Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

8 علامات تحذيرية لمحتوى سام على الإنترنت قد يصيب عقلك

الخميس 21 أغسطس 10:29 م

اجتماع يبحث تحضيرات مجلس التنسيق الأعلى السعودي – المصري

الخميس 21 أغسطس 10:24 م

عروض المدينة هايبر ماركت سوبر فرايدي 22 و23 أغسطس 2025 تخفيضات كبرى

الخميس 21 أغسطس 10:04 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»أغنية “أصحاب الأرض”.. كيف تصنع عملا فنيا مستقى من لوحات عالمية؟
ثقافة وفن

أغنية “أصحاب الأرض”.. كيف تصنع عملا فنيا مستقى من لوحات عالمية؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 09 أبريل 3:05 ص6 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

“كنت أتابع عن كثب أهوال الحرب التي شنها الاحتلال على غزة منذ الـ7 من أكتوبر/ تشرين الأول، حين وقعت عيني على أغنية (ترويدة الشمال)، أنصت لها، فأجد كلماتها أقرب لأحجية تستعصي على الفهم والتفكيك، أفتش عن المعنى فأعبر جسرا نحو ماضٍ سحيق من الفلكلور الفلسطيني يحمل وجها آخر”.

و”هناك، اجترحت النساء إبان الانتداب البريطاني لفلسطين مساحة لوصال أحبائهم الذين عزلهم المحتل وألقى بهم في غياهب الأسر؛ رحن يتغنين برسائل حب مشفرة مرت كلماتها بين العابرين حتى ترددت أصداؤها صوب الشمال”.

هكذا استهل المخرج المصري عادل رضوان الذي أبدع مؤخرا أغنية “أصحاب الأرض”، حديثه مع الجزيرة نت حول افتتانه بالترويدة وإفصاحه عن ذلك لصديقه المنتج السوري أنس نصري، متمعنا فيما يمكن أن ينتج عنها.

كان الأخير منكبا على مشروع إعادة إحياء التراث الفلسطيني، وأغنية “ريت المركب” فقررا المزج بين الأغنيتين ثم تصوير فيديو عنها من غناء أصالة نصري وتلحين الموسيقار الفلسطيني حسين نازك، وهو ما أفضى إلى عمل فني شرع الباب على مصراعيه بين كارثة إنسانية أليمة تطبق على قطاع غزة ولوحات من التراث العالمي.

يصور رضوان بداية على حد قوله أرض الزيتون التي استحالت إلى رماد، بينما رابط أصحابها متشبثين بآيات من القرآن الكريم لاهجين بالدعاء، قبيل الارتداد إلى أصول المرتزقة الذين وفدوا في زمن منقض بثياب رثة ومتهلهلة وخطى هزيلة على مراكب متصدعة.

يقيم رضوان فاصلا بصريا بينهم وبين الفلسطينيين، صابغا على المحتل ألوانا معتمة شاحبة تنبئ بالهلاك، متعمدا تجسيد زرقة البحر وما كانت تغص به أرض فلسطين من حياة إلى حين استقرار تلك القوارب على شطآنها ليحل الخراب أينما حلوا دون أن تتوغل تلك الدرجات القاتمة على الفلسطينيين أو على ملابسهم التي بقيت مثل دواخلهم زاهية.

يحصر رضوان حضور المحتل في هيئة شبحية تنزع عنهم كل انتماء حاولوا نسب أنفسهم به للمكان، لتبدو خطواتهم المختالة على قدر من الهشاشة قياسا بخطى طفلة فلسطينية بدت أقدامها راسخة بعمق بالأرض التي تقف عليها.

يغزل رضوان هنا حاضر فلسطين وماضيها ومستقبلها بخيوط لا تنفصم، مُسلما الفن التشكيلي بعض زمام الخط الزمني لتوصيف مشاعر كاسحة أرّقته، مستعينا بمؤرخ لضمان الدقة التاريخية، محولا كل لوحة في كادر الأغنية إلى ثقوب تنفذ لمشهد آنيّ في حرب تدخل شهرها السابع.

عن الطمأنينة النافذة من قلوب الأمهات

هكذا يتداعى كل واقع مألوف ويتبدل إلى آخر شرس في الحرب فتضم أُمٌّ طفلها محاولة النجاة به، في تجسيد لـ”العذراء وعيسى”. يحكي رضوان خلطه بين العملين في ذلك المشهد، سالبا شكلا من العمل المنحوت وتصميم المرسوم، لما فيهما من رمزية مساع السيدة مريم للهروب بعيسى -عليه السلام- وهو في المهد من المذابح التي كان يقيمها الرومان على الأطفال، إذ يؤمن رضوان بمصير الأطفال الفلسطينيين والرومانيين المتشابك بالرغم من تعاقب الأزمنة، ولا سيما أن اليهود هم من سلموا المسيح للرومان الذين صلبوه.

وُجدت اللوحة المنحوتة في سراديب الموتى في روما التي لجأ إليها المسيحيون الأوائل وقتما اضطهدوا لدفن موتاهم والصلاة على قبورهم، تشبه اللوحة عملا آخر هو “تقديم المسيح في الهيكل” للفنان ويليام دي بورتر، أطلت فيه العذراء محتضنة المسيح بعد نحو 40 يوما من ولادته باد عليها الخشوع والوجل، ولإضفاء الرهبة على المشهد سكب بورتر الضوء عليهما لإحاطتهما بهالة مقدسة.

الصلاة الأخيرة للمسيحيين

يتماس المشهد التالي مع لوحة الصلاة الأخيرة للشهداء المسيحيين للفنان الفرنسي جان ليون جيروم، التي كلفه رجل الأعمال وليام والترز برسمها فلبث عليها 20 عاما أعاد العمل عليها خلال تلك المدة 3 مرات. يبدو فيها الأسد متقدما في التكوين مستحوذا على مركزية العمل للدلالة على هيمنته فيما يتجلى على مسافة منه رجال محاصرون في مضمار روما القديم يتضرعون في ابتهال وثبات قبيل لحظات من استشهادهم المحتوم.

يُقحمنا المخرج عامدا، على حد تعبيره، في حقبة عانى المسيحيون فيها من القمع، فدفع بهم الرومان نحو حلبة وأطلقوا عليهم أسدا لالتهامهم على مرأى ومسمع الجماهير، في إسقاط مباشر عما يقاسيه الفلسطينيون على يد الاحتلال، وإيمانهم الذي لا يتزعزع بالرغم من تربص الموت بهم وترقبهم للقصف بين فينة وأخرى.

وقصد بذلك استبدال عنصر نسائي بالعنصر الرجالي في العمل الأصلي بقوله: “حُفرت في ذاكرتي عبارة تفوهت بها فتاة فلسطينية في فيلم وثائقي عام 2002، في مخيم جنين في عرض حديثها عن دور المرأة في الثبات والمقاومة: طالما هنالك نسوة، سيظل بمقدورنا أن نأتي برجال أشجع ممن رحلوا”.

ويضيف “فكرت كيف ينقلب الإنجاب باتفاق جمعي إلى فعل مقاومة يحول دون فنائهم، فعادة ما تمتنع النساء خلال الأزمات عن الحمل لا سيما في الوقت الراهن مع بزوغ الجماعات اللاإنجابية، لكني لا أجد مثيلا للمرأة الفلسطينية التي تنجب وقت السلم والحرب لتخبر العالم أننا سنظل هنا”.

يمسي الإنجاب ركنا من عقيدة، تضرب بجذور أصحاب الأرض وتمكنهم، تماما كرقصة صاحب الأرض المستمدة من مقطع لشاب فلسطيني قام بتأديتها وسط الانتفاضة قبل بضعة أعوام ودمج رضوان كما صرح بينها وبين الدبكة الفلسطينية ليرقصها كل من حنظلة والطفلة في الأغنية، وتستحيل وسيلة للتعبير عن الارتباط بالأرض وثورة صاحبها ضد الاستبداد.

رأى رضوان مصر طرفا في مواجهة هذا الاضطهاد مجسدة في امرأة عند معبد سقارة كإسقاط لها في تضامنها مع القضية الفلسطينية حد خوضها حروبا من أجلها، باسطا جزءا آخر من رؤيته عبر شخصية أخرى هي حنظلة الطفل الذي ابتكره رسام الكاركاتير الفلسطيني ناجي العلي الرافض لأن يكبر حتى تتحرر فلسطين.

وهو ما يشرحه رضوان بأن هذا الجيل من الصغار والشباب الذين خرجوا من تحت الأنقاض وكانوا شهودا على مقتل ذويهم والذين باغتوا الموت لن يغفروا ولن يتجاوزوا ولن يستطيع الاحتلال قتل مليونين أو مسح ما رأوه من ذاكرتهم، متكهنا بابتلاع الأرض لمن أضرموا النيران فيها عاجلا أم آجلا.

على طريق من زجاج

يؤدي جحيم الواقع كما يتجلى في أحد المشاهد في الأغنية إلى النزوح كما في لوحة “الحج إلى نافورة سان إيسيدرو” لأحد أهم الفنانين الإسبانيين فرانسيسكو غويا. رسم الأخير العمل ضمن سلسلة لوحاته السوداء عندما اختلى بنفسه في منزل منعزل أصيب فيه بالصمم، وملأ جدرانه بالشياطين وشخوص مثيرة للهلع.

يتقدم الرهبان في قافلة الحج عند غويا، وتسير النساء متشحات بالسواد، بنظرات هائمة، ليتناقض نصفي اللوحة حيث يغلب الطابع التشاؤمي في مسيرة الحجاج بضربات الفرشاة السريعة التي يبدو وكأنها تهدأ شيئا فشيئا كلما ابتعدت نحو السماء والشمس الساطعة في استسلام ربما لحلم العودة.

الحج إلى نافورة سان إيسيدرو

تلك الأشعة التي تلتقي فيها مسحة من سينوغرافيا المكان كالإضاءة والديكور الطبيعية والصحراوية مع فيلم “كثيب” (Dune) المستوحى من رواية فرانك هربرت للمخرج الكندي دينيس فيلنوف، كما أشار رضوان في ختام الأغنية.

الأغنية التي تعرضت لتعتيم مقصود منذ اللحظة الأولى، بالرغم من تحايل صانعيها على الخوارزميات بتجنب ذكر كلمات كفلسطين وإسرائيل ليخبرنا رضوان أنها حتى اللحظة قد لا تظهر لبلاد أو أعمار بعينها، ليحذفها “تيك توك” وتضيق “ميتا” الخناق عليها، ويحجب يوتيوب عدد مشاهداتها الحقيقية.

يكرر رضوان أنهم لا يعبؤون بالربح بقدر اكتراثهم بأن تنتشر، ربما نحن أمام عمل التمس صانعوه إبقاء الضوء متقدا على أصحاب الأرض، هؤلاء الذين بقيت قلوبهم أكاليل وأعشاشا للورد والصقور الحرة الأبية الجارحة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

باب الفرج في دمشق.. نافذة المدينة على الرجاء ومعلم ناطق بهندسة الهوية

الخميس 21 أغسطس 9:51 م

مدن تقتحم الشاشة.. كيف غيّرت السينما صورة أماكن لم نزرها؟

الخميس 21 أغسطس 9:42 م

موسيقى “تشيمورينغا”.. أنغام الثورة في زيمبابوي | فن

الخميس 21 أغسطس 8:41 م

طوفان موسيقي.. الأغنية الفلسطينية بعد 7 أكتوبر

الخميس 21 أغسطس 7:40 م

المغاربة والمسجد الأقصى.. صلات أصيلة وعطاء ممتد

الخميس 21 أغسطس 6:48 م

“يوروفيجن” تعود إلى فيينا في 2026 بعد 11 عاما على آخر استضافة | فن

الخميس 21 أغسطس 5:38 م

قد يهمك

لايف ستايل

8 علامات تحذيرية لمحتوى سام على الإنترنت قد يصيب عقلك

الخميس 21 أغسطس 10:29 م

رغم حظر منصة “تيك توك” مؤخرا لوسم “سكيني توك”، بعد انتقادات متزايدة لمحتواه الضار “المُلهم…

اجتماع يبحث تحضيرات مجلس التنسيق الأعلى السعودي – المصري

الخميس 21 أغسطس 10:24 م

عروض المدينة هايبر ماركت سوبر فرايدي 22 و23 أغسطس 2025 تخفيضات كبرى

الخميس 21 أغسطس 10:04 م

“إزالة علم الاتحاد”.. مقاطع تشعل حملة كراهية ضد الباكستانيين في بريطانيا | أخبار

الخميس 21 أغسطس 10:01 م

اختيارات المحرر

باب الفرج في دمشق.. نافذة المدينة على الرجاء ومعلم ناطق بهندسة الهوية

الخميس 21 أغسطس 9:51 م

النصر يسخر من بنزيمة بعد تصريحاته بشأن رونالدو

الخميس 21 أغسطس 9:45 م

مدن تقتحم الشاشة.. كيف غيّرت السينما صورة أماكن لم نزرها؟

الخميس 21 أغسطس 9:42 م

بارميزان أم غرانا بادانو؟ إليك الفرق بين أشهر جبنين في إيطاليا

الخميس 21 أغسطس 9:28 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter