Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

فايننشال تايمز: حرب ضروس تشنها سوريا الجديدة على إرث الكبتاغون

الجمعة 22 أغسطس 12:08 م

“ميتا” تعيد تشكيل فريق الذكاء الاصطناعي للمرة الرابعة | تكنولوجيا

الجمعة 22 أغسطس 11:54 ص

خيسوس: الأهلي أقوى من الموسم الماضي… لكننا مستعدون

الجمعة 22 أغسطس 11:37 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»مسلسل “العتاولة”.. دراما المقاولات وخلطة النجاح المضمونة
ثقافة وفن

مسلسل “العتاولة”.. دراما المقاولات وخلطة النجاح المضمونة

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 23 مارس 9:12 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

هناك أعمال فنية يقرر صناعها اكتشاف مساحات فنية جديدة، سواء في السيناريو أو التصوير أو الإخراج أو أداء النجوم، وهناك أعمال أخرى يختارون الطريق المضمون للوصول إلى الجمهور دون مجازفات تذكر، وهو الاختيار الذي اختاره صناع مسلسل “العتاولة” حيث اعتمدوا على خلطة النجاح المضمونة التي عرفت في الثمانينيات والتسعينيات بسينما المقاولات، والتي تعتمد على غرائز الجمهور ليس أكثر.

وقد اختار المخرج أحمد خالد موسى في “العتاولة” ما يمكن تسميته “الدراما الشعبية” التي تدور في الحارات والأماكن الشعبية، وتمتد إلى صراعات رجال الأعمال الفاسدين وتجارة الآثار والمخدرات والعلاقات غير الشرعية، وكل ما هو مضمون الجماهيرية.

أحداث متوقعة والكثير من التطويل

منذ الحلقة الأولى، يمكن للمشاهد توقع الأحداث القادمة في كل حلقة تالية، ومع ظهور أحمد السقا وزينة والمقابلة التي وقعت بينهما، تذكر الجمهور فيلم “المشبوه” والحب الذي جمع بين عادل إمام وسعاد حسني، ولم يباركه الأخ الذي لعب دوره سعيد صالح في هذا الفيلم، وقام بدوره في “العتاولة” طارق لطفي.

ولم يذكر صناع العمل الارتكاز على فيلم “المشبوه” أو الاقتباس منه، ربما لإبعاد شبح المنافسة مع العمل الأصلي، ظنا منهم أن الجمهور لن يربط بين العملين.

وجاءت أحداث المسلسل بها الكثير من التطويل لتناسب الحلقات الثلاثين، ولكن ليس التطويل والأحداث المتوقعة فقط هي سبب تحول مسلسل الحركة والإثارة إلى عمل فني متوقع، ولكن اختيار الأبطال أيضا لعب دورا كبيرا.

البطولة لمن؟

ظهر أحمد السقا في دور نصار، رجل العصابات، الذي يتوب ويتخلى عن التحالف مع شقيقه خضر “طارق لطفي” من أجل حبه حنة “زينة”. ولم يقدم السقا جديدا في الدور يختلف عن أدواره السابقة، كأنه وجه واحد يرتديه في كل الأدوار ودرجة صوت لا تتغير يقدم بها كل الشخصيات، دون مراعاة للخلفيات المختلفة للشخصيات التي يقدمها.

وظهرت شخصية نصار بصورة سطحية وغير مقنعة مقارنة بأداء طارق لطفي لشخصية خضر الذي جاء مقنعا وواقعيا قادرا على خطف أنظار المشاهدين في كل مشهد يقدمه، خاصة مشهد تذكره لطفولته وتفريق الأب بينه وبين شقيقه، الذي قدمه بصدق كبير حتى أنه توارى تماما في ذلك المشهد ولم يبق سوى خضر الطفل الذي يحمل ذكريات طفولة معذبة.

ولا يمكن تجاهل باسم سمرة الذي قدم شخصية عيسى الوزان بطريقة الشرير الضاحك، مع إضافة جملة متكررة “باي باي من غير سلام” ليتذكر الجمهور شخصيته بهذه الجملة كما اعتاد أن يفعل منذ ظهوره في مسلسل “ذات” في شخصية “عبد المجيد أوف كورس”.

الأدوار النسائية ودراما المقاولات

تنوعت الأدوار النسائية في المسلسل بين شخصيات وأعمار متباينة، قدمت فريدة سيف النصر شخصية سترة، الأم القوية، المتسلطة التي تشبه رئيسة عصابة مكونة من ولديها وأداء وماكياج وملابس مبالغ فيهم، لكن الأداء جاء مقنعا ومناسبا للأجواء الشعبية والخلفية الاجتماعية للشخصية.

زينة التي تعتبر البطلة الأولى للمسلسل، جاء أداؤها ثابتا ونمطيا بالمقارنة بالشخصيات النسائية الأخرى في المسلسل مثل زينب العبد في دور “قطة” التي قدمت دور الفتاة الشعبية بطريقة بسيطة وتلقائية بعيدة عن الافتعال، وهدى الإتربي التي جسدت دور الفتاة الشعبية التي تسعى لتغيير واقعها عن طريق ارتباطها بأي رجل ميسور ماليا يلبي لها طموحها المادي الكبير.

مسلسل "العتاولة"

الدور النسائي الذي أكد على فكرة دراما المقاولات وأكمل الخلطة الشعبية التي يفضلها الجمهور، هو دور نهى عابدين “ديحة” الذي قدم خلطة تذكرنا بأفلام المقاولات أكدتها زوايا التصوير القريبة ومشاهد الرقص، ليلبي المسلسل في النهاية رغبات المتفرج الذي يبحث عن خلطة شعبية بها مشاهد “أكشن” ورومانسية وكوميديا ليضمن النجاح دون مجهود أو تجديد.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

“لقد أحرقوا الخبز”.. أغان من غزة تصنعها التكنولوجيا وتروي الصمود | فن

الجمعة 22 أغسطس 9:54 ص

أغاني الحرب والنزوح في السودان.. نوستالجيا تستذكر عبير الأمكنة

الجمعة 22 أغسطس 3:48 ص

نزاع قضائي جديد بين الحكومة البريطانية وأنصار القضية الفلسطينية

الجمعة 22 أغسطس 1:46 ص

حين تتحول البراءة إلى كابوس.. الأطفال كمصدر للرعب النفسي في السينما

الجمعة 22 أغسطس 12:45 ص

مغني “نيكاب” الأيرلندية يمثل أمام محكمة بريطانية بتهمة دعم “حزب الله” | فن

الخميس 21 أغسطس 10:43 م

باب الفرج في دمشق.. نافذة المدينة على الرجاء ومعلم ناطق بهندسة الهوية

الخميس 21 أغسطس 9:51 م

قد يهمك

سياسة

فايننشال تايمز: حرب ضروس تشنها سوريا الجديدة على إرث الكبتاغون

الجمعة 22 أغسطس 12:08 م

في مساء شتوي بارد من ديسمبر/كانون الأول الماضي، كان أحمد -اسم مستعار لجندي سوري سابق-…

“ميتا” تعيد تشكيل فريق الذكاء الاصطناعي للمرة الرابعة | تكنولوجيا

الجمعة 22 أغسطس 11:54 ص

خيسوس: الأهلي أقوى من الموسم الماضي… لكننا مستعدون

الجمعة 22 أغسطس 11:37 ص

عروض قصر الاواني تخفيضات العودة للمدارس حتى 70%

الجمعة 22 أغسطس 11:17 ص

اختيارات المحرر

كاتب إسرائيلي: نتنياهو وديرمر يفتعلان الذرائع لإطالة الحرب بغزة

الجمعة 22 أغسطس 11:07 ص

تحقيق أميركي يلاحق “إم تي إن” لأنشطتها في إيران وأفغانستان | أخبار

الجمعة 22 أغسطس 11:05 ص

إسرائيل تهدد «حماس» بفتح «أبواب الجحيم» على مدينة غزة

الجمعة 22 أغسطس 10:36 ص

عروض الأثاث المميزة من بيتونيا Baytonia – عرض 24 ساعة فقط | بتاريخ 21 أغسطس 2025

الجمعة 22 أغسطس 10:16 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter