Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

نائب الرئيس الفلسطيني: نبذل جهوداً متواصلة للإفراج عن البرغوثي وجميع الأسرى

السبت 16 أغسطس 2:18 م

عروض نستو القصيم الطازج الاحد 17-8-2025 لمدة 3 ايام

السبت 16 أغسطس 1:58 م

بريطانيا تعتزم محاكمة 60 شخصا لدعمهم حركة “فلسطين أكشن” | أخبار

السبت 16 أغسطس 1:54 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»تفجير المنطق الاستعماري الفرنسي في رواية “أنا المجيد” لماثيو بليتزي
ثقافة وفن

تفجير المنطق الاستعماري الفرنسي في رواية “أنا المجيد” لماثيو بليتزي

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 27 يونيو 4:29 م5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

يوظف الروائي الفرنسي ماثيو بليتزي، في روايته الأحدث “أنا المجيد” الصادرة مؤخرا عن دار “لو تريبود” الفرنسية، الشخصية المروعة والدموية لـ “ألبرت فاندال” المعروف باسم “بوبي البركة” التي اشتغل عليها في كتابه التوثيقي “زمن التماسيح” بالشراكة مع المؤلف كمال خليف.

وتعيد رواية “أنا المجيد” شخصية ألبرت فاندال إلى مسرح السرد، ليس في جلده القاسي وبروحه المجرمة فحسب، بل في شخص رغم ما بلغه من عمر مديد، يستمر في الاعتقاد أن دمويته وفجوره وجرائمه المقترفة في حق الجزائريين، يمكن التغاضي عنها وتبرر بيسر إذا قورنت بالغاية التي ادعاها هو وبقية المعمرين المستعمرين أمثاله، بأنهم رسل حضارة جاؤوا إلى الجزائر لتخليص برابرتها من الظلمات.

في نقد نظرية “المستعمر الطيب”

يمكن بالطبع فهم هذه العقلية الاستعمارية بقراءة ما صدر من كتب وسير حرب فرنسا على الجزائر بين عامي 1838 و1842، التي تظهر سذاجة الطرح التبريري الذي اعتمده الغزو الفرنسي للجزائر، لكن بليتزي لم ينشغل في روايته “أنا المجيد” بهذه البروباغاندا التاريخية ولم يستهوه الوقوف عندها، تماما كما فعل في روايته التي صنعت الحدث قبل سنتين “مهاجمة الأرض والشمس” الفائزة بجائزة لوموند الفرنسية (2022)، والتي أنهى بها “ثلاثية الجزائر” التاريخية بعد “كانت أرضنا” الصادرة عن دار ألبين ميشال، و”خطوة خاطئة في حياة إيما بيكار” الصادرة عام 2015 عن دار فلاماريون، ويضيف الناقد الفرنسي عمله الموسوم “المجانين المسنون” إلى مشروعه الروائي المشتغل على تعرية فرنسا الاستعمارية، خاصة فيما يتعلق بجرائمها في الجزائر. وهو المشروع الذي يبدو أنه لم يكتمل بعد، بدليل روايته “أنا المجيد” التي دارت أحداثها في الأجواء الظلامية نفسها لسابقاتها.

تدور أحداث الرواية حول شخصية ألبرت فاندال، الذي صوره الكاتب مسرفا في السمنة وطاعنا في السن، بحيث جعل وزنه يناهز 140 كيلوغراما ويبلغ من العمر 130 عاما، وهي إحالة ذكية على الفترة التي قضاها الاستعمار الفرنسي في الجزائر المتجاوزة 132 سنة، وما جره ذلك من خير على فرنسا التي تمكنت بفضل استغلالها للموارد الجزائرية من أن يصبح اقتصادها واحدا من أهم اقتصاديات العالم.

“ألبرت فاندال” المسخ الغول

لا يكتفي بليتزي بهذا الإحالة لمطابقة الصورتين: صورة فرنسا الاستعمارية مع صورة فاندال المعمر الجشع، بل عمل إلى إضافة ما هو ضروري من أحداث وتصوير، يسمح للقارئ بإدراك معنى الوحشية في أحقر تجلياتها، التي كانت من يوميات الجزائري في الفترة الاستعمارية، بحيث أظهر ببراعة الجانب المظلم والحيواني لبطل روايته، فرغم ما بلغه من عمر متقدم وحالته الجدية غير الصحية، لا يفوت فرصة في اغتصاب الجزائريات وإذلال أقاربهن، فهو يرى أن العربي (الجزائري) مجرد شيء، أداة تسمح له بإشباع شهواته ورغباته، وفي أفضل الأحوال ليس إلا دابة وظيفتها خدمته، وهو ما سمح لبليتزي برسم شخصية بطل روايته بألوان من الاحتقار، جعلته كائنا مسرفا في البشاعة الروحية، يجمع في ذاته كل المعمرين الفرنسيين، كأنه فرانكنشتاين جديد صنع من تجميع لحومهم وأعضائهم، على حد تعبير الناقد الفرنسي بيير إدوارد بيون.

سبق بليتزي أن تناول عقلية المعمرين في روايته “مهاجمة الأرض والسماء”، الذي يبدو أنه تناول يصب في العقيدة التاريخية التي اعتنقها، القائلة برفض أي تبرئة للمعمرين على أنهم مجرد مدنيين، لم يستولوا على أراضيهم إلا بأمر من الدولة والجيش الفرنسي، فبليتزي يرى أنهم يتحملون القدر نفسه من المسؤولية، بل رصد في أكثر من رواية أنواعا رهيبة من الجرائم التي اقترفها المعمرون، تفوق بشاعة ما اقترفه الجنود الفرنسيين من محارق ومذابح.

هكذا يلبس الروائي بطله “ألبرت فندال” جلد الغول الذي ما استقر على أراضيه الشاسعة إلا بعد أن قام بتطهيرها من مالكيها الأصليين. إننا أمام إبادة جماعية تبررها نبالة الحضارة التي تدعيها فرنسا، والشبيهة بنحو مختل بالإبادة الممارسة على الفلسطينيين في وقتنا الراهن، بالاسم نفسه لهذه الحضارة وبالأدوات ذاتها، ليتأكد مرة أخرى أن التاريخ لا يعيد نفسه فحسب، بل يستمتع أحيانا بإعادة نفسه.

المجرم الفخور بجرائمه

وكأي فعل ينتج عنه رد فعل، فإن ما يمارسه فندال من حقارة وظلم وجرائم، سرعان ما سينقلب عليه، ليس عليه فقط، بل على جميع من ينتمون إلى فصيلته من الغيلان البشرية، مع اندلاع الثورة الجزائرية واشتعال حربها لمدة تزيد على 7 سنوات.

جاءت رواية “أنا المجيد” على لسان راو واحد بضمير المتكلم، كشهادة لألبرت فندال، تشبه الاعتراف الذي رغم ما تضمنه من ضعف لم يكن شهادة ندم، بل كان إصرارا على الكذب على النفس ومحالة لتبرير ما لا يقبل التبرير فيما أقدم عليه الجيش والمعمرون الفرنسيون من نهب للأرض وإخضاع بشع للجزائريين وعنف مستمر، تبرره العنصرية والأنانية والشعور بالفوقية.

فقد تمكن الروائي من رصد العقل المريض للمعمرين المتسم بانعدام تام للضمير، ولعل هذا ما يفسر -ولو قليلا- النوستالجيا الفرنسية بخصوص جنتها المفقودة في الجزائر، فلن يشعر القارئ طوال السرد بأي نوع من الندم على جميع ما حدث من جرائم وتقتيل لا يبررها عقل أو دين، بل كل ما سيشعر به هو حنين البطل إلى سلطة كان يملكها، تسمح له بفعل أي شيء دون عقاب.

حنين يجعله يتصور دائما أن بمقدور المستقبل القريب أن يجعله يسترد جنته، وكأننا نستعيد بلسانه أحلام ميشال دوبري وهو يخطب في البرلمان الفرنسي عام 1959 مصرحا: “ستشكل الجزائر نفسها بسماتها الخاصة في إطار السيادة الفرنسية”، وهي الأحلام التي استمر في الإيمان بها عقودا بعد ذلك حتى سنة رحيله عام 1996.

توطين مجرمو الحرب

تدخل هذه الرواية ضمن المشروع السردي الذي يشتغل عليه بليتزي منذ عقود، والمتناول “تجريم المعمرين” في الجزائر، فقد دأب الروائيون وحتى المؤرخون إلى تجريم الاستعمار الفرنسي دون الاستيطان.

غير أن موجة فكرية جديدة يقودها بليتزي في عالم الرواية والمؤرخ بنجامين ستورا بين المؤرخين الجدد، بدأت تنتشر بغاية تجريم المعمرين الذي يرى أصحاب هذا الرأي، أنهم السبب المباشر بعد الغزو في بقاء الاستعمار أزيد من 132 سنة، على اعتبار أنهم مع الوقت أصبحوا فئة اعتقدت الجمهورية الفرنسية بضرورة حمايتهم كبقية مواطنيها، حتى قامت الجمهورية الخامسة التي أقرت بمواطنتهم دون إقرارها بحقوقهم في الجزائر، لكنها لم تسع يوما إلى تجريمهم أو حتى توبيخهم.

وهي موجة كما يبدو تشتغل على تدمير المنطق الاستعماري من الداخل رغم ما تواجهه من تجاهل ومقاومة، زادت شدتها بعدم انضمام الكتاب الجزائريين على اختلاف لغات إبداعهم إليها، بسبب ما تعرفه الرواية الجزائرية التاريخية من انتقائية وتردد أحيانا، استحال معهما إجماعهم على مفهوم واحد للذاكرة.

ماثيو بليتزي هو الاسم الأدبي المستعار الذي اختاره الفرنسي جيرارد مارتيال برينسو، تزامنا مع صدور كتابه “الملك الصغير” عام 1998، وكان قد أصدر باسمه الحقيقي 3 أعمال دون أن تحقق له أي نجاح، ليجد إلهامه في رواية الذاكرة عبر عمله الموسوم “كانت أرضنا” الذي اعتبره النقد شهادة ميلاد هذا الروائي المتميز.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

مثقفون مغاربة يدينون جرائم الاحتلال في غزة ويدعون ليقظة ضمير العالم

السبت 16 أغسطس 11:43 ص

وفاة الأديب المصري صنع الله إبراهيم

الجمعة 15 أغسطس 11:31 م

كيف نجح فيلم “فانتاستيك فور” في إعادة عالم “مارفل” إلى سكة النجاح؟ | فن

الجمعة 15 أغسطس 11:22 م

بين رواندا وكمبوديا وغزة.. 4 أفلام عالمية وثقت المجاعة والحصار

الجمعة 15 أغسطس 5:16 م

العراق يدرج موقعين في بغداد ضمن لائحة التراث العربي

الجمعة 15 أغسطس 2:22 م

“تاريخ شعوب الصحراء الشرقية”.. بدو رُحل صنعوا التاريخ حائرون بين قارتين | ثقافة

الجمعة 15 أغسطس 10:18 ص

قد يهمك

الأخبار

نائب الرئيس الفلسطيني: نبذل جهوداً متواصلة للإفراج عن البرغوثي وجميع الأسرى

السبت 16 أغسطس 2:18 م

جعجع: خطاب قاسم مرفوض… ولن نألوا جهداً في دعم مؤسساتنا الدستورية رفض رئيس حزب «القوات…

عروض نستو القصيم الطازج الاحد 17-8-2025 لمدة 3 ايام

السبت 16 أغسطس 1:58 م

بريطانيا تعتزم محاكمة 60 شخصا لدعمهم حركة “فلسطين أكشن” | أخبار

السبت 16 أغسطس 1:54 م

8 معلومات أساسية حول القمة المرتقبة اليوم بين ترامب وبوتين

السبت 16 أغسطس 1:48 م

اختيارات المحرر

«ميتسوبيشي باور»: السعودية وجهة رئيسية لاستثماراتنا في الطاقة المستدامة

السبت 16 أغسطس 1:17 م

عرض بايك BJ40-C إكسكلوسيف 2025 من مجموعة صالح للسيارات

السبت 16 أغسطس 12:57 م

نيوزويك: هل يمكن أن يُعتقل فلاديمير بوتين في ألاسكا؟

السبت 16 أغسطس 12:47 م

الدفع الإلكتروني يخفض عمولة تجار السيولة في غزة

السبت 16 أغسطس 12:45 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter