Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

كيف ضخّم كتاب “مدينة القدس زمن الحروب الصليبية” الوجود اليهودي في المدينة؟ | سياسة

الأحد 20 يوليو 1:56 ص

الاتحاد الفلسطيني يدعم أبو علي ويطالب نظيره المصري بحمايته

الأحد 20 يوليو 1:49 ص

الأنصار بطلاً للدوري اللبناني للمرة الـ15 في تاريخه

الأحد 20 يوليو 1:24 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»جثث بالمتاحف.. دعوات لوقف عرض رفات أفارقة جُلب لبريطانيا خلال حقبة الاستعمار
ثقافة وفن

جثث بالمتاحف.. دعوات لوقف عرض رفات أفارقة جُلب لبريطانيا خلال حقبة الاستعمار

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 13 مارس 6:54 م2 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

دعا بعض المشرعين البريطانيين والمنظمات غير الحكومية والباحثين الحكومة إلى معالجة ما وصفوه “بالفراغ التشريعي”، الذي يسمح للمتاحف ومؤسسات أخرى بحفظ وعرض رفات أفارقة أُخذ خلال الحقبة الاستعمارية.

وعلى مدى قرون، كان رفات لأفارقة، مثل جثث محنطة وجماجم وأجزاء أخرى من الجسم، يُجلَب إلى بريطانيا وغيرها من القوى الاستعمارية السابقة، غالبا “كغنائم” أو كسلع تُباع ويجري عرضها في المتاحف.

وتتزايد عالميا دعوات لإعادة هذا الرفات، وكذلك الأعمال الفنية المنهوبة، إلى مجتمعاتها أو بلدانها الأصلية.

تحرير الأرشيف من الاستعمار

ورغم بذل بعض الجهود لمواجهة هذه القضية التي طال أمدها، ما زال رفات أفارقة محفوظا في مؤسسات مختلفة بجميع أنحاء البلاد، مثل المتاحف والجامعات.

وقالت كوني بيل، من مشروع “تحرير الأرشيف من الاستعمار”، في فعالية نظمتها أمس الأربعاء مجموعة برلمانية متعددة الأحزاب معنية بالتعويضات، برئاسة النائبة عن حزب العمال بيل ريبيرو-آدي “لا يمكننا السماح بانتزاع إنسانية أسلافنا”.

وفي نوفمبر/تشرين الثاني 2024، عرضت ريبيرو-آدي القضية على البرلمان، قائلة إن دور المزادات تدرج رفاتا يعود إلى الحقبة الاستعمارية للبيع على منصات التجارة الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي.

وقبل شهر من تصريحات ريبيرو-آدي، تراجعت دار مزادات في تيتسوورث أوكسفوردشاير عن بيع رفات بشري، منه جماجم تعود لشعب إيكوي في غرب أفريقيا، وذلك بعد انتقادات وجهها سكان محليون ونشطاء.

وصرّحت نائبة رئيس الوزراء البريطاني أنجيلا راينر أنه من المروع سماع رواية ريبيرو-آدي، ووافقت على مواصلة مناقشة القضية، وقالت ريبيرو-آدي أمس إنه سيُعقد اجتماع مع وزير الثقافة قريبا.

وستقدم المجموعة متعددة الأحزاب إلى الحكومة 14 توصية سياسية، منها تجريم جميع عمليات بيع الرفات “على أساس أنه ليس سلعا تجارية بل بشر”.

جثث بالمتحف

خلال ذروة الاستعمار الأوروبي في أفريقيا، تم جمع الرفات البشري بنشاط كجزء من الممارسات العلمية والأنثروبولوجية والاستعمارية، وغالبا ما كان هذا الجمع مدفوعا بالفضول الأوروبي والنظرة لأوروبا كمركز وبقية العالم كهامش، بالإضافة لأيديولجيا ومفاهيم التفوق العرقي، والرغبة في دراسة وتصنيف التنوع البشري من منظور توكيد فوقية الغرب، وتأكيد الاستعلاء وقهر الشعوب المحتلة.

وكان الاستيلاء على الرفات البشري سمة متكررة في الحروب الاستعمارية، مدفوعا بعلاقات القوة غير المتكافئة والأساليب الوحشية للحرب التي لا تضفي حرمة على الجسد الإنساني.

وفي القرنين الثامن عشر والتاسع عشر، زاد الطلب على جماجم البشر للدراسة مع ظهور التخصصات العلمية مثل تصنيف تقسيم القشرة الدماغية وعلم جمجمة الإنسان، وتم استخدام هذا الرفات لترسيخ الروايات العرقية التاريخية في العلوم الطبيعية، وغالبا ما كانت تعزز الأيديولوجيات العنصرية.

وأثناء استعمارها لربع أنحاء العالم أخذت بريطانيا الكنوز والمصنوعات اليدوية وقدمتها للجمهور البريطاني ليبدي إعجابه بها في المتاحف، لكن الآن لا يوجد مبرر للاحتفاظ بهذه المقتنيات المسروقة، كما تقول بلدان المستعمرات السابقة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

رحيل عادل الترتير.. صاحب صندوق العجب وأيقونة الحكواتيين

الأحد 20 يوليو 12:45 ص

بعد خروجه من العناية المركزة.. الفنان لطفي لبيب يتمسك بقرار الاعتزال ويوضح وضعه الصحي

السبت 19 يوليو 10:44 م

“حنين مطبوع” معرض جماعي يفتح أبوابه في “مطافئ مقر الفنانين” بالدوحة

السبت 19 يوليو 9:46 م

الناقد ليث الرواجفة: كيف تعيد “شعرية النسق الدميم” تشكيل الجمال السردي؟ | ثقافة

السبت 19 يوليو 12:38 م

عرش من حديد وفنون من ذهب.. متحف اللوفر يروي حكاية سلطنة المماليك في باريس

السبت 19 يوليو 11:37 ص

جرش تستعد لاستقبال مهرجانها الثقافي الـ39 بشعار “هنا الأردن ومجده مستمر” | فن

السبت 19 يوليو 3:24 ص

قد يهمك

سياسة

كيف ضخّم كتاب “مدينة القدس زمن الحروب الصليبية” الوجود اليهودي في المدينة؟ | سياسة

الأحد 20 يوليو 1:56 ص

لم يعدم الإسرائيليون فرصة من أجل تبرير وجودهم في التاريخ والجغرافيا الفلسطينية، وخصوصا في مدينة…

الاتحاد الفلسطيني يدعم أبو علي ويطالب نظيره المصري بحمايته

الأحد 20 يوليو 1:49 ص

الأنصار بطلاً للدوري اللبناني للمرة الـ15 في تاريخه

الأحد 20 يوليو 1:24 ص

عروض لولو جدة الطازج الاحد 20-7-2025 لمدة 3 ايام

الأحد 20 يوليو 1:05 ص

اختيارات المحرر

فريدريش ميرتس ..لماذا يشكر إسرائيل على قيامها بـ”أعمال قذرة”؟ | سياسة

الأحد 20 يوليو 12:55 ص

الغاني عبيدي بيليه.. “مايسترو” أفريقيا الذي سحر العالم | رياضة

الأحد 20 يوليو 12:48 ص

رحيل عادل الترتير.. صاحب صندوق العجب وأيقونة الحكواتيين

الأحد 20 يوليو 12:45 ص

عودة “التكية الإسلامية”.. مشروع اجتماعي يثير الجدل في مصر | أسلوب حياة

الأحد 20 يوليو 12:28 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter