Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

هل يوجد «التهاب سحائي» في مصر؟

الجمعة 18 يوليو 7:54 م

نحن نموت ببطء.. شهادات من غزة بشأن تفاقم المجاعة

الجمعة 18 يوليو 7:34 م

“حلف الدم”.. كيف توظف إسرائيل الطائفة الدرزية في صراعها مع سوريا؟ | سياسة

الجمعة 18 يوليو 7:27 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»فيلم “نجوم الساحل”.. محاولة ضعيفة لاستنساخ “الحريفة”
ثقافة وفن

فيلم “نجوم الساحل”.. محاولة ضعيفة لاستنساخ “الحريفة”

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 02 أبريل 10:40 م5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

لا يحتاج المتفرج إلى معرفة اسم مخرج “نجوم الساحل” ليربط بينه وبين أحد أهم أفلام 2024، “الحريفة”، الأمر الذي يظهر من اللقطات الأولى للفيلم. غير أن هذه المعرفة ستصدمه بالتأكيد عندما يجري -رغما عنه- مقارنة بين الفيلمين.

“نجوم الساحل” هو أحد أفلام عيد الفطر 2025، من إخراج رؤوف السيد وتأليف كريم يوسف ومحمد جلال، وبطولة أحمد داش ومايان السيد وعلي صبحي، لينافس كلا من “سيكو سيكو” و”الصفا الثانوية بنات” و”فار بـ7 ترواح”، وجميعها تنتمي إلى نوع الكوميديا.

صراع الطبقات أم تلاقيها؟

لا يجمع بين فيلمي “الحريفة” و”نجوم الساحل” المخرج فقط، بل كذلك الثيمة الرئيسية، التي تركز على وضع شخصيات من طبقة معينة داخل بيئة من طبقة مغايرة، ورصد التفاعلات على مدار الفيلم.

فيرصد “الحريفة” ماجد (نور النبوي)، ابن الطبقة الثرية، الذي يتراجع اجتماعيا عندما يفقد والده أمواله، فيدخل مدرسة حكومية ويلعب كرة القدم مع مجموعة شباب ومراهقين من سكان أحد أحياء القاهرة المتواضعة. ورغم الصراع المتوقع الذي يحدث بين ماجد وزملائه الجدد، فإنه سرعان ما يندمج معهم لمهاراته الكروية التي تعطيهم فرصة المنافسة في بطولة كبيرة، يقابل خلالها ماجد وأصدقاؤه فريق مدرسته الدولية السابقة، ليقف ماجد بين الطبقتين.

يأتي التلاقي الطبقي في فيلم “نجوم الساحل” بدافع الحب، فالبطل حمزة (أحمد داش) معجب بزميلته فريدة (مايان السيد)، ويجمع بينهما حبهما للحيوانات الأليفة. غير أن هناك فارقا طبقيا هائلا بين الاثنين، فبينما الأول ابن طبقة وسطى ويسكن حي شبرا الشعبي، تقطن فريدة في فيلا، وتدعوه إلى حفل عيد ميلادها في الساحل الشمالي.

يتم حل معضلة دخول البطل الساحل الشمالي عن طريق خاله الثري الذي يملك فيلا هناك، ويتركها لحمزة وصديقه سمير (علي صبحي) ولاثنين كذلك من أبناء هذا الخال. غير أنه يشعر بالهوة الطبقية بينه وبين حبيبته عندما يتم منعه من دخول أحد المطاعم، ويقرر، لاستعادة اهتمامها إقامة أكبر وأهم حفل في الساحل الشمالي.

تشابهات واختلافات

بالإضافة إلى تلاقي الطبقات، يجمع بين الفيلمين كثير من التشابهات، مثل الموسيقى التصويرية التي تُعيد تقديم الألحان الشعبية بشكل عصري وسريع، كما لو أنها جسر آخر بين الطبقتين. كما يتجلى ذلك في أسلوب التصوير والاختيارات اللونية. غير أن التشابه الأكثر وضوحا يتمثل في الشخصيات الثانوية، فهناك الشاب الذكي، والآخر خفيف الظل والمنحرف، وهكذا.

لكن إلى هنا تقف التشابهات، لتبدأ اختلافات تُبرز ضعف فيلم “نجوم الساحل”، الذي يفتقر إلى البناء القوي من الأساس، فالصراع بالفعل غير موجود، والهدف الخاص بحمزة لا يحتاج لإقامة الحفل، لميل فريدة الواضح إليه.

غير أن حفلا كبيرا لن يغير من الفروق الطبقية بينه وبين حبيبته، ولتجاوزها قام الفيلم بليّ عنق الأحداث لتقديم الحل السحري قرب الختام، الذي يتمثل في اكتشاف أحد رجال الأعمال من برنامج “شارك تانك” لأهمية تطبيق المحمول الذي يطوره حمزة، فيصبح رائد أعمال بين ليلة وضحاها. كما تستضيفه الإعلامية منى الشاذلي، بل تعود له حبيبته الغاضبة في نهاية متواضعة لدرجة مخجلة.

حل فيلم “الحريفة” أزمة صراع الطبقات عندما يستخدم وسيلة منطقية لتجاوزها تتمثل في كرة القدم، سواء لتقريب ماجد من أصدقائه أو تقريبهم منه، فهناك فضاء واحد يجمعهم. وتم التأسيس لهذا الحل كأساس للحبكة، بينما يأتي الحل هنا لحمزة في صدفة قدرية أو حل سحري.

تخلو مسيرة المخرج رؤوف عزت من أفلام أخرى سوى “الحريفة” و”نجوم الساحل”، لذا لا يمكن اعتبار التشابهات بين الفيلمين عبارة عن تأكيد لأسلوبية المخرج التي لم تتكون بعد، بل يقف الفيلم الأحدث عند حدود إعادة الإنتاج لنجاح فيلم سابق، تم تقديم جزء ثانٍ منه بالفعل العام الماضي من إخراج مخرج آخر.

ضيوف الشرف أم طوق النجاة

عندما يبدأ حمزة وابنا خاله وصديقه التخطيط للحفل، يدركون أنهم بحاجة إلى عامل جذب قوي يدفع سكان الساحل لاختيار حفلهم، لذلك يقررون استضافة بعض المشاهير والمشهورات، ويأخذون في تعداد الاحتمالات المتاحة.

يبدو أن ذلك بالضبط ما فكر فيه صناع “نجوم الساحل” وهم يخططون له، حيث يفترضون احتياجه لمجموعة من ضيوف الشرف لدعم أبطاله وجذب المشاهدين المشتتين بين باقي أفلام العيد. ولذلك نجد الفيلم مكتظا بالنجوم الذين يظهر كل منهم في عدة مشاهد بلا سياق حقيقي يفيد العمل، على رأسهم أمينة خليل وأكرم حسني وأحمد فهمي ومصطفى خاطر ودينا الشربيني.

وبينما يظهر هؤلاء النجوم في مشاهد متفرقة خلال الحفل، الذي يحتل نصف أحداث الفيلم تقريبا، نجد بعض أبطاله لا يظهرون إلا بشكل طفيف في خلفية الأحداث، مثل الممثلة ليلى عز العرب، التي تقدم دور الخادمة المتزمتة التي تتركها زوجة الخال لحراسة الفيلا من الأيدي المهملة والمخربة لحمزة وأصدقائه. غير أن دورها تم اختصاره في مشاهد قصيرة، ثم تظهر مرة أخرى خلال الحفل.

على الجانب الآخر، لا يقدم الفيلم أي دفعة للأمام لمسيرة أبطاله، وعلى وجه الخصوص أحمد داش الذي يتصدر أفيش “نجوم الساحل” كبطل رئيسي للفيلم. غير أنه يقدم هنا شخصية محدودة تقل من حيث الثِقل عن أدواره السابقة في أعمال مثل “مسار إجباري” و”أبو صدام” و”مين قال؟!”، لتكون البطولة هنا ربما خطوة مستحقة لداش، غير أنها في فيلم لا يناسب هذه الخطوة.

ينطبق الأمر أيضا على علي صبحي، الذي حصل هنا على مساحة كبيرة، غير أن هذه المساحة تأتي له في دور لا يتناسب مع مرحلته العمرية تماما، ولم يتم الإشارة خلال الأحداث إلى الأسباب وراء الصداقة التي تجمع بين شاب عشريني ورجل أربعيني يتصرف مثل المراهقين.

يحتل فيلم “نجوم الساحل” المرتبة الثالثة من حيث الإيرادات حتى الآن في شباك التذاكر، وهي المكانة التي ربما لا يتجاوزها بسهولة، رغم اجتذابه الشباب والمراهقين من المشاهدين في ظل منافسته فيلما آخر من بطولة شبابية وهو “سيكو سيكو”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

100 فيلم لا تُنسى.. اختيارات نيويورك تايمز لسينما الألفية الثالثة

الجمعة 18 يوليو 5:14 م

تاريخ الحواس يكشف المنسي من روما القديمة.. الروائح الكريهة لعاصمة إمبراطورية

الجمعة 18 يوليو 1:15 م

أرستقراطية الإحسان.. هل تفيد المساعدات الدولية الفقراء أم تحمي الفساد والطغاة؟

الجمعة 18 يوليو 2:04 ص

كيف عمّق فيلم “الحراس الخالدون 2” أزمة أبطاله بدلا من إنقاذهم؟ | فن

الجمعة 18 يوليو 12:59 ص

إطلاق جائزة فلسطين العالمية للشعر في ختام مهرجان ميديين الدولي بكولومبيا

الجمعة 18 يوليو 12:01 ص

ناشطون مصريون يطالبون بإلغاء حفل فرقة ألمانية لتأييدها إسرائيل

الخميس 17 يوليو 10:57 م

قد يهمك

الأخبار

هل يوجد «التهاب سحائي» في مصر؟

الجمعة 18 يوليو 7:54 م

أثار بيان وزارة الصحة المصرية الصادر، مساء الخميس، مزيداً من القلق حول مرض «الالتهاب السحائي»…

نحن نموت ببطء.. شهادات من غزة بشأن تفاقم المجاعة

الجمعة 18 يوليو 7:34 م

“حلف الدم”.. كيف توظف إسرائيل الطائفة الدرزية في صراعها مع سوريا؟ | سياسة

الجمعة 18 يوليو 7:27 م

الشرطة الهندية تكشف ملابسات وفاة سينغ “أسطورة الماراثون” | رياضة

الجمعة 18 يوليو 7:19 م

اختيارات المحرر

احتجاجات غاضبة في ماليزيا لرفض اعتماد سفير أميركي

الجمعة 18 يوليو 6:32 م

ماذا يعني قرار عدم دستورية قانون نقابة المعلمين الأردنيين؟

الجمعة 18 يوليو 6:25 م

لماذا أصبحت هلوسات الذكاء الاصطناعي أكثر خطورة؟

الجمعة 18 يوليو 6:15 م

«مايكروسوفت» تتصدى لـ«أوكتو تيمبست»… من كشف التهديد الإلكتروني إلى إيقافه

الجمعة 18 يوليو 5:53 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter