Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

92 شهيدا والاحتلال يعرض خطة للسيطرة على كامل قطاع غزة

الثلاثاء 29 يوليو 8:43 ص

حصار الفاشر.. حين يتحول علف الحيوانات إلى طعام للبشر

الثلاثاء 29 يوليو 8:36 ص

مؤسسات صحفية عالمية تطالب بإغاثة الصحفيين المجوعين في غزة

الثلاثاء 29 يوليو 7:42 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»الممثلة السورية يارا صبري: إنه وقت البناء وليس المحاكمات
ثقافة وفن

الممثلة السورية يارا صبري: إنه وقت البناء وليس المحاكمات

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 30 ديسمبر 10:05 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

في 21 فبراير/شباط الماضي، فارقت الممثلة السورية المخضرمة ثناء دبسي الحياة في دمشق، تاركة وراءها زوجها الممثل المعروف سليم صبري الذي تلقى العزاء وحيدًا إلى جانب مجموعة كبيرة من أصدقائه ورفاق دربه. أما ابنتهما النجمة يارا صبري، فقد اضطرت إلى مغادرة سوريا مع زوجها المخرج ماهر صليبي منذ الأشهر الأولى لاندلاع الثورة السورية.

في ذلك اليوم المؤلم للعائلة، كانت نجمة مسلسل “العميل” تصور مشاهدها في هذا العمل المعرّب بتركيا. توقفت عن العمل وتفرغت لحزنها، وبينما كانت غارقة في ألمها، تلقت اتصالا من أحد زملائها المعروفين بنزاهتهم وأخلاقهم العالية، وقال لها “إن أردت المشاركة في التشييع والعزاء، سأكون في انتظارك على باب الطائرة وعلى كفالتي الشخصية”، في إشارة واضحة إلى ضمان عدم التعرض لأي مضايقات أو اعتقالات تعسفية من قبل النظام. شكرت يارا صاحب المبادرة بحب كبير، لكنها رفضت العودة إلى دمشق وهي تحت حكم الأسد، حتى لو كلفها ذلك دفن والدتها دون وداعها.

ورغم أن أشد المتفائلين لم يكن يتوقع سقوط نظام الأسد في بضعة أيام، عاد الأمل ليارا صبري وغيرها من نجوم المعارضة بالعودة إلى دمشق منتصرين، ومن دون تقديم أي تنازلات أو الظهور بمظهر مذلّ في الإعلام الذي ي

سيطر عليه النظام. عند عودتها، وثّقت يارا لحظاتها الأولى في حارتها بفيديو مصور، وظهرت على جدار بيتها عبارة تقول “الأسد أو نحرق البلد”. وبثقة المنتصر علقت “احترق الأسد وبقي البلد!”، لكن هذه العبارة لم تلقَ استحسان الجميع، إذ عدّها البعض غير مناسبة للحال الذي تعيشه سوريا اليوم.

فضلت يارا أن يكون أول ظهور إعلامي لها في حوار مفتوح مع الناس، فلبت دعوة “ملتقى نيسان الثقافي” في مدينة جرمانا (ريف دمشق). تحدثت عن تجربتها وزملائها أثناء تقديم عرض مسرحي بعنوان “الفيل يا ملك الزمان” للراحل سعد الله ونوس في قطر، وهو عرض يحكي عن ملك جائر وثورة شعبية ضده تؤدي إلى دمار كبير. أوضحت كيف شاءت المصادفات أن يُؤجل العرض من العام الماضي إلى هذا العام بسبب الحرب على غزة، كما استعرضت المشهد الدراماتيكي لسقوط النظام الذي صمد بقوة حلفائه 14 عامًا لكنه انهار بعد تخلّيهم عنه بأيام.

عبّرت عن ذهولها عند سماع خبر السقوط، رغم إيمانها بحتمية حدوثه، لكنها لم تتوقع أن تعيش تلك اللحظات حتى قطعت الحدود الأردنية السورية. وفي تصريح خاص للجزيرة نت، أوضحت يارا كيفية تعاملها مع الممثلين السوريين المؤيدين للنظام، خاصة من تعرضوا لحملات إعلامية بعد تغيير مواقفهم، قائلة إن “بعض الزملاء عملوا لمصلحة السوريين من خلال علاقاتهم الطيبة وقدرتهم على التواجد فعليا على الأرض، لكنهم لم يستطيعوا الإعلان عن ذلك. اليوم ليس وقت محاكمة الناس، فكل شخص مسؤول أمام ضميره عن مواقفه ويتحمل النتائج. نحن تحملنا تبعات أشد قسوة في بداية الثورة”.

وعن الضغوط التي تعرضت لها بسبب معارضتها، قالت “مع قرار والديّ البقاء في سوريا، حاول النظام استغلال مكانتهما، رغم تضييق فرص العمل عليهما. لكن موقفي كان واضحًا، والجميع كان متفقًا معي، مع اختلاف الخيارات. كنا نعلم أننا أمام لحظة مصيرية لبلدنا، وكان علينا اختيار الضفة الصحيحة”.

تحدثت أيضًا عن فقدان والدتها وتأثير ذلك على فرحتها بالعودة إلى الشام، قائلة “كانت فرحتي منقوصة لفقدان والدتي. لو كانت موجودة، لكان شعورها تجاهي مزيجًا من الشوق والفخر بموقفي. لكن وجود والدي ومشاعره الدافئة عوضني جزئيًا عن هذا الفقدان”.

أما عن رؤيتها لمستقبل سوريا، فقالت “علينا تجاوز الخوف، فالبدائل أفضل من الظرف الذي كنا فيه. نحتاج إلى الهدوء والعمل المشترك لسنوات طويلة لفهم بعضنا وبناء المستقبل. دعونا نبدأ بشجاعة ودون خوف وندعم بعضنا بعضا”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

فنانون بلجيكيون: لا نريد أن نربي أطفالنا في عالم يموت فيه الآخرون جوعا

الثلاثاء 29 يوليو 2:20 ص

موسيقى زياد الرحباني.. حين تتحول النغمات إلى منشور سياسي غاضب

الإثنين 28 يوليو 11:17 م

رحيل زياد الرحباني.. صوت بيروت الثائر الحزين

الإثنين 28 يوليو 9:15 م

“عالم الديناصورات: إحياء”… حين تصبح العودة إلى الماضي موتًا لسلسلة سينمائية | فن

الإثنين 28 يوليو 8:14 م

“الشيطان يرتدي برادا 2” عودة الثلاثي الذهبي بقصة تعكس تحولات الموضة والإعلام | فن

الإثنين 28 يوليو 6:12 م

بانكوك تستضيف مؤتمرا دوليا لتعزيز مكانة اللغة العربية

الإثنين 28 يوليو 2:12 م

قد يهمك

الأخبار

92 شهيدا والاحتلال يعرض خطة للسيطرة على كامل قطاع غزة

الثلاثاء 29 يوليو 8:43 ص

أفادت مصادر في مستشفيات غزة أن 92 فلسطينيا استشهدوا بنيران جيش الاحتلال منذ فجر أمس…

حصار الفاشر.. حين يتحول علف الحيوانات إلى طعام للبشر

الثلاثاء 29 يوليو 8:36 ص

مؤسسات صحفية عالمية تطالب بإغاثة الصحفيين المجوعين في غزة

الثلاثاء 29 يوليو 7:42 ص

التجويع يهدد حياة الأطفال مرضى السكرى في غزة

الثلاثاء 29 يوليو 7:35 ص

اختيارات المحرر

شهيدان بهجمات مستوطنين بالضفة

الثلاثاء 29 يوليو 6:41 ص

عنف مسلح يهز مؤسسات الدولة العراقية ويثير غضبا بالمنصات

الثلاثاء 29 يوليو 6:34 ص

رونالدو يجذب مواطنه للنصر وصفقات مميزة للاعبين عرب

الثلاثاء 29 يوليو 6:27 ص

من المرشحون لخلافة ميتروفيتش في «هجوم» الهلال؟

الثلاثاء 29 يوليو 6:02 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter