Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض جراند هايبر الرياض الثلاثاء 22-7-2025 اليوم فقط

الإثنين 21 يوليو 11:52 م

الحوثيون يهاجمون بالمسيرات 5 مواقع إسرائيلية

الإثنين 21 يوليو 11:48 م

لوفيغارو: سيناريوهات المزايدات الروسية في حرب أوكرانيا

الإثنين 21 يوليو 11:41 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»مسلسل “مو”.. الصمود الفلسطيني على طريقة أبناء الشتات
ثقافة وفن

مسلسل “مو”.. الصمود الفلسطيني على طريقة أبناء الشتات

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 10 فبراير 5:15 م5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

قد يعتقد المشاهد أنه يعرف تماما، التغريبة الفلسطينية بصمودها الأسطوري واحتفاظها بالحلم باعتبارها سر الحياة ومبتغاها، لكن السردية الفلسطينية تحتاج لملايين الساعات الدرامية والصفحات لرصد تلك التفاصيل المذهلة لبشر أكثر شبها بالأساطير الحية في قدرتهم على الاحتمال، وعشقهم للحياة رغم مرارتها.

وتعد تجربة الفنان الفلسطيني محمد عامر واحدة من تلك التجارب التي سرد خلالها تفاصيل من حكاية النضال والصمود والشتات الفلسطيني في إطار يراوح مكانه بين الضحك والدموع، لكنه يقبض على جمر الحلم ويرفض التنازل عنه حتى لو كان المقابل حياة سهلة.

عرض الجزء الأول من مسلسل “مو” (Mo) في 2022، فيما يُعرض الجزء الثاني حاليًا على منصة “نتفليكس”، ليواصل سرد السيرة الذاتية لبطل القصة.

يبدأ المسلسل برواية قصة لاجئ فلسطيني يصل إلى هيوستن، تكساس، بعدما اضطرت عائلته إلى الفرار من حرب الخليج. يجد “مو” نفسه مضطرا للتوفيق بين العمل، والإيمان، والحياة الأسرية، بينما يواجه تحديات وضعه كلاجئ الذي يؤثر على مختلف جوانب حياته.

رغم أنه يعمل ويعيش مثل أي شخص آخر، لكنه -بسبب ظروف خارجة عن إرادته- لا يملك جواز سفر، ولا يمكنه مغادرة الولايات المتحدة. يتخلى عنه صاحب العمل، مما يجعله عاطلا ويضطر لبيع بضائع مقلدة من سيارته. يوفر زيت الزيتون الذي تصنعه والدته يسرا (فرح بسيسو) في المنزل شريان الحياة للعائلة، ولكن -مثل معظم الأشياء في عالم مو- يصطدم بواقع فوضوي.

تنتهي إحدى مغامرات “مو” في المكسيك أثناء محاولته الفرار من عصابة تهريب البشر. وينطلق الموسم الثاني من المسلسل هناك، حيث يجد محمد النجار نفسه عالقًا في المكسيك، يعمل كمصارع ويعزف مع فرقة موسيقية محلية.

ورغم محاولاته للتأقلم، تظل الأيام ثقيلة عليه، إذ يعيش في المنفى دون وثائق قانونية تمكنه من العودة إلى الولايات المتحدة لحضور جلسة الاستماع الخاصة بلجوئه، بينما يواجه انفصاله عن حبيبته الأميركية المكسيكية، ماريا.

يسلط المسلسل الضوء على الواقع المرعب لعبور الحدود بطريقة غير شرعية والأشخاص اليائسين الذين يحاولون عبورها، ويكثف تصويره للملل والمضايقات التافهة التي تميز “النظام”. ويقدمها بشكل ساخر، يخفف من قتامتها، ويثير ضحك المشاهد لكنه لا يخلو من مرارة.

مقهى الإخوة الأعداء

جمع العمل متناقضات شتى، أولها البطل “مو” الذي حكم القضاء الأميركي بترحيله، مع السماح له بالبقاء لأنه لا يحمل جواز سفر دولة أخرى، وليس آخرها منضدة في مقهى يرتاده عرب ويهود أميركيون، يدافع كل منهم عما يخصه، ويتبنى قضايا بلاده.

جمع العمل بين اللغتين العربية والإنجليزية، و3 ثقافات هي الغربية والعربية واللاتينية، وتم تمثيل كل منهم بأبطال أبرزهم أفراد الأسرة الفلسطينية التي تنتمي إلى الراحل مصطفى النجار الذي خطفه الشتات منذ النكبة، ثم فرّ من الكويت بأطفاله بعد حرب الخليج، إلى هيوستن، ليغير مهنته من مهندس إلكترونيات، إلى بائع في محل، ثم يموت تاركا 3 أطفال وأُما.

قدم محمد عامر دوره بتلقائية آسرة، وخفة روح واضحة، مع كثير من الدموع التي أخفاها عن كل الممثلين وكشفها على جمهوره من خلال الشاشة، ولعل ذلك الصدق الذي يميز أداء محمد عامر ينبع بالأساس من كونها قصته الخاصة فردا وشعبا، لكن الصدق الذي صاحب الرواية كان كفيلا بدفع كل مشاهد إلى التوحد معه والوقوع في حالة حيرة بين الضحك والبكاء.

ولم يشفق صناع العمل على “مو” لكثرة العثرات التي صادفها بسبب الاحتلال الإسرائيلي لوطنه، فدفعوا إليه في دراما العمل بشخص إسرائيلي مدع خطف حبيبته، لتصبح هموم “مو” أكثر تعقيدا وبؤسا.

وجسدت الممثلة فرح بسيسو دور الأم الفلسطينية “يسرا نجار” ببراعة وبساطة، وطرافة أيضا، خاصة في مشهد اللقاء بعد نجاح الأسرة في السفر إلى مسقط رأس الأب والأم ولقاء قريباتها في فلسطين.

واستطاع الممثل عمر إلبا الذي جسد دور الأخ الأكبر المصاب بالتوحد أن ينقل المشاهد إلى مساحة أخرى أضافت بعدا مأساويا للعمل رغم المفارقات المضحكة، وقد أسهم ممثلو الأدوار المساعدة في تشكيل ملامح حالة من الدفء أحاطت بالعمل إجمالا.

مو 2

لغة بصرية صريحة

يقول الشاعر أبو الطيب المتنبئ “لا تشكُ للناس جرحا أنت صاحبه … لا يؤلم الجرح إلا من به ألمُ”، وهذا البيت ينطبق حرفيا على ما قدمه كل من المنتج المصري الأميركي رامي يوسف مع الفلسطيني صاحب الجرح محمد عامر، إذ قدما في مسلسل “مو” لغة البصرية استطاعت أن تأسر المشاهد وتخطفه إلى عالم “مو” الخاص جدا في مجتمع غربي قد يجاوره مكانا لكنه لا يراه أو يشعر به، حيث عكست تفاصيل المكان والأحداث تراثه الثقافي وتجاربه الشخصية.

إنها تلك الخبرة الحياتية، والتعبير المباشر عنها، بدلا من ترك “الآخر” ليعبر عنها بالنيابة، فتخرج مشوهة أو ملوثة بإدراك مغاير أو هوى ممن ينتمون إلى ثقافات أخرى ولا يستطيعون النفاذ إلى عمق التجربة الفلسطينية بخصوصيتها، وبالتالي يصورونها بشكل يختلف عن واقعها.

ويستخدم المصور تيموثي بيرتون الكاميرا المحمولة باليد لخلق إحساس بالواقعية والحميمية، وهو ما ينتج عملا يسمح بتواصل عميق بين الجمهور ومو في رحلته كلاجئ فلسطيني يخوض غمار الحياة في هيوستن.

يلتقط صناع العمل الجمال والدفء اللذين يحيطان باللحظات اليومية من خلال لقطات تفصيلية تعكس الممارسات الثقافية. ويتجلى ذلك في مشاهد والدته، يسرا، وهي تعصر زيت الزيتون يدويا بحنان وعناية، مما يعكس أهمية هذه التقاليد في حياة الأسرة.

كما تسهم الموسيقى في تعزيز هذه الرؤية، حيث دمج المخرج بين أنماط موسيقية متنوعة، تشمل الهيب هوب الأميركي والراب العربي، ليضفي على العمل طابعا مميزا يجمع بين الثقافات المختلفة.

أبناء الشتات ولغة جديدة للصمود

تظهر المشاهدة المتأنية للعمل مرونة الجيل الجديد من الفلسطينيين من خلال حياة أسرة “محمد النجار”، ذلك اللاجئ الفلسطيني الذي كُتب عليه أن يتنقل بين تحديات العيش في هيوستن بولاية تكساس الأميركية.

وتجسد شخصية “مو” المرونة من خلال التكيف المستمر مع ظروفه، ورغم انتظاره للحصول على وضع اللجوء القانوني وافتقاره إلى الوثائق القانونية، فإنه لا يتأخر عن دعم أسرته بالانخراط في أي عمل شريف يدر مالا، مثل بيع البضائع من سيارته وإصلاح المحمول، والعمل بائع فلافل، إنها تلك الإرادة الصلبة الهادئة للتغلب على عثرات الحياة في “اللاوطن”.

يرصد المسلسل أيضًا هوة بين الأجيال صنعتها الغربة والنزوح، ويعكس تاريخ العائلة عمليات نزوح متعددة من فلسطين إلى الكويت، ثم إلى الولايات المتحدة وسعي مو وعائلته للحفاظ على هويتهم الثقافية وتقاليدهم، مثل أهمية زيت الزيتون في تراثهم وواقعهم رغم الاندماج في الاندماج بالمجتمع الأميركي.

ويتناول صناع العمل أزمات الفلسطينيين الأصغر سنا وتفاعلاتهم وعلاقاتهم ونضالهم الشخصي لصنع التوازن بين الحفاظ على الجذور الثقافية والتكيف مع البيئات الجديدة. وذلك عبر تصوير دقيق للتجربة، مع التركيز على موضوعات المثابرة والفخر الثقافي وتكريس الشعور بالانتماء.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

“خطر على الفن المصري”.. أشرف زكي يجدد رفضه مشاركة المؤثرين في التمثيل | فن

الإثنين 21 يوليو 11:32 م

زائر متحف فرنسي يتناول “العمل الفني” المليوني موزة ماوريتسيو كاتيلان | ثقافة

الإثنين 21 يوليو 5:29 م

أزمة فيلم “أحمد وأحمد”.. الأكشن السهل والكوميديا المتكررة | فن

الإثنين 21 يوليو 5:26 م

حي المِسكيّة الدمشقي عبق الورق وأوجاع الحاضر

الإثنين 21 يوليو 4:28 م

أنغام تفتتح مهرجان العلمين بعد تجاوز أزمتها الصحية

الإثنين 21 يوليو 3:24 م

رحيل المفكر السوداني جعفر شيخ إدريس الذي بنى جسرًا بين الأصالة والمعاصرة

الإثنين 21 يوليو 9:22 ص

قد يهمك

متفرقات

عروض جراند هايبر الرياض الثلاثاء 22-7-2025 اليوم فقط

الإثنين 21 يوليو 11:52 م

تقدم جراند هايبر في يوم الثلاثاء 22 يوليو 2025 مجموعة مميزة من العروض الحصرية على…

الحوثيون يهاجمون بالمسيرات 5 مواقع إسرائيلية

الإثنين 21 يوليو 11:48 م

لوفيغارو: سيناريوهات المزايدات الروسية في حرب أوكرانيا

الإثنين 21 يوليو 11:41 م

لماذا لم تُترجم إنجازات منتخب الأردن إلى عقود احترافية لنجومه؟

الإثنين 21 يوليو 11:34 م

اختيارات المحرر

قطر مرشحة لاستضافة النسخة الثانية من مونديال الأندية

الإثنين 21 يوليو 11:09 م

عروض بايك السعودية علي موديلات متنوعة بأقل سعر للتقسيط / الكاش مع مميزات مختلفة

الإثنين 21 يوليو 10:50 م

في غزة فقط يسقط الناس إغماء من الجوع ويموت الأطفال ببطء

الإثنين 21 يوليو 10:47 م

السجن ثلاث سنوات لطالب في كوت ديفوار بتهمة الإساءة للرئيس

الإثنين 21 يوليو 10:41 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter