Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

السعودية تدين استهداف إسرائيل مجمعاً طبياً في غزة

الإثنين 25 أغسطس 9:58 م

عرض جهاز إزالة الشعر ASSAM بخصم مميز في اليوم الوطني السعودي 95

الإثنين 25 أغسطس 9:38 م

نتنياهو يعرض دعما إسرائيليا لنزع سلاح حزب الله

الإثنين 25 أغسطس 9:37 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»مخيم “حارة المغاربة” بطنجة يجمع أطفالا من القدس والمغرب | ثقافة
ثقافة وفن

مخيم “حارة المغاربة” بطنجة يجمع أطفالا من القدس والمغرب | ثقافة

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 25 أغسطس 7:25 م4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

طنجة – في مركز أحمد بوكماخ الثقافي بمدينة طنجة شمال المغرب، تعلو أصوات أطفال قادمين من القدس وهم يرددون أهازيج فلسطينية، بينما يتجاوب معهم نظراؤهم المغاربة برقصات محلية.

في أول لقاء يحرص المنظمون على أن يبدأ بالتعارف وإلقاء السلام وتبادل هدايا رمزية، قبل أن يتحول إلى عناق عفوي حار بين أطفال في عمر الزهور، تحدوهم رغبة اكتشاف ثقافة أخرى، والتعرّف على لهجة جديدة، يجدونها تنطلق من وجوه بملامح تشبههم كثيرا.

في وسط القاعة الفسيحة ترتفع رايتا المغرب وفلسطين جنبا إلى جنب، في لحظة امتزجت فيها كل مشاعر الود، وكأن الزمن استعاد دفء العلاقة التاريخية بين شعبين عريقين.

وبين المقاعد الأمامية تجلس فتاة فلسطينية تحدق بعينيها اللامعتين إلى العلم المغربي وهي ترفعه بيد وترفع العلم الفلسطيني بيد أخرى.

تقول الشابة الفلسطينية نايل حلو (15 سنة) للجزيرة نت “أشعر كأنني في بيتي، كأن زهرة المدائن وعروس الشمال مدينة واحدة”.

وتضيف الطالبة في مدرسة الفتاة بالقدس “لم أتخيل يوما أنني سأرى هذا الكم من الحب والتشجيع، هنا بعيدة عن أهلي، لكن قريبة جدا من قلوب المغاربة”.

رمزية خاصة

يحمل المخيم الصيفي الذي تنظمه وكالة بيت مال القدس الشريف في نسخته السادسة عشرة، والذي بدأ في 12 ويمتد إلى 26 أغسطس الجاري، رمزية خاصة تعكس حضور المغاربة التاريخي في القدس وتشبثهم بروابطهم الروحية والثقافية بالمدينة.

يجمع المخيم الذي يشرف عليه المدير المكلف بتسيير الوكالة محمد سالم الشرقاوي، وحضر افتتاحه سفير دولة فلسطين في المغرب جمال الشوبكي، عشرات الأطفال الفلسطينيين من القدس مع أقرانهم المغاربة، في فضاء تربوي وترفيهي يزاوج بين الأنشطة الثقافية والرياضية والورشات الفنية.

تقول المؤطرة الفلسطينية سارة عمورة للجزيرة نت إن زيارة أطفال القدس ومؤطريهم إلى المغرب في إطار المخيم الصيفي تعد مناسبة نادرة وذات دلالات عميقة.

وتوضح أن المخيم الذي حمل اسم “حارة المغاربة” لا يستحضر فقط حضور المغاربة التاريخي في المدينة المقدسة منذ قرون، بل يذكّر أيضا بالدور الذي اضطلعوا به بصفتهم جزءا أصيلا من نسيجها الثقافي والحضاري، محتفظين بعاداتهم وتقاليدهم، ومواصلين عبر الأجيال مد جسور التواصل وتقوية الروابط بين المملكة المغربية وفلسطين.

وتضيف “هذا اللقاء هو فرصة ذهبية أيضا للتعبير بصدق عن مشاعرنا تجاه بلد احتضننا بمحبة، وللحديث بحرية عن أحلامنا وطموحاتنا بصفتنا مواطنين قادمين من القدس، وللتعبير عن امتناننا العميق للمملكة المغربية، على ما وجدناه من دعم ورعاية ودفء إنساني”.

_طنجة، شمل المخيم أنشطة رياضية

أهمية المخيم

لا يقتصر أثر المخيم على الجانب الترفيهي، بل يحمل بعدا إنسانيا، فاستقبال أطفال القدس في المغرب كل صيف يبعث برسالة دعم واضحة للشعب الفلسطيني، ويمنح الأطفال فرصة نادرة لكسر دائرة العزلة التي يفرضها الاحتلال الإسرائيلي.

يقول الطفل الفلسطيني فارس نضال حجازي (13 سنة) للجزيرة “شعوري بالأمان هنا لا يوصف، لقد منحتني هذه الزيارة فرصة التعرف على أصدقاء جدد في بلد نسمع عنه كل خير، نلعب ونضحك ونمزح ونأكل معا”.

ويضيف الطالب في مدرسة تراسانطة في القدس “ولدَت في داخلي محبة اللهجة المغربية وكلماتها، وأجد مع صديقي يحيى متعة المقارنة بينها وبين اللهجة الفلسطينية، في أجواء يغمرها الدفء والأخوة والمحبة المتبادلة”.

ويقول الباحث المغربي في شؤون القدس محمد رضوان إن هذه المخيمات الصيفية تكتسي رمزا لاستمرارية العلاقات والروابط التاريخية بين المغاربة والفلسطينيين عامة، والمقدسيين على الخصوص.

ويضيف صاحب كتاب “الرحلات المقدسية إلى الديار المغربية” للجزيرة نت “تساهم الأنشطة المبرمجة في إطار هذه المخيمات، مثل الورشات الفنية ومقابلات كرة القدم، التي تجري بين أشبال القدس ونظرائهم من الأطفال المغاربة، في تجسيد نوع من مواصلة اللحمة مع الأجيال الفلسطينية لتمكينهم من الحفاظ على الهوية الفلسطينية وإشاعة الأمل في نفوسهم بغد أفضل”.

_المؤطرة سارة عمورة الى جانب أطفال القدس

سحر الأمكنة

تشكّل الزيارات الميدانية جزءا أساسيا من برنامج المخيم، حيث ينتقل الأطفال بين مدن المغرب لاكتشاف تنوعه الثقافي وثرائه الحضاري.

في طنجة تعرفوا على الرحالة الشهير ابن بطوطة والباحث التربوي أحمد بوكماخ، وفي شفشاون استمتعوا بهدوء وألوان المدينة المميزة، وارتدوا اللباس التقليدي الجميل، وفي تطوان -التي تُنعت بالقدس الصغرى- حضروا محاكاة رحلة طلاب مغاربة إلى مدرسة النجاح في نابلس، أواخر عشرينيات وبدايات ثلاثينيات القرن الماضي، من خلال رواية شفوية وموثقة.

تقول المؤطرة عمورة “في كل محطة من محطات الرحلة، لم نُعبُر مكانا إلا واستُقبلنا بحفاوة بالغة، عكست صدق المحبة التي يكنها المغاربة لفلسطين، وتجذر شعور التضامن مع القضية الفلسطينية”.

وتضيف “وإذا كان البرنامج قد صمم ليجمع بين الترفيه والتثقيف واختير له موضوع حول كيفية التعامل مع مواقع التواصل الاجتماعي والألعاب الإلكترونية، فإن الخبراء المغاربة أبانوا عن سخاء كبير في تقاسم خبراتهم ومعارفهم، ففتحوا أمامنا آفاقا جديدة، وقدموا لنا المعلومات النافعة بروح عالية من التفاني والحرص على الفائدة”.

_طنجة، شمل المخيم أنشطة رياضية

نظرة إلى المستقبل

يفتح المخيم أفقا نحو المستقبل، حيث تتحول الذكريات المشتركة إلى التزامات عملية، ويصبح منصة لبناء جيل قادر على حمل رسالة القدس بروح جديدة.

ويشرح الباحث رضوان “كلما عاد وفد من أطفال القدس المشاركين في المخيمات الصيفية إلى موطنهم يصبحون من تلقاء ذواتهم سفراء حقيقيين للمغرب في تلك الديار المقدسة، بعد أن يتعرفوا على حضارة المغرب وثقافته وتقاليده وحقيقة مشاعر المغاربة نحو أبناء فلسطين والقدس، وتعلقهم بالمسجد الأقصى المبارك”.

ويلاحظ أن أطفال القدس المشاركين في هذه المخيمات يحرصون على تجسيد محبتهم لشعب المغرب المعطاء بجلب شتائل من شجر الزيتون والزعتر معهم من تربة القدس، والتي يعتبرونها أثمن ما يملكون، لزرعها في أرض المغرب، وردا جميلا منهم على حفاوة المغاربة بهم.

وتختم عمورة بقولها “سنحمل معنا ذكريات لا تمحى من مدن طنجة وتطوان وشفشاون العريقة، والتي وجدنا في أزقتها القديمة وبيوتها البيضاء ما يذكرنا بحارات القدس ودروبها”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

مهرجان الجونة 2025 يكشف عن قائمة أفلامه العالمية في برنامجه الرسمي

الإثنين 25 أغسطس 7:13 م

فرق موسيقية تقاطع مهرجانا في بريطانيا بعد إزالة علم فلسطين

الإثنين 25 أغسطس 6:12 م

باب كيسان.. البوابة التي حملت الأزمنة على أكتافها

الإثنين 25 أغسطس 5:23 م

“بدونك أشعر أني أعمى حقا”.. كيف تناولت سرديات النثر العربي المرض ودلالاته؟ | ثقافة

الإثنين 25 أغسطس 3:21 م

المؤرخة جيل كاستنر: تاريخ التخريب ممتد وقد دمّر حضارات دون شنّ حروب

الإثنين 25 أغسطس 12:18 م

مهرجان الأردن لأفلام الأطفال.. غزة وحكايا النزوح والصمود في “خريف أحمر” | أسرة

الإثنين 25 أغسطس 10:04 ص

قد يهمك

الأخبار

السعودية تدين استهداف إسرائيل مجمعاً طبياً في غزة

الإثنين 25 أغسطس 9:58 م

توافق عربي وإسلامي على ملاحقة إسرائيل قانونياً ودعم إقامة الدولة الفلسطينية دعت منظمة «التعاون الإسلامي»،…

عرض جهاز إزالة الشعر ASSAM بخصم مميز في اليوم الوطني السعودي 95

الإثنين 25 أغسطس 9:38 م

نتنياهو يعرض دعما إسرائيليا لنزع سلاح حزب الله

الإثنين 25 أغسطس 9:37 م

الدقران: 600 ألف طفل بلا تطعيمات و1600 طبيب شهيد في كارثة إنسانية بغزة

الإثنين 25 أغسطس 9:29 م

اختيارات المحرر

220 ألف دولار ثمن بطاقة لنجم التنس الإسباني ألكاراز

الإثنين 25 أغسطس 9:19 م

مالطا.. حين تسري روح عربية في ملامح أوروبية

الإثنين 25 أغسطس 9:03 م

تطوير خرزات شبيهة بحبات شاي البوبا لإنقاص الوزن

الإثنين 25 أغسطس 9:02 م

«الدوري المصري»: الرابع توالياً… غزل المحلة يفرض السلبية على الأهلي

الإثنين 25 أغسطس 8:57 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter