Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

أفريقيا الوسطى تستعد لخوض غمار 3 استحقاقات انتخابية

الإثنين 14 يوليو 6:58 م

أيمن عودة يتهم الجميع بالتواطؤ لعزله وهآرتس تدعو لمؤازرته

الإثنين 14 يوليو 6:51 م

شاهد.. دي ماريا يسجل ويصاب في أول مباراة بعد 18 عاما مع روزاريو

الإثنين 14 يوليو 6:43 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»اقتصاد»رسوم ترامب على العراق مناورة تجارية أم ضغط للعلاقة مع الصين؟
اقتصاد

رسوم ترامب على العراق مناورة تجارية أم ضغط للعلاقة مع الصين؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 14 يوليو 1:32 ص5 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

بغداد – في مشهد يعكس تناقضا صارخا بين حجم التبادل التجاري وبين مدى الاستهداف السياسي، يطفو إلى السطح قرار إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية بنسبة 30% على الصادرات العراقية إلى الولايات المتحدة، والمقرر تطبيقه اعتبارًا من مطلع الشهر القادم.

القرار، الذي شمل 6 دول أخرى، بدا لكثيرين في العراق مجرد ضغط سياسي لا يعكس واقع العلاقات التجارية المتواضعة بين البلدين، بل يأتي في إطار أوسع من إعادة رسم خريطة الشراكات الدولية في الشرق الأوسط، وإضعاف الحضور الصيني المتنامي في المنطقة.

ورغم أن القرار الأميركي يشمل تعريفات متفاوتة على دول متعددة، فإن التركيز العراقي على تداعياته يكشف عن حساسية العلاقة بين بغداد وواشنطن، في وقت تتصاعد فيه التحديات الاقتصادية والسياسية الإقليمية.

رسوم متفاوتة واستثناءات إستراتيجية

وقد أصدرت إدارة ترامب في 9 يوليو/تموز الجاري قرارات بفرض رسوم جمركية تتراوح بين 25 و30% على صادرات 6 دول إلى الولايات المتحدة.

وقد خُصّت الجزائر، وليبيا، والعراق بنسبة 30%، فيما شملت بروناي، ومولدوفا، والفلبين رسومٌ بنسبة 25%. وأفادت الوكالة أن هذه الإجراءات تأتي ضمن حزمة “موجة التعريفات الجديدة” التي أعلنت عنها الإدارة الأميركية تحت شعار “حماية الأسواق الوطنية”.

بَيد أن القرار الأميركي استثنى بشكل واضح النفط والغاز والمنتجات البترولية من هذه الرسوم، وهي القطاعات التي تشكل العصب الأساسي للصادرات العراقية.

هذه الاستثناءات أثارت تساؤلات حول حقيقة الأهداف من القرار، خاصة أنه لا يمسّ فعليًا العصب التجاري العراقي مع الولايات المتحدة.

دلالات سياسية

وفي تصريح خاص لموقع “الجزيرة نت”، أكد  المستشار المالي لرئيس الوزراء العراقي مظهر محمد صالح، أن الرسوم الجمركية الأميركية على الصادرات العراقية لن تترك أثرا اقتصاديا حقيقيا على البلاد.

وأوضح أن العراق لا يصدّر للولايات المتحدة سلعا صناعية أو زراعية بنطاق واسع، وإنما تتركز صادراته على النفط، الذي جرى استثناؤه من القرار.

وقال صالح إن العراق صُنف ضمن الشريحة التي تخضع لتعرفة بنسبة 30%، بينما وصلت بعض النسب مع دول أخرى مثل الصين إلى 50% أو أكثر، ما يعكس تباينًا في السياسة التجارية الأميركية تجاه مختلف الشركاء.

وأضاف أن حجم الصادرات العراقية النفطية إلى الولايات المتحدة لا يتجاوز 200 ألف برميل يوميًا، بقيمة سنوية تقترب من 5 مليارات دولار فقط، وهي تعتمد على الأسعار العالمية.

كما أشار إلى أن واردات العراق من الولايات المتحدة محدودة في طبيعتها، وتشمل بالأساس التكنولوجيا المتقدمة، والبرمجيات، وقطع غيار السيارات والطائرات، وتتراوح قيمتها بين 1.5 مليار و3 مليارات دولار سنويًا، وهي بدورها لا تخضع لهذه الرسوم الجمركية الجديدة.

واعتبر صالح أن القرار الأميركي بمثابة “إشارة ضغط”، الهدف منها إبعاد العراق عن شركائه التجاريين الكبار، وعلى رأسهم الصين، مشيرًا إلى أنه لا يوجد فعليًا ما “يُصدّره العراق إلى الولايات المتحدة حتى يُخضعه القرار للتعرفة”، مضيفًا أن الإجراء يحمل دلالة سياسية أكثر من كونه قرارًا اقتصاديًا موضوعيًا.

ميزان يميل بعيدًا عن واشنطن

ولفت صالح إلى أن الميزان التجاري بين العراق والصين يتجاوز 53 مليار دولار سنويًا، وهو رقم ضخم مقارنة بحجم التبادل التجاري مع الولايات المتحدة، الذي لا يتجاوز في أفضل أحواله 10 مليارات دولار.

وقال إن الصين فرضت نفسها كأكبر شريك تجاري للعراق، وأن “أسعارها التنافسية” استطاعت النفاذ إلى الأسواق العراقية وحتى الأميركية، مشددًا على أن العراق لا يعارض الاستيراد من أي جهة، شريطة أن يكون ذلك على أساس التنافسية وليس الضغط والإجبار. وأضاف أن اتفاقية الإطار الإستراتيجي الموقعة بين بغداد وواشنطن عام 2008 كان من المفترض أن تُفعَّل بما يضمن معالجة هذه الإشكاليات عبر أدوات دبلوماسية اقتصادية لا عبر قرارات منفردة.

وأكد أن العراق ملتزم بسياسة خارجية حيادية، وأنه لا يرى أي مبرر لتوجيه مثل هذا القرار له، في ظل غياب مشاكل حقيقية على مستوى العلاقات الثنائية.

فرصة لإعادة ترتيب العلاقات التجارية

من جهته، يرى الخبير الاقتصادي صفوان قصي أن القرار الأميركي، رغم ما يثيره من مخاوف ظاهرية، يحمل في طياته فرصة لإعادة هيكلة العلاقات الاقتصادية بين البلدين. وأشار في حديثه لـ “الجزيرة نت” إلى أن هذه الخطوة من البيت الأبيض تمثل محاولة لإعادة ترتيب الأوراق التجارية مع العراق، وإيجاد مساحات مشتركة لتوسيع نطاق التعاون.

وقال إن من الممكن استثمار هذا القرار في تفعيل استثناءات جمركية متبادلة، تتيح تدفق السلع الأميركية إلى الأسواق العراقية دون رسوم إضافية، مما يعزز فرص الاستثمار الأميركي المباشر في العراق، لا سيما في القطاعات الإنتاجية غير النفطية، مثل الصناعات التحويلية والمنتجات الغذائية.

وأوضح أن الاتفاقيات طويلة الأجل بين البلدين يمكن أن تُبنى على نموذج “التصفير الجمركي المتبادل”، بحيث تستفيد الشركات الأميركية من دخول السوق العراقي، بينما يتمكن العراق من فتح نافذة لصادراته غير النفطية نحو الأسواق الأميركية.

تحديات على المدى المتوسط

وحذر قصي من أن العراق يواجه تحديا متزايدا في ملف العجز المالي، خاصة مع تراجع إيرادات النفط في ظل انخفاض الأسعار. وأشار إلى تقرير صادر عن صندوق النقد الدولي، أفاد بأن سعر النفط اللازم لتحقيق التعادل في الميزانية العراقية ارتفع بأكثر من 55%.

وفي هذا السياق، فإن أي توترات تجارية أو تقييدات على التبادل مع الشركاء الدوليين قد تعقّد جهود الحكومة في ضبط النفقات وتمويل مشاريع التنمية.

وأضاف أن نجاح العراق في بناء علاقات اقتصادية مرنة ومستقرة مع واشنطن قد يساعده على تعزيز ثقة المستثمرين الدوليين، وفتح الباب أمام وصول أوسع إلى الأسواق المالية الأميركية.

epa01748177 Iraqi workers at Tawke oil field in the town of Zakho, northern Iraq on 01 June 2009. The government's Ministry of Natural Resources announced the official start of oil exports from the Tawke field for 01 June at an average rate of 60,000 bpd, The ministry also said that 40,000 bpd of crude exports from Taq Taq field, which has estimated oil reserves of 1.2 billion barrels, would begin traveling by truck and through an Iraqi-Turkish export pipeline and the exported crude from both fields will be marketed by Iraq's State Oil Marketing Organization (SOMO), noting that the revenue will be deposited to the federal government's account. EPA/KAMAL AKRAYI

استثمار عراقي في أميركا

ورأى صفوان قصي أن الخطاب الأميركي الأخير يتضمن إشارة ضمنية إلى رغبة الولايات المتحدة في أن ينفتح العراق اقتصاديا باتجاهها، سواء عبر تدفق سلعها للأسواق العراقية، أو عبر استثمارات عراقية مباشرة داخل الولايات المتحدة.

وتحدّث عن إمكانية إنشاء مصافٍ ومصانع عراقية للمنتجات الغذائية على الأراضي الأميركية، وتأسيس محافظ استثمارية في الأسواق الأميركية، بما يسهم في خلق علاقات تبادلية جديدة بين الطرفين.

وأكد أن السوق العراقي يُعتبر “سوقا دولاريا” بطبيعته، مما يجعله بيئة مناسبة لتوسيع نطاق التعامل التجاري والمالي مع الولايات المتحدة، خاصة في المجالات الحيوية مثل التكنولوجيا والطاقة والتحديث الأمني والدفاعي.

ما وراء القرار الأميركي

ولا يبدو أن القرار الأميركي بفرض رسوم جمركية على الصادرات العراقية سيترك أثرا اقتصاديا مباشرا في المدى القريب، بالنظر إلى ضآلة حجم التبادل غير النفطي بين البلدين.

ومع ذلك، فإن الرمزية السياسية للقرار تضعه في خانة “أوراق الضغط” التي تستخدمها واشنطن في لحظة إقليمية حساسة، تسعى فيها إلى تحجيم الشراكات التجارية العراقية مع خصومها الإستراتيجيين، وعلى رأسهم الصين.

وإذا كان القرار يفتقر إلى الأثر الملموس، فإن دلالته لا يمكن إغفالها، لا سيما في ظل حاجة العراق لإعادة ترتيب أوراقه الاقتصادية، وتنويع علاقاته الخارجية بعيدًا عن ثنائية “الضغوط أو التبعية”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

الاتحاد الأوروبي: لن نتخذ إجراءات للرد على الرسوم الأميركية حتى أغسطس

الإثنين 14 يوليو 5:48 م

لا استعلاء بعد اليوم.. هل تغيرت قواعد لعبة استغلال المناجم في أفريقيا؟

الإثنين 14 يوليو 3:46 م

سوريا توقع اتفاقا بـ800 مليون دولار لدعم البنية التحتية للموانئ

الإثنين 14 يوليو 2:45 م

الرابحون والخاسرون من تعديل قانون الإيجارات في مصر

الإثنين 14 يوليو 12:43 م

ما أهداف ترامب من قمته مع 5 رؤساء أفارقة؟

الإثنين 14 يوليو 7:38 ص

مخيم المليارديرات في صن فالي.. نخبة الذكاء ترسم مستقبل العالم

الإثنين 14 يوليو 6:37 ص

قد يهمك

الأخبار

أفريقيا الوسطى تستعد لخوض غمار 3 استحقاقات انتخابية

الإثنين 14 يوليو 6:58 م

تستعد جمهورية أفريقيا الوسطى لخوض غمار 3 استحقاقات انتخابية حاسمة في ديسمبر/كانون الأول المقبل، تشمل…

أيمن عودة يتهم الجميع بالتواطؤ لعزله وهآرتس تدعو لمؤازرته

الإثنين 14 يوليو 6:51 م

شاهد.. دي ماريا يسجل ويصاب في أول مباراة بعد 18 عاما مع روزاريو

الإثنين 14 يوليو 6:43 م

زيلينسكي يكلف النائبة الأولى لرئيس الوزراء تولي قيادة الحكومة الأوكرانية

الإثنين 14 يوليو 6:18 م

اختيارات المحرر

خبير عسكري: جيش الاحتلال يواجه أزمة حادة ويفتقر لأهداف واضحة في غزة

الإثنين 14 يوليو 5:50 م

الاتحاد الأوروبي: لن نتخذ إجراءات للرد على الرسوم الأميركية حتى أغسطس

الإثنين 14 يوليو 5:48 م

ناد إنجليزي يملكه مودريتش يستعين بسنوب دوغ للرد على سخرية منافسه

الإثنين 14 يوليو 5:43 م

وداعا للسحابة.. 5 تطبيقات لإدارة كلمات المرور محليا على “أندرويد” | تكنولوجيا

الإثنين 14 يوليو 5:40 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter