Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض لولو المنطقة الشرقية الطازج – تخفيضات 11.11 الاحد 18-5-1447هـ لمدة 3 ايام

الأحد 09 نوفمبر 5:05 ص

ريباكينا المذهلة تهزم سابالينكا… وتتوج بلقب «جولة نهائيات التنس الختامية بالرياض»

الأحد 09 نوفمبر 4:07 ص

عروض المدينة هايبر ماركت الطازج الاحد 9/11/2025 لمدة 3 ايام

الأحد 09 نوفمبر 4:04 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»كيف وقع مسلسل “الإخوة” في ثنائية الإقحام والتقمُّص؟
ثقافة وفن

كيف وقع مسلسل “الإخوة” في ثنائية الإقحام والتقمُّص؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 08 أبريل 1:39 ص5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

“خلّ عناصرك على استعداد لتنفيذ الخُطّة وإلقاء القبض على الأفراد الخطرين أمنيا”، أسلوب حواري يتكرّر مثله كثيرا في الدراما الرمضانية الموريتانية “الإخوة”، المسلسل الاجتماعي الذي يبثّ على شاشة القناة الرسمية.

وليس يخفى ما في هذا الحوار من إقحام للفصحى في سيناريو لهجيّ يُتوقّع أن تكون الدارجة لسان خطابه!

هذا وإنني -إذ أسطر هذه الأُكتوبة النقديّة- لا أتجانَف للغضّ من التحدث بالفصحى ولا أدعو إلى نبذ اعتماد العربية لسانَ حوارٍ؛ حاش لله، لكنّ التفاصح يتجنّى على الفنية، ومن المشوّشات أن تكون لغة حوار المسلسل خليطا تُقحم فيها الألفاظ الفصيحة في سياق لهجي له مفرداتُه المتداوَلة في العامية الدّارجة.

ولا أتحدث هنا عن مفردات الاصطلاح المهني، مثل: “العناصر”، “أصحاب السوابق”، “التحريات”، “المتهم”، ونحوها من الكلمات التي يمكن أن تسمّى “الألفاظ المكتَبيّة”؛ التي تستخدم -في العادة- بنسختها الفصيحة، لكنّ ثمّة إسرافا في استعمال مفردات وجُمل فصيحة لها مقابل لهجي دارج على الألسنة وحاضر في الخطاب اليومي.

وهذا “التفصيح” يؤثّر على الأداء التمثيلي، وينقص حرارة الإقناع الفنّي فيه، ويَضرب بين المشاهد وبين الممثّل بسور انبتات سافر. وأضرب لذلك مثلا: قول مهرّبة مخدرات مستغَلة، وهي تخاطب زعيم عصابة برتبة “رأس كبير” (على ما يبدو):

مندرَ يكانَك اتگدّْ تعطيني اشويّ نُبْذَة عن ذ اَلعمَل الّ لاهِ انعدّْلُ..؟!

وفي العبارة “نشاز أدائي”؛ لأنّ التعبير بطلب “إعطاء نُبذة” لا يناسب السياق الذي وردت فيه اللقطة؛ فهو أقرب إلى أسلوب المثقَّفة الأكاديميّة من تعبير صاحبة الدور الأصلية (الممثَّلة)، التي لا يبدو أنّ لها اهتماما بالثقافة ولا اشتغالا بمجال الأدب واللغة الذي تناسبه كلمة “نُبْذة”، وكذلك هيكل الجملة والأداء التمثيلي المصاحِب، الذي ينقصه التقمص.

وتتسع مساحة الإقحام في اللقطات التي يَستخدم الممثلون في حوارها جُملا فصيحة، قريبة المقابل اللهجي، ومن ذلك لقطة، يقول فيها أحد الأبطال الرئيسيّين لتابعه، وهو يوصيه ويأمره:

“إلين (يستجَدّْ) شِ علّمني”، ولو قال “إلين يَطرَ شِ” لكان ذلك أقرب للإقناع، وكذلك عبارات مكرورة، تردّدت كثيرا- في حلقات المسلسل، مثل، “عودُ اعل يقظة تامّة”.

ووجه المأخذ هنا ليس مجرّد إقحام كلمة “يقظة”؛ بل الجملة بتركيبها الذي يكاد يكون فصيحا بالكامل، فلا بأس باستخدام لفظتي “اليقظة” و”الجاهزية” عند الاضطرار؛ لكن بشرط إدخالها في جُمل من اللهجة الحسّانية، على أنّ عبارة “أطرحُ بالكم حتَّ” تفي بالغرض، دونما إقحام.

ولست هنا أطلق الملاحظات على عواهنها، ولا أسوق الانتقاد الفراغيّ، ولا أقصد التحامل، فما أنا بمسقطٍ من تبويبي جوانب الإبداع ومحاسن الإقناع المبثوثة في لقطات من المسلسل، والتي لا تكاد تخلو منها حلقة، وكفى العملَ السينمائي والإنتاج الدرامي حُسنا أن تُعدّ نواقصه، لكنّ الإبداع والعفوية هما جناحا الإقناع الفني، واجتماعهما نقطة قوّة وسرّ تميُّز، وعندي أنّهما عصب الدراما الاجتماعية، وشواهد ذلك كثيرة، تنطق بها أمهات الأعمال اللهجية العربية التي تعتمد الدارجة لغة حوار، ويحسّ المشاهد معها أنّ الممثِّل يعيش الدّور، ليس فقط على مستوى “التفاعل” و”التأثّر” اللذين هما ذروة سنام التقمّص؛ بل أيضا على مستوى الأداء اللفظي العفوي.

ولا يتحقّق ذلك حتى يكون الممثّل يتحدّث باللهجة ويفكّر بها أيضا، وفي بعض لقطات المسلسل المذكور قد يشعر “المتلقّي” أنّ الممثّل يتحدّث باللهجة الحسانية ويفكِّر باللغة العربية، فهو محاصَر بالفصحى رغم حصول الاكتفاء الذّاتي وإسعاف البديل اللهجي.

وفي الحسانية -كما في الفصحى- خَوارم تعبير وممجوجات أسلوب، وربّما أضرَّ وضْع اللفظة الفصيحة في موضع المفردة اللهجية وأوقع في نشاز تعبيري يشنَّع على صاحبه، والعكس صحيح، فلو كان المقام مقام الحديث بالعربية (الفصحى) وكانت اللقطة -مثلا- عبارة عن حديث بين عسكري فرنسي وبين أحد قادة المقاومة الموريتانية، في عهد الاحتلال الفرنسي؛ فأراد البطل المقاوِم أن يغيظَ عدوّه المتغطرس ويخبره أن مجموعة المقاومين التي يقودها ليست “الحلقة الأضعف”، فقال مؤدِّي الدّور بالعربية: “نحن لسنا الحائط القصير”، لكان في العبارة إقحام بيِّن ونشاز جليّ؛ لأنّ عبارة “الحيط لكصيّر” الحسّانية يُفسدها هذا التفصيح المتكلَّف؛ فلا هي بقيت على أصلها الحسّاني الخاص، ولا هي فُصّلَت على مقاس مقابلها الجاري استعماله في اللغة العربية.

ولْتُقس على ذلك الجمل والمفردات الفصيحة المقحمة في نص حسّاني لمسلسل اجتماعي يتناول يوميات واقع مَعيش.

وعَودا على ذكر التقمّص، لقد كان أداء “الأخ الأصغر” المنحرف “خونا” مشحونا بالإقناع الفني؛ فهو “يعيش الدور”، ويؤديه بمفردات “حقيبته اللغوية” في انسيابية عفوية وفنية عالية، دونما إقحام يذكر.

وكذلك “الأخت الكبرى” “النانّه”؛ فقد تقمّصت دورها وأخذته بحقّه وأعطته مستحقّه. ومن محاسن “أدائها التعبيري” أنها كانت تمرِّر الحِكم والأمثال الشعبية وتوردها في سياقها وبلفظِها، مطّرحة “التفصيح”. ومن بارز الملاحظات التي لا يخطئها بال المشاهد “تناسخ الأدوار”، الذي كان من أعراضه الجانبية تطابُق أدوار بعض أبطال المسلسل مع أدوار سابقة، وتشابه بعض حوارات المسلسل مع حوارات أخرى في مسلسلات موازية -أو سابقة- إلى درجة تشبه ما يسمّيه اللسانيون “التناص”.

وقد كاد ذلك التشابه يؤثر على أداء الممثل “خونا” لقرب أسلوبه في “الإخوة” من أسلوبه في “شيف وكوص”، لكنه تجاوز التحدي وكسب الرهان بإحكام تقمّصه، واختلاف الدور الذي لم يكن فيه كوميديا هذه المرة؛ بل كان “شرّانيا” خالصا، وقد أكسبته العدسة البيضاء التي على عينه “فارق دَور”؛ فكانت “علامة مسجلة” مع الفوارق الأدائية الأخرى، التي استطاع -بفضلها- الخروج من مربع الدور “الكوميدياني” الذي استولى على شخصيته، وارتبط بأدائه التلفزيوني من خلال السلسلة الحظية التي كون بها -مع رفيق دوره- “أعمر” ثنائيا مرحا أضحك المشاهدين، في مواسم عرضه التلفزيوني، وأدخل البهجة إلى نفوسهم، واستلها من تحديات الواقع وتعقيداته في سوانح فرجة ضاحكة.

فمتى يحلّق المحتوى الدرامي الموريتاني، حتى يتجاوز نسخة الكوميديا المحلية الحبيسة، ويحقق شرط المنافسة العربية والعالمية مع المحافظة على ثنائية الرسالية الهادفة والإقناع الفنّي؟

عسى أن يكون الجواب الإيجابي قريبا.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

مئات الفنانين يتعهدون بمقاطعة المؤسسات السينمائية الإسرائيلية

الأربعاء 10 سبتمبر 3:38 م

بنون النسوة.. “التبوريدة” إرث الأجداد في عهدة أحفاد المغرب | ثقافة

الأربعاء 10 سبتمبر 12:38 م

“الطبيب الأخير” للجزيرة 360 يفوز بجائزة في مهرجان بيشاور | ثقافة

الأربعاء 10 سبتمبر 10:36 ص

“مع حسن في غزة”.. الذاكرة الفلسطينية بين الأرشيف والمقاومة على شاشة لوكارنو | فن

الأربعاء 10 سبتمبر 12:22 ص

ترامب يحتفل بإلغاء حفل تكريم توم هانكس ويصفه بالمدمر

الثلاثاء 09 سبتمبر 11:21 م

83 مليون دولار تضع “ذا كونجورينغ: لاست رايتس” في صدارة شباك التذاكر الأميركي | فن

الثلاثاء 09 سبتمبر 9:19 م

قد يهمك

متفرقات

عروض لولو المنطقة الشرقية الطازج – تخفيضات 11.11 الاحد 18-5-1447هـ لمدة 3 ايام

الأحد 09 نوفمبر 5:05 ص

نقدم لكم افضل خصومات 11.11 من عروض لولو المنطقة الشرقية الاحد 9 نوفمبر 2025 و…

ريباكينا المذهلة تهزم سابالينكا… وتتوج بلقب «جولة نهائيات التنس الختامية بالرياض»

الأحد 09 نوفمبر 4:07 ص

عروض المدينة هايبر ماركت الطازج الاحد 9/11/2025 لمدة 3 ايام

الأحد 09 نوفمبر 4:04 ص

عروض نستو الرياض الاحد 9-11-2025 | ساعات محدودة

الأحد 09 نوفمبر 3:02 ص

اختيارات المحرر

عروض بنده الاسبوعية علي الاجهزة المنزلية حتي الثلاثاء 11-11-2025 | كليكس

الأحد 09 نوفمبر 1:00 ص

عروض العثيم علي اللحوم و الدجاج حتي الثلاثاء 11 نوفمبر 2025 | اقل الاسعار

السبت 08 نوفمبر 11:59 م

عروض معارض تمكين السعودية و تخفيضات تصل الي 50% علي اقوي الاجهزة الكهربائية

السبت 08 نوفمبر 10:57 م

«البريميرليغ»: وست هام يواصل انتصاراته بإسقاط بيرنلي

السبت 08 نوفمبر 9:58 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter