Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

صواريخ إيران تفضح التمييز ضد العرب والأجانب بإسرائيل

الجمعة 20 يونيو 7:32 م

ما دلالات وتداعيات حديث إيران عن “مؤامرة” إسرائيلية ضد عراقجي؟

الجمعة 20 يونيو 7:25 م

البنك الدولي يتوقع نمو اقتصادات مجلس التعاون الخليجي 3.2%

الجمعة 20 يونيو 7:22 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»اقتصاد»حكومة تونس تستنجد بالمركزي لتمويل عجز الميزانية
اقتصاد

حكومة تونس تستنجد بالمركزي لتمويل عجز الميزانية

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 30 يناير 8:44 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

قال 3 نواب من البرلمان التونسي لرويترز -اليوم الثلاثاء- إن الحكومة ستطلب تمويلا مباشرا استثنائيا من البنك المركزي بقيمة 7 مليارات دينار (2.25 مليار دولار) لسد عجز في ميزانية هذا العام.

يأتي ذلك في ظل شح التمويلات الخارجية والصعوبات التي تواجه المالية العامة، واعتماد البلاد عل الاقتراض الداخلي لسداد الديون الخارجية.

وتسلط هذه الخطوة الضوء على الصعوبات الشديدة التي تواجهها المالية العامة في تونس التي ستدفع 4 مليارات دولار من الديون الخارجية في عام 2024، بزيادة قدرها 40% مقارنة بعام 2023.

وقال عبد الجليل الهاني نائب رئيس اللجنة المالية بالبرلمان لرويترز إن الحكومة قدمت مشروع قانون يطالب بتنقيح استثنائي للسماح للبنك المركزي بتقديم تسهيلات لمرة واحدة للخزينة.

وأكد نائبان آخران من البرلمان الخبر لرويترز، وأضافا أن مشروع القانون يتضمن تمويلا مباشرا بقيمة 7 مليارات دينار على مدى 10 سنوات وبنسبة فائدة تصل إلى صفر بالمائة.

مخاوف

وافق مجلس الوزراء الأسبوع الماضي على مشروع قانون مثير للجدل يسمح للبنك المركزي بتمويل الخزانة، في خطوة عززت مخاوف اقتصاديين وخبراء بشأن استقلالية البنك.

وفي العام الماضي، قال الرئيس قيس سعيد إنه يجب مراجعة القانون للسماح للبنك المركزي بتمويل الميزانية مباشرة عن طريق شراء سندات الدولة، وهي خطوة حذر منها محافظ البنك المركزي مروان عباسي.

وينظر خبراء إلى هذه الخطوة على نطاق واسع على أنها تهديد خطير لاستقلال البنك، وتشير إلى احتمال تدخل الدولة بشكل أكبر في السياسات النقدية، خاصة في ظل صعوبة الاقتراض الخارجي.

لكن الهاني قال إن مراجعة القانون لا تهدد استقلالية البنك “لأنه استثنائي لمرة واحدة”، وتم اللجوء إليه في بعض الدول الأخرى وحتى في تونس سابقا عندما مول المركزي الحكومة بقيمة مليار دينار في عام 2020.

ومن المنتظر أن يعرض مشروع القانون الذي اطلعت عليه رويترز في جلسة علنية للبرلمان لمناقشته الأسبوع المقبل، وفقا لتصريحات النواب.

وكان محافظ البنك المركزي قد حذر في عام 2022 من أن خطط الحكومة لمطالبة البنك بشراء سندات خزانة لها مخاطر على الاقتصاد، بما في ذلك مزيد من الضغط على السيولة وارتفاع التضخم وانخفاض قيمة العملة التونسية.

وقال آنذاك إن هذه الخطوة ستؤدي إلى زيادة التضخم بشكل لا يمكن السيطرة عليه، مضيفا أن “السيناريو الفنزويلي سيتكرر في تونس”.

تقليص العجز

وتسعى وزارة المالية التونسية إلى تقليص عجز الميزانية خلال السنوات الثلاث المقبلة إلى 6.6% من الناتج الداخلي الخام في أفق 2024، ثم 3.9% نهاية عام 2026، في مقابل تقديرات بنحو 7.7% للعام 2023.

كما تهدف تونس إلى خفض العجز المالي مع فرض ضرائب إضافية على البنوك والفنادق والمطاعم والمقاهي السياحية وشركات المشروبات الكحولية.

وتوصلت تونس في عام 2022 إلى اتفاق على مستوى الخبراء مع صندوق النقد الدولي بشأن الحصول على قرض، لكنها تخلفت بالفعل عن التزامات رئيسية.

وكانت وزيرة المالية التونسية سهام البوغديري قالت إن بلادها تمكنت من سداد جميع ديونها المحلية والخارجية لعام 2023، رغم الضغوط الهائلة على ماليتها العامة، مما يبدد الشكوك إزاء احتمال تخلفها عن السداد.

وأظهرت وثيقة رسمية أن تونس ستسدد 4 مليارات دولار من الديون الخارجية في 2024، بزيادة 40% عن 2023، وسط ندرة التمويل الخارجي الذي تحصل عليه الحكومة فيما تكافح لإصلاح ماليتها العامة المتعثرة.

ويقول اقتصاديون إن تونس اعتمدت بشدة على القروض الداخلية الجديدة لسداد ديونها الخارجية، مما أدى إلى خفض السيولة إلى حد بعيد وأسهم في تقليص تمويل البنوك للاقتصاد.

ولطالما انتقد الرئيس قيس سعيد البنوك الخاصة، قائلا إنها تحقق أرباحا ضخمة، مضيفا أنها يجب أن تساعد الاقتصاد في هذه اللحظة الدقيقة من تاريخ البلاد.

وتعد البنوك الخاصة الآن المقرض الرئيسي للحكومة غير القادرة على تأمين ما تحتاجه من قروض خارجية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

البنك الدولي يتوقع نمو اقتصادات مجلس التعاون الخليجي 3.2%

الجمعة 20 يونيو 7:22 م

صحيفة إسرائيلية: نتنياهو يتجاهل معاناة الشعب وأزمة الوقود

الجمعة 20 يونيو 5:20 م

حكاية رسالتين تحكمان علاقة البنوك العاملة بفلسطين مع إسرائيل

الجمعة 20 يونيو 4:19 م

شركات نفط تراقب تطورات حرب إسرائيل وإيران وتحذر من ارتفاع الأسعار

الجمعة 20 يونيو 3:18 م

لوقف “الاحتيال بالانتحال”.. دول أوروبية تسعى لحماية الدفع الإلكتروني

الجمعة 20 يونيو 12:15 م

موسكو: يمكن لروسيا وأميركا والسعودية العمل على استقرار النفط

الجمعة 20 يونيو 10:13 ص

قد يهمك

الأخبار

صواريخ إيران تفضح التمييز ضد العرب والأجانب بإسرائيل

الجمعة 20 يونيو 7:32 م

سلّط الرد الصاروخي الإيراني على إسرائيل الضوء على تمييز عنصري صارخ في الحماية المدنية، بعدما…

ما دلالات وتداعيات حديث إيران عن “مؤامرة” إسرائيلية ضد عراقجي؟

الجمعة 20 يونيو 7:25 م

البنك الدولي يتوقع نمو اقتصادات مجلس التعاون الخليجي 3.2%

الجمعة 20 يونيو 7:22 م

قتلى أو شهداء أو ضحايا؟ عن مفهوم التضحية ما بين اللغة والفلسفة والفكر الإسلامي

الجمعة 20 يونيو 7:18 م

اختيارات المحرر

تعتيم إعلامي على مواقع سقوط الصواريخ في إسرائيل

الجمعة 20 يونيو 6:49 م

كاتس: الأمين العام لحزب الله لم يتعلم من مصير أسلافه

الجمعة 20 يونيو 6:31 م

داكار-جيبوتي.. بعثة فرنسية سرقت كنوز أفريقيا الفنية

الجمعة 20 يونيو 6:24 م

باستخدام بكتيريا نافعة.. علماء يبتكرون بطاريات “قابلة للذوبان”

الجمعة 20 يونيو 6:11 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter