العرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
تسجيل الدخول
فيديو
العرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
تسجيل الدخول
فيديو
العرب اونلاين
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
الرئيسية ثقافة وفن

مسلسل “إخواتي”.. دراما رمضانية تكسر التوقعات بين العبث والسريالية

الأحد 16 مارس 3:48 م
بقسم ثقافة وفن
279 3
A A
0
78
مشاركة
1.6k
مشاهدة
شارك على فيسبوكشارك على تويترشارك على واتساب

بينما يمكن تقسيم مسلسلات رمضان 2025 إلى أعمال كوميدية تعتمد على خفة ظل أبطالها وضيوف شرف يتبدلون لتحريك المياه الراكدة في الحبكة، ومسلسلات الأبطال الشعبيين الذين يتحدثون بالكلمات المسجوعة ويستطيعون التغلب على ظروفهم السيئة بقوة الجدعنة والمبادئ يظهر مسلسل لا ينتمي إلى أي فئة ولا يمكن توقع أحداثه من حلقة إلى أخرى، ومفاجآته تكسر أفق توقعات المتفرجين، وهذا المسلسل هو “إخواتي”.

“إخواتي” من إخراج محمد شاكر خضير، وبطولة نيللي كريم وروبي وكندة علوش وجيهان الشماشرجي وحاتم صلاح وعلي صبحي، وتأليف مهاب طارق.

مسلسل يشبه الأحلام السريالية

تبدأ أحداث مسلسل “إخواتي” بحلم يراود نجلاء (جيهان الشماشرجي) ترى فيه زوجها مقتولا عند باب منزله في إحدى الليالي.

تروي نجلاء الحلم خلال ظهورها في برنامج تلفزيوني مختص بتفسير الأحلام، لكن سرعان ما يتحول هذا الحلم إلى حقيقة مطابقة للتفاصيل التي رأت، مما يثير ذعرها، وربما يفوق وقع الصدمة نفسها لفقدان زوجها المفاجئ.

في المشاهد التالية تجتمع الأخوات الأربع بطلات المسلسل في جلسة أقرب إلى مجلس حرب، لمناقشة المأزق الذي وجدن أنفسهن فيه.

تدرك الأخوات أن الشبهات ستتجه نحو نجلاء، خاصة بعد تصريحها العلني عن الحلم عبر شاشة التلفاز، لذا، يتخذن قرارا سريعا بضرورة استخراج تصريح دفن رسمي دون الخضوع لفحص طبي، لتجنب تصنيف الوفاة جريمة تستدعي التحقيقات القانونية.

تبدو هذه الأفعال العبثية منطقية تماما لبطلات المسلسل رغم أنهن ظاهريا نساء عاديات يشبهن ملايين المصريات، لكن ردود أفعالهن تضعهن في عالم سريالي تحركه الأحلام والدوافع الشخصية الغامضة، والأهم من ذلك رباط أخوي قوي يدفعهن إلى اتخاذ قرارات قد تصل إلى ارتكاب أفعال تعد قانونيا جرائم.

تتعامل شخصيات المسلسل جميعها مع الموت وكأنه مجرد حدث عابر لا يحمل ثقل الحقيقة القاسية التي يواجهها البشر عادة بتوجس.

يمكن تفهُّم هذا التقبل لدى فرحات (حاتم صلاح) الذي يعمل في المقابر ويشرف بنفسه على عمليات الدفن، وكذلك هشام (علي صبحي) المتخصص في الآثار المصرية، إذ يشكل دخول المقابر جزءا من روتينه المهني.

لكن الغريب أن ناهد (كنده علوش) وأحلام وسهى (نيللي كريم) لا يُظهرن أي ارتباك تجاه وجود جثة زوج الأخت محفوظة في ثلاجة المنزل بجوار الفاكهة والألبان، دون أن يقدم المسلسل تفسيرا واضحا لهذا التعامل غير المألوف مع الموت.

هذا التعايش المفرط مع الموت يرسخ العبثية المسلية التي تميز المسلسل، فكما جاء رد فعل البطلات على وفاة ربيع (أحمد حاتم) مفاجئا وغير تقليدي تتسم قراراتهن طوال الأحداث بالانفعال والتسرع، مما يؤدي إلى مشاهد طريفة وتصاعد درامي غير متوقع، ليمنح العمل بعدا سرياليا يجعله أقرب إلى عالم الأحلام.

انتصار النساء

بطلات “إخواتي” لا يخفن الموت فحسب، بل يمتلكن شخصيات فريدة وطبائع خاصة تميزهن، فهن سريعات البديهة، قادرات على انتزاع الضحكة حتى في أحلك اللحظات، جريئات في التعبير عن أفكارهن دون اكتراث بالأعراف المجتمعية السائدة.

تخوض أحلام تجربة غير مألوفة في مجتمعها، إذ تعمل سائقة أجرة -وهي مهنة تعد “حكرا على الرجال”- لتعيل طفليها بعد وفاة زوجها، ولا تتردد في ردع أي راكب يتجاوز حدوده بكلمة أو تصرف.

أما سهى فتواجه الظلم بحدته، فتضرم النار في مصنع الملابس الذي تعمل فيه انتقاما من مديرها المتحرش، كما أنها تعيش حياة لا تخضع للمقاييس التقليدية، إذ اختارت الزواج من شاب يصغرها سنا، دون أن تعير الفوارق العمرية أي اهتمام.

أما ناهد فهي أكثر جرأة في تحدي الأعراف، إذ تخفي المواد المخدرة عن زوجها رغم محاولاته إقناعها، وحين تكتشف عجزها عن الإنجاب لا تستغرق في الحزن طويلا، بل تتبنى فكرة الأمومة من زاوية مختلفة، مقتنعة بأن التبني خيار طبيعي لا يمس هويتها كامرأة.

في المقابل، تبدو نجلاء (زوجة ربيع المقتول) الأكثر ضعفا بين أخواتها، إذ عاشت في ظلال سيطرة زوج متسلط فرض عليها العزلة عن شقيقاتها وأجبرها على ترك عملها، لكن بعد وفاته تنكشف لها خيانته وزواجه من أخرى، مما يبدد حزنها عليه ويدفعها في الحلقات التالية إلى البحث عن حريتها واستعادة استقلالها.

“إخواتي” من تأليف مهاب طارق الذي عُرض له رمضان الماضي في 2024 مسلسلان من بطولات نسائية كذلك، أشهرهما “نعمة الأفوكاتو”، والذي تناول قصة المحامية الذكية نعمة (مي عمر) التي يتزوج عليها زوجها ويحاول التخلص منها، فتنتقم منه شر انتقام، في حين أن المسلسل الآخر هو “لحظة غضب”، والذي تجمعه مع مسلسل “إخواتي” نقاط تشابه أكبر من مجرد الشخصيات النسائية القوية.

يُقتل الزوج المسيء في الحلقة الأولى من كل من المسلسلين “لحظة غضب” و'”إخواتي”، لكن الزوجة يمنى (صبا مبارك) هي من ترتكب بالجريمة وتحاول إخفاءها عن عائلته طوال المسلسل، في حين لم يتم الإعلان عن قاتل ربيع في “إخواتي”.

لكن نجلاء وأخواتها يدّعين أمام عائلة القتيل أن الوفاة حدثت لأسباب طبيعية، تمتد التشابهات إلى أنه في كلا العملين يعد الموت إزاحة لعنصر مؤذٍ ومنغص للحياة أكثر مما هو مدعاة للحزن، فيتم التعامل مع عملية التخلص من الجثة على أنها الأزمة الحقيقية للعمل.

وأيضا نلاحظ في المسلسلين أريحية التعامل مع الجسد الميت، فبينما تضع يمنى زوجها في حقيبة سفر يتم تخزين ربيع في ثلاجة الطعام لأيام قبل دفنه.

تتمثل نقطة التشابه الأهم في الطابع الفكاهي عند التعامل مع حدث يتم تناوله بشكل أكثر درامية في المعتاد، وهو الموت، والخفة التي تغلب على المسلسل بشكل عام، والتي تمرر بسلاسة أفكاره المنتصرة للنساء.

ويتم ذلك بفضل اختيار محمد شاكر خضير كوادره التي تؤطر الموت بشكل كوميدي، وتركز على الألوان الزاهية في الديكورات، والأداء الممتاز من بطلات وأبطال المسلسل.

شارك31تويت20ارسالشاركارسال

مقالات ذات صلة

ثقافة وفن

النسخة السعودية من “أمي”.. دراما تروي معاناة الطفولة والأمومة

الخميس 08 مايو 9:15 م
ثقافة وفن

انطلاق فعاليات الدورة الرابعة والثلاثين لمعرض الدوحة الدولي للكتاب

الخميس 08 مايو 8:00 م
ثقافة وفن

بعد 80 عامًا من وفاة موسوليني ماذا نتعلم من صعود الفاشية؟

الخميس 08 مايو 2:52 م
ثقافة وفن

إقبال على الكتاب الفلسطيني في المعرض الدولي للكتاب بالرباط

الأربعاء 07 مايو 9:14 م
ثقافة وفن

الشهرة على حساب البراءة.. مسلسل يكشف الثمن النفسي الذي يدفعه الأطفال المؤثرون

الأربعاء 07 مايو 4:06 م
ثقافة وفن

الفلسطيني مصعب أبو توهة يفوز بجائزة بوليتزر للتعليق الصحفي عن معاناة غزة

الأربعاء 07 مايو 2:07 م
ثقافة وفن

رسوم ترامب على الأفلام “غير الأميركية”.. هل تكتب نهاية هوليود؟

الأربعاء 07 مايو 2:04 م
ثقافة وفن

“الديمومة”.. كيف تصمد القضية الفلسطينية أمام النكبات؟

الأربعاء 07 مايو 10:03 ص
ثقافة وفن

تحقيق المخطوطات العربية.. بين إحجام العالم وإقدام الجاهل

الثلاثاء 06 مايو 10:52 م
عرض المزيد

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

العرب اونلاين

2024 © العرب اونلاين.

تصفح الموقع

  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

تابعنا على السوشيال

لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل

2024 © العرب اونلاين.

مرحباً بعودتك!

ادخل الى حسابك بالأسفل

نسيت كلمة المرور؟

استعادة كلمة السر.

رجاءً ادخل اسم المستخدم او بريدك الإلكتروني لإستعادة كلمة السر الخاصة بك.

تسجل الدخول
هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط .