Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

حكومة السودان تقيّد “واتساب” حفاظا على الأمن القومي | أخبار

الإثنين 21 يوليو 12:37 م

تي آر تي وورلد: من وراء حملات تهجير المسلمين من آسام الهندية؟

الإثنين 21 يوليو 12:30 م

اللاعبون الأكثر خوضا للمباريات في الموسم الماضي

الإثنين 21 يوليو 12:23 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»منصة الأوسكار تتهاوى.. هل انتهى عصر جائزة السينما الأشهر؟
ثقافة وفن

منصة الأوسكار تتهاوى.. هل انتهى عصر جائزة السينما الأشهر؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 01 مارس 12:34 ص5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

ننتظر بعد أيام قليلة حفل توزيع جوائز الأوسكار رقم 97، الجائزة الشهيرة التي بعد 4 سنوات من الآن سيحتفل بقرن كامل من احتفائها بأهم الأفلام السينمائية كل عام، وقد بدأت بالفعل عام 1929. غير أن الأوسكار، التي ظلت لسنوات تكريمًا لا يضاهيه آخر للأفلام والممثلات والممثلين، بدأت مؤخرًا في فقدان أهميتها للعامل الأهم في صناعة السينما، أي المتفرجين.

صدرت العام الماضي، بعد حفل توزيع الجوائز رقم 96، إحصائية لعدد مشاهدي الفعالية على شاشة التلفاز الرسمية، شملت هذه الإحصائية أرقام المشاهدات بالملايين من عام 2000 حتى 2024، لتوضح بالدليل القاطع التدهور الشديد في أهمية الجائزة في عيون المتفرجين، فبعدما قاربت 50 مليون مشاهد (رسمي)، شاهدها العام الماضي 19.5 مليون فقط.

وقد أعلنت أكاديمية علوم وفنون الصور المتحركة، المسؤولة عن تقديم الجائزة، بث الحفل لأول مرة على منصة “هولو” (Hulu) بالتزامن مع عرضه التلفزيوني على قناة “إيه بي سي” (ABC)، في محاولة من الأكاديمية لتوسيع دائرة المشاهدة واستقطاب متفرجين جدد من مشاهدي المنصات. غير أن السؤال الأهم هنا: هل الأزمة فقط في عدد المشاهدات، أم إن الأمر أكثر تعقيدًا، ويتجاوز عدم اهتمام المتفرجين بالجائزة بعد الآن؟ وما الأسباب التي تجعل الأوسكار على وشك الانقراض؟

الأوسكار جائزة عجوز شديدة البياض والعنصرية

كما أن لجائزة الأوسكار تاريخ طويل كواحدة من أشهر الجوائز السينمائية، فإن لها كذلك تاريخًا أطول من الاتهامات الموجهة إليها، والتي تزايدت بشكل مطرد في العقد الأخير. ففي عام 2015 احتج المتفرجون العاديون، فضلًا عن شريحة كبيرة من المشاهير، على مشكلة التنوع العرقي في الأكاديمية، عندما لم يتم ترشيح أي ممثل أو ممثلة من ذوي البشرة الملونة في الفئات الأربع للتمثيل. واستخدم وسم “الأوسكار شديدة البياض” (#OscarsSoWhite) بشكل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي.

بعدها بعامين، ظهر وسمان آخران، أحدهما متعلق بصناعة السينما الأميركية بشكل عام، وهو “أنا أيضًا” (#MeToo)، بعد ثورة عدد كبير من الممثلات والعاملات في الصناعة على استغلالهن أمام الشاشة وخلفها، الأمر الذي قلب العديد من الأوضاع رأسًا على عقب، وجعل الأوسكار بالتالي تظهر كمؤسسة تمثل الرجال البيض العنصريين المستغلين للنساء. وفي العام نفسه، ظهر الوسم الثالث وهو “الأوسكار عجوز للغاية” (#OscarsSoOld)، حيث إن الأعضاء الناخبين في الأكاديمية كبار في السن لدرجة تجعلهم غير قادرين على تمثيل صناعة السينما أو جمهورها. ووفقًا لإحصائية حديثة، فإن 81% من الناخبين في الأوسكار هم من البيض، و67% من الرجال، وذلك ما يؤكد صورة الأوسكار كمؤسسة عتيقة أصبحت لا تمثل سوى صورة باهتة لعصر انتهى.

بالإضافة إلى عدم التوازن في الترشيحات على أساس الجنس، وخاصة في فئات الإخراج والكتابة، فقد أثار غياب المخرجات في الفئات الرئيسية مناقشات مستمرة حول المساواة بين الجنسين في الأوسكار.

وقد حاول بعض الفائزين استخدام خطب قبولهم للجائزة كوسيلة للتطرق إلى قضايا سياسية، مما أدى إلى ردود فعل متباينة من الحاضرين، أي النجوم والنجمات والعاملين والعاملات في الصناعة. فبينما قدّر بعضهم هذه التصريحات، امتعض آخرون. ومن أهم الأمثلة على ذلك خطاب المخرج غوناثان غلايزر، عندما فاز فيلمه “منطقة الاهتمام” (The Zone of Interest) بجائزة أفضل فيلم دولي، حيث وصف فيه الحرب على غزة بالتطهير العرقي المشابه لما قام به هتلر والنازيون ضد اليهود في الهولوكوست خلال الحرب العالمية الثانية. وكما يرى أي مشاهد لخطاب غلايزر، فإن أقل من ثلث القاعة صفقوا بعد ذكر “غزة”، وبدا على البقية التوتر والقلق وعدم القدرة على اتخاذ رد الفعل المناسب.

جائزة لا تهتم بآراء الجمهور

أي الأفلام تُكرِّمها الأوسكار؟ إجابة هذا السؤال قد تُزيل بعض الغموض حول الأسباب التي أدت إلى عدم الاهتمام التدريجي بالأوسكار على مدار السنوات الأخيرة. وبمراجعة سريعة للأفلام الفائزة بجائزة أفضل فيلم -باعتبارها أهم جائزة تقدمها الأكاديمية- نلاحظ أنها حتى بداية العقد الثاني من الألفية، أي ما قبل 2011، كانت أفلامًا كبيرة أو متوسطة الميزانية، من بطولة نجوم محببين، وحققت أرباحًا معقولة، مثل “المغادرون” (The Departed) لليوناردو دي كابريو وجاك نيكلسون، و”ملك الخواتم” (The Lord of the Rings)، وفي التسعينيات أفلام “تيتانيك” (Titanic) و”فورست غامب” (Forrest Gump).

بالانتقال إلى العقد الثاني من الألفية الثالثة، سنجد تغييرًا كبيرًا في نوعية الأفلام الفائزة وحتى المرشحة لجائزة أفضل فيلم، فتحولت إلى أفلام محدودة الميزانية، قليلة الشهرة، بعضها لا يحقق إيرادات، وبعضها بالكاد توازي إيراداته ميزانيته. فعلى سبيل المثال، فاز في 2021 فيلم “كودا” (Coda) الذي حقق إيرادات 2.2 مليون دولار أمام ميزانية 10 ملايين، بالإضافة إلى أفلام مثل “نومادلاند” (Nomadland) و”شكل الماء” (The Shape of Water) التي حققت أرباحًا غير أنها لا تُعدّ أفلامًا محطمة لشباك التذاكر بأي حال من الأحوال.

اتجهت الأكاديمية مؤخرًا إلى تكريم الأفلام الفنية، وهو أمر ليس سيئًا بطبيعة الحال، بل يشجع صناع الأفلام من ناحية، ويرفع من قيمة الجائزة من ناحية أخرى لتصبح منافسة إلى حد ما للمهرجانات السينمائية العريقة مثل كان وفينيسيا وبرلين؛ المهرجانات التي لا تهتم بأسماء النجوم بالصورة نفسها التي تهتم بها بجودة الأفلام وتجديدها في الوسيط السينمائي.

غير أن المتفرج العادي فقد اتصاله بالجائزة والأفلام التي ترشحها، فلم يعد يتشارك مع الأكاديمية الاهتمامات ذاتها، وأصبحت في نظر بعضهم النسخة الأميركية من الأفلام الأوروبية النخبوية. وبالمقارنة -على سبيل المثال- بين السنوات الخمس الأخيرة من حيث عدد مشاهدات حفل توزيع الجائزة، سنجد أن 2024 هي الأعلى مشاهدة، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى تنافس فيلم “أوبنهايمر”، أحد أعلى أفلام السنة إيرادًا، وأكثرها نجاحًا، بينما تسبب عدم ترشيح “باربي” في هجوم شديد على الأكاديمية.

بالإضافة إلى كل ما سبق، علينا بالطبع الأخذ في الاعتبار سطوة كل من المنصات الإلكترونية وتطبيقات التواصل الاجتماعي. فالأولى تقدم على مدار الساعة أعمالًا مختلفة إلى حد كبير عن تلك التي ترشحها الأكاديمية، والثانية تُغذي المتابعين بتفاصيل يومية عن نجومهم المفضلين، وإطلالاتهم في الأماكن المختلفة، وأخبارهم لحظة بلحظة. فلم تعد السجادة الحمراء للأوسكار، أو حتى جوائزها، ذات أهمية مقارنة بتلك الحالة من المتابعة اللصيقة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

رحيل المفكر السوداني جعفر شيخ إدريس الذي بنى جسرًا بين الأصالة والمعاصرة

الإثنين 21 يوليو 9:22 ص

التصوف بالحبشة.. جذور روحية نسجت هوية الإسلام في إثيوبيا

الإثنين 21 يوليو 12:13 ص

“بعد 28 عاما”.. عودة سينمائية مختلفة إلى عالم الزومبي | فن

الأحد 20 يوليو 10:07 م

“مهدد بالانقراض” يمثل فلسطين في فينيسيا ومخرجة تونسية ضمن لجنة الجوائز | فن

الأحد 20 يوليو 9:06 م

قصص “جبل الجليد” تناقش الهوية والاغتراب في مواجهة الخسارات | ثقافة

الأحد 20 يوليو 8:09 م

الصيف في السينما.. عندما يصبح الحر بطلا خفيا في الأحداث

الأحد 20 يوليو 7:03 م

قد يهمك

الأخبار

حكومة السودان تقيّد “واتساب” حفاظا على الأمن القومي | أخبار

الإثنين 21 يوليو 12:37 م

أعلنت الحكومة السودانية اليوم الأحد عزمها تقييد خدمة الاتصال الصوتي والمرئي عبر تطبيق التواصل “واتساب”…

تي آر تي وورلد: من وراء حملات تهجير المسلمين من آسام الهندية؟

الإثنين 21 يوليو 12:30 م

اللاعبون الأكثر خوضا للمباريات في الموسم الماضي

الإثنين 21 يوليو 12:23 م

من “الوحدة 8200” إلى “باراغون”.. كيفية صناعة التجسس السيبراني الإسرائيلي | تكنولوجيا

الإثنين 21 يوليو 12:19 م

اختيارات المحرر

للمرة الأولى منذ بداية القرن… بريطانيا تتجاوز الصين في حيازة السندات الأميركية

الإثنين 21 يوليو 11:57 ص

عروض اسواق الجزيرة الطازج الاثنين 21 يوليو 2025 اليوم فقط

الإثنين 21 يوليو 11:39 ص

عباس يباشر حملة اتصالات دولية لوقف التجويع في غزة

الإثنين 21 يوليو 11:36 ص

خبير عسكري: الاحتلال يضغط على المقاومة باستهداف السكان في دير البلح

الإثنين 21 يوليو 11:29 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter