Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

المصريون في الخارج يصوّتون في انتخابات مجلس الشيوخ

الخميس 31 يوليو 9:04 م

عروض العثيم 3 ايام فقط مستمرة إلى 3 أغسطس 2025

الخميس 31 يوليو 8:44 م

المغرب يرسل مساعدات إنسانية وطبية عاجلة لقطاع غزة

الخميس 31 يوليو 8:42 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»نضال الكلمة السورية من قلب المعتقلات إلى فضاء الشهرة
ثقافة وفن

نضال الكلمة السورية من قلب المعتقلات إلى فضاء الشهرة

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 27 ديسمبر 7:50 م5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

كان السجن هو المعترك والبوتقة التي منها خرج العديد من الكتّاب والروائيين السوريين المعروفين على الساحة العربية الآن، وبعضهم حملتهم كتاباتهم عن المعتقلات على جناحي الشهرة إلى عوالم الأدب والقراء.

ينطبق هذا على الروائي السوري مصطفى خليفة صاحب رواية “القوقعة” الذي اعتقل في المطار وهو عائد من باريس حيث كانت أمه وأبوه في استقباله، بعد أن درس الإخراج السينمائي في فرنسا، لكنه لم يرهما، وخرج من باب آخر على المعتقل وحكم عليه 13 عاما بسبب تقرير دسه عليه زميله عن نكتة قالها وهو في البعثة عن الرئيس حافظ الأسد، ولما أفرج عنه، ذهب إلى البيت ولم يجد أمه وأباه حيث ذهبا لعالم آخر.

وكما يقول الروائي مصطفى خليفة:

“تاريخ سوريا منذ عام 1970، هو تاريخ سجون ومعتقلات وإعدامات ومجازر، ونسبة قليلة من العائلات السورية هي التي لم تكتوِ بهذه النار بشكل أو بآخر”.

وكثير من الكتّاب والأدباء السوريين تعرضوا للمطاردات والتهديدات المتكررة والاعتقالات والملاحقات الأمنية، ولم يستثنِ نظام الأسد أحدا ما بين اعتقالات وتعذيب وتصفيات جسدية داخل المعتقلات وخارجها، منذ حكم حافظ الأسد، إلا أن حجم الوحشية تضاعف بشدّة عقب اندلاع الاحتجاجات الأولى للثورة في 2011، ومن خلال مظاهرات الكتّاب تضامنا مع الشعب قُبض على الكثير منهم، وارتكبت بحق بعضهم جرائم قتل وتصفية جسدية، كان ضحيتها الكاتب أكرم رسلان تحت التعذيب في أقبية أمن النظام في سبتمبر/أيلول (2015) وكانت الوفاة بعد أشهر قليلة من اعتقاله في عام 2013.

دير الزور

وفي قلب مدينة دير الزور، نفذ عناصر النظام إعداما ميدانيا بحق الكاتب والروائي “إبراهيم خرّيط”، عضو رابطة الكتاب السورية مع ولديه سومر وراني وابني أخته، حيث قامت قوات الأمن السورية بتنفيذ حكم الإعدام ميدانيا بالكاتب هو وابنه سومر أمام عائلته وجيرانه بحي القصور بتاريخ 27 سبتمبر/أيلول 2012 عقابا للكاتب على نشاطه السلمي في الثورة السورية وبسبب استنكاره العلني للجرائم التي ترتكبها كتائب الموت الأسدية وشبيحته، وفي نفس الوقت قامت فرق الإعدام في دير الزور بتنفيذ أكثر من 150 عملية إعدام ميدانية، ثم عادت فرق الموت وطاردت الابن الثاني للكاتب راني الخريط وأعدمته هو الآخر ميدانيا أمام نساء الأسرة وجيرانها، وكان شقيقه سومر الخريط طالبا بجامعة الفرات قسم الأدب الإنكليزي، ومن مؤلفات الكاتب إبراهيم الخريط:

  • “القافلة والصحراء” قصص- 1989.
  • “الحصار” قصص- 1994.
  • “قصص ريفية”- 1994.
  • “الاغتيال” اتحاد الكتاب العرب- 1997.

 

وفي 22 نوفمبر/تشرين الثاني 2014، عثر على جثة الكاتب والروائي “محمد رشيد الرويلي” الرئيس السابق لاتحاد الكتاب العرب متفسخة بعد شهرين من اختطافه من قبل مخابرات النظام بدير الزور، فضلا عن اعتقال كل من الفنان والمؤلف محمد أوسو أكثر من مرة بسبب مشاركاته في المظاهرات، وجلال الطويل الذي تعرض للضرب من قبل الشبيحة إثر مشاركته في مظاهرة في حي الميدان الدمشقي.

وكان الاعتداء على فنان الكاريكاتير السوري، علي فرزات، صباح 25 أغسطس/آب 2011، بمثابة منحى جديد في نهج النظام، وما نتج عنه من تكسير وتهشيم أصابع يديه كان مؤشرا خطيرا على ما قد يحدث للسوريين لاحقا.

الفنان على فرزات بعد الاعتداء عليه

أدباء المنفى

أما عن حالات الاعتقال، فالقائمة تطول كثيرا، وتعود إلى فترات مبكرة من عمر الثورة، وقبلها كما جرى مع الشاعر والكاتب فرج بيرقدار في سبتمبر/أيلول 2012:

  • الشاعر والروائي فرج بيرقدار، صاحب كتاب “الخروج إلى النهار” والذي سرد تجربته في كتاب “خيانات اللغة والصمت: تغريبتي في سجون المخابرات السورية” ولد عام 1951 اعتقل للمرة الأولى عام 1978 بسبب مشاركته في إصدار مطبوعة أدبية في جامعة دمشق، ثم اعتقل عام 1987 لانتمائه لحزب العمل الشيوعي، وبعد 6 سنوات أحيل إلى محكمة أمن الدولة العليا الاستثنائية في دمشق التي قضت بسجنه 15 عاما مع الأشغال الشاقة والحرمان من الحقوق المدنية والسياسية، وبعد 14 عاما من الاعتقال نجحت حملة دولية في دفع السلطات السورية للإفراج عنه في نوفمبر/تشرين الثاني 2000.
8- خيانات اللغة والصمت.. تغريبتي في سجون المخابرات السورية.. فرج بيرقدار
  • ياسين الحاج صالح هو كاتب وناقد وباحث ومترجم سوري معارض، وسجين سياسي سابق. ولد في مدينة الرقة عام 1961، واعتقل عام 1980 بتهمة الانتماء إلى تنظيم شيوعي ديمقراطي معارض، ويعيش الآن في إسطنبول.
  • الأديب الشاب حامد عبود من مواليد عام 1987 في دير الزور والذي نشر مجموعته الشعرية الأولى “المطر من السحابة الأولى” عام 2012، كما نشر عام 2017 مجموعته “الموت يخبز كعكة الميلاد”. والتي رشحت لجائزة “الأدب العالمي” الشهيرة، دار الثقافات العالمية في برلين.
  • الشاعر والكاتب السوري عمر قدور، الذي ظهرت له مجموعتان شعريتان و4 روايات، وتم نقل مقتطفات من كتاباته إلى الألمانية، كما يكتب عمر قدور بانتظام في العديد من الصحف والمجلات العربية، وهو من مواليد عام 1966 في قرية “أناب” في حلب، غادر سورية بعد مطاردات عديدة له من قبل عساكر النظام الأسدي.
  • ومن أهم الكاتبات التي نضجت تجربتهن الروائية من داخل المعتقلات هبة الدباغ بروايتها “خمس دقائق فحسب.. تسع سنوات في السجون السورية”.
  • ومبكرا في عهد حافظ الأسد كتبت الأديبة حسيبة عبد الرحمن أواخر التسعينيات روايتها “الشرنقة” عن تجربتها في سجن “دوما”، وحسيبة عبد الرحمن روائية وكاتب وسياسية، أمضت في سجون الحكومة السورية أكثر من 9 سنوات بشكل متقطع، وكتبت أيضا “سقط سهوا” و”تجليات الشيخ جدي”، ورفضت حسيبة عبد الرحمن أن تغادر سوريا بعد أن اشتد الحصار من حولها، كي لا يُقال إنّ أهل “كفرسوسة” طردوا الأقليات.
6- الشرنقة.. حسيبة عبد الرحمن
  • وجاءت روزا ياسين الحسن لتسجل روايتها التوثيقية “نيغاتيف.. من ذاكرة المعتقلات السياسيات السوريات”.
  • والكاتبة الفلسطينية مي الحافظ كتبت “عينك على السفينة” عن تجربة شخصية في السجون السورية.
شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

سواد القدور الخاوية يوثق في لوحات ظلام مجاعة غزة

الخميس 31 يوليو 3:24 م

مسرح يتحوّل إلى صرخة.. عرض “اسمي غزة” يفرض نفسه على كرنفال إسبانيا | فن

الأربعاء 30 يوليو 11:04 م

فلسفة الهجاء.. كيف جسّد العرب الشتم في الشعر والأدب؟

الأربعاء 30 يوليو 9:06 م

فيروز تظهر علنا لتشييع ابنها زياد وتثير حزن المنصات

الأربعاء 30 يوليو 9:02 م

لم يخلع عباءته على مدى ربع قرن.. ما سر ولع يحيى الفخراني بالملك لير؟

الأربعاء 30 يوليو 7:00 م

“أصداء الطوفان”.. حين تصير الكلمة بندقية | ثقافة

الأربعاء 30 يوليو 1:59 م

قد يهمك

الأخبار

المصريون في الخارج يصوّتون في انتخابات مجلس الشيوخ

الخميس 31 يوليو 9:04 م

تستعد أكثر من 100 سفارة وقنصلية مصرية على مستوى العالم لاستقبال المصريين في الخارج، الجمعة،…

عروض العثيم 3 ايام فقط مستمرة إلى 3 أغسطس 2025

الخميس 31 يوليو 8:44 م

المغرب يرسل مساعدات إنسانية وطبية عاجلة لقطاع غزة

الخميس 31 يوليو 8:42 م

كيف قرأ محللون استعداد مناوي للتواصل مع الدعم السريع؟

الخميس 31 يوليو 8:34 م

اختيارات المحرر

كينيا تحتضن أول مؤتمر قاري مخصص لتقنيات الذكاء الاصطناعي في أفريقيا

الخميس 31 يوليو 8:23 م

عروض كيان كافيه الجديد وافل كرانش مقرمش من برا و جوا بـ 7 ريال والحبتين بـ 10 ريال

الخميس 31 يوليو 7:43 م

بدء إجراءات محاكمة 4 من رموز النظام المخلوع في سوريا

الخميس 31 يوليو 7:41 م

أوروبا تعاقب إسرائيل.. إجماع بشأن الضفة وتباين بخصوص غزة

الخميس 31 يوليو 7:33 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter