Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض العصائر في هايبر الوفاء الرياض من 21 حتى 29 أغسطس 2025

الجمعة 22 أغسطس 7:13 ص

نتنياهو يأمر بمفاوضات فورية ويعتمد خطة احتلال غزة

الجمعة 22 أغسطس 7:10 ص

طلبات اللجوء في بريطانيا تسجل أعلى مستوى خلال عام

الجمعة 22 أغسطس 7:03 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»الجامعة بين الحسنين.. ماذا بقي من التاريخ العربي في باليرمو؟
ثقافة وفن

الجامعة بين الحسنين.. ماذا بقي من التاريخ العربي في باليرمو؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 08 أبريل 8:10 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

في طريق العودة من جزيرة لامبيدوزا إلى مطار باليرمو عاصمة صقلية لم لم تغادرني فكرة مقارنة المهاجرين الذين رأيتهم في الجزيرة وقواربهم المتهالكة بسفن جحافل الفاتحين الذين قدموا من تونس قبل قرون خلت، بقيت تلح عليّ تقلبات التاريخ هذه دون غيرها وأنا أحلق فوق المجال الصقلي.

اخترت سيارة الأجرة بدل القطار للوصول إلى المدينة، التي كانت حسب الجغرافي والرحالة ابن جبير الأندلسي “أمّ الحضارة والجامعة بين الحُسنيين غضارة ونضارة”، لكنني وقعت في فخ الإسراف في الحديث من سائقها الذي عرّف نفسه بباولو. أقحمتني ثرثرته أكثر في مراثي التاريخ التي حاولت أن أتخلص منها.

يخمن “باولو” جذورك بفراسة الخبير في الوجوه، فيبادرك بالحديث عن أمجاد أجدادك العرب الذي مروا من هنا. ينمّق حديثه بكلمات عربية أتقنها من خلال مجالسة المغاربة والتونسيين الكثيرين في الفضاء الصقلي، ومتقمصا دور راوي التاريخ العليم.

بدا كلامه أشبه بسردية مكررة مع كل زبائنه العرب كجزء من متممات المهنة، لكنه كان على الأقل يعرف ما يغيب عن معظم الإيطاليين، وحتى العرب، حول المفاصل الكبرى لتاريخ باليرمو العربي الإسلامي وبقاياه.

تمتد معرفته أيضا بالتاريخ العربي إلى جزر بانتالريا وسردينيا وحتى مالطا القريبة وإسبانيا، فقد كانت جزر المتوسط وسواحله ملتقى حضارات رسم الفاتحون المسلمون جزءا مهما من تاريخها.

بدت “بلرم” -كما سماها العرب- مدينة جميلة تضج بالحركة وهي تسترخي بين الجبال في حضن البحر الأبيض المتوسط، تحفّ أشجار النخيل معظم شوارعها وكذلك أشجار البرتقال التي جلبها المسلمون معهم إلى الجزيرة، ويبدو أنه فاض عن الحاجة ولم يجد من يقطفه.

بقيت صقلية نحو قرنين ونصف في ظل الحضارة العربية الإسلامية وشهدت ممالك وإمارات وصراعات وتفككا وسقوطا، لكنها وعاصمتها باليرمو لا تحضر كثيرا في المخيال العربي الإسلامي مثل “إشبيلية” أو “غرناطة” أو “طليطلة”، ولا تحظى أيضا بالاهتمام التاريخي والثقافي نفسه. ربما لم يبق فيها أيضا الكثير مما يضاهي تلك المدن الأندلسية من آثار وشواهد.

لو كان المقصد إسبانيا، وبإلحاح النوستالجيا ستكون شواهد الحضارة العربية الإسلامية الكثيرة في غرناطة وقرطبة ضمن أولويات الرحلة، وبإلحاح المراثي، سيحضر “طارق بن زياد” ثم دموع “أبي عبد الله الصغير” واقفا على تخوم غرناطة مودعا آخر قلاع الأندلس، تخاطبه أمه “ابك مثل النساء على ملك لم تحافظ عليه مثل الرجال”.

لا بد ستذكر مطلع قصيدة أبو البقاء الرندي في رثاء الأندلس ومطلعها “لكل شيء إذا ما تم نقصان .. فلا يغر بطيب العيش إنسان”. لكن في باليرمو قليلون سيذكرون فاتحها “أسد بن الفرات” (759م-828 م) أو شاعرها الأشهر “ابن حمديس الصقلي” (1055م-1133م)، الذي رثاها أيضا بقوله.

وعزكم يفضي إلى الذل والنوى .. من البين ترمي الشمل منكم بما ترمي

فإن بلاد الناس ليست بلادكم .. ولا جارها والخلم كالجار والخلم

بدأت حملات الفتح الإسلامي نحو الجزيرة البيزنطية وثغورها منذ منتصف القرن السابع الميلادي، لكن الأغالبة -الحكام العرب لتونس في القرن التاسع الميلادي- هم الذين أطلقوا الحملة الأضخم والأكثر استمرارية من مدينة سوسة نحو الجزيرة عام 827م بقيادة القاضي أسد بن الفرات، ووصل الفتح إلى نهايته في عام 965م.

ظلت صقلية تحت السيادة العربية الإسلامية من سنة 827م إلى سنة 1091م، وانتقلت السيطرة على الجزيرة وأجزاء منها بين الأغالبة والفاطميين والكلبيين والأدارسة، وكانت منقسمة إلى 5 إمارات، وبقيت باليرمو حاضرة صقلية العربية إلى أن سقطت بأيدي النورمان سنة 1072م.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

أغاني الحرب والنزوح في السودان.. نوستالجيا تستذكر عبير الأمكنة

الجمعة 22 أغسطس 3:48 ص

نزاع قضائي جديد بين الحكومة البريطانية وأنصار القضية الفلسطينية

الجمعة 22 أغسطس 1:46 ص

حين تتحول البراءة إلى كابوس.. الأطفال كمصدر للرعب النفسي في السينما

الجمعة 22 أغسطس 12:45 ص

مغني “نيكاب” الأيرلندية يمثل أمام محكمة بريطانية بتهمة دعم “حزب الله” | فن

الخميس 21 أغسطس 10:43 م

باب الفرج في دمشق.. نافذة المدينة على الرجاء ومعلم ناطق بهندسة الهوية

الخميس 21 أغسطس 9:51 م

مدن تقتحم الشاشة.. كيف غيّرت السينما صورة أماكن لم نزرها؟

الخميس 21 أغسطس 9:42 م

قد يهمك

متفرقات

عروض العصائر في هايبر الوفاء الرياض من 21 حتى 29 أغسطس 2025

الجمعة 22 أغسطس 7:13 ص

عروض العصائر المميزة من هايبر الوفاء في الرياض ضمن ركن العصير Juice Corner والتي تعد…

نتنياهو يأمر بمفاوضات فورية ويعتمد خطة احتلال غزة

الجمعة 22 أغسطس 7:10 ص

طلبات اللجوء في بريطانيا تسجل أعلى مستوى خلال عام

الجمعة 22 أغسطس 7:03 ص

عروض لولو البطحاء الرياض 21 – 23 أغسطس 2025 تخفيضات البطحاء

الجمعة 22 أغسطس 6:12 ص

اختيارات المحرر

خبراء يحذرون من تصفية القضية الفلسطينية وسط صمت دولي وتواطؤ أميركي

الجمعة 22 أغسطس 6:02 ص

بيدري 5 أعوام من التألق والأرقام المذهلة مع برشلونة

الجمعة 22 أغسطس 5:53 ص

واشنطن: تدقيق مستمر على جميع حاملي التأشيرات الأميركية

الجمعة 22 أغسطس 5:31 ص

عروض الصندوق الاسود علي أجهزة المطبخ مع خصومات حتي 65% | اقوي العروض

الجمعة 22 أغسطس 5:11 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter