Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض ايه ماركت الرياض السبت 31/5/2025 برد صيفك

السبت 31 مايو 9:56 ص

خبير عسكري: الاحتلال يستخدم “مستعربين” لنهب المساعدات وخلق الفوضى بغزة

السبت 31 مايو 9:53 ص

عروض العثيم صفحة واحدة علي اللحوم و الدجاج حتي الثلاثاء 3-6-2025 اقل الاسعار

السبت 31 مايو 8:55 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»الأرنب الأبيض يكشف عن جريمة عمرها 20 عاما
ثقافة وفن

الأرنب الأبيض يكشف عن جريمة عمرها 20 عاما

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 08 يوليو 1:02 م5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

” ابتعد أيها الأرنب” عبارة عن ساعتين من التوتر والتوقع لما هو أسوأ، لكن هذا الأسوأ لم يأت في صورة دبابة أو زلزال أو رصاص، لكنه تسرب مثل نسيم ناعم في لقطات الفيلم، فطرح السؤال الصعب حول ذلك الماضي الذي قد ينتمي للطفولة يعود لانتزاع الحق وتطبيق العدالة الشاعرية مهما تطلب ذلك من أثمان فادحة. 

يرصد فيلم “ابتعد أيها الأرنب” (Run Rabbit Run) للمخرجة الأسترالية دايان ريد الوحدة والعزلة وقد تحولتا إلى أرض خصبة لحضور أشباح الماضي، حيث يمكن تصفية الحسابات دون تدخل عوامل خارجية حتى لو كان الطرف المظلوم قد مات أو اختفى فسوف يعود بصورة لا يمكن توقعها.

وينتمي “ابتعد أيها الأرنب” إلى أفلام الرعب النفسي والغموض، ويحقق هذا المعنى عبر إيقاع بطيء يمنح كل لقطة إشباعا تاما، وخاصة لبطلتي الفيلم الأم وابنتها.

وقد تناولت أفلام الرعب اضطراب العلاقة بين الابنة وأمها، وحقق بعضها نجاحا كبيرا مثل فيلم “طفل روزماري” 1968 (Rosemary’s Baby) للمخرج رومان بولانسكي، وفيلم “بابادوك” 2014 (The Babadook). لذلك لا يمكن الزعم أن فيلم ريد الذي يعرض حاليا على نتفليكس يقدم تيمة أصيلة أو معالجة بزاوية مختلفة للتيمة الأصلية.

رغم ذلك فإن لكل عمل سينمائي شخصيته التي تظهر عبر عناصره، وفي هذا الفيلم فإن ثمة تميزا شديدا في الأداء الملهم والمخيف في آن واحد للبطلة “سارة ” التي لعبت دورها الممثلة سارة سنوك، كما لعب التصوير السينمائي دورا هاما في إبداع منظومة بصرية عبرت باتساق كامل وجمال عن تفاعل المكان بسهوله وهضابه وتلاله التي بدت كأشباح في حالات الرعب وأرواح في حالات البهجة.

وتدور أحداث العمل حول طبيبة منفصلة عن زوجها وتعيش مع ابنتها، ومن أجلها، ومنذ اللقطة الأولى يظهر هوس الأم بالابنة والخوف المبالغ فيه عليها.

الطفلة “ميا” تثير حالة من القلق لدى مدرسيها، فيلجؤون إلى الأم التي تشاهد الرسوم الغريبة لصغيرتها، لكنها تنكر الأمر. غير أن تلك الرسوم تنعكس في صورة سلوك من “ميا” التي تتلقى من والدها هدية عبارة عن “أرنب” وتقرر الاحتفاظ به، بينما تحاول الأم التخلص منه، فتتعرض لإصابة في يدها، لتبدأ الصغيرة في الادعاء بأنها “أليس” وليست “ميا”.

“أليس” هي الأخت الصغرى للأم، وقد اختفت وهي في السابعة من عمرها. وتبدو الأم وكأنها لم تتحرر بعد من مشاعرها تجاه شقيقتها التي اختفت من زمن بعيد، فثمة شعور بالذنب ناتج عن العلاقة المتوترة التي كانت تربطها وشقيقتها، إنه شعور يقترب من الاعتقاد بأنها أخفتها أو حتى قتلتها وتخلصت منها.

وتثور الأم على الطفلة وترفض ادعاء ابنتها بكونها شخصا آخر، لكن الطفلة ترفض بعنف، وتتحدث عن افتقادها لأشخاص لم يحدث أن رأتهم من قبل، وبينهم جدتها التي ما إن تراها حتى تناديها باسم “أليس”.

نصر ساحق

لا ينبع الرعب في الفيلم فقط من أجواء التوتر والموسيقى التي جعلت العمل ينجح تماما كمحفز خفي للمشاعر، لكنه يتأتى من الفكرة نفسها، إذ يتخيل المشاهد -وخاصة الأمهات- فكرة سطو كيان آخر على الطفلة، ويصبح الأمر أكثر قتامة حين نعلم أن ثمة احتقانات لا حد لها بين ذلك الكائن الذي هو شقيقة راحلة وبين الأم.

والمخيف أن الجدة التي تعاني من الخرف تتخذ موقفا حاسما حين تطلب منها الأم “سارة” أن توافق على بيع المنزل القديم الذي عاشت فيه مع العائلة، حيث ترفض مؤكدة أنها تنتظر ابنتها “أليس” التي ستعود وتعيش بهذا المنزل، ليصبح الصراع في الفيلم أكثر اتساعا مما قدمه السيناريست.

ويبدو طرفا الصراع في العمل هما الأم “سارة ” والابنة “ميا” أما الموضوع فهو ادعاء الابنة بكونها شخصية أخرى، لكن الحقيقة أن تلك الشخصية الأخرى “أليس” تمثل كل ما لا تحبه الأم في ماضيها، ولا ترغب في استعادته، فكيف إذا تجسد أمامها في أعز مخلوق في حياتها وهو ابنتها، والأنكى أن “أليس” الصغيرة تعلن انتصارها الساحق وحضورها القاهر من خلال رفض الجدة لبيع المنزل انتظارا لها رغم غيابها من أكثر من 20 عاما.

ويبدو الأرنب بلونه الأبيض الذي يشير إلى البراءة، ودوره الذي يشبه طليعة جيش جاء خلسة ليهاجم، هو نفسه تلك الطفلة البريئة التي اختفت منذ سنوات طويلة، وهي هنا تتجلى في صورة الأرنب الذي أرادت الأم التخلص منه -كما حدث من قبل حين كان في صورته الأصلية كطفلة- لكنه يرفض بعنف ويجرح الأم.

 جنون تدريجي

يتسرب الشعور بالوحدة والسكينة إلى المشاهد من البداية، والمشهد الوحيد للأم الطبيبة أثناء قيامها بعملية توليد جاء ليخبرنا بطبيعة مهنتها فقط، ولم يتم توظيفه في العمل، وهو ما يشير إلى أجواء العمل باعتبارها عادية جدا.

وفي المنزل يبدأ الأمر بذلك الأرنب الأبيض الذي تتمسك به الابنة، وتصنع له بيتا في الحديقة، لكن الأم ودون سبب واضح تضيق به وتحاول التخلص منه. وهنا تبدأ أولى قطرات الدم في الظهور بعد أن جرحت، لكن الدماء تتكرر كثيرا في العمل، حيث تصاب الأم و والابنة “ميا” لكن لا سبب واضحا للجروح وما يظهر هو الدماء فقط.

وبعد الهدوء النسبي الذي انطلق به الصراع، تبدأ الطفلة في التصعيد، وتتفاعل الأم التي تبدأ رحلتها في الجنون التدريجي، وتقرر الذهاب إلى منزل الأسرة بمنطقة شبه صحراوية تكسو بعض تلالها الخضرة نتيجة وجود أماكن لتجمع مياه الأمطار، وتغلب عليها ألوان الأصفر والترابي الباهت.

وتستعرض الكاميرا بشكل منتظم جماليات المنطقة في كادرات بديعة تتسق تماما مع حالة العلاقة بين الأم وطفلتها، وحين تبدأ العلاقة في التوتر، تبدأ العاصفة في المنطقة المحيطة بالمنزل وتظهر الغيوم التي تبدو كأنها انعكاس للتلال في الوادي، وكلما انكشفت أسرار الماضي اتسعت كادرات الفيلم واستعرضت المشاهد مساحات أكبر من الحدائق والتلال والجبال المحيطة.

وقد بدأت الأم بالإنكار والاستنكار معا، واتهمت الأب الذي انفصل عنها وتزوج أخرى وبدأ في تكوين أسرة جديدة أنه تحدث إلى “ميا” في الأمر، وبحثت كثيرا عمن يمكن أن يكون قد أسر إلى الابنة بخبايا طفولة أمها، وهي محاولة لإلقاء اللوم على آخر، وكأن كشف الحقيقة هو الذنب الأكبر، لا الحقيقة نفسها.

وحين أقامت في منزل الأسرة، كان الجد الذي مات حديثا يظهر في رؤى للأم التي بدأت في التحول إلى حالة تشبه الجنون، فيما يشبه إعلان النصر النهائي من قبل الشقيقة “أليس” في معركة بدأت من الطفولة.

“ابتعد أيها الأرنب” عبارة عن ساعتين من التوتر والتوقع لما هو أسوأ، لكن هذا الأسوأ لم يأت في صورة دبابة أو زلزال أو رصاص، لكنه تسرب مثل نسيم ناعم في لقطات الفيلم، فطرح السؤال الصعب -حول ذلك الماضي الذي قد ينتمي للطفولة- يعود لانتزاع الحق وتطبيق العدالة الشاعرية مهما تطلب ذلك من أثمان فادحة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

فيلم “8 أكتوبر” يهاجم الاحتجاج ضد الإبادة دعما لأجندة يمينية متطرفة

السبت 31 مايو 3:42 ص

وفاة الفنانة المغربية نعيمة بوحمالة عن 77 عاما بعد صراع مع المرض

الجمعة 30 مايو 9:34 م

300 كاتب بالفرنسية بينهم فائزان بنوبل يدعون لعقوبات على إسرائيل

الجمعة 30 مايو 2:29 م

تمثيل “الثقافة” بين الأمة والنظام السياسي ولواحقه

الجمعة 30 مايو 12:27 م

حديث عن النقد الثقافي.. ما بين المفهوم والرواد والمرتكزات والرفض والقبول

الجمعة 30 مايو 11:26 ص

من المؤثرة البريطانية نيكي ليلي التي استضافها مهرجان كان السينمائي؟

الجمعة 30 مايو 12:13 ص

قد يهمك

متفرقات

عروض ايه ماركت الرياض السبت 31/5/2025 برد صيفك

السبت 31 مايو 9:56 ص

تقدم ايه ماركت الرياض باقة متنوعة من المنتجات الغذائية والمنزلية ضمن تخفيضات مميزة تشمل السلع…

خبير عسكري: الاحتلال يستخدم “مستعربين” لنهب المساعدات وخلق الفوضى بغزة

السبت 31 مايو 9:53 ص

عروض العثيم صفحة واحدة علي اللحوم و الدجاج حتي الثلاثاء 3-6-2025 اقل الاسعار

السبت 31 مايو 8:55 ص

ترامب: سنقدم إعلانا بشأن الاتفاق في غزة اليوم أو غدا

السبت 31 مايو 8:52 ص

اختيارات المحرر

حملة استنكار واسعة لرفع علم الاحتلال فوق مسجد في طولكرم

السبت 31 مايو 7:51 ص

«سيناريو لبنان» يُقلق «حماس»

السبت 31 مايو 6:56 ص

إسرائيل تهدم منازل الفلسطينيين في نور شمس ومسيرة للمستوطنين برام الله

السبت 31 مايو 6:50 ص

صحف بريطانية: هل غضب ترامب على ماسك؟

السبت 31 مايو 6:49 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter