Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

«المركزي الأوروبي»: الفائدة الحالية مناسبة ما لم تتغير الظروف الاقتصادية

الإثنين 10 نوفمبر 1:40 م

عروض سنترو الرياض الاسبوعية الاثنين 10-11-2025 الارقام المجنونة

الإثنين 10 نوفمبر 1:37 م

بدء التصويت في انتخابات مجلس النواب المصري

الإثنين 10 نوفمبر 12:39 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»ذاقوا لأجل خلودهم ما ذاقوا.. صوت كويتي يصدح بساحات الجامع الأموي
ثقافة وفن

ذاقوا لأجل خلودهم ما ذاقوا.. صوت كويتي يصدح بساحات الجامع الأموي

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 22 مارس 11:20 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

في أجواء تفيض بالحنين وتحمل في طياتها ملامح العزة والوفاء، حل المنشد والداعية الكويتي نايف الشرهان ضيفا على برنامج “أصوات الشام”، في حديث استرجع فيه ذكرياته مع أنشودة صارت رمزا لصمود الثورة السورية.

وبصوته الذي لطالما لامس القلوب، كشف الشرهان عن محطات أساسية في مسيرته، وعلاقته بسوريا، وأثر أنشودته الشهيرة “ما وهنَّا” في وجدان الثوار، ولماذا كان سقوط نظام الأسد لحظة مؤثرة في حياته.

يعود الشرهان بالذاكرة إلى اللحظة التي أنشد فيها لأول مرة أبيات “ذاقوا لأجل خلودهم ما ذاقوا”، تلك الكلمات التي لم يكن يدرك حينها أنها ستصبح أيقونة يرددها الشباب في ساحات الحرية.

“كنت متفائلا بطريقة غير عادية”، يقولها الشرهان وهو يستعيد تغريدته القديمة التي كتب فيها: “أحلم أن تكون هذه الأنشودة هي أنشودة النصر”، لكن القدر شاء أن تمتد رحلتها لسنوات، حتى صارت نشيدا يبعث الأمل في القلوب.

لم تكن “ما وهنَّا” مجرد أنشودة، بل شهادة حية على ثبات الحالمين بالحرية، وقد تجلت قيمتها عندما رُددت في الجامع الأموي، وهي لحظة لم يتمالك الشرهان دموعه عند رؤيتها.

“رجع المسجد الأموي لأيدي الكرام”، قالها بصوت متهدج وهو يستذكر المشهد الذي جعل الحناجر تلهج بتلك الكلمات التي عانقت المآذن.

وأضاف: “أنا لا أنسى ذلك اليوم عندما رأيت الشباب يدخلون المسجد الأموي، ويرددون الأنشودة، شعرت أن الكلمات التي كتبتها قبل سنوات تتحول إلى حقيقة، وأن الرسالة وصلت حيث كان يجب أن تصل”.

رسالة الحرية

ومن الكويت، حيث نشأ في بيئة محافظة، إلى سوريا، حيث حمل صوته رسالة الحرية، تنقل الشرهان في مسيرته بين الفن والدعوة، متأثرا بوالده الذي دفعه للاستقامة وحمل رسالة القيم، فلم يكن الإنشاد مجرد موهبة، بل طريقا للدعوة والإصلاح.

ويشير الشرهان إلى أن مسيرته بدأت بين الأصدقاء في المخيمات الشبابية، حيث كان صوته يعلو بالحماس، قبل أن يجد التشجيع لتسجيل أعماله، في وقت لم يكن فيه للنشيد مكانة بارزة في محيطه.

ويضيف: “كانت المخيمات فرصة لصقل الموهبة، كنت أنشد بين الأصدقاء وأرى تفاعلهم، كان البعض يسخر أحيانا، لكن كان هناك من يشجع، ومن بين هؤلاء الذين دفعوني للاستمرار أصدقاء لم يكونوا معروفين إعلاميا، لكنهم آمنوا بموهبتي”.

ومع كل محطة من محطات حياته، كان للقرآن الكريم حضوره، فقد كان نايف الشرهان حافظا للقرآن، وخطيبا لأكثر من 20 عاما، ويرى أن الدعوة يجب ألا تبقى كلاسيكية، بل يجب أن تواكب العصر بأدواتها، دون أن تفقد جوهرها.

وفي هذا السياق، يشير إلى ما طبقه في مشروع “بركة” لحفظ سورة البقرة، الذي كان محاولة لإحياء معاني البركة التي أوصى بها النبي صلى الله عليه وسلم، مضيفا “كان هدفي أن أحيي هذا المعنى في نفوس الناس، كنت أرى كيف يتغير الشباب الذين يحفظونها، وكيف يؤثر ذلك في حياتهم”.

لكل عصر ذائقته

أما عن رؤيته للنشيد، فيرى الشرهان أن لكل عصر ذائقته، فكما لا يزال البعض ينجذب للأناشيد القديمة، هناك من يتأثر بالنمط الجديد، لكن الثابت أن النشيد يبقى أداة للتأثير وبث القيم.

ورغم كل التحولات، فإن “ما وهنَّا” تبقى الأنشودة الأبرز في مسيرته، إذ تجاوزت كونها لحنا لتصبح جزءا من مشهد تاريخي حافل بالتضحيات.

ويضيف: “هناك من يرى أن النشيد القديم لم يعد مؤثرا، لكن التجربة أثبتت أن لكل نمط جمهوره، والدليل أن بعض الأناشيد التي سُجلت قبل سنوات ما زالت تردد حتى اليوم، وهذا يعني أن الفن الحقيقي لا يموت، بل يعيش في وجدان الناس طالما يحمل رسالة صادقة”.

ويؤمن الشرهان أن دوره لا يقتصر على الإنشاد، بل يمتد إلى حمل رسالة توعوية توازن بين الفن والدعوة، وهو ما يسعى لتطويره مستقبلا عبر استكمال دراسته والحصول على إجازة في القراءات القرآنية، إلى جانب تعلم اللغات لنشر رسالته للعالم.

ويضيف في هذا السياق: “لو عاد بي الزمن 20 عاما، كنت سأركز أكثر على تعلم اللغات، لأنني أرى أن الداعية يجب أن يكون قادرا على إيصال رسالته للعالم بأكثر من لغة”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

مئات الفنانين يتعهدون بمقاطعة المؤسسات السينمائية الإسرائيلية

الأربعاء 10 سبتمبر 3:38 م

بنون النسوة.. “التبوريدة” إرث الأجداد في عهدة أحفاد المغرب | ثقافة

الأربعاء 10 سبتمبر 12:38 م

“الطبيب الأخير” للجزيرة 360 يفوز بجائزة في مهرجان بيشاور | ثقافة

الأربعاء 10 سبتمبر 10:36 ص

“مع حسن في غزة”.. الذاكرة الفلسطينية بين الأرشيف والمقاومة على شاشة لوكارنو | فن

الأربعاء 10 سبتمبر 12:22 ص

ترامب يحتفل بإلغاء حفل تكريم توم هانكس ويصفه بالمدمر

الثلاثاء 09 سبتمبر 11:21 م

83 مليون دولار تضع “ذا كونجورينغ: لاست رايتس” في صدارة شباك التذاكر الأميركي | فن

الثلاثاء 09 سبتمبر 9:19 م

قد يهمك

الأخبار

«المركزي الأوروبي»: الفائدة الحالية مناسبة ما لم تتغير الظروف الاقتصادية

الإثنين 10 نوفمبر 1:40 م

«كوب 30» ينطلق اليوم… وغياب ترمب وشي ومودي يطرح تحديات تنطلق اليوم أعمال مؤتمر الأمم…

عروض سنترو الرياض الاسبوعية الاثنين 10-11-2025 الارقام المجنونة

الإثنين 10 نوفمبر 1:37 م

بدء التصويت في انتخابات مجلس النواب المصري

الإثنين 10 نوفمبر 12:39 م

عروض خاصة من العثيم علي منتجات متنوعة الاثنين 19 جماد الاول 1447هـ اليوم فقط 1+1 مجانا

الإثنين 10 نوفمبر 12:36 م

اختيارات المحرر

عروض اسواق الراية الطازج الاثنين 10 نوفمبر 2025 لمدة يومان

الإثنين 10 نوفمبر 10:34 ص

خلال زيارته لصندوق النقد… الشرع وغورغييفا يناقشان سبل دعم الإصلاحات السورية

الإثنين 10 نوفمبر 9:37 ص

عروض اسواق الجزيرة الطازج الاثنين 19 جماد الاول 1447هـ اليوم فقط

الإثنين 10 نوفمبر 9:33 ص

النفط يرتفع مدعوماً بتفاؤل بإعادة فتح الحكومة الأميركية قريباً

الإثنين 10 نوفمبر 8:36 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter