العرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
تسجيل الدخول
فيديو
العرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
تسجيل الدخول
فيديو
العرب اونلاين
لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
الرئيسية اقتصاد

لماذا يغيب العرب عن العملات الخمس الكبرى لصندوق النقد؟

الجمعة 09 مايو 8:28 م
بقسم اقتصاد
279 3
A A
0
78
مشاركة
1.6k
مشاهدة
شارك على فيسبوكشارك على تويترشارك على واتساب

رغم ما تتمتع به الدول العربية من ثروات اقتصادية هائلة وموقع إستراتيجي مؤثر في الاقتصاد العالمي، فإن أي عملة عربية لا تُدرج ضمن العملات المكونة لما يُعرف بـ”حقوق السحب الخاصة” لدى صندوق النقد الدولي.

  •  فما حقوق السحب الخاصة؟
  • وعلى أي أساس يتم اختيار العملات التي تُضم إلى سلتها؟
  • ولماذا لا نجد بين هذه العملات عملة واحدة صادرة عن دولة عربية؟

سنحاول في هذا التقرير الإجابة عن هذه الأسئلة وتسليط الضوء على خلفيات الغياب العربي عن واحدة من أبرز الأدوات النقدية العالمية.

ما حقوق السحب الخاصة؟

حقوق السحب الخاصة هي أصل احتياطي دولي أنشأه صندوق النقد الدولي في عام 1969، بهدف دعم الاحتياطيات الرسمية للدول الأعضاء.

ورغم أنها ليست عملة متداولة بحد ذاتها، فإنّها تمثّل حقّا محتملا في الحصول على العملات القابلة للتداول بحرية لدى الدول الأعضاء في الصندوق، ما يتيح لها تعزيز سيولتها النقدية عند الحاجة، دون الاعتماد المباشر على السوق أو على احتياطاتها الخاصة.

وتُحدَّد قيمة حقوق السحب الخاصة استنادًا إلى سلة من 5 عملات عالمية رئيسية، وهي:

  • الدولار الأميركي.
  • اليورو الأوروبي.
  • اليوان الصيني (الرمبي).
  • الين الياباني.
  • الجنيه الإسترليني.

وبلغ مجموع ما تم تخصيصه من هذه الحقوق حتى اليوم 660.7 مليار وحدة (أي ما يعادل نحو 943 مليار دولار أميركي)، بما في ذلك التخصيص الأكبر الذي جرى في الثاني من أغسطس/آب 2021 ودخل حيّز التنفيذ في 23 من الشهر نفسه، استجابةً للحاجة العالمية الطويلة الأجل لتعزيز الاحتياطيات، ولمساعدة الدول على مواجهة التداعيات الاقتصادية الناجمة عن جائحة “كوفيد-19”.

على أي أساس تُختار العملات في سلة حقوق السحب الخاصة؟

وضع صندوق النقد الدولي معيارين رئيسيين لاختيار العملات المؤهلة للانضمام إلى سلة حقوق السحب الخاصة، مع آلية مراجعة دورية لتحديث مكوناتها.
جاء ذلك على لسان بيتر زولتر، رئيس إدارة الخدمات المصرفية في بنك التسويات الدولية، خلال كلمته أمام منتدى محافظي معهد التمويل والتمويل الإسلامي، بمناسبة إدراج اليوان الصيني ضمن سلة حقوق السحب الخاصة.

المعيار الأول: معيار حجم الصادرات (ويُعرف باسم “معيار البوابة”)

يشترط أن تكون العملة صادرة عن دولة أو اتحاد نقدي يشكل جزءًا كبيرًا من صادرات السلع والخدمات على مستوى العالم خلال السنوات الخمس الأخيرة.
ويهدف هذا الشرط إلى ضمان أن العملة المعنية تلعب دورًا مركزيًا في الاقتصاد الدولي، وتعكس وزنًا حقيقيًا في حركة التجارة العالمية.

المعيار الثاني: قابلية الاستخدام الحر

يُشترط في العملة أن تكون:

  • مستخدمة على نطاق واسع في المدفوعات والمعاملات الدولية.
  • متداولة بشكل نشط في أسواق الصرف الرئيسية، بما يكفي للسماح بتداولها بكميات كبيرة دون تقلبات كبيرة في أسعار صرفها.
  • معتمدة في عقود التحوّط المالي، مما يتطلب وجود سوق مالية عميقة ونشطة على مدار الساعة.

من المهم التوضيح أن “قابلية الاستخدام الحر” لا تعني بالضرورة أن تكون العملة قابلة للتحويل الكامل أو حرة من قيود رأس المال، بل تشير إلى مدى استخدامها ومرونتها في تلبية المتطلبات الدولية، حتى لو فُرضت بعض الضوابط على تدفقات رؤوس الأموال محليًا.

كيف تحدَّث سلة العملات؟

يُجري المجلس التنفيذي لصندوق النقد الدولي مراجعة شاملة لسلة حقوق السحب الخاصة كل 5 سنوات، وتُحدَّد في كل دورة مراجعة ما يلي:

  • الأوزان النسبية لكل عملة ضمن السلة.
  • الأدوات المالية المستخدمة لحساب سعر الفائدة على وحدات حقوق السحب الخاصة.

ويُضاف إلى السلة أيّ عملة جديدة عندما تستوفي المعيارين الأساسيين (الصادرات وقابلية الاستخدام الحر)، كما حدث مع اليوان الصيني، الذي جرى إدراجه اعتبارًا من الأول من أكتوبر/تشرين الأول 2016، بعد استيفائه هذين الشرطين.

لماذا لا توجد أي عملة عربية في سلة حقوق السحب الخاصة؟

كما يتّضح من المعايير السابقة، لا تُدرج أي عملة عربية ضمن سلة حقوق السحب الخاصة للأسباب التالية:

أولًا: ضعف الحصة العربية من الصادرات العالمية

لا تحتل أي دولة عربية موقعًا ضمن أكبر 5 مصدّرين عالميًا للسلع والخدمات، وهو أحد الشروط الأساسية.

فعلى سبيل المثال، في عام 2024، بلغ حجم الصادرات غير النفطية للسعودية (أكبر اقتصاد عربي) 515 مليار ريال سعودي (أي نحو 137.33 مليار دولار)، بزيادة قدرها 13% عن عام 2023، وفقًا لما أوردته وكالة الأنباء السعودية.

أما على مستوى التصنيف الاقتصادي العالمي:

ثانيًا: غياب قابلية الاستخدام الحر

تعاني معظم العملات العربية من قيود على حركة رأس المال، أو ضعف في التداول الدولي، أو محدودية القبول الدولي، مما يمنعها من تلبية معيار الاستخدام الحر.

فالعملات العربية، لا تملك الخصائص الفنية ولا الأسواق المالية اللازمة لتأهيلها لدخول السلة.

هل هناك فرصة مستقبلية لعملة عربية في سلة الصندوق؟

من الناحية النظرية، نعم، لا يُمكن استبعاد وجود عملة عربية ضمن سلة حقوق السحب الخاصة في المستقبل، لكن هذا مرهون بشروط صارمة:

  • أن تكون الدولة المُصدرة للعملة من أكبر 5 مصدرين عالميًا للسلع والخدمات.
  • أن تصبح عملتها قابلة للاستخدام الحر بمعايير السوق الدولي.

حتى الآن، لا تستوفي أي عملة عربية هذه الشروط، إما بسبب ضعف حجم التجارة الخارجية، أو بسبب القيود النقدية، أو لغياب التداول الدولي النشط.

ملاحظة:

لكن من الجدير بالذكر أن بعض المؤسسات المالية العربية، مثل صندوق النقد العربي والبنك الإسلامي للتنمية، حائزة على حقوق السحب الخاصة، أي أنها مُعترف بها رسميًا من قِبل صندوق النقد الدولي كأطراف يمكنها امتلاك واستخدام الوحدات رغم أنها ليست دولًا أعضاء.

العملة الخليجية الموحدة.. هل تكون الفرصة العربية القادمة؟

تُطرح فكرة العملة الخليجية الموحدة منذ سنوات، وتحديدًا منذ عام 2010 حين أُسس المجلس النقدي الخليجي، كخطوة أولى نحو إنشاء اتحاد نقدي على غرار منطقة اليورو.

A Saudi money exchanger wears gloves as he counts Saudi riyal currency at a currency exchange shop in Riyadh

ومنذ ذلك الحين، شرعت دول الخليج في دراسة المؤشرات الاقتصادية الضرورية، مثل مستويات التضخم، أسعار الفائدة، الدين العام، وربط نظم الدفع، ومواءمة التشريعات المصرفية، بما يُمهد الطريق لإطلاق العملة.

وبحسب تقارير متعددة، يجري حاليًا العمل على دمج المؤسسات المصرفية المركزية في دول مجلس التعاون الخليجي الست (السعودية، الإمارات، الكويت، قطر، البحرين، سلطنة عُمان)، وربط أنظمة الدفع المصرفي بينها.

ما متطلبات الاتحاد النقدي الخليجي؟

وفقًا للأمانة العامة لمجلس التعاون، فإن الاتحاد النقدي يستلزم:

  • الإرادة السياسية الجماعية.
  • تجانس الهياكل الاقتصادية بين الدول الأعضاء.
  • التقارب المالي والنقدي ضمن معايير صارمة، تشمل:
    – التضخم: لا يتجاوز المتوسط +2%.
    – سعر الفائدة: لا يتجاوز متوسط أدنى 3 دول +2%.
    – احتياطي النقد الأجنبي: يغطي 4 أشهر من الواردات على الأقل.
    – عجز الموازنة: لا يتجاوز 3% من الناتج المحلي الإجمالي الاسمي.
    – الدين العام: لا يتجاوز 60% للحكومات العامة و70% للحكومات المركزية.
    – توافق التشريعات المصرفية.
    – دمج الأسواق وتكامل نظم المدفوعات.
    – توحيد الرقابة المصرفية والمؤشرات الإحصائية.

غياب العملات العربية عن سلة حقوق السحب الخاصة هو نتيجة مباشرة لمعايير اقتصادية دقيقة وضعتها المؤسسات النقدية العالمية لضمان استقرار النظام المالي العالمي.

ورغم التحديات الحالية، فإن الفرصة لا تزال قائمة لدخول عملة عربية إلى السلة مستقبلا، شريطة توفر إرادة سياسية، ورؤية إستراتيجية طويلة الأمد، وتكامل اقتصادي عربي حقيقي، يكون فيه التداول الحر وتحرير الأسواق المالية أساسًا للبناء.

شارك31تويت20ارسالشاركارسال

مقالات ذات صلة

اقتصاد

بريطانيا تظفر بأول اتفاق تجاري في عهد ترامب.. مكسب اقتصادي أم تنازل إستراتيجي؟

الجمعة 09 مايو 11:31 م
اقتصاد

ترامب يقترح خفض الرسوم الجمركية على الصين إلى 80%

الجمعة 09 مايو 9:29 م
اقتصاد

الدولار يتجه لمكاسب أسبوعية قبل محادثات وشيكة بين أميركا والصين

الجمعة 09 مايو 6:26 م
اقتصاد

أزمة وقود في مناطق سيطرة الحوثيين تعقّد معاناة اليمنيين

الجمعة 09 مايو 5:25 م
اقتصاد

صادرات الصين تتخطى التوقعات رغم الحرب التجارية

الجمعة 09 مايو 4:24 م
اقتصاد

ترامب: الرسوم الجمركية على الصين ستنخفض

الجمعة 09 مايو 2:22 م
اقتصاد

تداعيات الإنفاق على حرب غزة تصل لقطاع التعليم بإسرائيل

الجمعة 09 مايو 12:20 م
اقتصاد

ما أسباب ارتفاع الإيرادات الضريبية في مصر؟ وما تأثيره على المواطن؟

الجمعة 09 مايو 10:18 ص
اقتصاد

تويوتا تحذر من انخفاض أرباحها 21% بسبب رسوم ترامب

الجمعة 09 مايو 6:14 ص
عرض المزيد

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

العرب اونلاين

2024 © العرب اونلاين.

تصفح الموقع

  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا

تابعنا على السوشيال

لا يوجد نتائج
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل

2024 © العرب اونلاين.

مرحباً بعودتك!

ادخل الى حسابك بالأسفل

نسيت كلمة المرور؟

استعادة كلمة السر.

رجاءً ادخل اسم المستخدم او بريدك الإلكتروني لإستعادة كلمة السر الخاصة بك.

تسجل الدخول
هذا الموقع يستخدم الكوكيز. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط. تفضل بزيارة سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط .