Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

ولي العهد السعودي يؤكد مواصلة بذل جميع الجهود لراحة الحجاج

الجمعة 06 يونيو 9:21 م

هل تصبح القدس بلا مسيحيين؟

الجمعة 06 يونيو 9:03 م

بخيمة وجوع وخوف.. لسان حال أهالي غزة وهم يستقبلون العيد

الجمعة 06 يونيو 8:56 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»لماذا هجا الحطيئة نفسه؟ وما أحسن ما قيل في الشعر؟
ثقافة وفن

لماذا هجا الحطيئة نفسه؟ وما أحسن ما قيل في الشعر؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 05 يونيو 4:17 م4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

عُرف الشاعر الحطيئة بلسانه الحاد وهجائه القاسي، حتى ضاق عليه الأمر يوما فلم يجد أحدا يهجوه، فقال متحسرا: “أبت شفتاي اليوم إلا تكلما بشر فلا أدري لمن أنا قائله”.

ووفقا لحلقة 2025/6/3 من برنامج “تأملات”، فقد ظل الحطيئة يردد هذا البيت بحثا عن ضحية لهجائه، حتى نظر في حوض ماء فرأى وجهه منعكسا فيه.

وعندها وجد ضالته المنشودة، فقال هاجيا نفسه “أرى لي وجها شوه الله خلقه، فقبح من وجه وقبح حامله”، وهكذا لم يسلم حتى من نفسه.

وتكشف قصة أخرى عن طباع الحطيئة الصعبة، فقد جاءه ضيف وهو في غنمه فناداه: “يا صاحب الغنم”، فرفع الحطيئة عصاه مهددا.

وقال للضيف: “إنها عجْرَاء من ذي سَلَم”، يصف عصاه بأنها ذات عقد مأخوذة من شجر السلم الشائك، مما يضاعف قدرتها على الإيذاء.

فلما قال الرجل: “إني ضيف”، رد الحطيئة بجفاء: “للضِيفان أعددتها”، في إشارة إلى أن أخلاقه “تجارية” كما نقول بلغة اليوم.

أحسن الشعر

وتحكي الحلقة عن مجلس أدبي راق جمع الخليفة عبد الملك بن مروان مع خاصته وولده، حيث طلب من كل واحد منهم إنشاد أحسن ما قيل في الشعر.

فأنشدوا وفضلوا، فقال بعضهم: امرؤ القيس، وقال آخرون: النابغة، وفضل غيرهم: الأعشى، وكل يدافع عن اختياره بالحجة والبرهان.

فلما فرغوا من المفاضلة، قال عبد الملك: “أشعر الناس والله الذي يقول: وذي رحم قلمت أظفار ضغنه” إلى آخر الأبيات.

وتتحدث الأبيات عن رجل تعامل مع قريب له بالحلم والصبر رغم عدوانيته، فقال: “بحلمي عنه وهو ليس له حلم”، مبينا الفارق بينهما في الأخلاق.

واستمر في وصف صبره قائلا: “صبرت على ما كان بيني وبينه وما يستوي حرب الأقارب والسلم”، مؤكدا أن الحرب مع الأقارب ليست كالسلم.

ثم وصف كيف تعامل معه بلين وحنان: “فما زلت في ليني له وتعطفي عليه كما تحنو على الولد الأم”، مشبها حنانه بحنان الأم على ولدها.

وختم بالنتيجة المثمرة لهذا التعامل الحكيم: “فأطفأت نار الحرب بيني وبينه فأصبح بعد الحرب وهو لنا سلم”، مظهرا انتصار الحكمة على الغضب.

عشاق الكتب

وضمن ما تناولته الحلقة، ما بلغه حب الكتب ببغداد في العصر العباسي التي كانت عاصمة الكتاب في العالم، حيث بلغ عند بعضهم درجة الجنون الحقيقي.

فقد شغف محمد بن الوليد النحوي المعروف بابن ولاد بكتاب سيبويه حبا عظيما، حتى أوصى عند وفاته أن يُدفن هذا الكتاب معه في قبره.

وكان أبو محمد الزبيدي الأندلسي مفتونا بكتب الجاحظ تحديدا، فكان يقول: “رضيت من الجنة بكتب الجاحظ عوضا عن نعيمها”، مقدما الكتب على نعيم الآخرة.

أما الحكيم بن الأخشاد فكان ينادي في جبل عرفات والبيت الحرام على من يملك كتب الجاحظ ليشتريها، ولم تحل حرمة المكان دون شغفه بالكتب.

وكان لزوجات هؤلاء العشاق أخبار ونوادر طريفة، فالمرأة تحب أن تستأثر بزوجها، وكانت الكتب تُصنف عند كثيرات منهن كضرائر حقيقيات.

بل إن بعضهن كن يعتبرن الكتب أشد عليهن من زوجة أخرى، لأن الأزواج كانوا شغوفين بها، وتقع الألفة الحقيقية بينهم وبين الكتاب.

ويروى أن زوجة الإمام الزهري قالت له يوما والكتب محيطة به: “والله لهذه الكتب أشد علي من 3 ضرائر”، معربة عن غيرتها من منافسة قاسية.

قصة مثل

وتناولت الحلقة قصة طريفة وراء المثل الشهير “المقادير تصير العيَّ خطيبا”، والتي تعود إلى زمن الحجاج بن يوسف الثقفي وحادثة عجيبة.

فقد وُصف رجل عند الحجاج بالجهل، وكانت لهذا الرجل حاجة عنده، فقرر الحجاج اختباره ليتأكد مما قيل عنه من جهل وغباء.

فلما دخل الرجل عليه، سأله الحجاج: “أعصاميٌ أنت أم عظامي؟”، والمعنى: أتفتخر بنفسك أم تفتخر بآبائك الذين صاروا عظاما في القبور؟

فأجاب الرجل على الفور: “أنا عصامي وعظامي”، فأُعجب الحجاج بإجابته وقال: “هذا من أفضل الناس”، ثم قضى حاجته وأبقاه عنده مدة.

لكن الحجاج اختبره مرة ثانية فوجده أجهل الناس، فسأله متعجبا: كيف أجبتني بما أجبت لما سألتك عما سألت في المرة الأولى؟

فكشف الرجل عن سر إجابته قائلا: “لم أعلم ما هو العصامي وما العظامي، فخشيت أن أقول أحدهما فأخطئ، فقلت أقول كليهما”.

وأضاف موضحا منطقه البسيط: “فإن ضرني أحدهما نفعني الآخر”، بينما كان ظن الحجاج أنه أراد الافتخار بنفسه وبآبائه معا في آن واحد.

فقال الحجاج عند ذلك: “المقادير تصير العيَّ خطيبا”، فأرسلها مثلا يُضرب للدلالة على أن القدر قد يوفق الجاهل أحيانا دون قصد منه.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

“عمّان بلغتين” فعالية فنية وأدبية توثق المدينة بعدستها وصوتها

الجمعة 06 يونيو 8:49 م

المخرجة السورية وعد الخطيب.. طفولة وأمومة صاغتا عدسة “من أجل سما”

الجمعة 06 يونيو 7:44 م

بين الشوق والمشقة والتوجيه.. أغاني الحج الشعبية تُوثق رحلة الروح والبدن عبر التاريخ

الجمعة 06 يونيو 5:42 م

مجموعة أدبية نادرة تضم مخطوطات أصلية لفرانز كافكا للبيع في باريس

الجمعة 06 يونيو 11:38 ص

براعة مذهلة.. كيف يتقن الأطفال أدوارهم في السينما؟

الجمعة 06 يونيو 11:36 ص

هنا بانكوك.. المدينة السياحية الأولى في العالم

الخميس 05 يونيو 12:13 م

قد يهمك

الأخبار

ولي العهد السعودي يؤكد مواصلة بذل جميع الجهود لراحة الحجاج

الجمعة 06 يونيو 9:21 م

نوَّه الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، الجمعة، أن النجاح المتواصل…

هل تصبح القدس بلا مسيحيين؟

الجمعة 06 يونيو 9:03 م

بخيمة وجوع وخوف.. لسان حال أهالي غزة وهم يستقبلون العيد

الجمعة 06 يونيو 8:56 م

“عمّان بلغتين” فعالية فنية وأدبية توثق المدينة بعدستها وصوتها

الجمعة 06 يونيو 8:49 م

اختيارات المحرر

خيرت فيلدرز.. السياسي المعادي للمسلمين

الجمعة 06 يونيو 8:02 م

رئيس بلدية خزاعة للجزيرة نت: البلدة تعرضت لتدمير كل مكونات الحياة

الجمعة 06 يونيو 7:55 م

تعرف إلى أكبر 10 دول امتلاكا للأغنام بالعالم بينها بلد عربي

الجمعة 06 يونيو 7:52 م

خسارة العراق تساهم في تأهل تاريخي للأردن لكأس العالم 2026

الجمعة 06 يونيو 7:45 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter