Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

تخفيضات العثيم الاسبوعية الاربعاء 27 اغسطس 2025 – كاش اند كاري

الأربعاء 27 أغسطس 8:25 م

شهداء باستهداف الاحتلال خيام النازحين و10 وفيات بالتجويع في غزة

الأربعاء 27 أغسطس 8:23 م

أزمة الحجاب بأكسوم تثير جدل الحريات الدينية وحقوق المسلمين في إثيوبيا

الأربعاء 27 أغسطس 8:17 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»صحة»“السرطان من المسافة صفر: عندما تخون الخلايا”.. كتاب جديد يمزج بين المسار العلمي والتجربة الإنسانية
صحة

“السرطان من المسافة صفر: عندما تخون الخلايا”.. كتاب جديد يمزج بين المسار العلمي والتجربة الإنسانية

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 11 فبراير 10:54 ص7 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

“كثيرا ما راودتني فكرة تأليف كتاب حول السرطان، لكن الشعور بالرهبة من طول الرحلة ووحشة الطريق وقف عائقا حال بيني وبين خوض غمار هذه التجربة المعقدة، وما يكتنفها من مخاطر جمة، فهذا المرض الذي استنزف جل حياتي المهنية جعلني أختصر الطب في بعدين: السرطان، والأمراض الأخرى، ونجح في تغيير نظرتي للحياة”.

بهذه الكلمات افتتح الدكتور عاصم منصور، المدير العام لمركز الحسين للسرطان في الأردن، مقدمة كتابه الجديد “السرطان من المسافة صفر: عندما تخون الخلايا”.

ويتابع منصور “فالسرطان ليس مجرد مرض، بل هو ظاهرة محفزة بتعقيدات ومسارات تنطوي على جوانب مختلفة، منها الصحي والاجتماعي والاقتصادي، بل والفلسفي، فهو سيرة لمرض ولأشخاص يعيشونه ويعيش في دواخلهم، ويقتات على أجسادهم وأرواحهم، فلحظة أن يتلقى الإنسان خبر إصابته بهذا المرض يعلم تماما أن حياته ستتغير مرة واحدة وللأبد، إذ لا عودة إلى حياة ما قبل الخبر، كما لو كان يولد من جديد، وعندها يتحتم عليه أن يكيف حياته بناء على هذا المعطى، وأن يبحث لحياته عن معنى جديد”.

ويقول المدير العام لمركز الحسين للسرطان “إن هذا الكتاب سيكون بمثابة الأطلس الذي يرسم ملامح جغرافيا معقدة من خلايا انحرفت عن مسارها، ومن حيوات تمت إعادة توجيهها من جديد بواسطة تشخيص المرض، وأبحاث علمية تعود إلى قرون سحيقة، وعلماء أفذاذ رفضوا الانصياع للتيار السائد في زمنهم، ومن نظم اجتماعية جديدة يعاد تشكيلها بمجرد نطق كلمة سرطان”.

يستعرض الكتاب بمقاربة علمية مبسطة مرض السرطان، ويتحدث عن طرق العلاج التقليدية والحديثة مثل الطب الدقيق والعلاج المناعي. كما يقدم الكتاب قصصا حقيقية لتجارب مرضى في رحلتهم مع المرض الخبيث.

ويقع الكتاب في 23 فصلا، على امتداد 677 صفحة من القطع المتوسط.

واختار الدكتور منصور عنوان الكتاب ليعكس تجربته الشخصية مع السرطان، بدءا من مرض جده، وصولا إلى عمله في مركز الحسين للسرطان.

وكان الدكتور منصور بدأ عمله في مركز الحسين في قسم الأشعة التشخيصية، وفي عام 2012 تولى منصب المدير العام، وما زال حتى اليوم.

الجزيرة صحة حاورت الدكتور منصور حول الكتاب:

  • لماذا كتب الدكتور منصور هذا الكتاب؟

كما ذكرت في مقدمة الكتاب، راودتني فكرة تأليف هذا العمل لفترة طويلة، إلى أن اتخذت قرارا حاسما بالبدء في الكتابة بعد أن نضجت الفكرة في ذهني. واليوم، وبعد سنوات من التفكير والبحث والكتابة، أصبح هذا الكتاب بين أيدينا ليعكس تجربتي مع مرض السرطان من المسافة صفر، حيث أدركت أن السرطان ليس مجرد مرض عضوي، بل تجربة نفسية واجتماعية تترك أثرها العميق على المرضى وعائلاتهم.

أيضا عمدت إلى إنتاج هذا العمل بحيث لا يقتصر على تقديم المعرفة العلمية المجردة، بل يسعى إلى اصطحاب القارئ في رحلة تمزج بين المسار العلمي والتجربة الإنسانية. ولم يكن سلاحي الوحيد في مواجهة المرض العلم والمعرفة، بل كنت شاهدا على قصص إنسانية غنية بالألم والأمل والانكشاف أمام لحظة الحقيقة. لقد تركت هذه التجارب أثرا عميقا في نفسي، وكان أقواها تأثيرا وفاة جدي بالسرطان في أثناء دراستي الجامعية. وكما قلت في مقدمة كتابي: “كان ذلك أول عهدي بهذا المرض، نعم التقينا للمرة الأولى وجها لوجه”. هذه التجربة شكلت نقطة تحول في فهمي للسرطان، ليس فقط كمرض، بل كحالة إنسانية تتطلب مواجهة صريحة مع الواقع.

كما أريد لهذا الكتاب أن يرى النور ليكون مثل البوصلة التي تساعد القارئ على التنقل بين تعقيدات المرض ودهاليزه. فهو زبدة سنوات من الخبرة التي جمعت فيها بين المعرفة الطبية العميقة والرؤية الإنسانية والإدارية، حيث أعرض تاريخ تطور السرطان بطريقة تتجاوز السرد الطبي التقليدي.

لهذا، يأتي هذا الكتاب ليضع المرض والمريض في قلب التجربة الإنسانية، بعيدا عن الأرقام الجافة، ويكشف للقارئ ليس فقط تاريخ السرطان والثورة التكنولوجية في علاجه، بل أيضا الواقع الذي يحيط به، من تحديات الرعاية الصحية إلى الأمل في مستقبل أكثر إنصافا، فضلا عن رغبتي في تسليط الضوء على ضرورة تحسين الرعاية الصحية لمكافحة السرطان في المنطقة العربية، التي تواجه عديدا من التحديات الصحية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية.

  • كيف قاربتم موضوع السرطان؟ علميا أم اجتماعيا أم نفسيا؟

في كتابي، قاربت موضوع السرطان من منظور شامل يجمع بين البعد العلمي والاجتماعي والنفسي. فمن الناحية العلمية، يستعرض الكتاب تاريخ السرطان منذ العصور القديمة حتى العصر الحديث، موضحا تطور تشخيصه وعلاجه، بدءا من الأساليب التقليدية وصولا إلى العلاجات الحديثة مثل العلاج المناعي والعلاج الجيني، مع تسليط الضوء على دور الذكاء الاصطناعي والروبوتات في تعزيز دقة التشخيص وتحسين نتائج العلاج.

أما من الناحية الاجتماعية، فأود أن أشير إلى أن السرطان ليس مرضا يقتصر تأثيره على الجسد فقط، بل إن له أبعادا اجتماعية كبيرة تؤثر على المريض وأسرته والمجتمع ككل. وهنا سلط الكتاب الضوء على الفوارق الاجتماعية في الوصول إلى الرعاية الصحية، ففي الدول النامية، يواجه المرضى تحديات كبيرة للوصول إلى أبسط الخدمات الطبية، مقارنة بالدول المتقدمة التي توفر لهم العلاجات الحديثة بفضل التكنولوجيا الطبية المتطورة. وتتجلى هذه الفجوات الاجتماعية أيضا في الاختلافات بين الطبقات الاجتماعية، إذ إن المرضى الذين لديهم تأمين صحي جيد تكون لديهم فرص أكبر للحصول على العلاج المتقدم مقارنة بالآخرين الذين لا يمتلكون مثل هذا التأمين؛ هذا يعكس حجم التحديات التي يواجهها المرضى في الحصول على الرعاية الصحية في ظل الفجوات الاقتصادية والسياسية. ويعرض الكتاب هذه الاختلافات ليجعل القارئ يفهم أن العدالة في الوصول إلى العلاج هي قضية محورية تجب معالجتها.

فالسرطان قد يكون مرضا يمكن علاجه في مكان ما، لكنه قد يكون حكما بالإعدام في مكان آخر بسبب نقص الأدوية وضعف البنية التحتية الصحية.

أما على الصعيد النفسي، فقد تناولت تأثير السرطان على المريض من الناحية العاطفية والنفسية، وكيف أن التشخيص بالسرطان ليس مجرد تشخيص طبي، بل هو صدمة نفسية للمريض وعائلته. الخوف من الموت، والقلق المستمر بشأن العلاج والتعافي، والشعور بالعزلة كلها مشاعر مر بها العديد من المرضى، ولمستها من خلال تجارب حية لمرضى عرفتهم.

فالجانب النفسي لا يقتصر على عرض المشاعر السلبية فحسب، بل إن كثيرا من المرضى أظهروا قوة داخلية غير عادية في مواجهة المرض. وقد شهدت وعايشت عديدا من قصص الأمل التي تجلت فيها الروح البشرية في معركة مع المرض، مثل التحديات النفسية التي يواجهها المريض عندما تتقاطع الألم الجسدي مع القلق النفسي.

وهنا، فأنا أشدد على أن الدعم النفسي للمرضى عنصر لا يقل أهمية عن العلاج الطبي، وسواء جاء هذا الدعم من الأسرة أو المجتمع أو جماعات الدعم.

  • هل السرطان فعلا ذنب المريض وهل كان بإمكانه منعه؟ أم أنه قدر لا نفع فيه للوقاية منه؟

لا أوافق على اعتبار السرطان ذنبا يتحمله المريض بشكل كامل، وفي الوقت نفسه، أنبه إلى ضرورة تجنب عوامل الخطورة مثل الإدمان على التبغ بشتى أشكاله، واتباع حمية غذائية متوازنة وممارسة النشاط البدني، والمواظبة على عمل فحوصات الكشف المبكر لأهميتها. كما أشير إلى أن السرطان مرض متعدد العوامل وقد يرتبط بالعوامل الوراثية، والبيئية أيضا.

وفي كتابي، قدمت صورة شاملة للسرطان، تظهر كيف يتداخل الجانب العلمي مع الاجتماعي والنفسي، مما يجعل القارئ ينظر إلى المرض من منظور أكثر إنسانية وشمولية.

  • كيف ترى مستقبل رعاية مرضى السرطان في العالم العربي خلال الـ10 سنوات القادمة؟

من المتوقع أن تشهد الدول العربية تزايدا في أعداد حالات السرطان في السنوات العشر القادمة، وهذا الأمر يضعنا أمام تحديات تضاف إلى التحديات الأخرى الصحية والاجتماعية والجيوسياسية التي تختص بها المنطقة العربية.

معظم هذه الدول تفتقر إلى بنية تحتية قوية، وغياب إستراتيجيات شاملة لمكافحة السرطان، وشح في الموارد المالية المرصودة لمكافحة السرطان: بدءا من الوقاية والتوعية إلى الكشف المبكر والتشخيص السليم والعلاج الشمولي وانتهاء بالرعاية التلطيفية. وأشير هنا إلى أن ارتفاع نسب الإصابة في هذه الدول تعزى إلى عدة أسباب:

  •  تقدم الناس في العمر “زيادة معدل الأعمار ” في الوطن العربي.
  • ازدياد عوامل الخطورة، مثل التدخين والسمنة والخمول البدني وعدم ممارسة الرياضة.
  • زيادة عدد السكان.

وفي ظل اتساع الهوة بين الفقير والغني سواء على المستوى الفردي أو على مستوى الدول، لن تستطيع الدول مواكبة الحصول على التشخيص المبكر أو علاج السرطان.

وأؤكد هنا على ضرورة إجراء حملات توعية فعالة، وتحسين برامج الكشف المبكر، وتعزيز البنية الصحية في المنطقة، وأضيف أن نقص البيانات الدقيقة عن السرطان يشكل عائقا أمام التخطيط الفعال لمكافحة المرض في الدول العربية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

دراسة: البيئات التي ينخفض فيها الأكسجين في الهواء تساعد مرضى الباركنسون

الأربعاء 27 أغسطس 6:49 م

لماذا نرى صورا لأطفال في غزة عندهم “كرش” رغم المجاعة؟ | صحة

الأربعاء 27 أغسطس 4:47 م

اختبار دم بسيط للكشف عن سرطان المبايض

الأربعاء 27 أغسطس 3:46 م

كيف يعيد فيروس الورم الحليمي البشري برمجة الخلايا المناعية لمساعدة السرطان؟

الأربعاء 27 أغسطس 12:42 م

بوتسوانا تعلن الطوارئ الصحية بعد انهيار الإمدادات الطبية

الثلاثاء 26 أغسطس 10:27 م

ناجية مغربية من السرطان: المرض معلم قاسٍ علمني معنى الحياة

الثلاثاء 26 أغسطس 8:25 م

قد يهمك

متفرقات

تخفيضات العثيم الاسبوعية الاربعاء 27 اغسطس 2025 – كاش اند كاري

الأربعاء 27 أغسطس 8:25 م

تشمل تخفيضات العثيم الاسبوعية الاربعاء 27-8-2025 مجموعة متنوعة من السلع الأساسية مثل الأرز والحليب المجفف…

شهداء باستهداف الاحتلال خيام النازحين و10 وفيات بالتجويع في غزة

الأربعاء 27 أغسطس 8:23 م

أزمة الحجاب بأكسوم تثير جدل الحريات الدينية وحقوق المسلمين في إثيوبيا

الأربعاء 27 أغسطس 8:17 م

قطر تخفض أسعار 1019 دواء بالسوق المحلية

الأربعاء 27 أغسطس 8:14 م

اختيارات المحرر

“سيارا”.. الرومانسية تعود إلى بوليود وتكسر هيمنة الأكشن | فن

الأربعاء 27 أغسطس 8:03 م

الوجه الآخر للسباحة في البحر.. اكتشف مخاطر لم يخبرك بها أحد

الأربعاء 27 أغسطس 7:51 م

عروض الفاخرة لليوم الوطني السعودي 95 على الأثواب الرجالية

الأربعاء 27 أغسطس 7:24 م

اكتشاف مدينة غارقة وبيت فرعوني تحت الأرض في مصر.. ما الحقيقة؟

الأربعاء 27 أغسطس 7:22 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter