Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

خطة بلير لغزة: هيئة دولية مؤقتة وقوات متعددة ومشاركة رمزية للسلطة

الخميس 18 سبتمبر 7:50 م

وجبات مطعم يمي للمأكولات الصينه صارت اوفر في اليوم الوطني 95

الخميس 18 سبتمبر 7:41 م

وجبة عليك و الثانية علينا في ستيك هاوس لليوم الوطني السعودي

الخميس 18 سبتمبر 6:40 م
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»لايف ستايل»“ألواح النور”.. أنظمة الطاقة الشمسية تنقذ بيوت السودانيين من الظلام | أسلوب حياة
لايف ستايل

“ألواح النور”.. أنظمة الطاقة الشمسية تنقذ بيوت السودانيين من الظلام | أسلوب حياة

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 27 يوليو 12:25 م4 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

وسط الأزمات المتفاقمة في السودان، يسعى المواطنون جاهدين لاستعادة نمط حياتهم الطبيعي بأبسط الوسائل المتاحة، وعلى رأسها الاعتماد المتزايد على الطاقة الشمسية لمواجهة الانقطاع المتكرر للكهرباء. هذا الاتجاه الإجباري نحو الطاقة النظيفة أدى إلى انتعاش سوق الأجهزة المرتبطة بها، من ثلاجات ومكيفات تعمل بالطاقة الشمسية إلى الألواح والبطاريات وخدمات الصيانة، مما أوجد فرص عمل جديدة وأدخل كثيرين في عالم لم يكونوا جزءًا منه من قبل. ورغم التكلفة المرتفعة نسبيًا، إلا أن الكثيرين يرون فيها خيارا أكثر استقرارا وأمانا في ظل الأحداث المتقلبة والخدمات المتعثرة، ما يطرح تساؤلات حول مستقبل هذا التحول في حال عادت الأوضاع للاستقرار.

الكهرباء تدفع السودانيين نحو الطاقة الشمسية

تقول إلهام علي، المقيمة في مدينة شندي بولاية نهر النيل، إنها لم تكن تتوقع أن تعود لاستخدام أدوات أجدادها، لكنها اضطرت لذلك بسبب الانقطاع المستمر للكهرباء منذ بداية الحرب. وتوضح في حديثها لـ”الجزيرة نت” أنها تستخدم “الهبابة” – مروحة يدوية مصنوعة من السعف – لإشعال النار، و”الموعلاق” أو “المشعليب” – وهو بديل تقليدي للثلاجة يُصنع من سعف النخيل ويُعلق في سقف المطبخ، بالإضافة إلى استخدام الزير لحفظ الماء، والفانوس للإضاءة، ومكواة الفحم القديمة. رغم أن هذه الأدوات سدّت احتياجاتها اليومية، إلا أن المعاناة لا تزال مستمرة، وتفكر بجدية في ادخار المال لتركيب نظام طاقة شمسية. لكنها تتردد، إذ في حين يرى البعض في هذه الخطوة حلاً جذريًا لأزمة الكهرباء، يحذر آخرون من ضعف كفاءة الأجهزة المتوفرة وسوء جودتها، ما يجعل الاستثمار فيها مخاطرة

إمكانات كبرى وتحديات قاسية

تتمتع السودان بظروف مثالية لتوليد الطاقة الشمسية، بفضل مساحاتها الصحراوية والزراعية الواسعة. وقد عززت الحكومة هذا التوجه من خلال أطر تنظيمية وسياسات وطنية تدعم الطاقة المتجددة، أبرزها “قانون الطاقة المتجددة وكهربة الريف” الصادر عام 2013، والذي يشكل الأساس القانوني لمشاريع الطاقة الشمسية خارج الشبكة. كما تقدم الدولة حوافز ضريبية ومالية وإعفاءات جمركية لتشجيع الاستثمار في هذا القطاع.

واقع يؤمن عليه عبده حسين، تاجر في مجال أدوات الطاقة الشمسية في السودان، يقول للجزيرة نت: “قبل الحرب كان لدي شركة تراكتورات وآليات، ومولدات كهرباء بالعاصمة ولكن بسبب الحرب في ذلك الوقت خرجنا إلى ولاية نهر النيل وكنت أبحث عن مشروع بديل بعد أن فقدت تجارتي وكل ما أملك، لذا فكرت في العمل بمجال تجهيزات الطاقة الشمسية، قرابة الثلاث سنوات من العمل على هذا المشروع جعلتني أؤمن أنه مشروع واعد، فالطلب كبير جدا لدرجة أننا كتجار نقوم بحجز البضاعة قبل أن تصل إلى ميناء بورت سودان بالحاويات”.

ويتابع: “في البداية عملت على تأسيس منظومات الطاقة الشمسية الزراعية لتوفير المياه للمزارعين عقب ارتفاع سعر الجازولين بسبب الحرب، لكن تزايد الطلب حتى من غير المزارعين مع الانقطاعات المتزايدة للتيار الكهربائي، حيث صارت الخدمة شبه معدومة في بعض الأماكن بسبب سرقات المحولات الكهربائية الحكومية والماكينات من قبل مليشيات الدعم السريع، ما دفع الكثير من المواطنين إلى التفكير في منظومة الطاقة الشمسية كبديل لتوفير الكهرباء وسط الأوضاع السيئة”.

رغم فقدان كثير من السودانيين لمصادر دخلهم، لا تزال الطاقة الشمسية تُعد خيارا اقتصاديا بالمقارنة مع الكهرباء العامة، وفقًا لعبده حسين، الذي أوضح أن “الحكومة رفعت سعر الكيلوواط، بينما تقتصر تكلفة الطاقة الشمسية على مرحلة التأسيس فقط، وبعدها يبدأ التوفير”. وأضاف أن تأسيس نظام شمسي لمنزل يشغّل ثلاجة، مروحتين، مكيفًا من نوع سبليت، إنارة، مضخة مياه، وتلفاز، يكلّف نحو ألفي دولار.

طاقة نظيفة ومجال عمل مربح

يعمل أمجد مأمون أحمد (28 عامًا) في صيانة مولدات الكهرباء وتركيب أنظمة الطاقة الشمسية للأغراض السكنية والزراعية. ويؤكد في حديثه لـ”الجزيرة نت” أن “الطاقة الشمسية غير مكلفة على المدى الطويل، إذ تُدفع تكلفتها مرة واحدة فقط، وبعدها لا يحتاج صاحبها لأي مصاريف صيانة أو فواتير لمدة لا تقل عن 7 سنوات، إذا تم الحفاظ عليها جيدًا”. ويضيف أن العمل في هذا المجال مجزٍ وممتع، خاصة وأنه يعتمد على طاقة نظيفة تستخدمها الدول المتقدمة للحد من التلوث والانبعاثات. ويرى أن السودان قد يستفيد من التوسع في استخدامها، لا سيما بعد تضرر عدد من خزانات ومحطات الطاقة الكهرومائية مثل سد مروي وخزان جبل الأولياء.

مجال واعد.. هل يستمر؟

صحيح أن الأوضاع أجبرت عبده على العمل في مجال الطاقة الشمسية إلا أن مستقبلها يبدو مشرقا برأيه، يقول: “الآن هناك بادرة طيبه من بنك الخرطوم حيث قام بتفعيل نظام التمويل للمنازل في حدود 10 مليون جنيه سوداني تسدد على شكل أقساط لمده 24 شهرا فقط لتمويل الطاقة الشمسية”.

تعمق عبده في دراسة مكونات الطاقة الشمسية، واكتسب خبرة كبيرة من احتكاكه بالمهندسين العاملين في المجال كصاحب عمل، يقول: “تعلمت أبجديات حسابات الأحمال الكهربائية وكيفية تكوين منظومة متكاملة بحسابات دقيقة، تعلمت أكثر عن جميع الأجهزة المتعلقة بالطاقة الشمسية، ما فتح لي قنوات مع أصحاب مصانع في الصين والهند على مستوى الاستيراد، وأرى أن الطلب سيكون كبير جدا خلال الفترة القادمة”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

من خيام النزوح إلى قمة السلّم المدرسي.. طلاب المخيمات يتصدرون نتائج الثانوية السورية

الأربعاء 10 سبتمبر 5:26 م

تناول “فطرا سحريا” وكاد يقتل 84 راكبا.. طيار أميركي يقر بالذنب أمام المحكمة | منوعات

الأربعاء 10 سبتمبر 3:15 م

طعام الخريف الخارق.. لماذا ينصح خبراء التغذية بتناول اليقطين؟

الأربعاء 10 سبتمبر 12:21 م

“الثراء النفسي” هو السبيل إلى الحياة الجيدة.. كيف نعثر عليه؟ | أسلوب حياة

الثلاثاء 09 سبتمبر 7:04 م

بقارب صغير وهتافات رياضية.. مراهقون جزائريون يعبرون المتوسط إلى إسبانيا

الثلاثاء 09 سبتمبر 9:45 ص

من تنظيف شوارع اليمن إلى الصيرفة الإسلامية.. هكذا نجح إبراهيم كعتر

الثلاثاء 09 سبتمبر 12:36 ص

قد يهمك

الأخبار

خطة بلير لغزة: هيئة دولية مؤقتة وقوات متعددة ومشاركة رمزية للسلطة

الخميس 18 سبتمبر 7:50 م

أورد تقرير مطول نشره موقع «تايمز أوف إسرائيل»، الخميس، أن رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني…

وجبات مطعم يمي للمأكولات الصينه صارت اوفر في اليوم الوطني 95

الخميس 18 سبتمبر 7:41 م

وجبة عليك و الثانية علينا في ستيك هاوس لليوم الوطني السعودي

الخميس 18 سبتمبر 6:40 م

عروض The Playroom غرفة الألعاب في اليوم الوطني 95 بخصم يصل حتى 70%

الخميس 18 سبتمبر 5:39 م

اختيارات المحرر

حملة «طالبان» «لمنع الفساد الأخلاقي» تمتد إلى جميع أنحاء أفغانستان

الخميس 18 سبتمبر 3:46 م

عرض اليوم الوطني 3 بيتزا كبيرة + ودجز + سنابوو بـ 95 ريال في مطعم مايسترو

الخميس 18 سبتمبر 3:37 م

تصفح مجلة عروض السيف غاليري الجمعة 19 سبتمبر 2025 | منتجات مميزة باسعار لن تتكرر

الخميس 18 سبتمبر 2:36 م

الأسبرين قد يخفض خطر عودة سرطان القولون والمستقيم

الخميس 18 سبتمبر 1:44 م
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter