العرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
تسجيل الدخول
فيديو
العرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
تسجيل الدخول
فيديو
العرب اونلاين
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
الرئيسية ثقافة وفن

قلم من أجل العودة.. محمود البسيوني من برج البراجنة إلى جباليا وعينه على “سمسم”

الثلاثاء 09 مايو 8:31 ص
بقسم ثقافة وفن
279 3
A A
0
78
مشاركة
1.6k
مشاهدة
شارك على فيسبوكشارك على تويترشارك على واتساب

غزة- من مخيم برج البراجنة في لبنان إلى مخيم جباليا في غزة، مرورا بدول عربية، يقترب محمود البسيوني من تحقيق حلمه بالعودة إلى قريته المدمرة “سمسم” داخل فلسطين المحتلة عام 1948.

ولد محمود في برج البراجنة عام 1982 لأسرة هاجرت قسرا من قرية سمسم، التي كانت تتبع قرى وبلدات “قضاء غزة” قبل النكبة، وتبعد عن قطاع غزة نحو 15 كيلومترا، ويقول للجزيرة نت “عودتنا إلى غزة مع تأسيس السلطة الفلسطينية في عام 1994، كانت أولى خطوات العودة إلى ديارنا في سمسم”.

في سبعينيات القرن الماضي التحق والد محمود مقاتلا في صفوف القوات الفلسطينية التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية، واضطر كغيره إلى مغادرة لبنان نحو ليبيا، إثر الحصار الإسرائيلي للعاصمة اللبنانية بيروت في عام 1982، وتشتت شمل الأسرة، قبل أن يلتئم مجددا في الجزائر، التي عاش فيها محمود طفولته حتى السادسة عشرة من عمره.

ويرى محمود في هذه التجربة “نكبة صغرى”، ذاقت خلالها الأسرة مرارة الهجرة واللجوء قسرا، وشكلت وعيه المعرفي بالقضية الفلسطينية، ليكبر بذاكرة مشبعة بالكثير من تجارب وحكايات الألم واللجوء الفلسطيني، التي أصبحت مدادا لقلمه، وبوصلة له نحو فلسطين.

ذاكرة الشتات

في قطاع غزة، حيث استقر به الحال في مخيم جباليا أحد أكبر مخميات اللاجئين وأكثرها اكتظاظا، تزوج محمود وأنجب 5 أبناء، 4 من الذكور وابنته الوحيدة “بسملة”، ويقول “حياتي في مخيم جباليا أعادت لي ذاكرتي المشبعة بمشاهد الانتفاضة الكبرى، التي انطلقت شرارتها من هذا المخيم عام 1987، وكنت وقتها طفلا في الجزائر، أتابع أحداثها، وأتمنى لو كنت أحد أطفالها الذين كان يطلق عليهم أطفال الحجارة”.

رسخت الانتفاضة في ذاكرة محمود معالم وطن لم يره قط، وساعدته ملكة الكتابة في ما يسميها “المشاركة الوجدانية” في مقاومة الاحتلال، ليسخر قلمه مبكرا للكتابة شعرا ورواية عن هموم الشعب الفلسطيني المشرد في أصقاع المعمورة، فكتب عن الهجرة والنكبة، وعن حق العودة، ومعاناة اللاجئين، والفصل العنصري الإسرائيلي، والكثير من عناوين سردية الألم والمعاناة الفلسطينية.

محمود ووالده لم يشهدا “سمسم” ولم يعايشا أحداث النكبة الفلسطينية، فوالده من جيل ما بعد النكبة، وهو من أطفال مخيمات اللجوء والشتات خارج فلسطين، ويقول عن ذلك “كنت طوال الوقت أشعر أن المكان ليس مكاني.. مكاني هناك حيث فلسطين، والأطفال الرجال يقاومون المحتل بالحجر والمقلاع”.

قلم نحو فلسطين

تحقق لمحمود ما كان يحلم به بالعودة إلى فلسطين، أو إلى جزء منها، لا يبعد سوى بضعة كيلومترات عن بلدته الأصلية، ويفصله عنها السياج الأمني الإسرائيلي المحيط بالقطاع من الناحيتين الشمالية والشرقية.

محمود البسيوني العودة إلى غزة قربتني من حلمي بالعودة إلى سمسم-رائد موسى-الجزيرة نت

ويقول “فاتني قطار الانتفاضة الأولى، فوجدت في القلم سبيلا للتعبير عن نفسي وقضيتي، وعلى مدار أكثر من 20 عاما كتبت في كل شيء يخص فلسطين، شعرا ورواية، فكل فنون الأدب يمكن أن تشكل مقاومة للاحتلال، وبإجادتها يكون تأثيرها يعادل الرصاص. وبالحبر والدم سنبقى نكتب لفلسطين”.

ليس بالضرورة أن نحمل جميعا البندقية، لكن على كل منا أن يقاوم من موقعه، وبما يمتلك من أدوات ومهارات، وفق محمود الذي يضيف “الطريق نحو تحرير فلسطين يمر عبرنا جميعا”.

امتشق محمود قلمه، وكتب في الشعر ديواني “حديث المجدلية” و”أضغاث عتاب”، وفي الرواية كتب “أعجاز حب خاوية” و”وطن”، ومسرحية “حلم العودة” وقام بتجسيد أدوراها أطفال من لاجئي المخيمات في غزة.

في الشعر تناول محمود الغربة الناجمة عن التشتت والهجرة القسرية من فلسطين إبان النكبة، من دون أن ينسى في قصيدته “ماء وملح” معاناة نحو مليون فلسطيني خاضوا تجربة الاعتقال في سجون الاحتلال الإسرائيلي منذ عام 1967، ولا يزال آلاف منهم يقضون زهرات أعمارهم وراء القضبان، ويتخذون من أمعائهم الخاوية سلاحا للدفاع عن كرامتهم وحريتهم.

وفي ثلاثية “أعجاز حب خاوية”، ركز الجزء الأول منها على سياسة الفصل العنصري التي تفرضها سلطات الاحتلال الإسرائيلي وحوّلت الأراضي الفلسطينية إلى “كانتونات” تعزلها الحواجز والجدران، فيما الجزء الثاني الذي يعكف محمود على طباعته بعنوان “بين الكاف والنون” يقارب بين أحداث حصار بيروت في عام 1982، وما شهده حي الشجاعية شرق مدينة غزة من مجازر إسرائيلية خلال الحرب الثالثة على غزة في عام 2014.

محمد الشاعر الكلمة تؤلم المحتل كما الرصاصة في بندقية المقاوم-رائد موسى-الجزيرة نت

الكلمة رصاصة

يقول محمود إن الفلسطيني سفير لقضيته، ينبغي أن يجيد التعبير والدفاع عنها من موقعه، والكلمة لدى المبدع تعادل الرصاصة في بندقية المقاوم، وهي أمانة يجب أن يحرص عليها، ويتفق معه في ذلك صديقه “محمد الشاعر”، ويقول “قديما كانت الكلمة إعلان حرب، تحرك جيوشا، وتندلع بسببها الحروب”.

ويؤمن محمود على حديث صديقه، ويقول “الاحتلال يدرك قيمة الكلمة، ويحارب المبدعين الفلسطينيين في غزة بمنعهم من السفر، ويعرقل وصول كتبهم من الخارج، وهذا ما حدث معي وآخرين، عندما رفض منحنا التصاريح اللازمة للمشاركة في معرض فلسطين الدولي للكتاب في رام الله العام الماضي”.

وقال محمد وهو مدرس لغة عربية، ينحدر من أسرة “الشاعر” اللاجئة من بلدة الفالوجا، وله من اسمها نصيب لموهبته في نظم الشعر “بالكلمة والوحدة الوطنية نقترب أكثر من تحقيق حلمنا بالعودة إلى ديار الآباء والأجداد”.

شارك31تويت20ارسالشاركارسال

مقالات ذات صلة

ثقافة وفن

النسخة السعودية من “أمي”.. دراما تروي معاناة الطفولة والأمومة

الخميس 08 مايو 9:15 م
ثقافة وفن

انطلاق فعاليات الدورة الرابعة والثلاثين لمعرض الدوحة الدولي للكتاب

الخميس 08 مايو 8:00 م
ثقافة وفن

بعد 80 عامًا من وفاة موسوليني ماذا نتعلم من صعود الفاشية؟

الخميس 08 مايو 2:52 م
ثقافة وفن

إقبال على الكتاب الفلسطيني في المعرض الدولي للكتاب بالرباط

الأربعاء 07 مايو 9:14 م
ثقافة وفن

الشهرة على حساب البراءة.. مسلسل يكشف الثمن النفسي الذي يدفعه الأطفال المؤثرون

الأربعاء 07 مايو 4:06 م
ثقافة وفن

الفلسطيني مصعب أبو توهة يفوز بجائزة بوليتزر للتعليق الصحفي عن معاناة غزة

الأربعاء 07 مايو 2:07 م
ثقافة وفن

رسوم ترامب على الأفلام “غير الأميركية”.. هل تكتب نهاية هوليود؟

الأربعاء 07 مايو 2:04 م
ثقافة وفن

“الديمومة”.. كيف تصمد القضية الفلسطينية أمام النكبات؟

الأربعاء 07 مايو 10:03 ص
ثقافة وفن

تحقيق المخطوطات العربية.. بين إحجام العالم وإقدام الجاهل

الثلاثاء 06 مايو 10:52 م
عرض المزيد

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

العرب اونلاين

2024 © العرب اونلاين.

تصفح الموقع

  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

تابعنا على السوشيال

لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل

2024 © العرب اونلاين.

مرحباً بعودتك!

ادخل الى حسابك بالأسفل

نسيت كلمة المرور؟

استعادة كلمة السر.

رجاءً ادخل اسم المستخدم او بريدك الإلكتروني لإستعادة كلمة السر الخاصة بك.

تسجل الدخول
هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط .