Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

دواء للسرطان قد يصبح علاجا للعمى

الأحد 20 يوليو 4:42 م

كأس سكونيتسو تحرك شغف كرة القدم بين أسوار سجن سابق في نابولي

الأحد 20 يوليو 4:38 م

عروض الخضروات و الفواكه من أسواق النخبة الاحد 20/7/2025 بأقل الاسعار

الأحد 20 يوليو 4:19 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»ثقافة وفن»هيئة سياحة أوزبكستان: نسعى لتقديم البلاد كمنطقة للتنوير بالعالم الإسلامي
ثقافة وفن

هيئة سياحة أوزبكستان: نسعى لتقديم البلاد كمنطقة للتنوير بالعالم الإسلامي

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 20 يوليو 1:02 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

وسط أجواء انفتاح ثقافي وإستراتيجي متسارع، تُراهن أوزبكستان على ثقلها الحضاري ومخزونها الإسلامي العريق، لتصبح أحد أبرز المقاصد السياحية الجديدة لزوار العالم العربي والإسلامي. فبسبعة مواقع مدرجة في قائمة اليونسكو للتراث العالمي، ومدن تاريخية أسطورية مثل سمرقند وبخارى وخيوة، لا تكتفي أوزبكستان بعرض آثارها، بل تقدم رواية متكاملة عن الذاكرة الإسلامية الحية.

وفي حوار خاص مع الجزيرة نت، يكشف رئيس هيئة السياحة الأوزبكستانية، أوميد شادييف، عن ملامح الرؤية الجديدة لطشقند، التي تسعى لتقديم بلادها كوجهة متعددة الأبعاد: ثقافية، بيئية، دينية، وعلاجية. من منتجعات جبال “تيم جاردن” إلى بحيرات الصيف ومزارات الإمام البخاري والبيروني، إذ لا تُقدّم أوزبكستان نفسها للعالم الإسلامي كذاكرة فقط، بل كمساحة تنوير معاصرة.

وتنشر الجزيرة نت هذا الحوار بمناسبة انعقاد منتدى السياحة الدولي “أوزبكستان-قطر”، قبل بضعة أيام في العاصمة القطرية الدوحة، وذلك بإشراف من لجنة السياحة في أوزبكستان، ودعم سفارة أوزبكستان في قطر.

فما الذي يجعل هذا البلد الواقع في قلب آسيا الوسطى نقطة جذب متجددة؟ وما الذي تقدمه لزوارها من العرب والمسلمين؟ وما أهمية الإرث الإسلامي في بناء هذا الجسر السياحي الجديد؟ الإجابات في هذا الحوار.

  • ما هي خطواتكم لتعزيز أوزبكستان كوجهة سياحية؟

كما تعلم، إن باكستان هي موطن لسبعة مواقع للتراث العالمي، هذه المواقع تم إدراجهم في قائمة اليونسكو. وأدرجت مدينة خيوة كأول مدينة في هذه القائمة المهمة. ومواقع أخرى مهمة مثل مدن سمرقند وبخارى وشهرسبز وممر طريق الحرير الذي يسير عبر 3 مناطق في أوزبكستان. بيد أننا لدينا أيضا مواقع طبيعية مثل “ويسترن صن شاين”، التي تم إدراجها في قائمة التراث العالمي. وهي منطقة جبلية يمكنك رؤية الطبيعة الجميلة فيها وهي قريبة من منطقة توران التاريخية.

من الأسماء فقط، يمكنك أن تدرك الكثير من الأنشطة التي تستطيع القيام بها في أوزباكستان، كالسياحة الطبيعية، السياحة البيئية، والتي تشمل الجبال والمناظر الطبيعية الجميلة.

ولدينا مواقع ثقافية مثل خيوة، وهي أهم مناطق الجذب الرئيسية في أوزبكستان. لأنه ضمن دول العالم الإسلامي، نحن لدينا الثقافة العظيمة، فضلا عن عدد من المواقع التراثية التي تم الحفاظ عليها من القرن الـ12 والقرن الـ13. أما في مناطق أخرى من العالم الإسلامي لسوء الحظ، تم إعادة بناء هذه المباني. ولكننا تمكنا من الحفاظ على تراثنا لسنوات عديدة. لذا فنحن فخورون بأن نقول إن لدينا تراثا إسلاميا كبيرا. ولا يزال هذا التراث محفوظا بطريقة مناسبة، وهذا ما يجذب السياح أكثر من غيره.

  • بماذا تشجع السياح العرب والمسلمين الذين يزورن أوزبكستان؟

نحاول تقديم أوزبكستان بطريقة مختلفة، فبالطبع التراث الثقافي من النقاط المهمة، ولكن في الوقت نفسه، لدينا السياحة الجبلية، ولدينا منتجعات شتوية مثل تيم جاردن وغيرها من المناطق. ولقد بنينا مؤخرا منتجعات جديدة، ونخطط لبناء المزيد التي أعتقد أنها ستكون جاذبة للسياح من الشرق الأوسط، فلدينا بحيرات جميلة يمكن استخدامها خلال العطلات الصيفية. ونحاول تقديم جميع جوانب العروض القائمة على الإنترنت، للمجتمع الدولي.

ونحاول دائما التحدث إلى أصدقائنا من الشرق الأوسط، وكما تعلم، جاء الإسلام إلى منطقتنا وأحدث تنويرا ونهضة كبيرة، ونحن نريد أن نعيد تقديم منطقتنا كمنطقة تنوير، فنحن فخورون بأن نقول إن بلادنا كانت موطنا لأعظم العلماء المسلمين مثل ابن سينا ​​والبيروني والخوارزمي وعلماء آخرين وضعوا أسس الجبر والطب الحالي.

ونشجع أصدقاءنا من العالم الإسلامي على زيارة مواقعنا، ونشيد بالعلماء المهمين الذين قدموا مساهمات كبيرة في تطوير الحضارة الإسلام. فالإمام البخاري مثلا رغم شهرته الكبيرة فإنه لا يزال هناك من لم يزر المكان الذي ولد فيه، أو المكان الذي دفن فيه بالقرب من سمرقند.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

رحلة التشظي ومأساة الشرق الأوسط في “البحر الأسود المتوسط”

الأحد 20 يوليو 7:57 ص

رحيل عادل الترتير.. صاحب صندوق العجب وأيقونة الحكواتيين

الأحد 20 يوليو 12:45 ص

بعد خروجه من العناية المركزة.. الفنان لطفي لبيب يتمسك بقرار الاعتزال ويوضح وضعه الصحي

السبت 19 يوليو 10:44 م

“حنين مطبوع” معرض جماعي يفتح أبوابه في “مطافئ مقر الفنانين” بالدوحة

السبت 19 يوليو 9:46 م

الناقد ليث الرواجفة: كيف تعيد “شعرية النسق الدميم” تشكيل الجمال السردي؟ | ثقافة

السبت 19 يوليو 12:38 م

عرش من حديد وفنون من ذهب.. متحف اللوفر يروي حكاية سلطنة المماليك في باريس

السبت 19 يوليو 11:37 ص

قد يهمك

صحة

دواء للسرطان قد يصبح علاجا للعمى

الأحد 20 يوليو 4:42 م

اكتشف باحثون سنغافوريون أن دواء للسرطان، يمتلك القدرة على علاج سببين رئيسيين للعمى، هما الضمور…

كأس سكونيتسو تحرك شغف كرة القدم بين أسوار سجن سابق في نابولي

الأحد 20 يوليو 4:38 م

عروض الخضروات و الفواكه من أسواق النخبة الاحد 20/7/2025 بأقل الاسعار

الأحد 20 يوليو 4:19 م

إسرائيل تستهدف صيادين حاولوا دخول بحر غزة

الأحد 20 يوليو 4:17 م

اختيارات المحرر

عروض مطعم شرمب أناتومي علي المأكولات البحرية حتي الخميس 24-7-2025 ساعات محدودة

الأحد 20 يوليو 3:18 م

تقديرات إسرائيلية بقرب التوصل لاتفاق بغزة وعائلات الأسرى تطالب بصفقة شاملة

الأحد 20 يوليو 3:17 م

محتجون في ميلان يطالبون بمقاطعة إسرائيل ووقف المجاعة بقطاع غزة

الأحد 20 يوليو 3:09 م

“أعمل هنا لأخسر هناك”.. الريال المنقسم ينهك اليمنيين

الأحد 20 يوليو 3:07 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter