في حديثه للجزيرة نت- أن المرأة هي ثاني أهم التحديات التي يواجهها البطل في السينما، حيث يبدو دورها في إغواء البطل، كي يفقد قدراته الرياضية الخاصة، وظهرت الطبقية والمرأة في أفلام الملاكمة مثل “كابوريا” و”حلم العمر”، وبعض أفلام كرة القدم مثل “غريب في بيتي” و”العالمي”، بينما استبدل فيلم “النمر الأسود” العنصرية بالطبقية.

ويؤكد الشماع أن صورة البطل غالبا إيجابية، فهو نموذج للشخص المكافح الذي يسعى لتغيير ظروفه للأفضل، وتجعل الجمهور يتعاطف معه، ويتوحد مع البطل، وقد تشجعهم للسعي للالتحاق بالرياضات المختلفة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

شطب نور مهنا من نقابة الفنانين السوريين وتغييرات في المجلس المركزي

الأحد 25 مايو 9:36 م

باسم الشمايلة يحمل الدكتوراه ويقدم الشاي والقهوة في المناسبات الاجتماعية

الأحد 25 مايو 8:37 م

“حادث بسيط” ظفر بالسعفة الذهبية.. هكذا توهجت السينما الإيرانية في مهرجان كان

الأحد 25 مايو 7:34 م

أكثر من 1200 موسيقي ألماني يسجلون رقما قياسيا لأكبر فرقة روك

الأحد 25 مايو 6:33 م

من “ستري” إلى “لاباتا لايديز”.. صعود بطيء للسينما النسوية في الهند

الأحد 25 مايو 5:32 م

مسرحية “كل عارٍ وأنتم بخير” صرخة ضد القمع السوري في مشهد ثقافي يتعافى

الأحد 25 مايو 4:33 م

قد يهمك

تكنولوجيا

انقطاع “إكس”.. هجوم من القراصنة أم عطل تقني؟

الأحد 25 مايو 9:52 م

توقفت منصة “إكس” (X) المملوكة لرجل الأعمال إيلون ماسك عن العمل بالأمس بشكل مفاجئ لعدة…

لاعبو كمال الأجسام يواجهون احتمالية أكبر للموت.. لماذا؟

الأحد 25 مايو 9:48 م

تعاطف واسع مع ليبي كاد يفقد فرصة أداء الحج “لأسباب أمنية”

الأحد 25 مايو 9:47 م

عروض العثيم الطازج صفحة واحدة الاثنين 26-5-2025 | كيلو عليك و كيلو علينا

الأحد 25 مايو 9:44 م

اختيارات المحرر

الهند والصين وباكستان والتنافس الشرس لكسب ود طالبان

الأحد 25 مايو 9:40 م

ما الذي يعنيه رفع العقوبات على الاقتصاد السوري؟

الأحد 25 مايو 9:39 م

إبراهيما تونكارا موهبة خارقة على خطى لامين جمال في برشلونة

الأحد 25 مايو 9:37 م

شطب نور مهنا من نقابة الفنانين السوريين وتغييرات في المجلس المركزي

الأحد 25 مايو 9:36 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter