Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض الوفاء هايبر ماركت صفحة واحدة الخميس 5-6-2025 لمدة 3 ايام

الخميس 05 يونيو 3:24 ص

دعوات بالسويد لوقف التبني بعد الكشف عن نصب وانتهاكات

الخميس 05 يونيو 3:20 ص

ضم المقاتلين الأجانب للجيش السوري من الرفض إلى الترحيب الأميركي

الخميس 05 يونيو 3:14 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»اقتصاد»بعد تحذير بنك “مورغان ستانلي”.. هل يتجه الاقتصاد المصري نحو الأسوأ؟ وما تبعات ذلك على المواطن؟
اقتصاد

بعد تحذير بنك “مورغان ستانلي”.. هل يتجه الاقتصاد المصري نحو الأسوأ؟ وما تبعات ذلك على المواطن؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 30 يوليو 10:50 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

لم يستغرب خبيران اقتصاديان تحدثا لبرنامج “ما وراء الخبر” من التحذير الذي أطلقه بنك الاستثمار الأميركي “مورغان ستانلي” بشأن الاقتصاد المصري، وطالبا الحكومة المصرية بإجراءات للخروج من الأزمة.

وكان بنك “مورغان ستانلي” حذر من 3 مخاطر تمويلية قال إنها قد تضرب الاقتصاد المصري بشدة، من بينها احتمال خفض تصنيف مصر الائتماني للمرة الثانية هذا العام، كما رجح تخفيض سعر صرف الجنيه المصري من جديد، ويتزامن هذا مع إبرام صندوق النقد العربي اتفاقا لتقديم قرض جديد لمصر.

وأكد أستاذ الاقتصاد السياسي وخبير الاقتصاد الدولي الدكتور عبد النبي عبد المطلب -في حديثه لحلقة (2023/7/30) من برنامج “ما وراء الخبر”- أن تحذير بنك الاستثمار الأميركي كان متوقعا في ظل عدم وجود مراجعة مع صندوق النقد الدولي وعدم وضوع الرؤية بشأن الاتفاق معه، لكنه أشار إلى جزء مضيء في التقرير يتعلق بحديثه عن تخفيضات في قيمة الدولار إلى ما دون 40 جنيها.

وبحسب عبد المطلب، فقد دخلت السلطات المصرية في مفاوضات مع صندوق النقد الدولي والتزمت بمجموعة من التعهدات في مقابل أن يفرج الصندوق عن الجزء الثاني من الشريحة الأولى من قرض الصندوق، وكانت هناك توقعات أن يؤدي هذا الإفراج إلى تشجيع الشركاء الدوليين للاقتصاد المصري على القدوم وزيادة الاستثمارات، وأن يزداد حجم الاستثمار في نهاية يوليو/تموز الحالي إلى 17 مليار دولار.

لكن الذي حصل -يضيف المتحدث نفسه- أن مصر لم تتمكن من الالتزام بتعهداتها، مما أدى إلى تأجيل المراجعات.

وتحدث أستاذ الاقتصاد السياسي وخبير الاقتصاد الدولي عما وصفه بسوء إدارة الموارد الاقتصادية وغياب الشفافية، وقال إنه إذا حل سبتمبر/أيلول المقبل ولم يتم تجديد الاتفاق مع صندوق النقد الدولي فستكون هناك مشكلة، مؤكدا أن الخيار أمام الحكومة المصرية هو أن تجري المراجعة الأولى مع صندوق النقد الدولي وتحقق جزءا من الالتزامات، وربما تتوصل بعد ذلك إلى اتفاق معه لا يجبرها على التعويم الكامل للجنيه المصري.

من جهته، قال الباحث في الاقتصاد السياسي الدكتور مصطفى يوسف إن هناك الكثير من المؤشرات السلبية والتقارير الصادرة عن مراكز أبحاث وبنوك ومؤسسات دولية تحذر من أن الاقتصاد المصري يسير من سيئ إلى أسوأ، مشيرا إلى ازدياد معدلات الفقر ومعدلات التضخم، مما يعني أن مصر أمام مشكلة حقيقية.

وفي حال تم تخفيض التصنيف الائتماني لمصر للمرة الثانية هذا العام توقع يوسف أن تزداد تكلفة الاقتراض ويزداد الاقتصاد قتامة، مشيرا إلى التوسع في مشروعات قومية كبيرة جدا دون تخطيط مسبق ودون دراسات، وعدم استفادة مصر من تجارب بعض الدول لمعالجة الأزمة الاقتصادية.

وأعرب عن أسفه لكون مصر منذ مجيء “الجمهورية الجديدة” لا تكتفي ذاتيا من الغذاء وتستورد أكثر من 70% من الأغذية، كما أن سوء إدارة ملف سد النهضة أدى إلى انحسار وشح كميات المياه، ونتجت عن ذلك زيادة الواردات الغذائية، مؤكدا أن البلاد باتت أمام مشكلة مركّبة، حيث سيكون سعر الدولار قرابة 40 جنيها، إضافة إلى غلاء الأغذية مع تضخم غير مسبوق.

وشدد على أن المواطن المصري أمامه بارقة أمل في حال قامت الحكومة بمجموعة من الإجراءات، أبرزها الشفافية وبيع المشروعات القومية التي لا جدوى منها، مثل “العاصمة الإدارية الجديدة”، والاستثمار في الصناعات الصغيرة وفي الإنسان، مثل التجربة المغربية، وتشغيل السوق الداخلي، وهذا ما سيشجع المستثمرين الأجانب.

وفي السياق نفسه، أكد أستاذ الاقتصاد السياسي وخبير الاقتصاد الدولي الدكتور عبد النبي عبد المطلب أن المطلوب للخروج من الأزمة الاقتصادية هو استعادة ثقة المواطن المصري وثقة رجال المال والصناعة، بالإضافة إلى استخدام جزء من الاحتياطي المصري المقدر بحوالي 34 مليار دولار للإفراج عن كل الواردات الموجودة في الموانئ المصرية، وقال إنها يمكن أن تستخدم من 5 إلى 10 مليارات دولار من الاحتياطي المصري.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

هل يخدعنا الاقتصاد الأميركي؟

الأربعاء 04 يونيو 10:06 م

استقرار سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار

الأربعاء 04 يونيو 9:05 م

تكرير النفط.. قطاع متعثر يجد متنفسا في ارتفاع هوامش الربح

الأربعاء 04 يونيو 8:04 م

الذهب يتراجع تحت ضغط الدولار والتوترات تدعم النفط

الأربعاء 04 يونيو 7:03 م

سوريا تعيّن وزير المالية محافظا لدى البنك الدولي

الأربعاء 04 يونيو 6:02 م

هل تقترب أميركا من أزمة في سوق السندات؟

الأربعاء 04 يونيو 4:00 م

قد يهمك

متفرقات

عروض الوفاء هايبر ماركت صفحة واحدة الخميس 5-6-2025 لمدة 3 ايام

الخميس 05 يونيو 3:24 ص

عروض الوفاء هايبر ماركت الخميس 5 يونيو 2025 تقدم مجموعة طازجة من الفواكه الموسمية الفاخرة…

دعوات بالسويد لوقف التبني بعد الكشف عن نصب وانتهاكات

الخميس 05 يونيو 3:20 ص

ضم المقاتلين الأجانب للجيش السوري من الرفض إلى الترحيب الأميركي

الخميس 05 يونيو 3:14 ص

مودريتش نجم ريال مدريد السابق يقترب من الانتقال إلى فريقه الجديد

الخميس 05 يونيو 3:03 ص

اختيارات المحرر

عيد بلا مأوى.. الاحتلال يهدم منزلين في القدس

الخميس 05 يونيو 2:19 ص

تطورات الوضع الروسي الأوكراني واستهداف جسر القرم

الخميس 05 يونيو 2:13 ص

برشلونة قاب قوسين من حسم صفقة الحارس غارسيا

الخميس 05 يونيو 2:02 ص

ترمب يرشح كوبر لقيادة القوات الأميركية في الشرق الأوسط وأندرسون لأفريقيا

الخميس 05 يونيو 1:38 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter