Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض ابراج هايبر ماركت الطازج الاحد 15/6/2025 لمدة 3 ايام

الأحد 15 يونيو 12:17 ص

إعلام إيراني يؤكد أسر طيار إسرائيلي بعد إسقاط مقاتلة “إف-35”

الأحد 15 يونيو 12:15 ص

تقرير إسرائيلي: رفح مُحيت وهي ليست المدينة الوحيدة التي أبادها الجيش

الأحد 15 يونيو 12:08 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»اقتصاد»الحرب تعيد تشكيل أسواق غزة.. تجار جدد وزبائن يبحثون عما يسد رمقهم
اقتصاد

الحرب تعيد تشكيل أسواق غزة.. تجار جدد وزبائن يبحثون عما يسد رمقهم

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 24 نوفمبر 5:08 م5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

غزة – أجبرت الحرب التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة، الأسواق على اتخاذ شكل مختلف عن المألوف، كما أوجدت طائفة جديدة من التجار.

ومع نفاد أو شحّ البضائع، في الأسواق وسط وجنوبي قطاع غزة، أغلقت غالبية المتاجر أبوابها؛ لكن “حركة السوق” التي لا تعترف بالفراغ، استبدلت التجار التقليديين، بآخرين جدد، افترشوا الأرصفة وملأوا الشوارع، عارضين بضائع يسيرة حصلوا عليها بطرق متعددة.

ومنح مئات الآلاف من “النازحين” الذين تقطعت بهم السُبل، بعد أن أجبرتهم إسرائيل على مغادرة منازلهم في شمالي القطاع، الأسواق زخما كبيرا، حيث يجوب هؤلاء الشوارع بحثا عما يسد رمقهم ويلبي حاجات عائلاتهم المشردة في مراكز الإيواء.

الخبز أولا

يعدّ البحث عن الخبز، أو الطحين “الدقيق”، الهم الأكبر للسكان، وقد نفد من الأسواق بشكل كامل.

وتعتمد الأسواق حاليا على الطحين الذي توزعه وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا” على السكان، حيث يعمد كثيرون إلى بيعه بعد تسلمه، بغرض الحصول على المال لشراء مستلزمات أخرى.

ويسعى أبو عمر دوّاس لتلبية حاجة السكان من الخبز، من خلال طهيه بواسطة الحطب.

ولا يعدّ مشهد أبي عمر وهو يطهو على نار الحطب مألوفا، حيث كان الخبازون يستخدمون الغاز في إنتاج الخبز، قبل الحرب.

وبينما كان مشغولا بتعبئة الأرغفة الطازجة، في مواجهة طابور من الزبائن اصطفوا للشراء، يقول أبو عمر للجزيرة نت “نجد صعوبة كبيرة في إيجاد الطحين، ولم يتبق عندي سوى كيسان منه وبعدها سأغلق وأتوقف عن البيع”.

الحطب سلع قديمة مستجدة

وبات مشهد باعة الحطب مألوفا في الأسواق، فبعد أكثر من 45 يوما من الحرب، نفدت كل إمدادات الغاز، ولم يعُد أمام السكان سوى العودة للطهي على الخشب كما كان يفعل أجدادهم.

وعلى عربة يجرها حمار، جمع زكريا بركة، كمية لا بأس بها من الحطب، كي يبيعها في سوق دير البلح الرئيس.

يقول زكريا للجزيرة نت “نبيع الحطب بالكيلو، أشتري الكيلو بشيكل واحد، وأبيعه بشيكلين”.

ويضيف “هذه مهنة جديدة، فالكل يجمع الحطب والورق وحتى البلاستيك، وكل شيء قابل للاشتعال ويُستخدم للطهي.. الناس تريد أن تبقى على قيد الحياة”.

البسكويت بديلا عن الخبز

وبشكل واسع ينتشر باعة البسكويت، خاصة المحشو بعجوة التمر، في كل أسواق وسط وجنوبي القطاع، حيث يعده السكان البديل الأول لغياب الخبز.

وبينما كان الشاب سند سعد، يصفّ حبات من البسكويت، قال للجزيرة نت “الناس تأكله بدلا عن الخبز، كيس الطحين مفقود، لذلك يبحث الناس عن هذا النوع من البسكويت”.

ويضيف “أشتري الكرتونة منه بـ31 شيكلا وأبيعها بـ 35 شيكلا، وأربح حوالي 4 شواكل”.

وعلى بعد أمتار من سند، كان محمد أبو سماحة يبيع نوعا آخر من البسكويت المحشو بالشوكلاتة، وسط إقبال كبير للغاية من الزبائن.

وذكر محمد أبو سماحة في حديثه للجزيرة نت أن سر إقبال المواطنين على البسكويت، يتمثل في كونه بديلا عن الخبز، ولا علاقة له بالبحث عن “الرفاهية”، كما في الأوقات العادية.

الزعتر رهان رابح

ويبدو أن رهان الشاب إبراهيم الكحلوت على بضاعة “الزعتر”، كان صائبا، أمام الإقبال الكبير من جانب الزبائن.

ويقول للجزيرة نت “اخترت الزعتر لأنه مطلوب من الناس في ظل عدم وجود الطعام، فالناس يحشونه بالخبز ويأكلونه”.

ويضيف أنه حاصل على دبلوم في “الوسائط المتعددة”، ولم يعمل مسبقا في التجارة، ويضيف “أعمل هنا لأن أهلي يحتاجون المال للعيش، خاصة أن لدينا في المنزل ضيوفا نازحين من مناطق أخرى، وهذا يزيد من احتياجات المنزل”.

مشهد بيع المياه المعدنية على الأرصفة بات مألوفا نظرا للحاجة الماسة لمياه الشرب النظيفة

السقّا لم يمت

رغم أن مشهد بائعي المياه، ليس جديدا في غزة، فإن بيع قوارير المياه المعدنية على الأرصفة يعدّ جديدا بالكلية.

وقد وجدت هذه القوارير، التي دخلت إلى غزة ضمن المساعدات طريقها للبيع في الأسواق.

ورغم ارتفاع أسعارها يقبل المواطنون على شرائها بسبب أزمة مياه الشرب الكبيرة التي يشهدها القطاع.

ويقول صُبح “أشتري الكرتونة (عشرة قوارير) بـ 18 شيكلا وأبيعها بـ 20 شيكلا”.

وتعيش غزة أزمة كبيرة في مياه الشرب نظرا لانقطاع الكهرباء ونفاد الوقود اللازم لتشغيل الآبار الجوفية ومحطات التحلية.

ويلفت صُبح إلى أنه نازح من بلدة بيت لاهيا شمالي القطاع، ولجأ للتجارة بالمياه، بغرض كسب الرزق وإعالة أسرته.

سوق البالة يزدهر

ربما كان كثيرون من الفلسطينيين يتحرجون في السابق من دخول متاجر الملابس المستعملة المعروفة باسم “البالة”، لكن الظروف القاسية التي يعيشونها الآن جعلتهم يكسرون حاجز الخجل.

فعلى أحد الأرصفة بسوق دير البلح، كان العديد من النساء يقلّبون كومة من الملابس المستعملة بحثا عمّا يلزمهم.

ويقول النازحون، إنهم اضطروا للخروج من منازلهم دون إحضار ملابس تكفيهم، بالإضافة إلى أن إقبال فصل الشتاء فاقم من مشكلانهم.

ويقول البائع ياسر الغرابلي من حي الشجاعية بغزة، إنه اشترى هذه الملابس المستعملة “البالة” من مدينة رفح.

ويضيف للجزيرة نت “أنا في الأساس خياط ولست بتاجر، لكن أعمل حاليا في التجارة لتوفير المال لأسرتي النازحة هنا”، مضيفا “أبيع القطعة بنصف شيكل فقط”.

حرب دون قهوة

كان مشهد آلة تحميص البُن في أحد الشوارع المتفرعة من سوق دير البلح غريبا، بعدما فُقدت بشكل شبه كامل منذ الأسابيع الأولى للحرب.

يقول مالكها سعيد زياد عن كيفية توفير الغاز اللازم لتشغيل الآلة وتحميص البُن، إنه غامر بتحويلها للعمل على نار الحطب بدلا عن الغاز.

تحميل آلة تحميص البن للعمل على الحطب وأدى ذلك لخرابها لكنه لا يبدي أي ندم على ذلك

ولم تنجح مغامرة سعيد، حيث أدى ذلك إلى تعطيل الآلة التي سبق أن اشتراها بـ18 ألف شيكل.

ورغم تعطيل الآلة، لا يبدي سعيد أي ندم على ذلك كما يقول، مضيفا بسخرية باللهجة المحكية “غير ندمان، خلي الشعب يعيش ويشرب قهوة.. حرب وقلة كيف؟!”.

ورغم توفير سعيد القهوة للناس، فإنها ليست في متناول أيدي الجميع، حيث تضاعف سعرها أكثر من مرة، ويرجع ذلك إلى التكلفة العالية لتصنيعها.

ويشرح قائلا “تكلفني الأوقية 27 شيكلا وأبيعها بـ 30″، وبحزن يختم  حديثه للجزيرة نت “هذه آخر كمية من البُن، بعد الآن ستكون الحرب بلا قهوة”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

هل تعوض أوبك بلس أي نقص محتمل في إمدادات النفط الإيراني؟

الأحد 15 يونيو 12:05 ص

قلق بالأسواق الإيرانية بعد ضربات إسرائيلية والتومان يهوي ومخاوف من تصعيد طويل

السبت 14 يونيو 10:03 م

نظرة على قطاع الطاقة والبنية التحتية في إيران

السبت 14 يونيو 9:02 م

مصر توقف إنتاج الأسمدة بعد تعطل واردات الغاز من إسرائيل

السبت 14 يونيو 7:00 م

هل تصمد أسواق النفط أمام الضربة الإسرائيلية لإيران؟

السبت 14 يونيو 5:59 م

مضيق هرمز يعود إلى صدارة اهتمام أسواق النفط

السبت 14 يونيو 3:57 م

قد يهمك

متفرقات

عروض ابراج هايبر ماركت الطازج الاحد 15/6/2025 لمدة 3 ايام

الأحد 15 يونيو 12:17 ص

عروض أبراج هايبر ماركت الأحد 15 يونيو 2025 تشمل تخفيضات مميزة على تشكيلة من الفواكه…

إعلام إيراني يؤكد أسر طيار إسرائيلي بعد إسقاط مقاتلة “إف-35”

الأحد 15 يونيو 12:15 ص

تقرير إسرائيلي: رفح مُحيت وهي ليست المدينة الوحيدة التي أبادها الجيش

الأحد 15 يونيو 12:08 ص

هل تعوض أوبك بلس أي نقص محتمل في إمدادات النفط الإيراني؟

الأحد 15 يونيو 12:05 ص

اختيارات المحرر

عروض ميرا مارت جدة الاسبوعية الاحد 15/6/2025 | تخفيضات يونيو الكبري

السبت 14 يونيو 11:16 م

الاحتلال يغلق الضفة لليوم الثاني وإصابة فلسطينييْن بقباطية وطولكرم

السبت 14 يونيو 11:14 م

لماذا قررت إسرائيل تغيير قواعد الحرب مع إيران؟ هل السر إيال زامير؟

السبت 14 يونيو 11:07 م

عروض الصندوق الاسود صفحة واحدة علي الاجهزة الكهربائية مع كاش باك 25%

السبت 14 يونيو 10:15 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter