العرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
تسجيل الدخول
فيديو
العرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
تسجيل الدخول
فيديو
العرب اونلاين
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
الرئيسية ثقافة وفن

“العودة إلى الميدان”.. خيانة في المخابرات المركزية الأميركية

الأحد 16 فبراير 7:49 م
بقسم ثقافة وفن
279 3
A A
0
78
مشاركة
1.6k
مشاهدة
شارك على فيسبوكشارك على تويترشارك على واتساب

في معظم إنتاجاتها، تعيد هوليود تدوير أفلامها الناجحة مقدمة إصدارات جديدة منها، بعضها يحقق نجاحا في إمتاع الجمهور واستحضار لحظات الفرح الماضية، في حين يتحول بعضها الآخر إلى ظل باهت للأعمال الأصلية.

ورغم أن إعادة إنتاج الأفلام برؤية جديدة وممثلين مختلفين أمر معتاد ومقبول، كما هو الحال مع إعادة توزيع الأغاني القديمة لمنحها طابعًا جديدا، فإن أزمة هوليود اليوم تكمن في اعتمادها المفرط على الاقتباس والاستنساخ دون أي جهد لإضفاء قيمة فنية أو فكرية مميزة.

يبقى التغيير الوحيد في هذه الأعمال المستنسخة هو فريق التمثيل، إذ يصبح الأداء التمثيلي الرهان الأساسي لنجاح الفيلم. فإذا نجح الممثلون في تقديم أداء مقنع، أضاف ذلك لمسة من الجِدّة على النسخة الجديدة مما قد ينقذها من الفشل التجاري، وإن ظل مستواها الفني موضع نقاش.

من أحدث الأمثلة على هذه الظاهرة فيلم “العودة إلى الميدان” (Back in Action) للمخرج سيث جوردون، وبطولة جيمي فوكس وكاميرون دياز، والذي يُعرض على منصة “نتفليكس”.

هروب مع سبق الإصرار

“العودة إلى الميدان” هو فيلم حركة كوميدي، تدور أحداثه حول عميلي وكالة الاستخبارات المركزية مات (جيمي فوكس) وخطيبته إيميلي (كاميرون دياز)، اللذين يُكلَّفان من رئيسهما تشاك (كايل شاندلر) باسترداد جهاز يُعرف باسم مفتاح أنظمة التحكم الصناعي “آي سي إس” (ICS)، وهو أداة قادرة على التلاعب بأي نظام إلكتروني.

تنطلق المهمة بالتسلل إلى حفلة فخمة يقيمها بالتازار غور (روبرت بيستا)، عميل الاستخبارات السوفياتية السابق الذي تحوّل إلى إرهابي، للحصول على الجهاز. ينجح مات وإيميلي في استرداد المفتاح والهرب، لكنهما يتعرضان لكمين من فريق غور، ويتصديان للهجوم وينجوان من حادث تحطم طائرة. بعد ذلك، يشكان في وجود خيانة داخلية ويختفيان عن الأنظار، ليبدآ حياة جديدة بعيدًا عن الخطر.

تنتقل الأحداث إلى الزمن الحاضر، حيث يعيشان بهويات جديدة في ضواحي أتلانتا بولاية جورجيا، ويربيان طفليهما ليو (ريلان جاكسون) وأليس (مكينا روبيرتس). لكن مشاجرة في ملهى ليلي تكشف ماضيهما، مما يلفت انتباه رئيسهما السابق تشاك وعملاء غور.

يُصاب تشاك أثناء محاولته تحذيرهما، لكن يتضح لاحقًا وجود خدعة. يدرك الزوجان الخطر الوشيك، ويستعيدان أطفالهما من المدرسة والهروب إلى إنجلترا، حيث تبدأ سلسلة من المطاردات.

الفيلم مصنف ضمن الأعمال التي تصلح للمشاهدة العائلية، ويحمل رسالة بشأن الثقة ومدى الحذر الذي يجب اتخاذه حتى مع الأشخاص في مواقع السلطة، خاصة داخل منظمات مثل وكالة الاستخبارات المركزية حيث قد تأتي الخيانة من الداخل.

مواجهة شبح “السيد والسيدة سميث”

يفتقد الفيلم الأصالة، إذ يستحضر المشاهد كلا من براد بيت وأنجيلينا جولي أثناء مشاهدته، في النسخة الأصلية، وهي “السيد والسيدة سميث” (Mr. & Mrs. Smith) للمخرج دوغ ليمان، والذي حقق نجاحا كبيرا، ويتشابه العملان في ملامحهما الرئيسية، إذ يعمل الثنائي في المخابرات، ويتعرضان لهجوم.

لكن الفارق بين العملين يظهر في تطور القصة، إذ يواجه الثنائي في “السيد والسيدة سميث” بعضهما في محاولات متكررة للتصفية الجسدية، في حين يتعاون الثنائي في “العودة إلى الميدان” للنجاة بأسرتهما.

ولفيلم “العودة إلى الميدان” عوامل جذب خاصة، تمثلت في الدفء الإنساني ووجود العائلة الذي حسم موقف المشاهد للتعاطف مع الأسرة والحرص على المتابعة، وبالطبع جاء الثنائي كاميرون دياز وجيمي فوكس على رأس أسباب النجاح بمسيرة كل منهما المهنية العريقة، وقد عملا معا من قبل في فيلمي “فرص أيام الأحد” (Any Given Sunday) 1999 و”آني” (Annie) 2014، وحققا نجاحا كبيرا وانسجاما نادرا.

ويعد الفيلم الجديد لكاميرون دياز علامة فارقة، إذ يعيدها إلى التمثيل بعد انقطاع دام 8 سنوات عن هوليود للتركيز على حياتها الشخصية، وذلك بعد أن قدمت أدوارا لا تنسى في أعمال مثل “القناع” (The Mask) 1994 مع جيم كاري، و”هناك شيء ما عن ماري” (There’s Something About Mary) 1998، و”ملائكة تشارلي” (Charlie’s Angels) 2000.

ومن الملفت أن عودتها أتت بفيلم يفتقد للأصالة رغم أدائها الرائع، وخاصة في الجانب الكوميدي.

أما جيمي فوكس فقد أثبت حضورا وتفوقا بوصفه ممثلا ومغنيا وكوميديا، وحصل على جائزة أوسكار أفضل ممثل عن أدائه في فيلم “راي” (Ray) 2004، بالإضافة إلى تميزه في فيلم “سبايدر مان: لا طريق للمنزل” (Spider-Man: No Way Home) 2021، وأظهر فوكس تنوعًا ملحوظا.

وقدم فوكس في “العودة إلى الميدان” أداء كوميديا مميزا عالج به سطحية وخواء الشخصية في السيناريو.

كوميديا قديمة وإخراج تقليدي

قدم المخرج سيث جوردون عملا يدرّس على مستوى الإخراج لهذا النوع من الأفلام، قامت الكاميرا المهتزة خلاله بالدور الأكبر، بالإضافة إلى القطع السريع للقطات في مشاهد الحركة، لكن جوردون لم ينجح في تقديم الجديد الذي يمكن أن يطيل عمر الفيلم في ذاكرة المشاهد.

ولم ينجح السيناريو في ابتكار مواقف كوميدية جديدة، لكنه تناول تلك المفارقات المعتادة بين أفراد الأسرة وفي حالات الصراع مع آخرين، وأصعب ما يمكن قبوله هو تلك العميلة الحامل (كاميرون دياز) التي قضت على أربعة رجال، ثم قامت بتسوية ملابسها وضحكت.

نجح الفيلم في اختيار أماكن لأحداثه تبدو أنيقة وفاخرة، لكن الأزمة أنها قد لا تنتمي لأحداث القصة في حقيقة الأمر، ورغم الجهد الذي بذله المونتير لتحسين جماليات العمل عبر دفع الإيقاع نحو التدفق، فإن الفيلم يبدو كما لو كان رسالة عن الخيانة في المخابرات المركزية الأميركية وضرورة حماية الأسرة دون أن يبذل جهدا في تحديد الحالة التي يقصدها تماما.

شارك31تويت20ارسالشاركارسال

مقالات ذات صلة

ثقافة وفن

النسخة السعودية من “أمي”.. دراما تروي معاناة الطفولة والأمومة

الخميس 08 مايو 9:15 م
ثقافة وفن

انطلاق فعاليات الدورة الرابعة والثلاثين لمعرض الدوحة الدولي للكتاب

الخميس 08 مايو 8:00 م
ثقافة وفن

بعد 80 عامًا من وفاة موسوليني ماذا نتعلم من صعود الفاشية؟

الخميس 08 مايو 2:52 م
ثقافة وفن

إقبال على الكتاب الفلسطيني في المعرض الدولي للكتاب بالرباط

الأربعاء 07 مايو 9:14 م
ثقافة وفن

الشهرة على حساب البراءة.. مسلسل يكشف الثمن النفسي الذي يدفعه الأطفال المؤثرون

الأربعاء 07 مايو 4:06 م
ثقافة وفن

الفلسطيني مصعب أبو توهة يفوز بجائزة بوليتزر للتعليق الصحفي عن معاناة غزة

الأربعاء 07 مايو 2:07 م
ثقافة وفن

رسوم ترامب على الأفلام “غير الأميركية”.. هل تكتب نهاية هوليود؟

الأربعاء 07 مايو 2:04 م
ثقافة وفن

“الديمومة”.. كيف تصمد القضية الفلسطينية أمام النكبات؟

الأربعاء 07 مايو 10:03 ص
ثقافة وفن

تحقيق المخطوطات العربية.. بين إحجام العالم وإقدام الجاهل

الثلاثاء 06 مايو 10:52 م
عرض المزيد

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

العرب اونلاين

2024 © العرب اونلاين.

تصفح الموقع

  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

تابعنا على السوشيال

لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل

2024 © العرب اونلاين.

مرحباً بعودتك!

ادخل الى حسابك بالأسفل

نسيت كلمة المرور؟

استعادة كلمة السر.

رجاءً ادخل اسم المستخدم او بريدك الإلكتروني لإستعادة كلمة السر الخاصة بك.

تسجل الدخول
هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط .