Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

كتالوج عروض الدانوب خميس مشيط الاسبوعية الخميس 17-7-2025 اقوي العروض

الخميس 17 يوليو 9:02 ص

إسرائيل تهدد بتوسيع القتال وحماس ترفض بقاء الاحتلال بغزة

الخميس 17 يوليو 9:00 ص

فاطمة تحارب الجوع في غزة لتنقذ جنينها

الخميس 17 يوليو 8:52 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»فارس الخوري.. المسيحي خطيب الأموي ووزير الأوقاف الإسلامية
ثقافة وفن

فارس الخوري.. المسيحي خطيب الأموي ووزير الأوقاف الإسلامية

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 29 أبريل 12:27 م5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

الله أكبر فالظُلام قد علموا

لأيِّ منقلب يهوي الألى ظلَمُوا

لقد هوى اليوم صرح الظلم

وانتفضت أركانه وتولّت أهلَه النّقمُ

هكذا هجا الشاب المتحمس فارس الخوري السلطان عبد الحميد بقصيدة قاسية عقب نجاح جمعية الاتحاد والترقي في عزله.

غير أنه سرعان ما اكتشف أنه كان ثمرة خديعة كبيرة من هذه الجمعية فانسحب منها بعد انتسابه إليها ظنا منه أنها ميدان نصرة الحق وبقي يحمل في نفسه الندم على مناصرتها ضد السلطان عبد الحميد؛ إذ كتب في آخر حياته:

“لم أندم في حياتي على شيء قدر ندمي على القصيدة التي نظمتها وهجوت فيها السلطان عبد الحميد، وتأكد لي فيما بعد بما لا يقبل الجدل أن هذا الخليفة المسلم راح ضحية ثأر اليهود، فشرعت منظماتهم للعمل مع الدول الاستعمارية على مناوأته شخصيا وعلى كيان الدولة العثمانية”.

كان الخوري في غمرة الشباب والحماسة والاندفاع فظن أنه بمعارضته السلطان عبد الحميد يناصر الحق فقد كان همه تحسين مستوى التعليم والبريد والبرق، ورفض الرقابة الأمنية فقد اشتهر بمعارضته لمسألة فتح المكاتيب ومراقبتها.

وبعد انسحاب الخوري من جمعية الاتحاد والترقي عام 1912م؛ دخل في مواجهتها مرشحا لـ”مجلس المبعوثان العثماني” (البرلمان العثماني) وفاز بأغلبية كبيرة رغم محاربة الاتحاديين الشرسة له.

خطيبا على منبر الأموي

عندما احتلت فرنسا سوريا حاولت استمالة المسيحيين فأبلغ الجنرال غورو فارس الخوري بأن فرنسا جاءت إلى سوريا لحماية مسيحيي الشرق، فقصد الخوري الجامع الأموي يوم الجمعة وصعد المنبر وقال مخاطبا المصلين:

“إذا كانت فرنسا تدعي أنها احتلت سوريا لحمايتنا نحن المسيحيين من المسلمين، فأنا كمسيحي أطلب الحماية من شعبي السوري، وأنا كمسيحي من هذا المنبر أشهد أن لا إله إلا الله”.

فأقبل عليه المصلون وحملوه على الأكتاف وخرجوا به في مظاهرة تطوف أحياء دمشق وخرج المسيحيون من أهل دمشق يومها في مظاهرات حاشدة ملأت دمشق وهم يهتفون “لا إله إلا الله”.

مسيحي وزيرا للأوقاف الإسلامية

سنة 1944م، غدا فارس الخوري رئيسا للوزراء في سوريا فاحتفظ لنفسه بوزارة الأوقاف، فكان عامة العلماء والدعاة حينها في سعادة بالغة لهذا القرار، غير أن البعض حاول الاعتراض في البرلمان غامزا من قناة الخوري كونه مسيحي، فتصدى لهم نائب الكتلة الإسلامية في المجلس آنذاك الشيخ الدمشقي عبد الحميد طباع قائلا:

“إننا نؤمن فارس بك الخوري على أوقافنا أكثر مما نؤمن أنفسنا”.

جلسة الاستقلال وموقف لا ينساه الزمن

في الأمم المتحدة التي ساهم الخوري بوضع نظامها وبروتوكولاتها، وكان يمثل سوريا فيها؛ طلبت سوريا اجتماعا للمطالبة برفع الانتداب الفرنسي عن أراضيها.

دخل الخوري بطربوشه الأحمر وبذلته البيضاء قبل بدء موعد الاجتماع متوجها بسرعة إلى مقعد المندوب الفرنسي وجلس على الكرسي المخصص لفرنسا.

لم يستطع السفراء المتوافدون على القاعة إخفاء دهشتهم من جلوس فارس الخوري المعروف لديهم جميعا باتزانه وزعامته في مقعد المندوب الفرنسي بينما مقعد سوريا موجود!

عندما دخل المندوب الفرنسي ووجد الخوري يحتل مقعد فرنسا توجه إليه طالبا منه المغادرة كون المقعد مخصص لفرنسا مشيرا بأصبعه إلى علم فرنسا الموجود أمامه، ومشيرا إلى مقعد سوريا الفارغ.

لم يتحرك فارس الخوري ولم يبد اكتراثا بل أخرج ساعته ووضعها أمامه وبدأ ينظر إليها والمندوب الفرنسي يحاول تمالك أعصابه وهو يطالب الخوري بترك مقعده.

ولكن فارس الخوري مستمر بالنظر في ساعته وهو يقول بصوت مرتفع يسمعه الجميع: 10 دقائق، 11، 12 دقيقة.

فقد المندوب الفرنسي أعصابه فبدأ بالصراخ في وجه فارس الخوري مطالبا بترك مقعد فرنسا وسط ذهول جميع المندوبين ومراقبتهم.

وفارس الخوري مستمر بعدم الاكتراث والتحديق في ساعته، مرددا بصوت عال: 19 دقيقة، 20؛ فهاج المندوب الفرنسي وحاول التهجم على فارس الخوري فحال بينه وبين مراده سفراء الدول ناظرين باستغراب إلى الخوري.

تماما عند انتهاء الدقيقة الـ25 وضع فارس الخوري ساعته في جيبه ووقف مخاطبا المندوب الفرنسي بصوت يسمعه كل من في القاعة:

“سعادة السفير: جلست على مقعدك 25 دقيقة فكدت تقتلني غضبا وحنقا، وقد احتملت سوريا سفالة جنودكم 25 سنة، وقد آن لها أن تستقل”.

وفعلا في هذه الجلسة نالت سوريا استقلالها.

صوت فلسطين

سنة 1947م أصبح فارس الخوري رئيسا لمجلس الأمن، وهذه السنة كانت ساخنة جدا فيما يتعلق بإرهاصات احتلال الصهاينة لفلسطين.

وكان الخوري في كل الجلسات رافضا لقرار التقسيم وكل القرارات المنبثقة عنه، وكذلك رافضا لكل اقتراحات الهدنة لأنها تأتي خدمة للصهاينة.

وكانت كلمته المشهورة التي يكررها دوما:

“قضية فلسطين لن تحل في أروقة مجلس الأمن، لكنها ستحل على ثرى فلسطين”.

ما سبب خيبته واعتزاله؟

كان الخوري يظن أن القيادة المصرية التي عرفت دوره وتفانيه في الدفاع عن قضايا مصر في المحافل الدولية ستقدره وتحفظ له تلك المواقف.

لهذا سارع إلى مصر متوسطا عند جمال عبد الناصر لعدم تنفيذ حكم الإعدام بـ6 من قيادات جماعة الإخوان المسلمين عقب حادثة المنشية الشهيرة، وقد كان يخاطب عبد الناصر بكل رجاء ويبين استعداده للتذلل التام لإنقاذ هؤلاء الأبرياء من حبل المشنقة.

كان رد عبد الناصر مخيبا للغاية، وأصيب فارس الخوري بعد إعدام قادة الإخوان المسلمين بحالة من الاكتئاب والإحباط فاعتزل في بيته ولم يعد يشارك في أي عمل سياسي ولم يبد رأيا في قيام الوحدة مع مصر ولا في الانفصال.

هل مات مسلما؟

عام 1960م أصيب فارس الخوري بكسر في عنق الفخذ وهو في غرفة نومه فلزم الفراش حتى وفاته في الثاني من يناير/كانون الثاني عام 1962م.

يقول الشيخ علي الطنطاوي في ذكرياته عن مرض فارس الخوري ووفاته:

“لما مرض وطال مرضه رأيناه كلما عاده أحد من المسلمين حدثه عن الإسلام، وكان يكثر أن يطلب من شيخنا الشيخ محمد بهجة البيطار ومن غيره أن يقرأ عليه القرآن، وأوصى -ونفذت وصيته- أن يتلى القرآن في مجلس التعزية به إذا مات.

فكنت أحار في تفسير هذا كله، حتى نشر الأستاذ محمد الفرحاني كتابه عنه وقد كان ملازما له في مرضه لا يفارقه أبدا فإذا هو يؤكد أنه مات على دين الإسلام، فرحمه الله ورحم الفرحاني الذي فرّحنا بهذا النبأ”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

إضاءة على أدب “اليوتوبيا”.. مسرحية الإنسان الآلي نموذجا | ثقافة

الخميس 17 يوليو 4:42 ص

صحوة علم الآثار العربي وتسارع البحث عن آثار الأقدمين

الخميس 17 يوليو 12:39 ص

“واليتم رزق بعضه وذكاء”.. كيف تفنن الشعراء في تناول مفهوم اليتم ووصف اليتيم؟ | ثقافة

الأربعاء 16 يوليو 9:35 م

بين “المهمة المستحيلة” و”فورمولا 1″.. توم كروز وبراد بيت في سباق النجاة من النسيان | فن

الأربعاء 16 يوليو 7:31 م

“نوناس”.. حين يطهى الحنين على نار هادئة بلمسة عائلية | فن

الأربعاء 16 يوليو 5:29 م

روايات “خماسية النهر”.. رحلة النيل ومآسي الاستعمار والاستبداد

الأربعاء 16 يوليو 1:27 م

قد يهمك

متفرقات

كتالوج عروض الدانوب خميس مشيط الاسبوعية الخميس 17-7-2025 اقوي العروض

الخميس 17 يوليو 9:02 ص

عروض الدانوب خميس مشيط الأسبوعية الخميس 17 يوليو 2025 تنطلق بتخفيضات على الأجهزة المنزلية التي…

إسرائيل تهدد بتوسيع القتال وحماس ترفض بقاء الاحتلال بغزة

الخميس 17 يوليو 9:00 ص

فاطمة تحارب الجوع في غزة لتنقذ جنينها

الخميس 17 يوليو 8:52 ص

خامنئي: إسرائيل كانت تهدف لإطاحة النظام

الخميس 17 يوليو 8:20 ص

اختيارات المحرر

تعليق الملاحة بمطار بن غوريون إثر صاروخ من اليمن

الخميس 17 يوليو 7:59 ص

واجهوا النزوح مرتين.. نداءات لدعم المتضررين من حرائق اللاذقية

الخميس 17 يوليو 7:51 ص

ليفربول يعرض 140 مليون يورو للتعاقد مع إيزاك مهاجم نيوكاسل

الخميس 17 يوليو 7:44 ص

«العمال الكردستاني»… من صعود الجبل حتى إنزال البندقية

الخميس 17 يوليو 7:19 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter