Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

“ما وراء الخبر” يناقش دعوة الهجري تأسيس إقليم درزي منفصل بالسويداء | سياسة

الخميس 28 أغسطس 2:35 م

مايكروسوفت تتسبب في اعتقال 20 موظفا بسبب الجيش الإسرائيلي

الخميس 28 أغسطس 2:19 م

علماء للجزيرة نت: ريش الطاووس يصدر أشعة الليزر

الخميس 28 أغسطس 2:18 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»أشعار “طيبة العتيقة”.. الآثار الفرعونية في الأدب العربي والعالمي
ثقافة وفن

أشعار “طيبة العتيقة”.. الآثار الفرعونية في الأدب العربي والعالمي

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 05 سبتمبر 6:42 م4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

أثارت المعالم الأثرية -التي شيّدها قدماء المصريين قبل آلاف السنين- خيال كثير من الكتاب والأدباء والرحالة والمستشرقين، على مدار قرون مضت وحتى اليوم.

وكانت -ولا تزال- تلك المعابد والمقابر والأهرامات المصرية القديمة في الجيزة والأقصر وأسوان، وما ارتبط بها من حكايات وأساطير، موضوع الكثير من الروايات والقصص والقصائد والأعمال السينمائية والدرامية على المستويين العربي والعالمي.

وكتب الأديب العباسي أبو عثمان عمرو الجاحظ (776-868 م) أن “عجائب الدنيا 30 أعجوبة، عشر منها بسائر البلاد، والعشرون الباقية بمصر. وهي: الهرمان، وهما أطول بناءٍ وأعجبه، ليس على الأرض بناء أطول منهما، وإذا رأيتهما ظننت أنهما جبلان موضوعان”.

وكتب العلامة جلال الدين السيوطي في “حسن المحاضرة” معددا عجائب آثار مصر القديمة، وقد شاركه كثير من المؤرخين في وصفها كابن فضل الله العمري في كتابه “المسالك والممالك” والمسعودي في كتابه “مروج الذهب”. وقد بدا في تأريخهم لهذه الآثار نظرة الناس إليها في عصورهم، وما ورثوه عن أسلافهم من آراء حول إنشائها، وأعجب كثير منهم ببنيانها، بينما أبدوا استغرابهم اللغة التي كتبت عليها.

ووقف الشاعر العربي المتنبي أمام الهرمين يستعظم أمرهما، وبناءهما، قائلا:

أين الذي الهرمان من بنيانه    من قومه؟ ما يومه؟ ما المصرع؟
تتخلف الآثار عن سُكانها      حينا ويُدركُها الفناء فتتبع

واحتلت تلك الآثار مساحات كبيرة من مؤلفات قدامى الرحالة والمؤرخين، وكما يقول الشاعر والمترجم المصري الحسين خضيري، فإن مدينة الأقصر -التي كانت تحمل اسم طيبة وظلت لقرون عاصمة مصر القديمة- لم تغب عن عيون وأخيلة الشعراء والأدباء والرحّالة والمستشرقين، انطلاقا من هوميروس الذي وصفها في إلياذته الشهيرة.

وامتد تأثر الشعراء العالميين بالمدينة التي كتبوا عنها الكثير، ومازالت قرائحهم تستلهم عبق التاريخ فوق أرض “طيبة”. وتقرأ فوق جدران المقابر والمعابد آيات الشموخ والخلود، مثل الشاعر اللورد الإنجليزي بايرون الذي صاغ الكثير من القصائد لطيبة ومنها قصيدة أوزيماندياس، وتيريزا هولي الشاعرة الإنجليزية التي عشقت مصر وكتبت عن أرض “طيبة” ومجدها، والشاعر الأميركي هنري أبي، الذي وصف النيل والنخيل و”طيبة” ومعابدها في قصيدة طويلة بعنوان “تعبر النيل” وكذلك الشاعر الإنجليزي بريان وولر بركتر، وغيرهم.

وأشار “خضيري” -في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية- إلى أن الشاعر الإنجليزي نيكولاس ميشيل عاشق الممالك القديمة، كتب عن طيبة (الأقصر حاليا) بهيام لا نظير له عدة قصائد.

واعتبر أن طيبة العتيقة وآثارها العريقة مثل تمثالي ممنون اللذين ألهما الكثيرين من الشعراء والأدباء، معبد الكرنك، وادي الملوك، مقبرة الملك سيتي الأول، وغير ذلك من الآثار التي مثّلت مصدر إلهام لكثير من أدباء وشعراء الغرب.

شعراء العصر الفيكتوري

وأشار خضيري إلى أن شعراء العصر الفيكتوري كتبوا عن “طيبة” أيضا، ومنهم جوزيف إيليس صاحب جماعة برايتون الأدبية، وكتب عنها ريتشارد ميلنيس أول لورد لمدينة هوتون الإنجليزية وكان عضوا بالبرلمان الإنجليزي، إضافة إلى الشاعرة والروائية الإنجليزية فلورنس مارغريت التي لم تستطع مقاومة سحر تمثالي “ممنون” اللذين ألهماها قصيدة رائقة.

وكذلك كتب الشاعر الكندي مايكل ويليام قصيدته “الأقصر” والأيرلندي باري، إن ويليامس، وكتب أيضاً دون مانويل إكاكينو الشاعر والروائي النيجيري عن شمس الأقصر “طيبة القديمة”.

أما الشاعر والمسرحي الأميركي كيل يانغ رايس، فقد كتب عن معبد الرامسيوم بالأقصر، كما كتب أيضا الشاعر والكاهن والمعلم والمؤرخ الإنجليزي آرثر وينتورث هاميلتون إيتون عن “طيبة” و”الكرنك” و”وادي الملوك”.

https://www.youtube.com/watch?v=bfwxssAoUd0

وكتب الأديب والشاعر الإنجليزي نيكولاس ميشيل بعضا من قصائده، وننقل عنه تعريبا لمعاني تلك القصيدة التي كتبها متأثراً بمشاهدته لتمثال ممنون في البر الغربي من مدينة الأقصر (طيبة القديمة) والتي نقل معانيها للعربية المترجم الحسين خضيري في كتابه “الأقصر في الشعر والفن العالميين”:
نَعبُرُ النيل
باليا يبدو
كبرج شاهق
تمثال ممنون الضخم أنهَكَتْهُ السنون التي لا تُعَدِّ
توقَّفَ العَرَبُ
شاحبو الوجوه
كي يمسحوا جَبينَه الأبي
ويصغوا للموسيقى
المنبعثة منه.

ويورد الكاتب أحمد أحمد بدوي، في كتابه “الآثار المصرية في الأدب العربي” أن الآثار المصرية مصدر إعجاب الناس في القديم والحديث، وبحسبه فإن أهرامات الجيزة كانت صاحبة الحظ الأوفر مما قيل في الآثار من الشعر العربي والقارئ.

وجمع السيوطي المتوفي سنة 911 هجرية -في كتابه “حسن المحاضرة”- الآراء التي قيلت في الأهرامات قبله، ومقدار ما كان من اختلاف في الرأي حول الوقت الذي بنيت فيه، وحول بانيها، والهدف الذي أنشئت من أجله.

وبحسب كتاب “الآثار المصرية في الأدب العربي” فإن ما قيل من شعر في الأهرامات يظهر وقع تلك الآثار في نفوس الشعراء، وما حملوه لها من الإكبار والإجلال.

كما كان تمثال أبي الهول موضوعا للعديد من القصائد والكتابات في كتب الرحالة والمستشرقين والأدباء، ولعل خير قصيدة قيلت فيه كتبها أمير الشعراء أحمد شوقي، تحدث فيها عن عراقة أبي الهول، حتى إنه وصفه بأنه “ولد مع الدهر”.

توت عنخ آمون

وكانت عناية المصريين القدماء بمقابرهم من ناحية حفرها في أعماق الصخور مثار تفكير عميق، ومصدر إلهام تلقفه الشعراء العرب والأجانب على حد سواء، وكان شوقي من بين من أعجبوا بتلك المقابر بوجه عام، وبمقبرة الفرعون الذهبي الملك توت عنخ آمون بوجه خاص.

وقد ظفرت مقبرة توت عنخ آمون بعناية أمير الشعراء وإبداعه، وخاصة ما وجد بها من آثار حازت إعجاب العالم أجمع عند الكشف عنها بواسطة المستكشف البريطاني هيوارد كارتر.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

“بيت العبيد” بالسنغال ذاكرة حيّة لتجارة الرقيق عبر الأطلسي | ثقافة

الخميس 28 أغسطس 12:29 م

أفضل فيلم رعب لعام 2025.. “أسلحة” يكشف وجها جديدا للخوف | فن

الأربعاء 27 أغسطس 10:05 م

“سيارا”.. الرومانسية تعود إلى بوليود وتكسر هيمنة الأكشن | فن

الأربعاء 27 أغسطس 8:03 م

“شومان” تعلن الفائزين بجائزة أدب الأطفال لعام 2025 | ثقافة

الأربعاء 27 أغسطس 5:10 م

أنغام تعود بعد رحلة علاجية طويلة.. وحملة جماهيرية لمنع شيرين من الاعتزال

الأربعاء 27 أغسطس 12:55 م

موغلا التركية.. انتشال “كنوز” أثرية من حطام سفينة عثمانية | ثقافة

الأربعاء 27 أغسطس 12:54 ص

قد يهمك

سياسة

“ما وراء الخبر” يناقش دعوة الهجري تأسيس إقليم درزي منفصل بالسويداء | سياسة

الخميس 28 أغسطس 2:35 م

ناقشت حلقة 2025/8/27 من برنامج “ما وراء الخبر” دعوة شيخ العقل الدرزي حكمت الهجري “الدول…

مايكروسوفت تتسبب في اعتقال 20 موظفا بسبب الجيش الإسرائيلي

الخميس 28 أغسطس 2:19 م

علماء للجزيرة نت: ريش الطاووس يصدر أشعة الليزر

الخميس 28 أغسطس 2:18 م

عروض اللحوم من أسواق النخبة فرع حي الرحاب ببريدة – من 28 أغسطس حتى 30 أغسطس 2025

الخميس 28 أغسطس 1:42 م

اختيارات المحرر

اللقمة الأخيرة.. شرط بوتين لوقف الحرب في أوكرانيا

الخميس 28 أغسطس 1:34 م

تركيا تستعد لإنهاء حظر البيع على المكشوف في البورصة

الخميس 28 أغسطس 1:31 م

سر تغيير 10 نجوم كرة قدم لمنتخباتهم الوطنية

الخميس 28 أغسطس 1:22 م

فهد المفرج سيعود للهلال… وترقب لـ«مسمى منصبه»

الخميس 28 أغسطس 1:00 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter