Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض اسواق رامز السعودية الاسبوعية الاحد 25 مايو 2025 | بهجة العيد

الأحد 25 مايو 2:24 ص

مقتل تسعة من القاعدة في ضربات يعتقد أنها أميركية جنوبي اليمن

الأحد 25 مايو 2:22 ص

انقطاع الكهرباء بجنوب فرنسا والشرطة تحقق في حرائق متعمدة

الأحد 25 مايو 2:21 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»الشتات الفلسطيني والنضال ضد التحيزات الإعلامية في أميركا اللاتينية
ثقافة وفن

الشتات الفلسطيني والنضال ضد التحيزات الإعلامية في أميركا اللاتينية

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 24 مايو 9:14 م6 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

في كتابه “الشتات الفلسطيني في أميركا اللاتينية- دراسات في الإعلام والهوية”، يقدّم الباحث أحمد الزعبي دراسة معمقة تنطلق من أطروحة الدكتوراه التي ناقشها في برنامج الدراسات العليا في الاتصال الاجتماعي بجامعة الميثودية في ساو باولو.

ويعتمد الكتاب على مقاربة بحثية متعددة المستويات، تمزج بين الصرامة الأكاديمية والحس الأخلاقي، وتُوظّف أدوات الصحافة الإنسانية ونظريات الهوية الثقافية لتفكيك كيفية تناول الإعلام اللاتيني للقضية الفلسطينية في 5 دول: الأرجنتين، البرازيل، تشيلي، السلفادور، وهندوراس. ويتتبع المؤلف التأثيرات العميقة لهذه التغطيات على تمثيلات الشتات الفلسطيني وإدراكه لذاته، وصراعه من أجل البقاء والاعتراف في بيئات اجتماعية وثقافية متداخلة.

ويكشف هذا الكتاب عن تحيزات إعلامية بنيوية في ما يقدمه من تأريخ شفهي ورؤية داخلية لمجتمعات الشتات، من خلال 40 مقابلة معمقة مع شخصيات فلسطينية مؤثرة في أميركا اللاتينية. ويسلط الكتاب الضوء على إستراتيجيات المقاومة الثقافية والسياسية التي ابتكرها الفلسطينيون في المهجر، ضمن بيئة إعلامية تخضع لتأثيرات محلية ودولية، وتُعيد إنتاج الرواية الرسمية المنحازة.

ويمثل الكتاب أيضا شهادة تاريخية على لحظة مفصلية في نضال الشعب الفلسطيني، إذ كُتب في ظل إحدى أكثر الفترات مأساوية من حيث تصاعد المجازر، ولم يكتفِ بوصف الواقع الإعلامي والسياسي، بل يقترح سبلا بديلة للتفكير في دور وسائل الإعلام ضمن صراعات الهوية والانتماء والنسيان القسري.

وفي لقاء أجرته الجزيرة نت مع المؤلف -أستاذ الصحافة والإعلام الرقمي بجامعة لوسيل- نُوقشت أبرز ما ورد في الكتاب من محاور، مثل حضور فلسطين في الإعلام اللاتيني، وتحولات نظرة المجتمعات المضيفة، وأشكال التفاعل ما بين الشتات الفلسطيني وحركات التضامن، إلى جانب خصوصية كل مجتمع من مجتمعات الشتات، وارتباطه بالأصول، واللغة، والانتماء، والهوية الوطنية.

  • ما أبرز الأفكار التي يتناولها كتابكم؟ وكيف ترون الوجود الفلسطيني في دول أميركا اللاتينية، خاصة في ظل تحولات القضية الفلسطينية اليوم؟

بداية، الكتاب هو نتاج أطروحة الدكتوراه التي أعددتها في تخصص الإعلام بجامعة الميثودية في مدينة ساو باولو البرازيلية. ويتكون الكتاب من 4 فصول:

الفصل الأول يتناول تاريخ القضية الفلسطينية، وهو تاريخ معروف بالنسبة لنا، لكنه جديد على القارئ البرازيلي، لذا رأيت من المهم أن أقدمه له بتسلسل موضوعي. تحدثتُ فيه عن مؤتمر بازل الأول، والكتاب الأبيض، ووعد بلفور، وثورة البراق، والانتفاضتين، وصولا إلى السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.

أما الفصل الثاني، فيركّز على الجاليات الفلسطينية في 5 دول من أميركا اللاتينية: تشيلي، السلفادور، هندوراس، البرازيل، والأرجنتين. هذه الدول تمثل أبرز مراكز الشتات الفلسطيني في تلك المنطقة، سواء من حيث العدد أو من حيث التأثير السياسي والاجتماعي.

وتشيلي مثلا تضم أكبر جالية فلسطينية خارج الوطن، يقدّرها البعض بنحو 500 إلى 900 ألف فلسطيني. أما في البرازيل، حيث قُدّر عددهم بين 40 و60 ألفا، فلها أهمية سياسية خاصة كونها عاصمة أميركا اللاتينية سياسيا. وهناك أيضا السلفادور وهندوراس، وهما من دول أميركا الوسطى، وتحضنان جاليات نشطة. كذلك الأرجنتين، التي كانت ذات يوم مطروحة كموقع محتمل لإقامة وطن قومي لليهود، قبل أن يقع الاختيار على فلسطين.

  • كيف تشكّل الوجود الفلسطيني في هذه الدول؟ وهل كان وجودا لاحقا للنكبة فقط، أم أقدم من ذلك؟

وجود الفلسطينيين في أميركا اللاتينية يعود إلى ما قبل النكبة، بل إلى أواخر القرن الـ19، وفقا لما وثّقه الباحث المغربي المتخصص في شؤون أميركا اللاتينية عبد الواحد أكمير.

فالهجرة الأولى كانت لأسباب اقتصادية، في ظل ضعف الدولة العثمانية وتدهور الأوضاع المعيشية وفرض الضرائب. وهاجر الناس جماعات، وكثير منهم خرج بجوازات عثمانية. وكان هناك أيضا ما يُعرف بـ”فلسطينوفوبيا” و”تركوفوبيا” في تلك المجتمعات، بسبب الصورة النمطية السلبية التي رُوّجت عن العرب والمسلمين.

  • هل تعرض الفلسطينيون في تلك الدول للتمييز أو التضييق بسبب هوياتهم؟

نعم، بالفعل. كان هناك عنصرية مبكرة تجاه الفلسطينيين، لدرجة أن بعض الدول مثل تشيلي والأرجنتين سنت قوانين في الثلاثينيات والأربعينيات من القرن الـ20 تمنع دخولهم. واضطر كثيرون إلى تغيير أسمائهم وأزيائهم وحتى دياناتهم المعلنة لتسهيل دخولهم. كانوا يقولون مثلا إن دينهم “بلدين” حتى لا يُصنّفوا ضمن الأديان الرسمية المفروضة.

لكنهم، رغم كل التحديات، تمكنوا من التكيف، وحققوا نجاحا اقتصاديا كبيرا، وأسّسوا مجتمعات قوية ما زالت حاضرة وفاعلة.

  • هل يمكن القول إن هذه الجاليات حافظت على هويتها الفلسطينية؟

نعم، بدرجات متفاوتة. هناك جاليات فلسطينية في أميركا اللاتينية حافظت على انتمائها القومي والديني والثقافي، وبعضها أذابته ثقافة البلد المُضيف. في تشيلي مثلا، نجد جاليات فلسطينية مسيحية، وأخرى مسلمة، وثالثة كردية أو أرمنية. هذا التنوع انعكاس طبيعي لتاريخ الشتات الطويل والمعقد، وكذلك نتيجة القوانين التي كانت سائدة حينها، والتي فرضت دينا رسميا للدولة، كما كان الحال في تشيلي حتى عام 1920.

 

  • كيف تتابع النخب الثقافية والسياسية والإعلام في أميركا اللاتينية الواقع الفلسطيني، وما تأثير وجود الشتات الفلسطيني في تشكيل هذا التصوّر؟

بشكل عام، لا يمكن إنكار أن الإعلام في أميركا اللاتينية منحاز إلى السردية الاستعمارية الإسرائيلية، وهذا أمر مؤسف. ولا يوجد في المناطق الفلسطينية مثل غزة أو القدس أو رام الله أي مراسل دائم يتبع لوسائل إعلام رئيسية من أميركا اللاتينية. معظم ما يُنشر في الصحف والمجلات الكبرى هناك مثل فوليا دي ساو باولو أو لا برينسا أو إلغرافيكو، مصدره وكالات أنباء دولية، خاصة الغربية والأميركية منها.

لذلك فإن الجاليات الفلسطينية -سواء من ذوي التوجهات اليمينية أو اليسارية- تعتمد في متابعتها لما يحدث في فلسطين على أقاربها، أو على وسائل إعلام عربية مثل قناة الجزيرة، أو منصات إلكترونية مثل العربي الجديد وميدل إيست آي. وهناك اهتمام واضح بمتابعة ما يجري، ويصل أحيانا إلى إرسال أبنائهم لتعلم اللغة العربية، أو إبرام زيجات داخل فلسطين، أو الاستثمار الاقتصادي هناك، كما فعل بنك فلسطين بفتح فرع له في تشيلي، إلى جانب مشاريع تعليمية وصحية أخرى أقامها أبناء الشتات.

  • لكن ماذا عن الرأي العام في مجتمعات أميركا اللاتينية ذاتها؟ هل يتأثر هذا الرأي بوجود الجالية الفلسطينية الكبيرة؟

بالتأكيد. أصبح الوجود الفلسطيني هناك مصدر اعتزاز، بعدما كان في الماضي يواجه نوعا من العنصرية و”الفلسطينوفوبيا”. فاليوم توجد شوارع ومؤسسات ومدارس ومطارات تحمل أسماء فلسطينية. في تشيلي مثلا، الجالية الفلسطينية أثّرت على السياسات الرسمية، وساهمت في سحب استثمارات من الاحتلال الإسرائيلي، والاعتراف بحدود الرابع من يونيو/حزيران وحل الدولتين، وبحق الشعب الفلسطيني.

الشعوب اللاتينية عموما مؤيدة للقضية الفلسطينية، لأنها عانت تاريخيا من الاستعمار، وبالتالي لديها حس تضامني كبير. لكن هذا التأييد يواجه تحديين: أولهما صعود الجماعات الإنجيلية، التي تتبنى الرواية الصهيونية، وثانيهما ضعف العلاقة بين العالم العربي وهذه المنطقة، بسبب حاجز اللغة وبعد المسافة.

غلاف كتاب
  • هل نستطيع القول إن الهوية الفلسطينية أصبحت جزءا من الثقافة المحلية هناك؟

نعم، إلى حد كبير. هناك مظاهر ثقافية واضحة للوجود الفلسطيني، مثل الدبكة والفلافل والحمص، والكوفية الفلسطينية التي تُرتدى في المناسبات التضامنية. في يوم النكبة أو يوم التضامن مع الشعب الفلسطيني، تُنظم فعاليات في معظم دول القارة، ويحضر الفلسطينيون والعرب والسكان المحليون.

والكتاب الأخير بعنوان “الشتات الفلسطيني في أميركا اللاتينية: دراسات في الإعلام والهوية”، وهو أول عمل أكاديمي متخصص يتناول هذا الموضوع بعمق. يتناول الكتاب تأثير الإعلام على الجاليات الفلسطينية، ودور الفلسطينيين في الاقتصاد والسياسة والثقافة، ويُظهر كيف تحوّل الفلسطيني من مهاجر فقير إلى شخصية مؤثرة في المجتمعات المضيفة.

صدر الكتاب باللغتين البرتغالية والإسبانية، وهناك مشروع لترجمته إلى الإنجليزية. ومن المشاريع البحثية الأخرى التي أعمل عليها: رواية الهيكل في أميركا اللاتينية، حيث بُني هيكل ضخم شبيه بـ”هيكل سليمان” في البرازيل بالحجارة المستوردة من الخليل، والزيتون القادم من القدس. إنها محاولة واضحة لترويج الرواية الصهيونية دينيا وثقافيا، وهذا أحد محاور بحثي المستمر.

  • هل تحتفظ الجاليات الفلسطينية بلغتها وهويتها الثقافية؟

نعم، ما زال كثير من أبناء الشتات يتحدثون باللهجات القروية الفلسطينية، وبعضهم يحافظ على مفردات فلاحية موروثة من أجدادهم. وهذا يُثبت أن الفلسطيني، رغم بعده الجغرافي، ما زال متمسكا بجذوره.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

كيف يغير الذكاء الاصطناعي بيئة العمل الصحفي؟

الأحد 25 مايو 12:17 ص

“هزاع”.. دراما اجتماعية وهوية مزدوجة بين شمال الرياض وجنوبها

الأحد 25 مايو 12:15 ص

رغم انقطاع الكهرباء.. مهرجان كان الـ78 يختتم فعالياته ويعلن القائمة الكاملة للفائزين

السبت 24 مايو 11:14 م

محمد سمير ندا: القلق هو الصلاة السادسة التي يصليها العرب جماعة منذ عام 1948

السبت 24 مايو 10:15 م

“كان يا ما كان في غزة” يحصد جائزة أفضل إخراج في “نظرة ما” بمهرجان كان

السبت 24 مايو 9:12 م

وفاة محمد لخضر حمينة.. مخرج صَنع مجده بين ظلال الثورة الجزائرية وأضواء “كان”

السبت 24 مايو 7:10 م

قد يهمك

متفرقات

عروض اسواق رامز السعودية الاسبوعية الاحد 25 مايو 2025 | بهجة العيد

الأحد 25 مايو 2:24 ص

عروض أسواق رامز السعودية الاسبوعية الاحد 25-5-2025 تبدأ بتشكيلة متنوعة من المنتجات الأساسية التي يحتاجها…

مقتل تسعة من القاعدة في ضربات يعتقد أنها أميركية جنوبي اليمن

الأحد 25 مايو 2:22 ص

انقطاع الكهرباء بجنوب فرنسا والشرطة تحقق في حرائق متعمدة

الأحد 25 مايو 2:21 ص

عرض فرنسي يقرب فاتي من الرحيل عن برشلونة

الأحد 25 مايو 2:18 ص

اختيارات المحرر

عروض جراند مارت الدمام الطازج صفحة واحدة الاحد 25/5/2025 لمدة يومان

الأحد 25 مايو 1:23 ص

مسلمو بريطانيا يطالبون بالاعتراف بفلسطين ووقف مبيعات الأسلحة إلى إسرائيل

الأحد 25 مايو 1:21 ص

الغرافة بطلا لكأس أمير قطر بفوزه على الريان

الأحد 25 مايو 1:17 ص

رئيس البايرن: فيرتز قريب من ليفربول

الأحد 25 مايو 12:25 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter