Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

أتيكو أبو بكر يغادر حزبه الديمقراطي الشعبي ويؤسس جبهة نيجيرية جديدة

الجمعة 18 يوليو 8:34 م

كالكاليست: إغلاق ميناء إيلات انتصار للحوثيين وخسارة اقتصادية فادحة لإسرائيل

الجمعة 18 يوليو 8:26 م

فرق تأهلت رسميا إلى كأس العالم للأندية 2029 منها عربيان

الجمعة 18 يوليو 8:20 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»هكذا قاد حلم الطفولة فاطمة الرميحي إلى نهضة السينما القطرية
ثقافة وفن

هكذا قاد حلم الطفولة فاطمة الرميحي إلى نهضة السينما القطرية

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 12 أبريل 3:37 م4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

تشهد السينما القطرية تطورا ملحوظا في السنوات الأخيرة، إذ نجحت في ترسيخ مكانتها على الخريطة العالمية. بفضل رؤية طموحة ودعم مؤسسي متكامل، استطاعت إيصال السرديات المحلية للجمهور العالمي.

وفي حلقة 2025/4/12 من بودكاست ملهمات في “أثير” (يمكن مشاهدة الحلقة كاملة عبر هذا الرابط) استعرضت الرئيسة التنفيذية لمؤسسة الدوحة للأفلام فاطمة الرميحي، رحلتها المهنية الملهمة في تشكيل المشهد السينمائي القطري والعربي، والتحديات التي واجهتها، والإنجازات الكبيرة التي حققتها المؤسسة على الساحة الدولية.

ونشأت علاقة الرميحي بالفن السابع منذ طفولتها، فكانت رحلاتها العائلية خارج قطر فرصة لارتياد دور السينما التي لم تكن متوفرة في بلدها آنذاك.

وبين الأفلام الهوليودية والبرامج التلفزيونية التي كانت تعرض على القناة الأجنبية القطرية، تشكل شغفها وفضولها لهذا العالم الساحر، حتى إنها كانت تتابع بشغف ما يحدث خلف الكواليس وتفاصيل صناعة الأفلام، وتسهر لمشاهدة مراسم السجادة الحمراء وحفلات توزيع جوائز الأوسكار.

ولم تكن تعلم أن خبرا صحفيا بسيطا في عام 2009 عن إقامة مهرجان سينمائي في الدوحة سيشكل “شرارة” تغير مسار حياتها المهنية بالكامل.

وفتحت مجرد مكالمة استفسار عن هذا المهرجان أبوابا لها لولوج عالم طالما تابعته من بعيد، لتنتقل خلال أسبوع واحد للعمل مع اللجنة المنظمة، ولتسافر بعدها بأسبوعين لحضور أول مهرجان سينمائي في حياتها، إذ وصفت تجربتها حينها بأنها “كطفل يدخل محل حلويات ولا يعرف ماذا يختار”.

تجاوز النظرة التقليدية

لم تكن الطريق معبدة أمام الرميحي، فقد واجهت تحديات جمة خاصة مع النظرة المجتمعية المحدودة للسينما التي كانت تختزلها في كونها وسيلة للترفيه فقط.

وحملت على عاتقها مهمة تغيير هذه النظرة وتوضيح الأهداف الحقيقية للمؤسسة، موضحة أن الدولة اعترفت بهذا المجال كونه مهما وأسست له مؤسسة ومهرجانا، مما يعني أن هناك أهدافا إستراتيجية من وراء هذه المنظومة.

وخلال عملها مع المؤسسة منذ تأسيسها، اكتشفت الرميحي القوة الحقيقية للأفلام في تغيير المجتمعات وتشكيل الوعي وحتى التأثير في القوانين وأنماط الحياة.

إنجازات ملموسة

تمكنت مؤسسة الدوحة للأفلام تحت قيادة الرميحي من تحقيق إنجازات لافتة، فدعمت أكثر من 850 مشروعا سينمائيا من قرابة 75 دولة.

وحققت هذه المشاريع نجاحات باهرة، بمشاركتها في أكثر من 1800 مهرجان سينمائي وحصدها لأكثر من 800 جائزة عالمية.

ويكمن سر نجاح المؤسسة في نهجها لاختيار الأفلام التي تدعمها، إذ تتبنى معايير بسيطة تركز على جوهر القصة وإبداعها وقدرتها على تقديم منظور جديد، متجاوزة الاعتبارات التقليدية كجنس المخرج أو خبرته.

وأثمر هذا النهج الإنساني المتوازن نتائج ملفتة، إذ إن نحو 50% من الأفلام الممولة من المؤسسة من إخراج نساء، دون وجود نظام حصص محدد مسبقا.

شراكات إستراتيجية

ولم تكتف المؤسسة بالدعم المالي للمشاريع السينمائية، بل بنت شبكة علاقات واسعة مع المؤسسات السينمائية العالمية لتعزيز حضور الأفلام القطرية والعربية في المحافل الدولية.

ومن أبرز مبادراتها برنامج “قمرة” الذي يوفر منصة للأفلام في مراحل التطوير وما بعد الإنتاج، ويستقطب خبراء عالميين في صناعة السينما لاكتشاف المواهب ودعم الأعمال الواعدة.

كذلك تشكل الشراكة مع مهرجان جيفوني الإيطالي، أحد أقدم وأكبر المهرجانات السينمائية في أوروبا المتخصصة بسينما الأطفال والشباب، نموذجا للتعاون الدولي، حيث استلهمت المؤسسة القطرية منه فكرة مهرجان أجيال السينمائي الذي يضع الأطفال والشباب في قلب العملية النقدية كمحكمين أساسيين للأعمال المشاركة.

مهرجان أجيال

واستطاع مهرجان أجيال السينمائي خلال 12 نسخة أن يرسخ مكانته كمهرجان عالمي ذي بعد مجتمعي، يعرض أفلاما من شتى بقاع الأرض بلغاتها الأصلية مع ترجمات للعربية والإنجليزية، وما يميزه هو لجنة تحكيمه الرئيسية من الشباب والأطفال بين سن 8 أعوام و25 عاما، موزعين على 3 فئات، كل منها تقيّم مجموعة محددة من الأفلام.

ورغم التساؤلات الأولية التي واجهت المهرجان حول قدرة الأطفال على تقييم الأعمال السينمائية، فإن النتائج أثبتت نجاح هذه التجربة الفريدة من نوعها في العالم العربي.

إذ يعمل فريق متخصص على إعداد المحكمين الشباب من خلال جلسات نقاشية وورش عمل، ويستعين بخبراء في المجالات النفسية والاجتماعية عند تناول أفلام تعالج قضايا حساسة.

وتؤكد الرميحي أن نجاح المهرجان يكمن في الصدق والعفوية والدقة التي تتسم بها تقييمات الأطفال والشباب، مما جعل العديد من المخرجين العالميين يعتبرون مشاركتهم في أجيال من أثرى تجاربهم المهنية.

السينما أداة للتغيير

وتنظر الرميحي للسينما كأداة قوية للتغيير، واصفة إياها بـ”السلاح” في أوقات الأزمات، خاصة في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها المنطقة.

وترى أن من أهم أهداف المؤسسة تصحيح الصورة النمطية المشوهة عن الإنسان العربي والمسلم، وبالأخص المرأة العربية والمسلمة، التي تشكلت على مدى قرن كامل.

وتشدد على أهمية وجود أفلام عربية في المنصات العالمية تروي القصص بأصالتها وعمقها، من منظور أصحابها الحقيقيين، وليس كما يريد الغرب تقديمها، وقد تجلى ذلك في مشاركة 6 أفلام مدعومة من المؤسسة في مهرجان كان السينمائي الأخير، وفوز بعضها بجوائز مرموقة.

ورغم التحديات المتعددة التي تواجه الصناعة، تثق الرميحي في أن للسينما العربية مستقبلا واعدا، مشيرة إلى مفارقة مهمة تتمثل في أن الأفلام العربية غالبا ما تصل للجماهير العالمية أكثر من الجماهير العربية نفسها، وهو تحدٍ تعمل المؤسسة جاهدة على معالجته.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

100 فيلم لا تُنسى.. اختيارات نيويورك تايمز لسينما الألفية الثالثة

الجمعة 18 يوليو 5:14 م

تاريخ الحواس يكشف المنسي من روما القديمة.. الروائح الكريهة لعاصمة إمبراطورية

الجمعة 18 يوليو 1:15 م

أرستقراطية الإحسان.. هل تفيد المساعدات الدولية الفقراء أم تحمي الفساد والطغاة؟

الجمعة 18 يوليو 2:04 ص

كيف عمّق فيلم “الحراس الخالدون 2” أزمة أبطاله بدلا من إنقاذهم؟ | فن

الجمعة 18 يوليو 12:59 ص

إطلاق جائزة فلسطين العالمية للشعر في ختام مهرجان ميديين الدولي بكولومبيا

الجمعة 18 يوليو 12:01 ص

ناشطون مصريون يطالبون بإلغاء حفل فرقة ألمانية لتأييدها إسرائيل

الخميس 17 يوليو 10:57 م

قد يهمك

الأخبار

أتيكو أبو بكر يغادر حزبه الديمقراطي الشعبي ويؤسس جبهة نيجيرية جديدة

الجمعة 18 يوليو 8:34 م

أعلن أتيكو أبو بكر نائب الرئيس النيجيري السابق انسحابه من الحزب الديمقراطي الشعبي المعارض، منهيا…

كالكاليست: إغلاق ميناء إيلات انتصار للحوثيين وخسارة اقتصادية فادحة لإسرائيل

الجمعة 18 يوليو 8:26 م

فرق تأهلت رسميا إلى كأس العالم للأندية 2029 منها عربيان

الجمعة 18 يوليو 8:20 م

هل يوجد «التهاب سحائي» في مصر؟

الجمعة 18 يوليو 7:54 م

اختيارات المحرر

“حلف الدم”.. كيف توظف إسرائيل الطائفة الدرزية في صراعها مع سوريا؟ | سياسة

الجمعة 18 يوليو 7:27 م

الشرطة الهندية تكشف ملابسات وفاة سينغ “أسطورة الماراثون” | رياضة

الجمعة 18 يوليو 7:19 م

تدابير مشددة للجيش لتحييد لبنان عن تداعيات المواجهات في السويداء

الجمعة 18 يوليو 6:54 م

احتجاجات غاضبة في ماليزيا لرفض اعتماد سفير أميركي

الجمعة 18 يوليو 6:32 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter