Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

“الساكتون عن دم غزة خونة” غضب بالمنصات على التجويع وبتر أطراف 1000 طفل | سياسة

الإثنين 18 أغسطس 1:23 ص

«كأس إيطاليا»: ميلان يعبر باري بثنائية

الإثنين 18 أغسطس 12:52 ص

عروض اسواق المزرعة الطازج لجميع الفروع الاثنين 18-8-2025 اليوم فقط

الإثنين 18 أغسطس 12:32 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»“التاريخ الجديد”.. رحلة البحث عن هوية علمية مشتركة
ثقافة وفن

“التاريخ الجديد”.. رحلة البحث عن هوية علمية مشتركة

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 31 مايو 2:52 م4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

شهد مجال الكتابة التاريخية تحولا كبيرا إبان القرن الـ20، لأن الدور الذي لعبته مدرسة الحوليات (الأنال) بدا بارزا على مستوى اختيار الموضوعات الجديدة بعدما انفتحت الكتابة التاريخية على قضايا لم يكن مُفكَّر فيها داخل البحث التاريخي.

وبيّن أن هذا التحول سبقته اجتهادات ظلت في عمومها تقليدية مع المدرسة المنهجية أو الوضعية مع كل من لانغوا وسينيوبوس، وهو تحول كان ضروريا في وقت وجد فيه التأليف التاريخي نفسه يعيد اجترار الموضوعات والقضايا والإشكالات، وبالتالي كان ضروريا من هذا التجديد الذي لم يبق حبيس الجوانب المنهجية، بل طال حتى أسلوب الكتابة التاريخية في شكلها المعاصر.

بهذه الطريقة تم التخلي عن التاريخ السياسي للأحداث وفترات حكم السلاطين وبلاطاتهم صوب الاهتمام بالتاريخ المنسي الذي يرصد سير المهمشين في علاقتهم بالمجتمع.

وقد أتاحت هذه الطريقة في النظر إلى مفهوم التاريخ بطريقة مختلفة خروج المؤرخ من قلاعه القديمة والاهتمام بمجالات ذات صلة بعلم التاريخ مثل السوسيولوجيا والأنثروبولوجيا.

هكذا تم الانفتاح على مجالات العلوم الاجتماعية بعدما ظل التاريخ مقتصرا على المعارف الإنسانية، ويعد الانفتاح ثمرة تفكير عميق وجدل أصيل اختمر في رحاب مختبر كتابات مدرس الحوليات.

ثورة مدرسة “الحوليات”

لقد ثارت الحوليات مع كل من لوسيان فيبر ومارك بلوك في إطار مع سمي “التاريخ الجديد” الذي سيبلور ملامحه لاحقا المؤرخ الفرنسي فرناند بروديل، فقد استطاع هذا الأخير عبر أطروحته الشهيرة “البحر الأبيض المتوسط والعالم المتوسطي في عهد فيليب الثاني” بلورة تصور جديد للتاريخ يخضع الأحداث إلى ما سماها “المدة الطويلة”، أي أن الحدث التاريخي لا يمكن النظر إليه في آنيته، بل من خلال تدرجه وتجذره في مفهوم الزمن، وهي طريقة مختلفة في تأمل براديغم التاريخ، بحيث قادته إلى فهم السحر الكبير الذي ظل يميز البحر الأبيض المتوسط عبر تاريخه الطويل.

لكن المثير للدهشة هو أنه على الرغم من إيمان المؤرخين العرب بقدرة هذه المدرسة الفكرية في القبض على مفهوم التاريخ فإنهم ظلوا يتعاملون معه بشكل انتقائي يجعلهم متقوقعين حول التاريخ السياسي ونظيره الاجتماعي.

كل هذا في وقت أهملوا فيه أشكالا أخرى من التاريخ مثل الجسد والصورة واللوحة والسينما والفوتوغرافيا، إذ رغم الإمكانات التأريخية التي تحبل بها هذه الوسائط البصرية فإنه لم يتم استغلالها بالقدر الكافي لهذا الغرض، وذلك أن الفنون العربية قادرة على أن تغدو وثيقة تاريخية تسعف المؤرخ على كتابة التاريخ جديد.

يرى المؤرخ الفرنسي مارك فيرو أن السينما تمتلك من القدرة ما يجعلها تلعب دورا تأريخيا، إذ تمتلك إمكانات تجعلها بمثابة وثيقة بصرية.

ويقول فيرو في كتابه “السينما والتاريخ” إنه “يجب ألا ينظر إلى الفيلم بوصفه عملا إبداعيا، ولكن بوصفه منتوجا وصورة موضوعية ليست لها معان سينماتوغرافية وحسب”، وهذا الأمر يجعل السينما تنتقل من كونها ممارسة فنية على اعتبارها إنتاجا علميا قادرا على إنتاج أنماط مختلفة من المعرفة.

توسيع مفهوم الوثيقة

لم تعد الوثيقة (الشاهدة) مجرد وثيقة مادية بقدر ما غدت وثيقة مشرعة في وجه وثائق أخرى من المسكوكات (علم النقود) والكتابات المنقوشة والحلي واللوحة والفيلم والأدب التاريخي، مما جعل الكتابة التاريخية تتطور من تلقاء نفسها وتصبح سيدة نفسها، لا من ناحية استقلالها ولكن في اشتباكها الكلي مع العلوم الاجتماعية الأخرى.

إن توسيع الوثيقة التاريخية قاد العديد من الباحثين إلى التخلي تدريجيا عن الأحداث السياسية والعسكرية بعدما تم الانفتاح على قضايا ذات صلة بالمجتمعات، مثل الذهنيات والتغذية والمهمشين والصنائع، وهي جملة قضايا ظلت مهمشة لدى المدرسة الوضعية، بحيث إن الاقتصار على الوثيقة بمفهومها المادي جعل المؤرخ طوال قرون يهمش نواحي أخرى تتصل بالتاريخ الاقتصادي وغيره.

يقول المؤرخ المغربي محمد حبيدة “تم إخراج التاريخ من انغلاقه التخصصي وفتحه على تساؤلات وقضايا جديدة، وذلك من جهة عن طريق توسيع دائرة المصادر، بالاعتماد ليس فقط على الوثائق المكتوبة، بل أيضا على المخلفات المادية والرواية الشفهية، ومن جهة أخرى بواسطة الاحتكام بالعلوم الاجتماعية واستيعاب مناهجها وتتبع نتائجها من اقتصاد وسوسيولوجيا وجغرفيا وسيكولوجيا ولسانيات”.

غلاف المدارس التاريخية

تمثل مجلة الحويات -التي بزغ نجمها سنة 1929 تحت عنوان “حوليات التاريخ الاقتصادي والاجتماعي” بإشراف هيئة مكونة من مارك بلوك ولوسيان فيبر رئيسا للتحرير، فضلا عن ثلة من الكتاب والباحثين الذين ينتمون إلى تخصصات متعددة كالجغرافيا وعلم الاجتماع والأنثروبولوجيا وعلم النفس وغيرها من العلوم- أفقا طلائعيا في تقدم وتطور الكتابة التاريخية وتوسيع حقل التاريخ نحو مقاربات مختلفة كدراسة المشاهد الجغرافية وحركات السكان داخل القبائل والعادات والتقاليد، فقد ساهمت إلى حد كبير في تقلص وشح الدراسات التاريخية للمجال السياسي بأحداثه ومعاركه والاستطراد في ذكر الملوك والأمراء الذين خاضوا هذه المعارك.

وبالتالي، تكون مدرسة الحوليات تؤسس لنفسها وجهة جديدة داخل البحث التاريخي، وجهة ستبوئها مكانة محترمة في العالم محاولة وضع قطيعة إبستمولوجية مع المدرسة المنهجية أو الوضعية التي تقدس مفهوم الوثيقة فأصيبت بحمة التاريخ السياسي وتمجيد الأبطال، عكس مدرسة الحوليات التي اعتبرت أن التاريخ مجرد إعادة التفكير في الماضي بغية تفكيكه وبنائه وليس إحياء ماضويا له، أي بناء مختلف التصورات والسلوكات البشرية لهدف يتيم وهو فهم الحاضر.

مثلت مدرسة الحوليات ثورة معرفية ومنهجية حقيقية وتحولا عميقا في تطور الكتابة التاريخية وعبورها إلى الأنثروبولوجيا، وهو ما أدى إلى بروز إشكالات جديدة ككتابة تاريخ الشعوب وظهور مقاربات ومواضيع جديدة ظلت في حكم اللامفكر فيه داخل الثقافة العربية كاللاشعور والجسد والصورة والمتخيل والألم، وغيرها من الموضوعات التي أصبحت اليوم تشكل لبنة أساسية في فهم ذواتنا.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

فيلم جديد يرصد رحلة شنيد أوكونور واحتجاجاتها الجريئة

الإثنين 18 أغسطس 12:10 ص

أطفال الأوسكار.. نجاحات مضيئة وانكسارات حياتية صامتة

الأحد 17 أغسطس 10:08 م

فلسطين تقاوم الاحتلال في اليوبيل الذهبي لمهرجان تورنتو

الأحد 17 أغسطس 8:06 م

ملتقى عالمي للغة العربية في معرض إسطنبول للكتاب على ضفاف البوسفور

الأحد 17 أغسطس 7:14 م

كتابة النساء.. كيف تحولت الـ”نوشو” من أداة مقاومة إلى تراث وطني يحتفي به الجميع؟

الأحد 17 أغسطس 5:12 م

العمارة الصحراوية بالمغرب.. جمال يتناغم مع الطبيعة وضرورات المناخ

الأحد 17 أغسطس 4:11 م

قد يهمك

سياسة

“الساكتون عن دم غزة خونة” غضب بالمنصات على التجويع وبتر أطراف 1000 طفل | سياسة

الإثنين 18 أغسطس 1:23 ص

تفاعل مغردون مع المأساة الإنسانية المتفاقمة في قطاع غزة، حيث كشفت وزارة الصحة الفلسطينية عن…

«كأس إيطاليا»: ميلان يعبر باري بثنائية

الإثنين 18 أغسطس 12:52 ص

عروض اسواق المزرعة الطازج لجميع الفروع الاثنين 18-8-2025 اليوم فقط

الإثنين 18 أغسطس 12:32 ص

سوريا تعلن السيطرة على حرائق الغابات بريفي اللاذقية وحماة

الإثنين 18 أغسطس 12:28 ص

اختيارات المحرر

قطر تحظر بيع وتداول السيارات غير المطابقة للمواصفات الخليجية

الإثنين 18 أغسطس 12:20 ص

شاهد.. أسباب اكتفاء برشلونة بثلاثية أمام مايوركا رغم النقص العددي

الإثنين 18 أغسطس 12:13 ص

فيلم جديد يرصد رحلة شنيد أوكونور واحتجاجاتها الجريئة

الإثنين 18 أغسطس 12:10 ص

تطوير نماذج ذكاء اصطناعي للكشف المبكر عن سرطان الحنجرة

الأحد 17 أغسطس 11:55 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter