Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض ليان هايبر ماركت الاسبوعية الاربعاء 27 اغسطس 2025 | تخفيضات نهاية الاسبوع

الثلاثاء 26 أغسطس 6:59 م

كاتس: سنواصل حماية الدروز في سوريا

الثلاثاء 26 أغسطس 6:58 م

مكتب بوتين السري للحرب السيبرانية في قلب لندن

الثلاثاء 26 أغسطس 6:50 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»اقتصاد»العدوان على غزة يُشعل أسعار السلع في إسرائيل
اقتصاد

العدوان على غزة يُشعل أسعار السلع في إسرائيل

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 29 أكتوبر 11:13 ص5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

الناصرة – منذ اليوم الأول للعدوان على قطاع غزة ومع إعلان حكومة الاحتلال حالة الحرب، يتعرض الاقتصاد الإسرائيلي لتأثيرات سلبية، كما توقفت الوزارات والمؤسسات الحكومية عن تقديم خدماتها في الجوانب المدنية، وتم تعليق المدارس والتحوّل بعدها للتعلم عن بعد في بعض المناطق، وتأجيل افتتاح السنة الدراسية في الجامعات لأكثر من شهر قابل للتجديد.

وشهد الاقتصاد الإسرائيلي منذ بداية العدوان تأثرا سلبيا واضحا، حيث سجلت بورصة “تل أبيب” انخفاضا تدريجيا في أسهمها، مع تراجع واضح للشيكل مقابل الدولار.

ومن أسباب هذا التراجع الحاد، توقف كافة الشركات والمصانع والورشات في جنوب إسرائيل، بالإضافة لانخفاض معدل استيراد البضائع والمواد الخام من الخارج، وخصوصا أن الميناء التجاري الرئيسي في البلاد هو ميناء حيفا الواقع في الشمال، ولا يبعد أكثر من 40 كيلومترا عن الحدود الشمالية مع لبنان، التي تشهد توترا متصاعدا منذ بداية العدوان.

وكان صندوق التعويضات في إسرائيل، قد كشف أن إجمالي الخسائر التي لحقت بالممتلكات خلال الأسبوع منذ بداية “طوفان الأقصى” في 7 أكتوبر/تشرين الأول الجاري، يبلغ نحو 373 مليون دولار، مما يضاهي خسائر تل أبيب في الحرب التي شنتها على لبنان عام 2006، وهو ما يدفع للتساؤل عن كيفية تأثر الاقتصاد في حال اشتعال جبهات أخرى غير قطاع غزة.

ارتفاع الأسعار

ينعكس هذا الضرر الاقتصادي بشكل مباشر على الأسعار داخل إسرائيل، وخصوصا السلع الأساسية والمواد الغذائية التي ارتفع سعرها بشكل ملحوظ منذ بداية العدوان.

وفي هذا السياق، قال محمود طاهر -صاحب ملحمة في مدينة أم الفحم- إن الأسعار ارتفعت بشكل جنوني وغير مسبوق في مجال عمله، وهذا بسبب توقف الاستيراد بفعل الحرب الحالية، مضيفا “على سبيل المثال، كان سعر طن العلف قبل الحرب 1500 شكيل واليوم يتراوح بين 2700-2800 شكيل، يعني نتحدث عن زيادة الضعف، ومثال آخر، كيلو لحم العجل قبل الحرب كانت 17 شكيل اليوم 25 شكيل”.

وفي حديثه للجزيرة نت، تابع طاهر قائلا “مع إعلان حالة الحرب والتحذيرات الأمنية، اندفع المواطنون بشكل عشوائي لشراء كميات كبيرة من المواد التموينية، مما خلق نقصا حادا بمواد أساسية مثل الطحين والسكر”.

جنود الاحتياط

ويعود هذا الارتفاع في الأسعار لأسباب أخرى، مثل استدعاء نحو 360 ألفا في احتياط جيش الاحتلال، وتم تسخير كافة جهود المؤسسات ذات الشأن والشركات الكبرى في إسرائيل لتوفير المواد الغذائية اللازمة لجنود الاحتياط كأولوية على الجميع.

وهذا ما أكدّه الشاب أيهم إغبارية أثناء تسوقه في مدينة أم الفحم، حيث قال “لم أشهد ارتفاعا في الأسعار كهذا من قبل، بالاضافة لنفاد المواد التموينية من المحلات التجارية، حيث واجهت صعوبة في أن أجد طحينا في المدينة، وعندما وجدته كان سعره مرتفعا لأكثر من 50%، وهذا الارتفاع ممكن أن نلاحظه في كافة السلع الأساسية”.

وفي حديثه للجزيرة نت، أضاف إغبارية عدة أسباب لهذا الارتفاع الحاد في الأسعار، ومن أهمها أن كميات كبيرة من المواد التموينية يتم إرسالها لقوات الجيش على الجبهات.

وحسب موقع “والا” الإسرائيلي، فقد أظهر استطلاع أجراه معهد أبحاث “البيع بالتجزئة” ارتفاع الأسعار في جميع الشبكات التجارية، ووجد الاستطلاع -الذي شمل فحص ما يقرب من 300 منتج- أن الشبكة التجارية التي شهدت السعر الأعلى كانت “يوهانوف”، إذ زادت الأسعار بنسبة 10.25%، تليها شبكة “رامي ليفي” بزيادة 9.72%، وشبكة “كارفور” بارتفاع 7.49% في المتوسط، في حين شهدت شبكة “شوفرسال” قفزة بنسبة 6.48%.

وتشمل الزيادة في الأسعار مجموعة واسعة من المنتجات، بينها منتجات التنظيف والغسيل، والقهوة، والمنتجات الغذائية بأنواعها، والحفاضات، والمشروبات الغازية والكحولية، بالإضافة إلى الخضروات المجمدة، والملح، والسكر البني، والأرز وعدد من المنتجات الأساسية.

من جهتها، أوضحت الاقتصادية شيرا سبير -في تقرير لها بصحيفة “غلوبس” الإسرائيلية- أن قفزة بنسبة 44% سُجلت في حجم المعاملات في تجارة الجملة وصناعة المواد الغذائية، ويرجع ذلك إلى التبرعات والمساعدات المقدمة لسكان الجنوب -الذين تم إجلاؤهم- ولجنود الجيش الإسرائيلي.

وقبل أيام رجح مسؤول كبير في وزارة المالية الإسرائيلية، أن بلاده ستضطر لإنفاق مبالغ كبرى لتمويل الحرب ضد المقاومة الفلسطينية عما قدره بنك إسرائيل هذا الأسبوع، مشيرا إلى أن التكلفة تقترب من 50 مليار دولار.

وكان البنك المركزي الإسرائيلي توقع أن يبلغ عجز الموازنة في 2023 مستوى 2.3% من الناتج المحلي الإجمالي و3.5% في 2024، في حال بقي الصراع مقصورا على قطاع غزة ولم يمتد لجبهات أخرى والذي سيؤدي إلى تفاقم الوضع الاقتصادي.

 

خاصة للجزيرة نت من سوق مدينة أم الفحم بالداخل الفلسطيني

غياب الأيدي العاملة

وبجانب الأسباب السابقة لاتفاع الأسعار، يعاني السوق الإسرائيلي من نقص كبير بالأيدي العاملة في مصانع المواد الغذائية ومجال الزراعة، حيث أغلب العمال الفلسطينيين داخل الخط الأخضر لا يذهبون للعمل خلال فترة الحرب، بسبب الوضع الأمني السيئ في الجنوب والمركز وبالمناطق القريبة مع الحدود اللبنانية، وأيضا بعد تصاعد وتيرة العنصرية والاعتداءات تجاه العمال الفلسطينيين في البلاد، وإعلان بعض البلديات منع دخول العمال العرب للعمل في مناطق نفوذها، مثل بلدية “روش هعاين” في مركز إسرائيل.

بالاضافة إلى منع العمل داخل إسرائيل خلال فترة العدوان لقرابة 130 ألف عامل من الضفة الغربية، ومعظمهم يعملون في مجالي الزراعة والبناء، مما دفع وزير الاقتصاد الإسرائيلي نير بركات إلى السعي لتمرير قرار حكومي بجلب 160 ألف عامل أجنبي -خاصة من الهند- ليحلوا مكان العمال الفلسطينيين من الضفة الغربية.

وقال أحمد محاميد –أحد المتسوقين- إن ارتفاع الأسعار شمل كافة المواد التموينية، من طحين وأرز وزيت وخضار وفواكه ولحوم ودجاج، مضيفا “بلغ الارتفاع حوالي 60%-70%، صراحة لا أعرف كم من الوقت سنصبر على هذه الارتفاعات، خصوصا وأن معاشي الشهري بالكاد يكفي لسد الاحتياجات قبل هذا الارتفاع، وأنا ما زلت على رأس عملي، ولكن ماذا يفعل الذي توقف عن العمل؟ إن كان بسبب الوضع الأمني أو العنصرية الزائدة”.

خاصة للجزيرة نت من سوق مدينة أم الفحم بالداخل الفلسطيني

وفي حديثه للجزيرة نت، عزا محاميد السبب في ارتفاع الأسعار -بالاضافة للأوضاع الأمنية- إلى نقص الأيدي العاملة.

وحذر من أن “هناك أيضا من يحتكر المواد التموينية ويرفع السعر حسب مصلحته، إن كان من التجار أو الموزعين، ومعروف أنه خلال الحروب يسعى الكثير من الناس للاستفادة بكافة الأشكال”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

إصلاحات اقتصادية بزامبيا تنهي احتكار الوقود وتخفض الأسعار للثلث

الثلاثاء 26 أغسطس 6:49 م

ما تكلفة استدعاء جنود الاحتياط بعد قرار احتلال مدينة غزة؟

الثلاثاء 26 أغسطس 5:48 م

هل تضع الحكومة الليبية حدا لفوضى المرتبات؟

الثلاثاء 26 أغسطس 4:47 م

الهند تتحدى رسوم ترامب وتؤكد مواصلة شراء النفط الروسي

الثلاثاء 26 أغسطس 3:46 م

رئيس وزراء بنغلاديش: استنفدنا مواردنا لصالح لاجئي الروهينغا

الثلاثاء 26 أغسطس 1:44 م

هل بيع الأصول حل لأزمة ديون مصر الخارجية؟

الثلاثاء 26 أغسطس 12:43 م

قد يهمك

متفرقات

عروض ليان هايبر ماركت الاسبوعية الاربعاء 27 اغسطس 2025 | تخفيضات نهاية الاسبوع

الثلاثاء 26 أغسطس 6:59 م

عروض ليان هايبر ماركت الأسبوعية الأربعاء 27-08-2025 تبدأ بعروض على الأجهزة المنزلية التي تشمل أجهزة…

كاتس: سنواصل حماية الدروز في سوريا

الثلاثاء 26 أغسطس 6:58 م

مكتب بوتين السري للحرب السيبرانية في قلب لندن

الثلاثاء 26 أغسطس 6:50 م

إصلاحات اقتصادية بزامبيا تنهي احتكار الوقود وتخفض الأسعار للثلث

الثلاثاء 26 أغسطس 6:49 م

اختيارات المحرر

«إكسيد RX PHEV» تُسجّل نموّاً بـ64.35 % في أوروبا وتستعد للطرح في السعودية

الثلاثاء 26 أغسطس 6:18 م

عروض أسواق المزرعة المنطقة الشرقية الاسبوعية الأربعاء 27-8-2025 عروض بـ 10-20-30 ريال

الثلاثاء 26 أغسطس 5:58 م

مستوطنون يقتحمون الأقصى وآلاف يواصلون التدفق إلى ساحة حائط البراق

الثلاثاء 26 أغسطس 5:57 م

ما مصير “بطرس الأكبر” أكبر طراد نووي روسي؟ | سياسة

الثلاثاء 26 أغسطس 5:49 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter