Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

عروض نستو الصيفية على البطانيات والشراشف والمفروشات من 4 يوليو حتى 2 أغسطس 2025

الخميس 03 يوليو 11:45 م

آبي أحمد يعلن اكتمال سد النهضة ويدعو مصر والسودان للمشاركة بالافتتاح

الخميس 03 يوليو 11:43 م

هل خذلت النخب العربية غزة؟

الخميس 03 يوليو 11:36 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»اقتصاد»جيل “اشترِ الآن وادفع لاحقا”.. دَين مريح أم مرآة لأزمة اقتصادية أعمق؟
اقتصاد

جيل “اشترِ الآن وادفع لاحقا”.. دَين مريح أم مرآة لأزمة اقتصادية أعمق؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 02 يوليو 11:09 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

في زحمة العروض الإلكترونية ومغريات التسوّق الرقمي، لم يعد الأمر يقتصر على اختيار منتجك فحسب، بل بات يشمل طريقة الدفع أيضا. إذ تبرز أمامك خيارات مثل “كلارنا” و”آفتر باي” و”فينمو”، لتقسم المبلغ على 4 دفعات دون فوائد أو فحص ائتماني فوري.

هذه الخدمات، التي كانت حتى سنوات قليلة محصورة بفئات محدودة، أصبحت اليوم خيارا شائعا في معظم المتاجر الإلكترونية في أميركا.

وقد أشار تقرير فوكس إلى أن هذه الظاهرة، التي تنتشر بسرعة بين فئات الجيل زد والجيل الميليني، تحوّلت إلى وسيلة استهلاكية مفضّلة، لا سيما أن معظم هذه الخدمات لا تُحتسب ضمن التقييم الائتماني الرسمي، ما يمنحها جاذبية خاصة للذين يخشون تبعات بطاقات الائتمان التقليدية.

دَين بلا فائدة.. وواقع اقتصادي مأزوم

ووفقا للتقرير، فإن شركة “كلارنا” -إحدى أبرز منصات الدفع بالتقسيط- قد سجّلت في الربع الأول من عام 2025 ارتفاعا حادا في خسائرها بسبب تخلّف المستهلكين عن السداد، إذ تضاعف صافي الخسائر المرتبطة بالقروض المتعثرة مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.

وقد ربطت الكاتبة والمعلّقة الاقتصادية كايلا سكانلون هذا النمو المقلق بما سمّته “اقتصاد ضعف السيطرة على الاندفاع”، مشيرة إلى أن هذه الظاهرة ليست مجرد أداة استهلاكية، بل انعكاس مباشر لهشاشة بنيوية يعانيها الاقتصاد الأميركي، خاصة في أوساط الشباب.

وقالت سكانلون، في مقابلة مع برنامج “إكسبليند” على منصة فوكس: “ما يقلقني هو أن هذه الخدمات، عبر سهولتها واندفاعيتها، تسمح بتوسيع اقتصاد الخداع، حيث يُنفق الناس أموالهم على أشياء لا يحتاجونها فعلا، ويقعون في دورة من الديون غير الواعية”.

من قروض الجامعة إلى أقساط البرغر

التقرير يشير إلى أن شباب الجيل “زد” نشؤوا في ظل أزمات متلاحقة، أبرزها الأزمة المالية عام 2008، وارتفاع كلفة التعليم الجامعي، وتراجع فرص التوظيف. كل هذه العوامل ساهمت في تطبيع فكرة الدَين لديهم.

فخدمة “اشترِ الآن وادفع لاحقا” لا تُعتبر شيئا مختلفا بقدر ما هي امتداد منطقي لمجتمع يتعامل مع الدين كجزء لا يتجزأ من الهوية الفردية.

وتوضح سكانلون: “الدين ليس شرا مطلقا. هو أداة، ولكن المشكلة في النظام الذي يشجّع على هذا النوع من المنتجات، في وقت تراجعت فيه الأجور الحقيقية، وارتفعت فيه كلفة الإيجارات، وتضخّمت فيه أسعار البقالة إلى مستويات غير مسبوقة”.

سهولة الاقتراض.. وغياب السُلم الاقتصادي

ومن أبرز ما تناوله التقرير هو التشكيك في النصيحة التقليدية التي تقول “إذا لم تملك ثمن الشيء الآن، فلا تشتريه”. إذ ترى سكانلون أن هذه النصيحة قديمة وغير واقعية في ظل ما سمّته “السُلم الاقتصادي المكسور”، إذ إن فرص الترقّي المهني وتحقيق الاستقرار المالي أصبحت شبه معدومة بالنسبة لكثيرين.

Male office worker eating burger for lunch outdoors, junk food nutrition obesity

وتضيف: “قد يبدو استخدام خدمة اشتر الآن وادفع لاحقا لشراء كريم ترطيب من متجر فاخر تصرّفا غير مسؤول، لكنه -بالنسبة للكثير من الشباب- يشكّل نوعا من التعويض النفسي في ظل غياب البدائل الاقتصادية المستقرة”.

وتُشير إلى أن الأدوات المالية الحديثة أصبحت وسيلة للتكيّف مع ظروف اقتصادية صعبة، وليست نتيجة طيش استهلاكي كما يصوّرها البعض.

بين الاندفاع المالي ونقص الخيارات

ويرى التقرير أن استخدام هذه الخدمات لا ينبع فقط من حب التملك أو الرغبة في الاستهلاك، بل هو أحيانا آلية دفاع نفسي أمام واقع مأزوم، إذ لا يملك الشاب الوسيلة لتأمين حاجاته سوى عبر الاقتراض المؤجَّل.

وقد وصفت سكانلون هذه الظاهرة بأنها “توازن هشّ بين الرغبة والضرورة، والبحث عن لحظة مؤقتة من الراحة وسط اقتصاد يزداد تعقيدا”.

وفي ظل غياب إصلاحات جذرية لسوق العمل أو سياسات إسكانية فعّالة، تبقى خدمات “اشترِ الآن وادفع لاحقا” أداة يستخدمها ملايين الأميركيين، وربما قنبلة مؤجّلة داخل الاقتصاد الاستهلاكي الأميركي.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

الموسم السياحي في لبنان.. الحجوزات تتراجع والمصير مهدد

الخميس 03 يوليو 11:34 م

“تجارة الموت”.. تقرير أممي يكشف شركات كبرى متورطة في إبادة غزة

الخميس 03 يوليو 10:33 م

هل تنجح تركيا في ضبط سوق العملات المشفرة؟

الخميس 03 يوليو 9:31 م

مباحثات سورية أردنية لتعزيز التعاون بمجالي الطاقة والمياه

الخميس 03 يوليو 8:31 م

وزيرة السياحة اللبنانية: لطالما شكلت السياحة رئة للبلاد إبان الأزمات

الخميس 03 يوليو 6:28 م

خبير إسرائيلي يحذر: الدين يتراكم والحكومة بلا كوابح مالية

الخميس 03 يوليو 5:28 م

قد يهمك

متفرقات

عروض نستو الصيفية على البطانيات والشراشف والمفروشات من 4 يوليو حتى 2 أغسطس 2025

الخميس 03 يوليو 11:45 م

عروض الهايبر ماركت في السعودية تشهد هذا الصيف منافسة قوية وخصومات مذهلة، ومن أبرزها عرض…

آبي أحمد يعلن اكتمال سد النهضة ويدعو مصر والسودان للمشاركة بالافتتاح

الخميس 03 يوليو 11:43 م

هل خذلت النخب العربية غزة؟

الخميس 03 يوليو 11:36 م

الموسم السياحي في لبنان.. الحجوزات تتراجع والمصير مهدد

الخميس 03 يوليو 11:34 م

اختيارات المحرر

“فتى الكاراتيه: الأساطير”.. مزيج من الفنون القتالية وتألُق جاكي شان

الخميس 03 يوليو 11:27 م

ألغواسيل: جئت لإيقاظ الليث الشبابي

الخميس 03 يوليو 11:02 م

عروض أسواق رامز الرياض على الأجهزة المنزلية من 3 إلى 6 يوليو

الخميس 03 يوليو 10:44 م

الاحتلال يزيد انتهاكاته للأقصى ويستولي عمليا على المسجد الإبراهيمي

الخميس 03 يوليو 10:42 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter