Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض العثيم الطازج الاثنين 25 اغسطس 2025 اليوم فقط | كيلو عليك و كيلو علينا 1+1 مجانا

الأحد 24 أغسطس 11:16 م

لبنان يؤكد تمسكه بتمديد ولاية قوات اليونيفيل لعام إضافي

الأحد 24 أغسطس 11:15 م

هل نجح الحوثيون في جر إسرائيل إلى “حرب استنزاف”؟ | سياسة

الأحد 24 أغسطس 11:06 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»اقتصاد»“تجميل الفقر”.. غياب مؤشر الفقر النقدي يثير الجدل في مصر | اقتصاد
اقتصاد

“تجميل الفقر”.. غياب مؤشر الفقر النقدي يثير الجدل في مصر | اقتصاد

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 24 أغسطس 9:03 م5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

القاهرة – كم يبلغ عدد الفقراء في مصر؟ سؤال معلّق بلا إجابة رسمية منذ 5 أعوام، بعد أن غاب (بحث الدخل والإنفاق) عن إصدارات جهاز الإحصاء، وهو المصدر الأساسي لقياس الفقر وخطوطه، تاركًا الساحة لتقديرات غير رسمية ومؤسسات دولية تملأ الفراغ بأرقامها.

وفقًا لآخر بيانات رسمية (2019 /2020)، صُنّف نحو 3 من كل 10 مصريين فقراء، لكن محللين يشيرون إلى أن الضغوط الاقتصادية اللاحقة –من جائحة كورونا إلى تداعيات الحرب الأوكرانية– رفعت العدد كثيرا، حتى أصبح نحو 60% من المصريين على خط الفقر أو قريبين منه.

تعتزم الحكومة المصرية إعلان نتائج بحث الدخل والإنفاق لعام 2023 /2024 في أكتوبر/تشرين الأول المقبل، إلا أن الجدل يتجدد في توجه الحكومة إلى الاعتماد على مؤشر الفقر متعدد الأبعاد بديلاً من المؤشر النقدي التقليدي.

رد الحكومة

ردًا على ما يُثار بشأن غياب نتائج بحث الدخل والإنفاق طوال السنوات الخمس الماضية، أوضح الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، أن المؤشرات الخاصة ببحث 2019 /2020 قد جرى نشرها فعلا، كما تم الإعلان في نوفمبر/ تشرين الثاني 2024 عن نتائج مؤشر الفقر متعدد الأبعاد المستخلصة من بحث 2021 /2022.

 

ورغم أن بحث الدخل والإنفاق 2019 /2020 سجّل نسبة فقر بلغت 29.7%، فإن تقرير 2021 /2022 أظهر عبر “مؤشر الفقر متعدد الأبعاد” تراجعًا مفاجئًا إلى 21.2% فقط، ما يثير تساؤلات جدية عن مدى دقة هذه الأرقام.

فخلال الفترة الفاصلة لم تشهد مصر أي تحسن اقتصادي يُذكر، بل تعرضت لسلسلة من الأزمات الحادة، بدءًا من جائحة كورونا، مرورا بالحرب الروسية الأوكرانية، وصولًا إلى قرارات متكررة بتحرير سعر الصرف ورفع الدعم عن الوقود والكهرباء والغاز.

كل ذلك يعزز الشكوك بأن هذا التراجع المعلن لا يعكس الواقع المعيشي، بقدر ما يبدو أقرب إلى محاولة “تجميل للأرقام” أكثر منه توصيفًا حقيقيا لأوضاع المصريين، وفق مراقبين.

ما مؤشر الفقر متعدد الأبعاد؟

مؤشر الفقر متعدد الأبعاد هو أول دليل وطني من نوعه، وقد أُعد بالتعاون بين جهات محلية ودولية، ويتضمن 19 مؤشرًا، تغطي 7 أبعاد رئيسية:

أُعد المؤشر بالتعاون بين الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء ووزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي والجهات الوطنية المعنية، وبدعم من لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (الإسكوا)، ومبادرة أكسفورد للتنمية البشرية ومكافحة الفقر.

ومؤشر الفقر النقدي هو أداة لقياس نسبة السكان غير القادرين على تلبية احتياجاتهم الأساسية، بتحديد “خط الفقر”، أي الحد الأدنى من الدخل أو الإنفاق اللازم لتأمين الغذاء والمسكن والملبس والخدمات الأساسية.

ويُعتبر هذا المؤشر الأكثر مباشرة في قياس القدرة الشرائية للأسر.

أما مؤشر الفقر متعدد الأبعاد، فرغم أنه يسلط الضوء على جوانب أخرى مثل التعليم والصحة والسكن والخدمات، فإنه لا يعكس بدقة ما إذا كان دخل الأسر يغطي تكاليف المعيشة المتزايدة، لذلك يرى الخبراء أن المؤشر النقدي يظل الأكثر وضوحا في تشخيص حجم الفقر الحقيقي في مصر.

ارتفاع مستوى رصد الفقر في عالمٍ سريع التغير: خط الفقر الخاص بالبنك الدولي البالغ 6.85 دولارات

ما الهدف من مؤشر الفقر الجديد؟

تقول الحكومة إن من أبرز أهداف مؤشر الفقر متعدد الأبعاد أنه صُمم ليكون أداة إرشادية لصنّاع السياسات العامة، بحيث يساعد في تحديد الفئات الأكثر عرضة للمخاطر التي ينبغي أن تستهدفها برامج الحد من الفقر.

ويُتوقع أن يساهم في تحسين آليات توجيه المعونات الغذائية والتحويلات النقدية، بما يضمن أكبر قدر من الفعالية والكفاءة في برامج الحماية الاجتماعية.

سؤال برلماني

وجه النائب فريدي البياضي، عضو مجلس النواب، سؤالاً برلمانيًا للحكومة بشأن حذف مؤشر الفقر النقدي لأول مرة من نتائج بحث الدخل والإنفاق عام 2021 /2022، والاكتفاء بمؤشر “الفقر متعدد الأبعاد”.

وقال البياضي، عضو مجلس النواب عن الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، في تعليق لـ (الجزيرة نت)، إنه تقدّم بسؤال برلماني إلى الحكومة عمّا وصفه بـ”التلاعب بمؤشرات الفقر”، بعد أن توقفت عن نشر التقرير السنوي لمؤشر الفقر النقدي لثلاث سنوات متتالية، ثم أعادت نشر بحث الدخل والإنفاق لعام 2021 /2022 بعد حذف هذا المؤشر الذي اعتُمد عقودا عدة”.

وأوضح البياضي أن الحكومة اكتفت بالإعلان عن مؤشر “الفقر متعدد الأبعاد”، وهو مهم في تقييم أوضاع التعليم والصحة والسكن والخدمات، لكنه لا يمكن أن يكون بديلاً من المؤشر النقدي الذي يعكس بوضوح قدرة الأسر على تلبية احتياجاتها الأساسية من طعام وشراب وملبس ومسكن.

مخالفة دستورية وتجميل أرقام الفقر

أكد عضو مجلس النواب أن استبعاد المؤشر النقدي يمثل “محاولة لإخفاء الواقع عن المواطنين وصناع القرار”، واعتبر أن هذا التوجه يتعارض بوضوح مع الدستور، الذي يكفل حق المواطن في الحصول على المعلومات، ويلزم الدولة بوضع سياسات واقعية للحد من الفقر، ويؤكد تحقيق العدالة الاجتماعية.

وأضاف: “التلاعب في الأرقام قد يزيّن التقارير الرسمية، لكنه لا يخدع بطون الجائعين، ولا يمحو معاناة المصريين الذين يواجهون الفقر بموائد فارغة ووجوه مكشوفة”.

ما شكل مؤشر الفقر المرتقب؟

أكدت أستاذة الإحصاء بجامعة القاهرة ومستشار الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، هبة الليثي أن مؤشر الفقر متعدد الأبعاد لا يمكن أن يكون بديلاً من مؤشر الفقر النقدي، بل يشكلان معًا أدوات مكملة، ولا يصح الاعتماد على أحدهما دون الآخر.

وقالت لـ (الجزيرة نت)، إن “أهداف التنمية المستدامة تقوم على القضاء على الفقر بجميع أشكاله، مشيرة إلى أن المؤشر الأساسي المعتمد عالميا هو مؤشر الفقر النقدي، ومن ثم فإن الاكتفاء بالمؤشر متعدد الأبعاد لا يعكس الصورة الكاملة”.

وأوضحت الليثي أن الاكتفاء بنشر الجزء المتعلق بالفقر متعدد الأبعاد من بحث الدخل والإنفاق لعام 2021 /2022، من دون نشر النتائج الكاملة، يرجع لأسباب أو ضغوط لم تفصح عنها الحكومة.

وشددت الليثي على أن مؤشر الفقر النقدي يظل ركيزة أساسية لفهم الواقع المعيشي، مؤكدة أن البحث الجديد للدخل والإنفاق المقرر صدوره في أكتوبر/ تشرين الأول المقبل يجب أن يتضمن المؤشرين معًا، لأنهما متكاملان ولا يغني أحدهما عن الآخر.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

أنقرة تطوي صفحة “الودائع المحمية بالليرة” بعد 4 سنوات من إطلاقها | اقتصاد

الأحد 24 أغسطس 10:04 م

ترامب يعاقب مودي بقسوة.. ماذا جرى بينهما؟

الأحد 24 أغسطس 8:02 م

الاقتصاد الزومبي الإسرائيلي.. قراءة في مظاهر الصمود والهشاشة

الأحد 24 أغسطس 6:00 م

لاغارد: العمال الأجانب أسهموا في نصف نمو الاتحاد الأوروبي

الأحد 24 أغسطس 4:59 م

الإنتربول يضرب شبكات الاحتيال الرقمي بأفريقيا ويوقف المئات

الأحد 24 أغسطس 3:58 م

بريطانيا تواجه ضعف نمو الاقتصاد وشيخوخةُ السكان تُفاقم المشكلة

الأحد 24 أغسطس 2:57 م

قد يهمك

متفرقات

عروض العثيم الطازج الاثنين 25 اغسطس 2025 اليوم فقط | كيلو عليك و كيلو علينا 1+1 مجانا

الأحد 24 أغسطس 11:16 م

عروض العثيم الاثنين 25 اغسطس 2025 تقدم تشكيلة مميزة من الخضار والفواكه الطازجة بخصومات مغرية…

لبنان يؤكد تمسكه بتمديد ولاية قوات اليونيفيل لعام إضافي

الأحد 24 أغسطس 11:15 م

هل نجح الحوثيون في جر إسرائيل إلى “حرب استنزاف”؟ | سياسة

الأحد 24 أغسطس 11:06 م

ريال مدريد ضد أوفييدو بالدوري الإسباني.. الموعد والتشكيلتان وقنوات البث المباشر

الأحد 24 أغسطس 10:57 م

اختيارات المحرر

«الدوري الإيطالي»: كومو يهزم لاتسيو… وتعادل مثير بين كالياري وفيورنتينا

الأحد 24 أغسطس 10:35 م

عروض عود الماهر بمناسبة اليوم الوطني السعودي 95 تصل حتى 50%

الأحد 24 أغسطس 10:15 م

خامنئي: اجتماع عُقد بعاصمة أوروبية لوضع بديل للجمهورية الإسلامية

الأحد 24 أغسطس 10:14 م

كاتب بمعاريف: هذا هو المرض المزمن الذي يهدد إسرائيل

الأحد 24 أغسطس 10:06 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter