Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

واشنطن ترفع اسم الشرع من قائمة العقوبات المفروضة على الإرهابيين العالميين

الجمعة 07 نوفمبر 10:34 م

عروض جراند هايبر الرياض الطازج الجمعة 7 نوفمبر 2025 اليوم فقط

الجمعة 07 نوفمبر 5:27 م

الركراكي يعلن تشكيلة المغرب… وغياب حكيمي وأبو خلال

الجمعة 07 نوفمبر 4:28 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»“الدين المعرفي”.. هل تقودنا سهولة الذكاء الاصطناعي لفقدان قدراتنا الإبداعية؟
ثقافة وفن

“الدين المعرفي”.. هل تقودنا سهولة الذكاء الاصطناعي لفقدان قدراتنا الإبداعية؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 22 يونيو 4:02 م5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

أصبحت نماذج اللغة الضخمة مثل “شات جي بي تي” مساعدا فوريا للطلاب والكتاب والمبدعين، فبضغطة زر تتشكل المقالات وتصاغ الإجابات وتختصر ساعات من البحث والجهد. لكن، بينما نعجب بهذه السهولة التي تخفف الجهد والعبء المعرفي لحدوده الدنيا، تدق دراسات علمية حديثة ناقوس الخطر حول ثمن خفي قد ندفعه على الأمد الطويل، وهو ما يعرف بـ “الدين المعرفي”.

تماما كما يتراكم “الدين التقني” في عالم البرمجة حين يتم اختيار حلول سهلة ومؤقتة، يتراكم “الدين المعرفي” في عقولنا عندما نعتمد على إجابات الذكاء الاصطناعي الجاهزة دون خوض رحلة التفكير والتحليل. يبدو الأمر مريحا في الحاضر، لكنه قد يخلف فجوة في مهاراتنا وقدراتنا المعرفية في المستقبل. فهل يتحول هذا المساعد الذكي، مع فرط الاعتماد عليه، إلى “عكاز معرفي” يضعف من قدرتنا على المشي فكريا بمفردنا؟

للإجابة على هذا السؤال المقلق، سعت دراسة علمية لباحثين من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا الأميركي، لاستكشاف التكلفة المعرفية الحقيقية لاستخدام نماذج اللغة الكبيرة في مهمة تعليمية أساسية هي كتابة المقالات.

ماذا يحدث في الدماغ؟

صمم فريق من الباحثين تجربة دقيقة امتدت 4 أشهر، بمشاركة 54 متطوعا، بهدف قياس أثر هذه التقنية على الدماغ والأداء. تم تقسيم المشاركين منذ البداية إلى 3 مجموعات رئيسية، خاضت كل منها تجربة كتابة مختلفة.

وهذه المجموعات الثلاث هي: مجموعة الذكاء الاصطناعي (إل إل إم) التي استخدم أفرادها نموذج شات جي بي تي للمساعدة في كتابة مقالاتهم، ومجموعة البحث الإلكتروني واعتمد أفرادها على محركات البحث التقليدية لجمع المعلومات، دون مساعدة مباشرة في الصياغة، وأخيرا مجموعة “الدماغ فقط” التي كتب أفرادها مقالاتهم بالاعتماد الكلي على معارفهم وجهدهم الذهني، دون أي أداة مساعدة خارجية.

ولرصد التأثيرات الطويلة الأمد، استمر كل مشارك ضمن مجموعته 3 جلسات متتالية. أما الجلسة الرابعة، فقد حملت تغييرا مفاجئا وحاسما، حيث طلب من مجموعة الذكاء الاصطناعي التخلي عن مساعدهم الذكي والكتابة بعقولهم فقط، بينما منحت مجموعة “الدماغ فقط” فرصة استخدام شات جي بي تي لأول مرة. كان الهدف من هذا التبديل هو اختبار ما إذا كانت آثار الاعتماد على الذكاء الاصطناعي مؤقتة أم أنها تترك بصمة دائمة.

اعتمدت الدراسة على منهجية شاملة، حيث تم قياس النشاط العصبي للمشاركين باستخدام تقنية تخطيط أمواج الدماغ (إي إي جيه) لرصد الانخراط الذهني، كما تم تحليل جودة النصوص بمساعدة معلمين وبنماذج تقييم آلية، بالإضافة إلى إجراء مقابلات شخصية مع المشاركين بعد كل جلسة لفهم تجربتهم الذاتية وشعورهم بملكية العمل.

عقل أقل اجتهادا ومحتوى أقل إبداعا

جاءت نتائج الدراسة لتكشف عن فروقات واضحة ومثيرة للقلق بين المجموعات الثلاث، وتؤكد وجود مقايضة حقيقية بين راحة الاستخدام الفوري وتكلفة التعلم الطويلة الأمد.

أظهرت بيانات تخطيط الدماغ أن مجموعة “الدماغ فقط” سجلت أقوى وأوسع ترابطات عصبية، مما يشير إلى انخراط ذهني مكثف وعميق في عملية الكتابة. في المقابل، كانت مجموعة الذكاء الاصطناعي هي الأضعف نشاطا على الإطلاق. بعبارة أخرى، كلما زاد الدعم الخارجي قل اجتهاد العقل، فالاعتماد على شات جي بي تي ولّد أضعف تفاعل دماغي، مما يعني “عقل أقل اجتهادا مع المساعدة الخارجية”.

وخلال المقابلات، أفاد المشاركون الذين استخدموا شات جي بي تي بأن شعورهم بملكية ما كتبوه كان ضعيفا، وكأن النص ليس نتاج أفكارهم الحقيقية. وقد انعكس ذلك على قدرتهم على التذكر، حيث واجه الكثير منهم صعوبة في استرجاع أو اقتباس أجزاء من مقالات صاغوها قبل دقائق معدودة. في المقابل، شعر أفراد مجموعة الكتابة الذاتية بملكية وفخر أعلى تجاه نصوصهم، وتذكروا تفاصيلها بشكل أفضل، وهو ما يعني -وفق الدراسة- تجربة “تذكر باهت وملكية منقوصة” لمن استخدموا نماذج الذكاء الصناعي.

وكذلك لاحظ الباحثون أن مقالات مجموعة الذكاء الاصطناعي كانت متشابهة إلى حد كبير في الأسلوب والأفكار، مما يشير إلى أن استخدام الأداة نفسها يولد نتاجا نمطيا ويقضي على التنوع. فالنموذج اللغوي يميل إلى تقديم صياغات موحدة للمستخدمين، مما يقلل من مساحة الإبداع الفردي. على النقيض، جاءت مقالات مجموعة “الدماغ فقط” أكثر تباينا وأصالة، وعكست الصوت الفريد لكل كاتب.

ولم تتوقف المفاجآت عند هذا الحد، فقد جاء الدليل الأقوى على تراكم “الدين المعرفي” عندما حرم المشاركون الذين اعتادوا على دعم شات جي بي تي منه فجأة، أظهروا نشاطا دماغيا أضعف وأداء أقل. لقد بدا كأن عقولهم، التي اعتادت على “العكاز المعرفي”، تجد صعوبة في العمل بمفردها. في المقابل، عندما أتيحت أداة الذكاء الاصطناعي لمن كتبوا بعقولهم فقط، أظهروا قدرة فائقة على الاستفادة منها دون أن يفقدوا انخراطهم الذهني، إذ ظلت أجزاء الدماغ المسؤولة عن الذاكرة والتفكير النقدي نشطة.

Double exposure of creative artificial Intelligence abbreviation with hand writing in notepad on background with laptop. Future technology and AI concept

توصيات لعصر الذكاء الاصطناعي

لا تدعو الدراسة إلى إقصاء التقنية، بل إلى استخدام حكيم ومدروس. بناء على هذه النتائج، يقدم الباحثون رؤى مهمة لصناع القرار في التعليم والثقافة، أولها هو مبدأ “التعلم أولا، المساعدة ثانيا”، أي يجب أن يظل التعلم النشط هو العمود الفقري، خاصة في المراحل الأساسية. ينبغي تمكين الطلاب من بناء مهاراتهم ذاتيا قبل تقديم الأدوات المساعدة، لتكون التقنية معززة للتعلم لا بديلة عنه.

وأيضا أوصت الدراسة أن تكون أدوات الذكاء الصناعي تحفز التفكير لا تستبدله، وقالت الدراسة إنه على المطورين تصميم أدوات ذكاء اصطناعي تطرح أسئلة إرشادية وتلميحات، بدلا من تقديم حلول جاهزة، للحفاظ على تفاعل المستخدم الذهني.

وطلبت الدراسة الحفاظ على التنوع الثقافي، وحثت المؤسسات الثقافية والإعلامية التي تستخدم الذكاء الاصطناعي أن تضع آليات مراجعة بشرية لضمان عدم إنتاج محتوى نمطي وموحد، وللحفاظ على ثراء وتعددية الأصوات.

ودعت كذلك إلى توعية المستخدمين، فهناك حاجة ملحة لرفع وعي المستخدمين بمخاطر الاعتماد الكلي، وتشجيعهم على التحقق من المعلومات وإعادة صياغة المخرجات بلغتهم الخاصة لضمان حدوث تعلم حقيقي.

وأكدت الدراسة الرائدة أننا أمام عصر يتطلب موازنة ذكية بين الاستفادة من قدرات الذكاء الاصطناعي الهائلة وحماية وتنمية ملكات العقل البشري التي لا غنى عنها، فالرسالة واضحة يمكننا تسخير التقنية لتعظيم إمكاناتنا، ولكن فقط إذا حرصنا على ألا نفقد في خضم ذلك ما يجعلنا مبدعين ومفكرين مستقلين.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

مئات الفنانين يتعهدون بمقاطعة المؤسسات السينمائية الإسرائيلية

الأربعاء 10 سبتمبر 3:38 م

بنون النسوة.. “التبوريدة” إرث الأجداد في عهدة أحفاد المغرب | ثقافة

الأربعاء 10 سبتمبر 12:38 م

“الطبيب الأخير” للجزيرة 360 يفوز بجائزة في مهرجان بيشاور | ثقافة

الأربعاء 10 سبتمبر 10:36 ص

“مع حسن في غزة”.. الذاكرة الفلسطينية بين الأرشيف والمقاومة على شاشة لوكارنو | فن

الأربعاء 10 سبتمبر 12:22 ص

ترامب يحتفل بإلغاء حفل تكريم توم هانكس ويصفه بالمدمر

الثلاثاء 09 سبتمبر 11:21 م

83 مليون دولار تضع “ذا كونجورينغ: لاست رايتس” في صدارة شباك التذاكر الأميركي | فن

الثلاثاء 09 سبتمبر 9:19 م

قد يهمك

الأخبار

واشنطن ترفع اسم الشرع من قائمة العقوبات المفروضة على الإرهابيين العالميين

الجمعة 07 نوفمبر 10:34 م

رفعت الولايات المتحدة، اليوم (الجمعة)، العقوبات المفروضة على الرئيس السوري أحمد الشرع، وذلك بعد يوم…

عروض جراند هايبر الرياض الطازج الجمعة 7 نوفمبر 2025 اليوم فقط

الجمعة 07 نوفمبر 5:27 م

الركراكي يعلن تشكيلة المغرب… وغياب حكيمي وأبو خلال

الجمعة 07 نوفمبر 4:28 م

عروض وهج مارت الويكند الجمعة 7-11-2025 لمدة يومان

الجمعة 07 نوفمبر 4:26 م

اختيارات المحرر

عروض اسواق الجزيرة الجمعة 16 جماد الاول 1447هـ صفقة اليوم فقط

الجمعة 07 نوفمبر 3:24 م

عروض اسواق رامز السعودية الجمعة 7 نوفمبر 2025 لمدة يومان

الجمعة 07 نوفمبر 2:23 م

عرض بنده علي جوال اونور اكس 6 سي الجمعة 7 نوفمبر 2025 اليوم فقط – كليكس

الجمعة 07 نوفمبر 1:22 م

عروض ابراج هايبر ماركت الجمعة 7-11-2025 اليوم فقط

الجمعة 07 نوفمبر 12:21 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter