Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

حكم قضائي يجبر نتنياهو على الإدلاء بشهادته 3 مرات أسبوعياً بدءاً من نوفمبر

الأربعاء 10 سبتمبر 8:17 م

عروض نستو القصيم صفحة واحدة الخميس 11-9-2025 لمدة 3 ايام

الأربعاء 10 سبتمبر 8:03 م

سقوط تاج الرئيس.. هل أنهت فرنسا زمن الماكرونية؟

الأربعاء 10 سبتمبر 7:52 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»عبد القادر مضوي يروي حكاية غواص في “بحر وحنين” الفائرة بجائزة كتارا
ثقافة وفن

عبد القادر مضوي يروي حكاية غواص في “بحر وحنين” الفائرة بجائزة كتارا

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 26 أكتوبر 5:06 م6 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

يبكي الفائز في الدورة الثامنة من جائزة كتارا للرواية عبد القادر مضوي مع شخوص روايته، ويداعب صغارهم. سوداني يكتب حكاية غواص قطري، وروايته الفائزة أول رواية له.

“بحرٌ وحنين”، حكاية غواص قطري، بين بر وبحر، بكل انعطافات الحياة ومنعرجاتها، حكاية يرى مبدعها أنها حكاية أهل قطر.

ظلت الحكاية تراوده زمنًا قبل أن يكملها ويرسلها في آخر يوم لاستقبال الأعمال في جائزة كتارا (فئة الروايات غير المنشورة) 2022، وراح السودانيون يبحثون عن هذا الاسم الذي لم يعرفوا له رواية من قبل.

رواية مضوي تسافر عبر الأزمنة القديمة لتحكي سيرة غواص قطري ولد عام 1915 ومات عام 1997، رواية تحكي الصراع وخوض معترك الحياة والبحث عن الذات في مجتمع يسوده الفقر ويعتمد في معيشته على رحلات الغوص، ليشكل مضوي حالة ثنائية الحنين؛ يحن في الدوحة للسودان، ويحن للدوحة عندما يذهب إلى غيرها من المدن.

لكن هل الحنين وحده ما تكسبه الغربة؟

التقت الجزيرة نت الروائي السوداني ودار الحديث عن البحر والحنين.

  • مضوي والسرد، احكِ لنا بدايات الرحلة.

بدايات الرحلة كانت في ثمانينيات القرن الماضي، حينها كنت طالبًا بمدرسة خور طقت الثانوية بالسودان (من أعرق المدارس الثانوية السودانية بشمالي مدينة الأبيض)، مولعًا بالشطرنج ومنضمًا إلى جمعية الرياضيات، وكانت المدرسة تحتفل كل عام بعيد العلم، وتنظم المسابقات، ومنها القصة القصيرة. تقدمت للمسابقة ونسيت الأمر، فحظوظي في الفوز ضئيلة لتقدم عشرات الطلاب من الموهوبين في الكتابة لهذه المسابقة.

قبل إعلان النتيجة بأيام، بُلِغت أن الأستاذ محيي الدين فارس (معلم وأحد كبار شعراء السودان 1936-2008) يطلبني في أمر عاجل. حتى تلك اللحظة لم تربطني أية علاقة أدبية بالشاعر الكبير، وعندما وصلت إلى شعبة اللغة العربية، كانت أنفاسي تعلو وتهبط مثل عداء بلغ خط نهاية سباق طويل. سألني عن القصة، ولِم لم انضم لمجموعة الكتابة، فلدي الموهبة التي تحتاج إلى صقل. في يوم الحفل تفاجأت بفوز قصتي بعنوان “المرأة وشيطانها” بالمركز الثاني، في حين ذهبت جائزة المركز الأول للدكتور أسامة عوض، وفي المركز الثالث عبد المنعم عجب الفيا القانوني الضليع والمثقف والباحث في اللهجات السودانية.

ثم بدأت الرحلة بالكتابة إلى الإذاعة المحلية بمدينتي الأبيض (عاصمة إقليم كردفان)، بعدها كتبت القصة البوليسية القصيرة، وصدرت لي ثلاث مجموعات “حكايات من خلف القضبان” (2006) و”قتيل الفجر” (2009) و”قبل فوات الأوان” (2011).

كنت اعتبر الروائيين مخلوقات فضائية غريبة الأطوار، جاءت من كوكب بعيد، يتصفون بصفات خارقة، ولهم عوالمهم الخاصة، يعيشون في مناطق محظورة، ومغلقة لا يمكن الاقتراب منها، حتى وفقني الله قبل عامين لكسر هذا الحاجز النفسي، وجدت نفسي -دون أن أسعى لذلك- امتلك أدوات بناء رواية مكتملة

  • كيف كان العبور من القصة إلى الرواية؟

كنت اعتبر الروائيين مخلوقات فضائية غريبة الأطوار، جاءت من كوكب بعيد، يتصفون بصفات خارقة، ولهم عوالمهم الخاصة، يعيشون في مناطق محظورة ومغلقة لا يمكن الاقتراب منها، حتى وفقني الله قبل عامين لكسر هذا الحاجز النفسي، وجدت نفسي -دون أن أسعى لذلك- امتلك أدوات بناء رواية مكتملة، فبدأت مدفوعًا بقوة خفية للكتابة، وبصفة يومية لساعات طويلة قد تصل في بعض الأيام إلى عشر. وكنت أجد المتعة في العيش وسط شخصياتي أضحك عندما يضحكون، وأبكي في أحزانهم، أداعب صغارهم وأجلب الماء من البئر لنسائهم.

الإنسان ومنذ بدء الخليقة يبحث عن أمكنة جديدة، ينشد فيها الراحة والهدوء واللقمة الشريفة. في مطلع الثمانينيات من القرن الماضي، هبطت إلى الدوحة، وأنخت بعيري بمضاربها، فطابت لي الإقامة والتصق جسدي بترابها. استسلمت لإيقاع حياتها وحكاياتها وأساطيرها وأعراسها ولرقصات العرضة، وبريق السيوف وصليلها. تذوقت الأكلات الشعبية في المطاعم الصغيرة في الأزقة الضيقة بالحواري، والأحياء القديمة. دخلت مجالسها، وتنسمت بخورها، وارتشفت القهوة بالهيل والزنجبيل. أصبَحَت جزءًا من يومياتي.

  • ليس شرطًا ولكن يتوقع من المغترب الكتابة عن بلاده، لكنك خالفت المعتاد، لماذا؟

سبق أن أجبت على هذا السؤال في مقال منشور، وقلت إن الإنسان ومنذ بدء الخليقة يبحث عن أمكنة جديدة، ينشد فيها الراحة والهدوء واللقمة الشريفة. في مطلع الثمانينيات من القرن الماضي، هبطت إلى الدوحة، وأنخت بعيري بمضاربها، فطابت لي الإقامة والتصق جسدي بترابها. استسلمت لإيقاع حياتها وحكاياتها وأساطيرها وأعراسها ولرقصات العرضة، وبريق السيوف وصليلها. تذوقت الأكلات الشعبية في المطاعم الصغيرة، في الأزقة الضيقة بالحواري، والأحياء القديمة. دخلت مجالسها، وتنسمت بخورها، وارتشفت القهوة بالهيل والزنجبيل. أصبَحَت جزءًا من يومياتي.

كل هذا دفعني لتوثيق تجربتي في عمل روائي يتنفس نسيم بحر قطر. لكن رغم ذلك يظل الحنين، وحلم العودة إلى وطني هواجس تؤرقني. هنا في قطر تشكلت شخصيتي، وهناك في الوطن الجريح، تشكلت عجينتي، وتولدت خيوط حكايتي مع الزمان.

  • تخيرت زمانا غير الذي نعيشه، مما يفرض قراءات وبحثا..

أحب دائما أن أتحدى نفسي، فقبل كتابة الرواية أو ولوج عالمها، فكرت في كتابة عمل متميز يكون مختلفا عن الآخرين. لماذا مثلا لا أكتب رواية في بيئة خطرة لا أنتمي إليها، تدور أحداثها في زمن غابر؟ في البداية تملكني إحساس لاعب كرة القدم الذي يدخل إلى الملعب وهو يرتدي بدلة سوداء وحذاءً لامعا، فيلتفت إليه الناس في استغراب. ومع مرور الوقت خلعت بدلتي الأنيقة وأصبح الأمر معتادًا، فكل ما احتاجه من معلومات متوفر لدي، وحتى أنجز هذه الرواية “بحر وحنين” قرأت عشرات الكتب والبحوث التاريخية المتعلقة بالغوص وحياة أهل قطر في فترة حياة بطل الرواية من عام 1915 شهقة ميلاده وحتى أنفاسه الأخيرة عام 1997.

الروائي عبدالقادر مضوي
  • كيف أُلهمت الرواية؟

قبل أكثر من 15 عاما وبحكم عملي الصحفي أجريت حوارًا صحفيا مع (أحد أعلام ورجال الغوص على اللؤلؤ) الوالد إبراهيم بن علي المريخي عليه رحمة الله، والذي ولد في مطلع ثلاثينيات القرن الماضي، وامتهن الغوص وعاش تحديات البحر كسائر أهل قطر. كان رجلًا صلبًا ووضاحًا يشبه جدي الأنصاري، صاحب ذاكرة متقدة، مدَّني بمعلومات مهمة عن البحر والغوص في فترة أحداث الرواية، فألهمني كتابتها. كنت أريد أيضا أن أقول لأبنائي وأحفادي من بعدهم: من هنا مرَّ عبد القادر مضوي.

  • كم مرة طرقت أبواب الجوائز؟

هذه روايتي الأولى، وتقدمت بها في آخر يوم للجائزة. لم يحدث أن طرقت بابا لجائزة، لكن صديقًا قرأ الرواية، طلب مني أن أتقدم بها لجائزة كتارا.

جائزة كتارا للرواية العربية بوابة عبور إلى عالم الفضائيين الذي تحدثت عنه في بداية هذا الحوار. ما يميز الجائزة عدم اعترافها بالأسماء الروائية المعروفة، وإنما بقوة العمل الروائي ومدى توفر المعايير الفنية

  • حدثنا عن تجربتك مع كتارا

تجربتي رائعة، وجائزة كتارا للرواية العربية بوابة عبور إلى عالم الفضائيين الذي تحدثت عنه في بداية هذا الحوار. ما يميز الجائزة عدم اعترافها بالأسماء الروائية المعروفة، وإنما بقوة العمل الروائي ومدى توفر المعايير الفنية.

الروائي عبدالقادر مضوي
  • كيف تنظر للجائزة وأثرها على مشروعك الكتابي؟

هي بالطبع إضافة حقيقية في مشواري، لكنها في الوقت نفسه ضيف ثقيل، بمعنى أن الناس تريد من عبد القادر مضوي كتابات بقوة الرواية الفائزة نفسها، وألا تقل عن مستواها بأي حال من الحال، وهذا يمثل ضغطًا كبيرا على شخصي، ويدخلني في دهليز طويل مظلم لا أريد أن أعبره. فقد لا أمر بتلك الظروف التي كانت سببًا في تفجر طاقتي.

  • ثم ماذا بعد كتارا؟

رواية “بحر وحنين” قبل أن تكون سيرة مواطن قطري طموح، هي سيرة وطن مر بمنعطفات كثيرة حتى وصل بجهد أبنائه ومثابرتهم إلى مرتبة عظيمة. هناك بعض الأحداث المهمة أيضا التي لم تتناولها الرواية الأولى، ففكرت في عمل ثلاثية “بحر وحنين”، وقد انتهيت من الرواية الثانية وتحمل اسم “هارب إلى الحياة” لم تنشر بعد، وقطعت شوطا كبيرا في الرواية الثالثة، لتكتمل الثلاثية، ويمكن أن أشارك بالروايتين الأخيرتين في جائزة كتارا. أطمح بعد الانتهاء من الثلاثية في كتابة الروايات البوليسية التي أجد نفسي فيها بحكم خبرتي.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

مئات الفنانين يتعهدون بمقاطعة المؤسسات السينمائية الإسرائيلية

الأربعاء 10 سبتمبر 3:38 م

بنون النسوة.. “التبوريدة” إرث الأجداد في عهدة أحفاد المغرب | ثقافة

الأربعاء 10 سبتمبر 12:38 م

“الطبيب الأخير” للجزيرة 360 يفوز بجائزة في مهرجان بيشاور | ثقافة

الأربعاء 10 سبتمبر 10:36 ص

“مع حسن في غزة”.. الذاكرة الفلسطينية بين الأرشيف والمقاومة على شاشة لوكارنو | فن

الأربعاء 10 سبتمبر 12:22 ص

ترامب يحتفل بإلغاء حفل تكريم توم هانكس ويصفه بالمدمر

الثلاثاء 09 سبتمبر 11:21 م

83 مليون دولار تضع “ذا كونجورينغ: لاست رايتس” في صدارة شباك التذاكر الأميركي | فن

الثلاثاء 09 سبتمبر 9:19 م

قد يهمك

الأخبار

حكم قضائي يجبر نتنياهو على الإدلاء بشهادته 3 مرات أسبوعياً بدءاً من نوفمبر

الأربعاء 10 سبتمبر 8:17 م

تركيا: انقسام حول لقاء برلماني مقترح مع أوجلان تعقد اللجنة المعنية بوضع الأساس القانوني لنزع…

عروض نستو القصيم صفحة واحدة الخميس 11-9-2025 لمدة 3 ايام

الأربعاء 10 سبتمبر 8:03 م

سقوط تاج الرئيس.. هل أنهت فرنسا زمن الماكرونية؟

الأربعاء 10 سبتمبر 7:52 م

بسبب حريق… 20 ألف منزل من دون كهرباء في برلين

الأربعاء 10 سبتمبر 7:16 م

اختيارات المحرر

إعلام إسرائيلي: إذا قتلنا قادة حماس فمع من نتفاوض؟ ونتنياهو يبرئ ترامب

الأربعاء 10 سبتمبر 6:51 م

مقتل 3 مهاجرين وفقدان آخرين خلال محاولتين لعبور المانش

الأربعاء 10 سبتمبر 6:15 م

عرض عود التايقر من السلمان للعود بـ 90 هلالة للجرام لليوم الوطني

الأربعاء 10 سبتمبر 6:01 م

اليوم الدولي لحماية التعليم.. منارات الأمل وسط ركام النزاعات

الأربعاء 10 سبتمبر 5:59 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter