Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

خصومات مميزة من السيف غاليري 40% علي جميع منتجات اديسون للاجهزة الكهربائية

الإثنين 03 نوفمبر 11:46 ص

عروض بنده السعودية علي انصاف صدور دجاج الاثنين 3-11-2025 | 1+1 مجانا اليوم فقط

الإثنين 03 نوفمبر 10:45 ص

«أكوا باور» تحقق قفزة 13 % في أرباحها الفصلية إلى 98.9 مليون دولار

الإثنين 03 نوفمبر 9:47 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»رشيد بنزين والوجه الإنساني للضحايا: القراءة فعل مقاومة والمُتخيَّل لا يُستعمر
ثقافة وفن

رشيد بنزين والوجه الإنساني للضحايا: القراءة فعل مقاومة والمُتخيَّل لا يُستعمر

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 02 سبتمبر 10:38 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

Published On 31/8/202531/8/2025

|

آخر تحديث: 21:22 (توقيت مكة)آخر تحديث: 21:22 (توقيت مكة)

“لا يمكن استعمار المتخيل”، بهذه العبارة البليغة والمفعمة بالتحدي، يفتتح الكاتب الفرنسي المغربي رشيد بنزين حديثه عن روايته الجديدة، التي تشكل العمل الأدبي الوحيد حول قطاع غزة في الموسم الأدبي الفرنسي الحالي.

في عمله المعنون “الرجل الذي كان يقرأ كتبا” (L’Homme qui lisait des livres)، تسرد حكاية صاحب مكتبة في غزة، رجل من مواليد عام 1948، عام النكبة، ومن عشاق الثقافة الفرنسية، ليصبح صوته نافذة نطل منها على جرح لا يندمل.

أثار هذا العمل اهتمام ناشرين أجانب حتى قبل صدوره، وهو ما يطرح سؤالا ملحا حول افتقار المشهد الأدبي العالمي لنتاج يغوص في عمق التجربة الإنسانية في غزة.

ومن المقرر صدور 14 ترجمة للرواية في المملكة المتحدة وإسبانيا وإيطاليا ودول أوروبية أخرى، وهو ما يعتبره بنزين نجاحا كبيرا في حد ذاته، لأنه يعني أن كلام “نبيل”، صاحب المكتبة الغزي، بدأ ينتشر ويخترق جدران الصمت.

يتساءل بنزين عن معنى أن يكون المرء “رجلا طيبا في زمن الحرب”، خاصة في سياق غزة المأساوي. ففي مواجهة التدفق اليومي للصور المروعة، التي تحجب في نهاية المطاف غزة الحقيقية وتجعلها غير مرئية، تبرز الحاجة الماسة للكلمات.

يتابع: “يقولون لنا مثلا: سقط اليوم 63 قتيلا في غزة. من كثرة ما نعتاد على هذه الأرقام، تحل ظاهرة تجريد الناس من إنسانيتهم”. من هنا، كان لا بد من اللجوء إلى الكلمات، ليس لكلمات التحليل السياسي والدراسات الإستراتيجية، بل لكلمات تغوص في “الحميمية” وتستعيد الوجه الإنساني للضحايا.

هوية مركبة في وجه التبسيط

اختار بنزين لشخصيته الرئيسية، نبيل، أن يكون ابنا لأب مسيحي وأم مسلمة. هذا الخيار لم يكن اعتباطيا، بل جاء بهدف تسليط الضوء على الوضع الفلسطيني المعقد، في وجه أولئك الذين يبحثون دائما عن التبسيط والقطيعة الأيديولوجية.

أراد الكاتب ألا يختزل الفلسطينيين في هوية المسلم فقط، وألا يختزل ما يجري في غزة في كونه مجرد حرب بين العرب واليهود. يقول بنزين: “هناك مسيحيون، هناك هذا المزيج… أردت أن تقف هذه الشخصية عند تقاطع تقاليد مختلفة، أن تكون قادرة على المزج بين سور من القرآن ومزامير من الكتاب المقدس”.

يقوم نبيل بفعل يعتبره الكاتب جذريا وثوريا: القراءة. فكل الخسائر التي تكبدها كفلسطيني ولد عام 1948 لا تحدد هويته بالكامل. فكما يقول على لسان شخصيته: “كلنا ولدنا عام 1948”.

الأدب في مواجهة القنابل

نبيل هو صاحب مكتبة، لكنه يقضي وقته في إهداء الكتب بدلا من بيعها. هذا الفعل، في الظروف التي نعيشها، وفي ظل علاقتنا الخاصة مع الزمن، يتحول إلى فعل عصيان ومقاومة. يتساءل بنزين: ماذا بمقدور الأدب أن يفعل؟ الإجابة تأتي واضحة وحاسمة: “لن يتمكن من وقف القنابل، ولا إعادة الحياة إلى القتلى، الأطفال، النساء. لكنه قادر ربما على الحفاظ على النواة الأكثر صلابة في الإنسان”.

كان من الممكن أن يشعر نبيل في أي لحظة بالكراهية، وكان العالم سيتفهم ذلك بعد كل ما عاناه. لكن هناك أمرا ثابتا لدى هذا الرجل، وهو أنه “يرفض تجريد الناس من إنسانيتهم”.

في وجه التدمير المنهجي لقطاع غزة، أي أمل يمكن أن يتبقى؟ يرى بنزين أن من المهم إدراج هذه الرواية في دورة الزمن الطويل. فنبيل يروي قصة العام 1948، يروي اللاجئين، ويروي مكانة الكتابة، وشقيقه، ووالدته… إنه يروي ملحمة فلسطينية كاملة.

الخطر الأكبر الذي يراه الكاتب يلوح في الأفق هو الشعور بالعجز. “يسعى البعض لإيهامنا بأنه ليس بإمكاننا القيام بأي شيء، بأن الأمر ليس بأيدينا. في حين أن العكس صحيح، يعود لكل منا أن يتمكن في وقت من الأوقات من النهوض والتظاهر والمقاطعة، أن يذهب نحو الإنسانية”.

أهدى رشيد بنزين هذه الرواية “لكل الذين يرفضون الاستسلام للعتمة”، فبين الأنقاض والدمار، هناك رجل يقرأ. قد يبدو هذا كل ما في الأمر، ولكنه في الوقت نفسه شيء هائل. إنه الدليل القاطع على أنه “لا يمكن استعمار المتخيل، وأنه في نهاية الأمر، تبقى حرية الفكر تلك”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

مئات الفنانين يتعهدون بمقاطعة المؤسسات السينمائية الإسرائيلية

الأربعاء 10 سبتمبر 3:38 م

بنون النسوة.. “التبوريدة” إرث الأجداد في عهدة أحفاد المغرب | ثقافة

الأربعاء 10 سبتمبر 12:38 م

“الطبيب الأخير” للجزيرة 360 يفوز بجائزة في مهرجان بيشاور | ثقافة

الأربعاء 10 سبتمبر 10:36 ص

“مع حسن في غزة”.. الذاكرة الفلسطينية بين الأرشيف والمقاومة على شاشة لوكارنو | فن

الأربعاء 10 سبتمبر 12:22 ص

ترامب يحتفل بإلغاء حفل تكريم توم هانكس ويصفه بالمدمر

الثلاثاء 09 سبتمبر 11:21 م

83 مليون دولار تضع “ذا كونجورينغ: لاست رايتس” في صدارة شباك التذاكر الأميركي | فن

الثلاثاء 09 سبتمبر 9:19 م

قد يهمك

متفرقات

خصومات مميزة من السيف غاليري 40% علي جميع منتجات اديسون للاجهزة الكهربائية

الإثنين 03 نوفمبر 11:46 ص

نقدم لكم اليوم احدث عروض السيف غاليري بتحتوي علي خصومات مميزة تصل الي 40% علي…

عروض بنده السعودية علي انصاف صدور دجاج الاثنين 3-11-2025 | 1+1 مجانا اليوم فقط

الإثنين 03 نوفمبر 10:45 ص

«أكوا باور» تحقق قفزة 13 % في أرباحها الفصلية إلى 98.9 مليون دولار

الإثنين 03 نوفمبر 9:47 ص

عروض اسواق الراية الطازج الاثنين 12 جماد الاول 1447هـ لمدة يومان

الإثنين 03 نوفمبر 9:44 ص

اختيارات المحرر

عروض هوندا السعودية علي فئات مختلفة باقل قسط شهري و مميزات مختلفة – عروض الشهر الابيض

الإثنين 03 نوفمبر 8:43 ص

مقتل 7 وإصابة 150 في زلزال بأفغانستان

الإثنين 03 نوفمبر 7:45 ص

عروض موبايلي السعودية على باقة هوم 5G بـ 240 ريال شهريًا فقط

الإثنين 03 نوفمبر 7:42 ص

ترمب يتهم روسيا والصين بإجراء تجارب نووية «غير معلنة»

الإثنين 03 نوفمبر 6:44 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter