Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عرض العودة للمدارس من مزاج مغربي – فطور صباحي بـ 12 ريال فقط

الأحد 24 أغسطس 6:10 م

ماذا يفعل الاحتلال بقرية المغيّر في الضفة؟

الأحد 24 أغسطس 6:02 م

الاقتصاد الزومبي الإسرائيلي.. قراءة في مظاهر الصمود والهشاشة

الأحد 24 أغسطس 6:00 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»“ما وراء الأغلفة” أطلس مصغر لروح القرن العشرين بين الأدب والفكر
ثقافة وفن

“ما وراء الأغلفة” أطلس مصغر لروح القرن العشرين بين الأدب والفكر

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 24 أغسطس 12:54 م6 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

صدر عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر في لبنان، العام الجاري، كتاب “ما وراء الأغلفة: روائع القرن الـعشرين” للكاتب والناقد السعودي إبراهيم زولي، مقدما 30 عملا مفصليا شكلت ذاكرة القرن الـ20 الفكرية والفنية كما يراها.

وتتوزع المختارات على 15 رواية، و13 كتابا فكريا، مع مجموعة شعرية واحدة، ومسرحية واحدة. وكان منها 3 روايات و4 كتب عربية، في حين كانت بقية الأعمال من لغات أخرى، ليجسد الكتاب صورة بانورامية لقرن شهد تحولات كبرى في الفكر والأدب، ويغدو وثيقة ثقافية تستعرض مراحل تشكل الوعي الإنساني في العصر الحديث.

وإبراهيم زولي شاعر وكاتب سعودي من مواليد عام 1968، حاصل على إجازة في اللغة العربية وآدابها، عمل في التدريس، وصدرت له 9 مجموعات شعرية، وتُرجم عدد من نصوصه إلى الإنجليزية والفرنسية.

تجاور الروائع

يوسع “ما وراء الأغلفة” مفهوم “الروائع”، ليغادر الحقل الأدبي الصرف إلى فضاء الفكر، فتجاور رواية “الأم” لمكسيم غوركي، و”المسخ” لفرانز كافكا، و”عوليس” لجيمس جويس، و”الغريب” لألبير كامو، كتبا تأسيسية للفلسفات والرؤى، مثل “تفسير الأحلام” لسيغموند فرويد، و”الوجود والعدم” لجان بول سارتر، و”تاريخ الجنون” لميشيل فوكو. هذا التجاور ليس زخرفة قائمة على القيمة وحدها، بل هو قراءة في الطبيعة الهجينة للقرن؛ أدب مفكر فيه، وفكر مشبع ببلاغة النصوص.

ويعتمد زولي مسارا ثابتا في كل قراءة: تاريخ الإصدار وملابساته، والسياق التاريخي والفكري، وماهية العمل (موضوعه وبنيته وتقنياته)، ثم أهميته في حقله، ثم أثره اللاحق في الثقافة. ويضيف أحيانا بطاقة موجزة عن المؤلف واقتباسا لافتا يضيء جانبا من فكرة العمل. وبهذه الطريقة يمنح القارئ مفاتيح للدخول، من دون أن يفوت عليه متعة الاكتشاف.

روايات تؤرشف للقرن

ينطلق المؤلف من العالم العربي مع رواية “زينب: مناظر وأخلاق ريفية” المنشورة عام 1913 لمحمد حسين هيكل، وهي أول رواية عربية بالمعنى الحديث، تبرز بوصف تام للبيئة المصرية المعاصرة، وكان لها الدور الأبرز في تقديم الجنس الروائي للإنسان العربي. ثم يقدم قراءة لرواية “الأم” للروائي الروسي مكسيم غوركي، المنشورة عام 1906، خلال الفترة المضطربة في تاريخ روسيا بين ثورة 1905 الفاشلة وبدايات البلشفية عام 1917، حيث جسدت “الأم” فكرة الوعي الطبقي عبر تحول أم بسيطة إلى رمز للكرامة والتمرد. ويقدمها زولي شهادة حية على إيمان الإنسان بقدرته على مقاومة القمع، ونموذجا مؤسسا للواقعية الاشتراكية، مع إبراز أثرها في الأدبيات العمالية وحركات التحرر في العالم.

وفي قراءته لرواية “عوليس” المنشورة عام 1922 للأيرلندي جيمس جويس، يتحول يوم واحد في دبلن إلى إعادة سرد حديثة لملحمة الأوديسا لهوميروس، حيث يستبدل جويس البطل الأسطوري بالبشر العاديين، ويبتكر “تيار الوعي” بوصفه أداة لتشريح دقيق للنفس واللغة والمدينة. ويبرز زولي أن “عوليس” وثيقة مدنية للحياة الحديثة، وورشة تقنية غيرت معالم السرد الروائي.

ويقرأ زولي أيضا رواية “الغريب” لألبير كامو، المنشورة عام 1942، على أنها نص تأسيسي لفكرة العبث واللامبالاة الوجودية، ومرآة لمحنة القيم زمن الحرب، وتجسيد لأسئلة الذنب والمسؤولية الأخلاقية. كما قدم رواية كازانتزاكيس “زوربا اليوناني” (1946)، الحاملة لفلسفة عميقة للحياة. وهكذا يمضي زولي في قراءة رواية “100 عام من العزلة” لغابرييل غارسيا ماركيز (1967)، بوصفها ملحمة أميركا اللاتينية، ورواية “اسم الوردة” لأمبرتو إيكو (1980) باعتبارها النموذج المبكر لرواية ما بعد الحداثة، ثم رواية “محبوبة” للروائية توني موريسون (1987) في مئوية إلغاء العبودية.

وقد كانت “الأرض اليباب” (1922) للشاعر تي إس إليوت المجموعة الشعرية الوحيدة في هذا الاستعراض، تناولها زولي بوصفها نصا مفصليا يعيد صياغة جماليات التشظي والتناص، واقترح أن إليوت صنع “مرثية العصر”، وأن أثره امتد إلى تجديد القصيدة الحديثة ومناهج قراءتها.

أما المسرحية الوحيدة في هذه الاختيارات، فهي مسرحية العبث “في انتظار غودو” (1953) لصموئيل بيكيت، التي تعد تأريخا لفترة ما بعد الحرب العالمية الثانية، زمن سقوط اليقين وتآكل الأطر الكبرى.

الفكر الحديث.. تشريح العقل الحديث

في معرض قراءته كتاب “تفسير الأحلام” (1900) لسيغموند فرويد، مؤسس علم التحليل النفسي، يصفه إبراهيم زولي بأنه وثيقة أساسية لفهم تطور الفكر الغربي الحديث، خصوصا فيما يتعلق بالهوية والجنسانية والعقل الباطن، وبأن تأثيره امتد ممهدا لظهور حركات فنية كالسريالية وغيرها. وفي قراءته كتاب “الوجود والعدم” (1943) لجان بول سارتر، يقدمه عمودا أساسيا في الفلسفة الوجودية، إذ يركز على الحرية والمسؤولية، وتفكك العلاقة بين الأنا والآخر، في ظل انهيار القيم وإلحاح أسئلة الحياة والموت، وفق رؤية سارتر الثورية التي منحت الكتاب أهميته العالمية، وامتد تأثيره إلى مجالات السياسة والحركات الطلابية والأخلاق والأدب والمسرح والفن.

ويقدم زولي أيضا قراءة لكتاب ميشيل فوكو “تاريخ الجنون في العصر الكلاسيكي” الصادر عام 1961، الذي امتد أثره إلى دراسات النقد الثقافي والدراسات ما بعد البنيوية.

ثم ينتقل إلى كتاب “الاستشراق” الصادر عام 1978 لإدوارد سعيد، فيقدمه على أنه نقد جذري لتمثيلات الشرق في خطاب الغرب، ويعده زولي مرجعا مؤسسا لدراسات ما بعد الاستعمار، وزلزالا فكريا خرج من حدود الدرس الأكاديمي إلى المجال العام، متتبعا أثره في إعادة كتابة التاريخ الثقافي والسياسي للمنطقة.

ولا يمكن أن تخلو هذه الاختيارات من الكتاب الشهير “تكوين العقل العربي” (1984) لمحمد عابد الجابري، الذي كان جزءا من مشروع يسعى إلى إحداث تغيير جذري في البنية المعرفية للإنسان العربي. وينطلق من مسلمة أساسية مفادها أن النهضة العربية لا تتم إلا من خلال نقد علمي للعقل العربي، بتحليل جذوره منذ القديم، والكشف عن مكامن القوة والضعف فيه، ثم محاولة إصلاح الخلل الذي يعوق التقدم الحضاري والمعرفي للأمة. ويقرأه زولي مبينا أثره في مراجعة علاقة الإنسان العربي بالتراث والحداثة، ومبرزا حضوره في مناهج الدرس العربي الحديث.

وكذلك لا يغيب عن هذه القائمة كتاب “الإسلام وأصول الحكم” (1925) لعلي عبد الرازق، الذي فتح معارك سياسية ودينية كبرى بسبب رفضه فكرة الخلافة.

“ما وراء الأغلفة؛ روائع القرن العشرين”. كتابي الجديد، الصادر عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت.
وهو متوفر على النيل والفرات.https://t.co/FBYi2M0872 pic.twitter.com/gCaRnZsHCi

— إبراهيم زولي (@izooli) July 27, 2025

الأهمية والأثر.. من المختبر إلى المجال العام

لم يكتف زولي بوصف القيمة الجمالية أو النظرية، بل توقف عند الآثار الملموسة: كيف صار فرويد لغة بديلة لقراءة الفن، وكيف فتحت “الأرض اليباب” باب الحداثة الشعرية، وكيف صاغ “الاستشراق” مفردات نقاش عالمي في الجامعة والإعلام والسياسة، ثم كيف جعلت “الأم” من الرواية أداة في الوعي الطبقي وحلم التغيير الثوري، وكيف حولت “المسخ” قلق الفرد الحديث إلى استعارة كونية للاغتراب، وكيف أرست “عوليس” تقنيات تيار الوعي لتغدو مختبرا للغة والمدينة والذات، وكيف حول “الغريب” سؤال العبث إلى قضية أخلاقية حول المعنى والعدالة، وكيف فتح “زوربا” كوة على فلسفة الجسد والحرية والاحتفاء بالحياة، وكيف منح “اسم الوردة” نموذجا مغايرا للرواية البوليسية حيث يتقاطع النص بالسلطة، والضحك بالمعرفة، وكيف صنع “في انتظار غودو” مجازا عن خواء الوجود وانسداد أفق المعنى.

وعلى الضفة الفكرية، أظهر كيف دشن “الوجود والعدم” لغة جديدة للحرية والمسؤولية الفردية، وكيف جعل “تاريخ الجنون” من المهمشين في المصحات مرآة لمؤسسات الضبط الحديثة، وكيف صاغ “تكوين العقل العربي” مشروعا في نقد البنى المعرفية، وكيف فجر “الإسلام وأصول الحكم” سؤال الشرعية السياسية في قلب الثقافة العربية الحديثة.

وبذلك تبدو المختارات، في قراءة إبراهيم زولي، مختبرا لا يقتصر على الأدب والفكر بوصفها متونا، بل يمتد إلى ما أحدثته هذه المتون من صدى فعلي في طرائق التفكير والكتابة والعيش.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

الروائي الفلسطيني محمد جبعيتي يمنح وجوها لمن يختزلهم الإعلام

الأحد 24 أغسطس 5:59 م

“إيميلي في باريس”.. هل ينجح في كسر صورة المسلسل “التافه”؟ | فن

الأحد 24 أغسطس 5:48 م

مصر.. الكشف عن آثار غارقة بأعماق البحر المتوسط

الأحد 24 أغسطس 3:57 م

فيديو.. صناعة الخزف والسيراميك في القدس بلا زبائن

الأحد 24 أغسطس 10:41 ص

المطربة أنغام بعد جراحة دقيقة.. آلام مستمرة وحالة صحية غير مستقرة

الأحد 24 أغسطس 2:33 ص

إليسا ضحية احتيال بملايين الدولارات.. والمتهم ينجح في الفرار من لبنان

السبت 23 أغسطس 7:26 م

قد يهمك

متفرقات

عرض العودة للمدارس من مزاج مغربي – فطور صباحي بـ 12 ريال فقط

الأحد 24 أغسطس 6:10 م

كافيه مزاج مغربي يقدم لكم عرض خاص يناسب أجواء العودة للمدارس حيث يجمع بين النكهة…

ماذا يفعل الاحتلال بقرية المغيّر في الضفة؟

الأحد 24 أغسطس 6:02 م

الاقتصاد الزومبي الإسرائيلي.. قراءة في مظاهر الصمود والهشاشة

الأحد 24 أغسطس 6:00 م

الروائي الفلسطيني محمد جبعيتي يمنح وجوها لمن يختزلهم الإعلام

الأحد 24 أغسطس 5:59 م

اختيارات المحرر

“إيميلي في باريس”.. هل ينجح في كسر صورة المسلسل “التافه”؟ | فن

الأحد 24 أغسطس 5:48 م

“غروك” ينشر محادثات 300 ألف مستخدم بالخطأ | تكنولوجيا

الأحد 24 أغسطس 5:47 م

جائزة المجر الكبرى: فوز سابع توالياً للإسباني مارك ماركيس

الأحد 24 أغسطس 5:30 م

عرض فريش برجر الجديد وجبة إكستريم بيف بسعر 27 ريال مع البطاطس والمشروب

الأحد 24 أغسطس 5:09 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter