Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض مؤسسة حصاد البساتين الطازج الاثنين 25-8-2025 لمدة يومان

الإثنين 25 أغسطس 2:31 م

ساعر: على أوروبا أن تختار بين إسرائيل وحماس

الإثنين 25 أغسطس 2:30 م

ماذا بعد إعلان الأمم المتحدة المجاعة في غزة؟

الإثنين 25 أغسطس 2:22 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»فيلم “نياد”.. قصة المرأة التي هزمت أسماك القرش وحاجز السن
ثقافة وفن

فيلم “نياد”.. قصة المرأة التي هزمت أسماك القرش وحاجز السن

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 08 مارس 4:49 م5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

تضع بعض الأفلام النقاد ولجان الجوائز في حيرة شديدة حين تكون شديدة التقليدية لا تخرج عن دائرة المعتاد والمتوقع والقديم، لكن أحد عواملها يتميز بشكل مبهر، فيستحيل تجاهلها بالكامل، ويصعب التغاضي عن عيوبها في ذات الوقت.

ينتمي الفيلم الأميركي “نياد” (Nyad) إلى ذات الدائرة؛ فالفيلم مرشح لجائزتي أوسكار عن فئة أفضل ممثلة وأفضل ممثلة مساعدة، كما لو أن في هذين الترشيحين إشارة واضحة لأهم ما يميز العمل الذي لولا أداء الممثلتين الرئيسيتين لأصبح كأن لم يكن.

أخرج فيلم “نياد” الزوجان جيمي تشين وإليزابيث تشاي فاسارهيلي، وهو من بطولة أنيت بينينغ وجودي فوستر وتأليف جوليا كوكس اقتباسا عن مذكرات الرياضية ديانا نياد التي نشرتها عام 2015، ويُعرض حاليا على منصة “نتفليكس” بعد عرضه الأول في مهرجان “تيلوريد” السينمائي.

سباحة إلى المستحيل

يبدأ الفيلم بتعريف مشاهديه ببطلته السباحة “ديانا نياد” (أنيت بينينغ) التي استطاعت في شبابها سباحة مسافات طويلة وتحقيق العديد من الإنجازات الرياضية شبه المستحيلة، لكنها عجزت أمام التحدي الأهم في حياتها، وهو سباحة المسافة ما بين كوبا وفلوريدا، وقد حاولت ذلك وهي في الثلاثينيات من عمرها، وعندما فشلت في إكمال التحدي خرجت من البحر مقررة الاعتزال، لتعمل حتى اقترابها من الستينيات كمحللة رياضية، وتعيش حياة تختلط فيها مرارة إحباط الأحلام غير المحققة مع أشباح من الماضي تزورها لتنغص عليها أيامها.

تستعيد ديانا العجوز حلمها القديم في إحدى الليالي، وتقرر إحياءه بمساعدة صديقتها مدربة اللياقة البدنية بوني ستول (جودي فوستر)، ويعارض الجميع في البداية هذا الأمل المستحيل، فهي ليست بالستين من عمرها فحسب، بل إنها لم تمارس السباحة منذ عقود أيضا، هذا بالإضافة لصعوبة سباحة هذه المسافة على الأخص ما بين فلوريدا وكوبا (177 كيلومترا) نتيجة لتيارات المياه المتغيرة والكائنات البحرية القاتلة ومنها أسماك القرش.

لا تعرف نياد المستحيل، لذلك تحاول عاما بعد الآخر حتى تتمكن من تحقيق حلمها في النهاية، ويتتبع الفيلم هذه المحاولات واحدة تلو الأخرى، والمعوقات التي يحاول فريقها التغلب عليها باستخدام التكنولوجيا الحديثة أحيانا، وخبرات العاملين والسكان المحليين في كوبا أحيان أخرى، مستعرضا شخصية البطلة المتمحورة حول ذاتها وأحلامها بلا اهتمام حتى بتأثير حلمها هذا على صديقتها المفضلة التي تركت عملها وبلدها فقط لتتبع ديانا في مركب صغير خلال سباحتها الطويلة، وتشاهدها تتعرض للموت كل دقيقة تقريبا.

تصارع “نياد” في الفيلم تيارات المياه الصعبة لدرجة الاستحالة، وتشكك الآخرين في قدرتها على تحقيق الإنجاز بالنظر إلى كبر سنها، لا سيما أنها لم تحقق هذا الحلم وهي في أوج شبابها ونجاحها، ويستكشف شعور النساء بالوحدة في هذا العمر، ممثلا هذه الوحدة بما يشعر به أي سباح في الماء بعيدا عن أي اتصال بشري.

عمل شبه روائي وشبه وثائقي

يعتبر “نياد” الفيلم الروائي الطويل الأول لكل من جيمي تشين وإليزابيث تشاي فاسارهيلي، حيث قدما من قبل أفلاما ومسلسلات وثائقية من أشهرها فيلم “متسلق فردي حر” (Free Solo)، الفائز بجائزة أوسكار أفضل فيلم وثائقي، ويتتبع متسلق الجبال آليكس هولاند خلال رحلته الوعرة لتسلق حائط الكابيتيان في يوسميتي، والذي يبلغ ارتفاعه 914 مترا (3 آلاف قدم)، وذلك بدون حبال أو ملابس آمنة، ليصبح أول شخص في التاريخ يحقق هذا الإنجاز.

يبدو فيلم “نياد” بالتالي -رغم طبيعته الروائية واعتماده على نص أدبي- كامتداد لنوع الأفلام المفضلة للمخرجين، فهو يتناول قصة رياضية حقيقية ومسعاها لتحقيق إنجاز تاريخي شديد الخطورة، تخلت خلاله عن العديد من عناصر الأمان المستخدمة في مثل هذه الرحلات مثل الأقفاص الحامية من القروش.

على الجانب الآخر انعكست خبرة المخرجين في تصوير الأفلام الرياضية على التصوير، ويظهر ذلك جليا في المشاهد التي تصور البطلة خلال سباحتها في البحر المفتوح، وتناول الحياة البحرية التي لا تمثل فقط أخطار تتعرض لها نياد؛ بل أيضا العالم الذي تشعر خلاله بالاندماج التام مع الطبيعة.

يتضح هذا الانسجام بين الشخصية الرئيسية والبحر المفتوح من أداء الممثلة آنيت بيننغ التي تبدو أكثر سلاما بينما تتعرض للأخطار الجسدية في المياه، على عكس التوتر والعنف الذي يميزها خلال وجودها على البحر، لتبدو كاسم على مسمى، فكلمة “نياد” ذات أصل يوناني وتعني “حورية البحر”.

قصة الهزائم وقصص الانتصارات

تبدو قصص الانتصارات دوما مثيرة، بينما في بعض الأحيان قصص ما بعد هذه الإنجازات هي الأكثر إثارة، ينطبق ذلك على قصة “ديانا نياد” وسباحتها من كوبا إلى فلوريدا، التي أصبحت وقتها محل اهتمام الإعلام وحتى الأشخاص العاديين غير المهتمين بالسباحة في الأوقات العادية، فهي ليست فقط منجز رياضي لم يحدث من قبل، ولكن قامت به امرأة تعدت الـ60 من عمرها، ودخلت بفضله موسوعة “غينيس” للأرقام القياسية.

تظهر القصة براقة لأول وهلة، بينما في الحقيقة يخبو هذا البريق سريعا بعدما تعلن الجهات المعنية بهذا النوع من المنجزات الرياضية عن عدم يقينها من إتمام نياد السباحة دون تدخل فريقها، خصوصا مع غياب 9 ساعات من السجلات الرسمية للرحلة، ووصولها في وقت أبكر من المتوقع.

حاولت نياد وفريقها إقناع هذه الجهات بصدق رحلتها، ولكن حتى كتابة هذه السطور لا تزال هذه السباحة تُعد بمساعدة الفريق وليس سباحة فردية تماما كما حلمت ديانا وأعلنت بعد منجزها، وعلى هذا الأساس تم إزالة اسمها من موسوعة “غينيس”.

تجاهل صنّاع الفيلم هذه الشكوك تماما، وتوقف السرد بوصول البطلة إلى بر الأمان، واحتفالها مع فريقها، بينما يستعرض الفيلم فيما بعد تترات النهاية لقطات وثائقية للسباحة الحقيقية وهي تنشر أفكارها الإيجابية المضادة لقيود العمر.

أدى هذا التجاهل لأحداث ما بعد النهاية إلى جعل الفيلم تقليديا إلى حد بعيد، مجرد قصة نجاح وانتصار تأتي بعد تدريبات وتحدي المستحيل، قصة معادة ومكررة قدمها المخرجان في أفلام سابقة، وتم سردها عبر سرد خطي والقليل من مشاهد الفلاش باك، ولولا الأداء شديد التميز للبطلتين لما استحق الفيلم أي ترشيحات للجوائز أو حتى اهتمام المشاهدين.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

المؤرخة جيل كاستنر: تاريخ التخريب ممتد وقد دمّر حضارات دون شنّ حروب

الإثنين 25 أغسطس 12:18 م

مهرجان الأردن لأفلام الأطفال.. غزة وحكايا النزوح والصمود في “خريف أحمر” | أسرة

الإثنين 25 أغسطس 10:04 ص

مسرحية “طعم الجدران مالح”.. الألم السوري بين توثيق الحكايات وإعادة صياغة الذاكرة | فن

الأحد 24 أغسطس 7:50 م

الروائي الفلسطيني محمد جبعيتي يمنح وجوها لمن يختزلهم الإعلام

الأحد 24 أغسطس 5:59 م

“إيميلي في باريس”.. هل ينجح في كسر صورة المسلسل “التافه”؟ | فن

الأحد 24 أغسطس 5:48 م

مصر.. الكشف عن آثار غارقة بأعماق البحر المتوسط

الأحد 24 أغسطس 3:57 م

قد يهمك

متفرقات

عروض مؤسسة حصاد البساتين الطازج الاثنين 25-8-2025 لمدة يومان

الإثنين 25 أغسطس 2:31 م

عروض مؤسسة حصاد البساتين الاثنين 25 اغسطس 2025 تقدم تشكيلة واسعة من الخضار والفواكه الطازجة…

ساعر: على أوروبا أن تختار بين إسرائيل وحماس

الإثنين 25 أغسطس 2:30 م

ماذا بعد إعلان الأمم المتحدة المجاعة في غزة؟

الإثنين 25 أغسطس 2:22 م

مودريتش يدخل تاريخ الدوري الإيطالي في أول مباراة مع ميلان

الإثنين 25 أغسطس 2:12 م

اختيارات المحرر

علماء يابانيون وكوريون جنوبيون يكتشفون بلورات معدنية “تتنفس” الأكسجين | علوم

الإثنين 25 أغسطس 2:06 م

عرض العودة للمدارس من كافيه مزاج مغربي: كوكيز وقهوة اليوم بـ 7 ريال فقط

الإثنين 25 أغسطس 1:30 م

النرويج تدعو لبناء تحالفات قوية ضد إسرائيل وترفض تصريحات ساعر

الإثنين 25 أغسطس 1:29 م

قوات الدعم السريع تصعّد هجماتها على مخيم قرب الفاشر

الإثنين 25 أغسطس 1:21 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter