Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

في ظروف معقدة ينتظر طلاب غزة أولى اختباراتهم عن بعد

الأحد 07 سبتمبر 5:38 م

صندوق النقد الدولي يخفض توقعات نمو أنغولا لعام 2025

الأحد 07 سبتمبر 5:37 م

إنريكي مدرب سان جيرمان يخضع لعملية جراحية

الأحد 07 سبتمبر 5:30 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»صحة»كيف يساهم احترار الكوكب في انتشار الأمراض المعدية؟
صحة

كيف يساهم احترار الكوكب في انتشار الأمراض المعدية؟

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 10 مايو 5:53 م4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

تسببت النشاطات البشرية في احترار الكوكب وجعله أكثر تلوثا وأقل ملاءمة للعيش للعديد من الأنواع، في تغييرات تؤدي إلى انتشار أمراض معدية.

تساهم المناخات الأكثر دفئا ورطوبة في ازدياد الأنواع الناقلة للأمراض مثل البعوض، بينما يدفع فقدان الموائل الطبيعية حشرات وحيوانات حاملة للأمراض إلى الاقتراب أكثر من المناطق المأهولة بالبشر.

وأظهرت دراسة جديدة مدى تعقيد التأثيرات، فيما تزيد تغيرات المناخ من بعض الأمراض وتغير أنماط انتقال أمراض أخرى.

ويبدو أن فقدان التنوع البيولوجي يؤدي دورا كبيرا في زيادة الأمراض المعدية، وفق ما أظهر بحث نشر في مجلة “نيتشر” هذا الأسبوع.

وفي هذا البحث، حلل باحثون ثلاثة آلاف مجموعة بيانات من دراسات منشورة لمعرفة كيف يؤثر فقدان التنوع البيولوجي وتغير المناخ والتلوث الكيميائي وفقدان الموائل أو تغيرها في الأمراض المعدية لدى البشر والحيوانات والنباتات.

تغير المناخ

ووجد أن فقدان التنوع البيولوجي كان المحرك الأكبر، يليه تغير المناخ وإدخال أنواع جديدة.

وأوضح المؤلف الرئيسي للبحث جيسون رور أستاذ العلوم البيولوجية في جامعة نوتردام، أن الطفيليات تستهدف الأنواع الأكثر وفرة والتي تقدم عددا أكبر من المضيفين المحتملين للأمراض.

وقال لوكالة الصحافة الفرنسية إن الأنواع الموجودة بأعداد كبيرة من المرجح أن “تنمو وتتكاثر وتنتشر للدفاع ضد الطفيليات … لكن الأنواع النادرة التي تتمتع بقدر أكبر من المقاومة أكثر عرضة لفقدان التنوع البيولوجي، ما يترك أنواعا مضيفة أكثر وفرة وأكثر كفاءة في التعامل مع الطفيليات”.

ويوفر الطقس الأكثر دفئا الناجم عن تغير المناخ موائل جديدة لنواقل الأمراض، ومواسم تكاثر أطول.

وقال رور “إذا كانت هناك أجيال جديدة من الطفيليات أو من الأنواع الناقلة للأمراض، قد يكون هناك المزيد من الأمراض”.

تحول

لكن لا تؤدي كل التغيرات الناجمة عن النشاط البشري إلى زيادة الأمراض المعدية.

فقد ارتبط فقدان الموائل أو تغيرها بانخفاض في الأمراض المعدية، ويعود ذلك إلى حد كبير إلى التحسينات الصحية التي تترافق مع التحضر، مثل المياه الجارية وأنظمة الصرف الصحي.

كما أن تأثيرات تغير المناخ على الأمراض ليست نفسها عبر العالم.

في المناخات المدارية، يؤدي الطقس الأكثر دفئا ورطوبة إلى انتشار حاد لحمى الضنك.

لكن الظروف الأكثر جفافا في إفريقيا قد تؤدي إلى تقلص المناطق التي تنتقل فيها الملاريا في العقود المقبلة.

وأظهر بحث نشر في مجلة “ساينس” هذا الأسبوع التفاعل بين تغير المناخ وهطول الأمطار والعمليات الهيدرولوجية مثل التبخر ومدى سرعة غرق الماء في الأرض.

وتوقع انخفاضا أكبر في المناطق المناسبة لانتقال الأمراض مقارنة بالتوقعات المستندة إلى هطول الأمطار وحده، على أن يبدأ الانخفاض اعتبارا من العام 2025.

كما وجد أن موسم الملاريا في أجزاء من إفريقيا قد يكون أقصر بأربعة أشهر مقارنة بالتقديرات السابقة.

لكن واضع البحث الرئيسي الأستاذ المشارك في البحوث بشأن المياه في جامعة ليدز مارك سميث، حذر من أن النتائج ليست بالضرورة أنباء جيدة.

الملاريا

وأوضح لوكالة الصحافة الفرنسية أن “موقع المناطق المناسبة لانتشار مرض الملاريا ستتغير” مع احتمال أن تكون المرتفعات الإثيوبية بين المناطق الجديدة المتأثرة.

وقد يكون الأشخاص الذين يعيشون في تلك المناطق أكثر عرضة للخطر لأنهم لم يتعرضوا له من قبل.

ويتوقع أن ينمو عدد السكان بسرعة في المناطق التي سيبقى فيها مرض الملاريا موجودا أو قابلا للانتقال، وبالتالي فإن معدل الإصابة بالمرض قد يزيد عموما.

وحذر سميث من أن الظروف القاسية بالنسبة إلى الملاريا قد تكون قاسية بالنسبة إلينا أيضا موضحا أن “التغير في توافر مياه الشرب أو تلك المخصصة للري قد يكون خطرا للغاية”.

وتعني الروابط بين المناخ والأمراض المعدية أن النمذجة المناخية يمكن أن تساعد في توقع تفشي الأمراض.

وتستخدم توقعات الأحوال الجوية (درجات الحرارة وهطول الأمطار) أصلا لتوقع ارتفاع الإصابات بحمى الضنك، لكنها قصيرة المدى ويمكن أن تكون غير موثوقة.

وقد يكون أحد البدائل هو المؤشر على مستوى حوض المحيط الهندي (IOBW) الذي يقيس المتوسط الإقليمي لاختلال درجات حرارة سطح البحر في المحيط الهندي.

حمى الضنك

كذلك، راجع البحث المنشور في مجلة “ساينس” هذا الأسبوع بيانات حمى الضنك من 46 بلدا على مدار ثلاثة عقود ووجد علاقة وثيقة بين تقلبات المؤشر IOBW وتفشي المرض في نصفي الكرة الشمالي والجنوبي.

إلا أن الدراسة كانت بأثر رجعي لذلك لم تختبر قدرة المؤشر IOBW على التوقع بعد، لكن المراقبة قد تساعد المسؤولين على الاستعداد بشكل أفضل لتفشي مرض يمثل مصدر قلق كبير للصحة العامة.

ومع ذلك، قال رور إن معالجة مشكلة الأمراض المعدية المتزايدة تمر عبر معالجة مسببات تغير المناخ.

وأضاف أن البحث يشير إلى “أن زيادة الأمراض استجابة لتغير المناخ ستكون ثابتة وواسعة النطاق، ما يؤكد الحاجة إلى خفض انبعاثات غازات الدفيئة”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

توصيل الأدوية للدماغ بفتح الحاجز الدماغي الدموي

الأحد 07 سبتمبر 2:06 م

6 علامات أساسية لتوحد البالغين فوق سن الأربعين

الأحد 07 سبتمبر 10:02 ص

انسَ الأسبرين.. قد يكون هذا الدواء أفضل للوقاية من أمراض القلب

الأحد 07 سبتمبر 9:01 ص

غزة تسجل حالات مرضية كانت تعتبر نادرة

الخميس 04 سبتمبر 11:04 م

دراسة: احتمالات تكرار الإصابة بسرطان الثدي للمتعافيات في سن مبكرة منخفضة نسبيا

الخميس 04 سبتمبر 5:59 م

النوبات القلبية قد يكون سببها عدوى بكتيرية في الشرايين

الخميس 04 سبتمبر 1:55 م

قد يهمك

سياسة

في ظروف معقدة ينتظر طلاب غزة أولى اختباراتهم عن بعد

الأحد 07 سبتمبر 5:38 م

غزة- في صباح اليوم الأول للامتحانات، ارتدى عبد القادر الكفارنة ملابسه على عجل، لم يأخذ…

صندوق النقد الدولي يخفض توقعات نمو أنغولا لعام 2025

الأحد 07 سبتمبر 5:37 م

إنريكي مدرب سان جيرمان يخضع لعملية جراحية

الأحد 07 سبتمبر 5:30 م

سبيستون تقدم الشيف عبير الصغير في مسلسل كرتوني لدعم ذوي الاحتياجات الخاصة

الأحد 07 سبتمبر 5:25 م

اختيارات المحرر

إندونيسيا تختبر جاهزيتها للسعودية بمواجهة لبنان ودياً

الأحد 07 سبتمبر 5:03 م

عرض هوندا السعودية لليوم الوطني 95 – وفر 30% على قطع الغيار الأصلية حتى نهاية سبتمبر 2025

الأحد 07 سبتمبر 4:49 م

مسؤول عسكري إسرائيلي: لا نتعهد بالحسم ضد حماس

الأحد 07 سبتمبر 4:47 م

صحف: لماذا اختيار ترامب وزارة الحرب اسما للبنتاغون مهم؟

الأحد 07 سبتمبر 4:37 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter