Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

شاهد.. أسباب تخلي الجزائر وتونس والمغرب عن الأداء و الاكتفاء بالنتيجة

الثلاثاء 09 سبتمبر 6:19 م

وداعا للبثور.. لاصقة جديدة تقضي على حب الشباب في أسبوع

الثلاثاء 09 سبتمبر 5:59 م

خصم 100% من البنك الأهلي السعودي على الاعتمادات المستندية بمناسبة اليوم الوطني

الثلاثاء 09 سبتمبر 5:37 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»محطة القطارات التاريخية بإسطنبول تخوض صراع البقاء وسط تطلعات فنية
ثقافة وفن

محطة القطارات التاريخية بإسطنبول تخوض صراع البقاء وسط تطلعات فنية

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 09 سبتمبر 1:15 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

Published On 6/9/20256/9/2025

|

آخر تحديث: 10:44 (توقيت مكة)آخر تحديث: 10:44 (توقيت مكة)

عملت سيناي كارتال نحو 40 عاما بين هدير القطارات وصخب الركاب في محطة “حيدر باشا” للسكك الحديد. تعد المحطة، الواقعة على الضفة الآسيوية لمضيق البوسفور، من أقدم مثيلاتها في تركيا.

كان المسافرون القادمون من الأناضول يصعدون درجات سلالمها الرخامية، حاملين حقائبهم، منبهرين بضخامة هذا الصرح الذي خلدته أفلام عدة. ومنها كان ينطلق قطار “طوروس السريع” من إسطنبول إلى دمشق وبغداد بوصفه امتدادا لقطار الشرق السريع.

اقرأ أيضا

list of 2 itemsend of list

لكن مسارات “حيدر باشا” صمتت وتوقفت الحركة عليها منذ عام 2013. تولت وزارة الثقافة التركية إدارة المبنى بغية تحويله إلى مركز فني.

غير أن سيناي كارتال، المتقاعدة البالغة من العمر 61 عاما، ترى أن المبنى ذا الطراز المعماري الكلاسيكي الحديث، الذي افتتح عام 1908 على ضفاف المضيق، يجب أن يبقى محطة للقطارات.

وتروي أن “الركاب الآتين من الأناضول كانوا يستطيعون قضاء الليل في قاعات الانتظار ولم يكونوا بحاجة إلى فندق”.

وتتذكر بحسرة أنه “كان مكانا رائعا، مفعما بالحيوية والنشاط، لكن هذا الجمال اختفى”، مشيرة إلى أن مبنى المحطة الضخم مر بمحطات تاريخية ولم يتوقف، بل تابع مسيرته؛ إذ كان شاهدا على انهيار الإمبراطورية العثمانية، والحرب العالمية الأولى، وانقلابات، كما أتى عليه حريق جزئي أواخر عام 2010.

ذاكرة مكان

تذكر عالمة الاجتماع المتخصصة في تاريخ “حيدر باشا” عائشة يوكسل أن محطة القطار، شهدت “تدفق المهاجرين من الأرياف التركية نحو إسطنبول”. وتلاحظ أن “لها مكانة خاصة في ذاكرة من شهدوا هذه الهجرة، وهم موجودون في الأدب والفن والسينما”.

لا تزال المحطة قائمة، وواجهتها سليمة تقريبا بعد سنوات عدة من الأشغال، وكل ما تحتاجه للعودة إلى الحياة هو القطارات. ففي عام 2013، أغلقت المحطة في البداية للترميم، ثم كشفت الحفريات الجارية عن عناصر تعود إلى القرن الخامس قبل الميلاد.

وفي عام 2024، وضعت المحطة تحت إدارة وزارة الثقافة، ومن المقرر اكتمال المرحلة الأولى من مركز الثقافة والفنون المستقبلي بحلول عام 2026. ويستلزم المشروع إفراغ المبنى الذي يضم جزء منه موظفي السكك الحديدية الذين طلب منهم إخلاء المكان.

يقول سائق القطارات حسن بكتاش، وهو عضو في “منصة حيدر باشا” -وهي تجمع يضم أكاديميين وخبراء في التخطيط المدني وموظفين معارضين للمشروع- “إنه ليس مجرد مبنى، بل هو كل شيء بالنسبة لنا”. ويلاحظ بكتاش أن موقع المحطة المطل على مضيق البوسفور يثير شهية المستثمرين.

ويضيف غاضبا “هدفهم واحد دائما وهو جني الأرباح من كل مكان جميل. الإقلال من قيمته في البداية ثم استغلاله”. ويرى أن “المصلحة العامة لم تؤخذ إطلاقا في الاعتبار”.

“رمز عالمي”

لكن وزير الثقافة نوري إرسوي تعهد في أكتوبر/تشرين الأول 2024 بإبقاء المحطة مفتوحة، قائلا إن محطتي “حيدر باشا” و”سيركجي” (نظيرتها على الجانب الأوروبي) ستضمان “قطارات ومركزا ثقافيا وحديقة عامة، ولكن لن يكون فيهما مركز تسوق ولا فندق”.

وكانت قد طرحت مشاريع جريئة في مطلع الألفية الثانية، من بينها سبع ناطحات سحاب ومركز تجارة عالمي وملعب أولمبي وسواها. إلا أن “أحدا لم يكافح قط للحفاظ على (المحطة) في شكلها الأصلي، رغم كونها رمزا عالميا شهيرا”، بحسب حسن بكتاش.

كل يوم أحد منذ عام 2012، يتجمع المتظاهرون بالقرب من المبنى، وهم يهتفون “حيدر باشا محطة قطارات ويجب أن تبقى كذلك”.

وفي نظر المهندسة المعمارية غول كوكسال، فإن “حيدر باشا” كانت أكثر من مجرد محطة قطار بمساكنها وورش الصيانة فيها ومينائها. وتصفها بأنها “جوهرة، لكن لا معنى لها إلا إذا حوفظ عليها وأبقيت على قيد الحياة بكل ما يكوّنها”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

من “الغريب” إلى الشاشة.. الرواية بين النص والصورة | ثقافة

الثلاثاء 09 سبتمبر 3:05 ص

لوحة رامبرانت الشهيرة.. حين باتت “دورية الليل” ليلة في العراء | ثقافة

الثلاثاء 09 سبتمبر 1:03 ص

“ليلة واحدة” أغنية بلاد سانكارا والرجال النزيهين الشجعان | فن

الثلاثاء 09 سبتمبر 12:57 ص

بيوت حرّان المخروطية.. عبقرية العمارة القديمة في مواجهة شمس الأناضول الحارقة

الإثنين 08 سبتمبر 11:01 م

منشور على حساب حياة الفهد يثير قلق جمهورها ومدير أعمالها يعلّق

الإثنين 08 سبتمبر 8:53 م

ملحمة جديدة تجمع سوبرمان بعدوه.. جيمس غان يكشف تفاصيل فيلم “رجل الغد” | فن

الإثنين 08 سبتمبر 5:50 م

قد يهمك

رياضة

شاهد.. أسباب تخلي الجزائر وتونس والمغرب عن الأداء و الاكتفاء بالنتيجة

الثلاثاء 09 سبتمبر 6:19 م

خطف منتخب تونس ورقة الترشح لمونديال 2026 بفوزه المثير في اللحظات الأخيرة على مضيفه منتخب…

وداعا للبثور.. لاصقة جديدة تقضي على حب الشباب في أسبوع

الثلاثاء 09 سبتمبر 5:59 م

خصم 100% من البنك الأهلي السعودي على الاعتمادات المستندية بمناسبة اليوم الوطني

الثلاثاء 09 سبتمبر 5:37 م

محللون: ترامب ونتنياهو يعرفان أن حماس سترفض خطتهما الجديدة

الثلاثاء 09 سبتمبر 5:35 م

اختيارات المحرر

دراسة تقدم معطيات عن فرط نشاط المناعة لدى مرضى التعب المزمن

الثلاثاء 09 سبتمبر 4:58 م

إسبانيا تُبرز «الإبادة» لوقف تردد أوروبا في معاقبة إسرائيل

الثلاثاء 09 سبتمبر 4:50 م

عروض السنيدي اليوم الوطني 2025 على جميع الفروع والمتجر الإلكتروني بخصومات حتى 70%

الثلاثاء 09 سبتمبر 4:36 م

هجوم بمسيّرة على أسطول الصمود الساعي لكسر الحصار عن غزة

الثلاثاء 09 سبتمبر 4:34 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter