Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

شاهد.. لامين جمال يستعين بأخيه الصغير للكشف عن قميصه رقم 10

الجمعة 18 يوليو 1:02 ص

كيف عمّق فيلم “الحراس الخالدون 2” أزمة أبطاله بدلا من إنقاذهم؟ | فن

الجمعة 18 يوليو 12:59 ص

يورو السيدات: بونماتي جاهزة «100%» لمواجهة سويسرا

الجمعة 18 يوليو 12:36 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»“ميكي 17”.. خيال علمي وسخرية سياسية أقرب إلى الواقع
ثقافة وفن

“ميكي 17”.. خيال علمي وسخرية سياسية أقرب إلى الواقع

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 22 أبريل 4:44 م5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

جاء المخرج الكوري الجنوبي “بونغ جون هو” الفائز بالأوسكار عن فيلم “الطفيلي” (Parasite) إلى هوليود محملا بكم هائل من السخرية والكاريكاتير، ومسلحا بخيال جامح لم تستطع شركة وارنر براذرز الأميركية الحد منه بعد أن منحته اعتمادا مفتوحا لتقديم فيلم هوليودي إثر فوزه بالأوسكار عام 2019، فبلغت تكلفة فيلمه الجديد “ميكي 17” (Micky 17) أكثر من 118 مليون دولار.

طباعة الإنسان

ترجم المخرج “بونغ” العملية التقليدية التي يتبعها النظام الرأسمالي لاستبدال العمال الذين يعجزون عن الاستمرار لأي سبب إلى عملية خيالية تتسم بالجنون، حيث يتم طباعة جسد الشخص بعد موته باستخدام طابعة ثلاثية الأبعاد، ليعود إلى العمل مجددًا في كل مرة يموت فيها ويُعاد إحياؤه.

تدور أحداث العمل في المستقبل، وتحديدًا في عام 2054، مع التركيز على شخصية ميكي بارنز، الذي يلعب دوره الممثل روبرت باتينسون. ميكي هو عامل “قابل للاستبدال” في مهمة لاستعمار كوكب “نيفلهايم” الجليدي. يتطلب دوره أداء مهام خطرة غالبًا ما تؤدي إلى موته، ليُعاد إحياؤه بفضل تقنية استنساخ متطورة. تعكس هذه الدورة من الموت والبعث الجوانب اللاإنسانية للعمل في ظل الرأسمالية

الرأسمالي الجشع لا يطمح إلا إلى عملية مثل هذه، حيث يتم استبدال العامل بسهولة دون الحاجة للتكاليف المرتبطة بالتأمين والمعاشات. في المقابل، يتيح الطب الاستعماري التجريبي فرصًا لا حصر لها من خلال تعريض “ميكي” لأخطر المخاطر والسموم، وعندما يموت نتيجة لذلك، يتم طباعة جسده مرة أخرى بعد دراسة أسباب موته وصنع اللقاحات اللازمة لتجنبها. يموت ميكي 16 مرة قبل أن يتم طباعة النسخة السابعة عشرة التي تدور حولها أحداث الفيلم.

في إحدى المهام، يعود ميكي من مهمة كان من المتوقع أن يموت فيها، ليكتشف أنه أُعيد طبعه عن طريق الخطأ باسم “ميكي 18”. هذا الخطأ يضعه في موقف قانوني حرج يهدد بإعدام النسختين. يتعين على “كينيث مارشال”، رجل الأعمال وقائد الرحلة الذي يلعب دوره الممثل مارك رافالو، تنفيذ هذا الشرط ضمن موافقة المجلس الحاكم للأرض على الرحلة الاستعمارية إلى كوكب جليدي في الفضاء.

جمع المخرج بونغ جون هو، في العمل المقتبس عن رواية إدوارد أشتون (ميكي 17) بين الخيال العلمي والأكشن والكوميديا، مع لمسة رومانسية في فيلم يبرز تعقيد السرد وذكاء الطرح، مما يعكس توقيع مخرجه. يبدو أن تأخر تنفيذ الفيلم بسبب اضطرابات هوليود في عام 2023، والتي سبقتها جائحة كورونا والإغلاق العام، كان بمثابة فرصة لصناعة عمل مميز. إلا أن الفيلم يواجه معارضة من بعض خصومه من أصحاب الياقات البيضاء ومؤيدي ترامب.

سرد مفاجئ

يبدأ الفيلم بمشهد بائس للبطل ميكي 17 وقد سقط في حفرة ثلجية عميقة، وبدلا من أن ينقذه زميله، يسخر منه ويسأله عن شعور الموت للمرة السابعة عشرة تاركا إياه تحت رحمة البرد، مؤكدا أنه سينتظر النسخة الثامنة عشرة منه، لكن حيوانا غير معروف سابقا يظهر بشكل مفاجئ وبدلا من التهامه يقوم بإنقاذه والدفع به إلى أعلى حتى يعود إلى سفينته الفضائية مرة أخرى.

يعود السارد (بصوت البطل) إلى بداية القصة، حيث يستدعي المخرج الكوري الجنوبي نقطة الانطلاق الدرامية لمسلسل “لعبة الحبار 1”. كما دفعت الديون مجموعة المقامرين الأولى إلى الرهان بالموت كبديل للذل والبؤس، ينطلق البطل ميكي بارنز في رحلة مجهولة للهروب من ديونه إلى كوكب آخر، ليقبل بوظيفة غريبة كـ”قابل للاستبدال”، كما لو كان منديلا ورقيًا أو طبقًا يُستخدم في رحلات التخييم لمرة واحدة ثم يُلقى في أقرب سلة مهملات.

يتعرض ميكي بارنز لسؤال متكرر من المحيطين به عن “شعور الموت”، وفي كل مرة يهرب من الإجابة، باستثناء المرة الأخيرة حين يعلن أنه يكره هذا الشعور بشدة، رغم يقينه بأنه سيعود بعد 20 دقيقة فقط. يعكس هذا السؤال الهوس الدرامي الكوري الجنوبي بالموت وما بعده في العديد من الأعمال الدرامية، لكنه يعرضه من زاوية مختلفة، تتعلق بمحاولة الانتصار على الشيخوخة وهزيمة الموت من خلال الطب في عالم الإمبريالية.

من خلال سرده للأحداث، يثبت بونغ جون هو، استحالة التطابق التام بين كائن وآخر حتى لو كان الاستنساخ هو الحل. يقدم شخصيتي ميكي 17 وميكي 18 ككائنين مختلفين تمامًا في ردود الأفعال والرغبات والطموحات، مما يضطره في النهاية إلى التضحية بأحدهما فداءً لركاب سفينته الفضائية.

****داخلية****فيلم Micky 17 المصدر:IMDB

مارك رافالو وترامب

أثار أداء مارك رافالو لشخصية “كينيث مارشال” ردود فعل واسعة، تبرز خياراته الجريئة والطابع الاستقطابي للشخصية التي يجسدها، فهو يقدم شخصية سياسي فاشل تحول إلى قائد مصاب بجنون العظمة لمهمة استعمار فضائية لكوكب نيفلهايم الجليدي. وتميز أداؤه بمبالغة وسخرية، تعكس صورة كاريكاتيرية لشخصيات سياسية في العالم الحقيقي، وأبرزها دونالد ترامب رغم تصريح يونغ بأن الفيلم مستوحى من مزيج أوسع من السياسيين.

مارشال الذي قدمه رافالو هو طاغية رقيق البشرة ذو سلوكيات مبالغ فيها، لديه أسنان اصطناعية، وشعر مصفف للخلف، وميل إلى الخطب المتضخمة التي يلقيها على أتباعه الذين يرتدون القبعات الحمراء، وقد أضفى رافالو بأدائه طاقة كوميدية جبارة على العمل، وأكد على تنوع أدائه بين شخصية الصحفي المنضبط الثوري التلقائي في “نقطة الضوء” 2015 (Spotlight) وبين “ميكي 17” 2025.

جسد مارك رافالو في الفيلم شخصية الشرير الكاريكاتيرية، وقدّم مزيجًا كوميديًا مع زوجته “إيلفا” التي لعبت دورها الممثلة توني كوليت، حيث أظهر سخافة ولُزوجة الزوجين بطريقة مضحكة ومقززة في الوقت ذاته.

أما بطل العمل، روبرت باتينسون، فقد كان في موقف صعب، إذ كان عليه تجسيد شخصية واحدة ومتعددة في آنٍ واحد، مما يتطلب تغييرات طفيفة في أدائه لكنها مؤثرة، بالإضافة إلى مقاومة هادئة وفعّالة، وكوميديا تجمع بين القوة النفسية والهشاشة في الوقت نفسه.

كان من الضروري أن تحتفظ كل نسخة من ميكي بالذكريات والشكوك والمشاعر، ونجح باتينسون بمهارة في تقديم كل نسخة من خلال التحولات الدقيقة في السلوك، والتغييرات الطفيفة في حركات الجسد، ونبرة الصوت، وحركة العين، ليُحوّله في نسخته الأخيرة إلى رجل يشكك في أهدافه وحياته، بل وفي وجوده نفسه في عالم يختصره إلى مجرد وظيفة.

طرح بونغ جون هو، أسئلته الخاصة من خلال فيلم هوليودي ضخم الإنتاج حقق نجاحًا كبيرًا حتى الآن على المستويين النقدي والجماهيري، مسجلًا اسمه في عاصمة السينما العالمية. وقد استطاعت هوليود أن تختطفه بعد عقود من التجريب السينمائي الكوري الجنوبي، لتحتفظ به ضمن قائمة المبدعين العالميين الذين جاؤوا من خارج الولايات المتحدة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

كيف عمّق فيلم “الحراس الخالدون 2” أزمة أبطاله بدلا من إنقاذهم؟ | فن

الجمعة 18 يوليو 12:59 ص

إطلاق جائزة فلسطين العالمية للشعر في ختام مهرجان ميديين الدولي بكولومبيا

الجمعة 18 يوليو 12:01 ص

ناشطون مصريون يطالبون بإلغاء حفل فرقة ألمانية لتأييدها إسرائيل

الخميس 17 يوليو 10:57 م

بالصور.. تاريخ الطباعة في مدينة القدس

الخميس 17 يوليو 5:56 م

“المدينة ذات الأسوار الغامضة” رحلة موراكامي إلى الحدود الضبابية بين الواقع والحلم | ثقافة

الخميس 17 يوليو 3:54 م

من القائل “قل للمليحة في الخمار الأسود”؟ وما قصته؟ | ثقافة

الخميس 17 يوليو 1:52 م

قد يهمك

رياضة

شاهد.. لامين جمال يستعين بأخيه الصغير للكشف عن قميصه رقم 10

الجمعة 18 يوليو 1:02 ص

حظي مقطع فيديو مؤثر نشره لامين جمال نجم برشلونة الإسباني الشاب بتفاعل كبير، بالتزامن مع…

كيف عمّق فيلم “الحراس الخالدون 2” أزمة أبطاله بدلا من إنقاذهم؟ | فن

الجمعة 18 يوليو 12:59 ص

يورو السيدات: بونماتي جاهزة «100%» لمواجهة سويسرا

الجمعة 18 يوليو 12:36 ص

عروض أسواق العثيم 3 ايام المميزه – من 18 حتى 20 يوليو 2025

الجمعة 18 يوليو 12:17 ص

اختيارات المحرر

“عدالة مُضللة”.. كيف دمرت خوارزميات البريد البريطاني حياة المئات؟ | سياسة

الجمعة 18 يوليو 12:07 ص

ذهب باكستان المعلّق.. ثروات بالمليارات تعوقها الفوضى

الجمعة 18 يوليو 12:05 ص

إطلاق جائزة فلسطين العالمية للشعر في ختام مهرجان ميديين الدولي بكولومبيا

الجمعة 18 يوليو 12:01 ص

تيباس: سننقل خبرات «لاليغا» إلى «ثمانية» لنقل تلفزيوني أكثر جودة

الخميس 17 يوليو 11:34 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter