Close Menu
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • علوم
  • لايف ستايل
رائج الآن

ماليزيا تنتقد «ازدواجية المعايير» بشأن الفظائع في غزة

الأحد 25 مايو 7:32 ص

خصم 15% من ميم وهمز مارت على الأثاث عند استخدام بطاقات ميم الائتمانية

الأحد 25 مايو 7:29 ص

ترامب يهدد باستخدام “قوة مدمرة” إذا تعرضت أميركا للتهديد

الأحد 25 مايو 7:27 ص
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
العرب اونلاينالعرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
الإشتراك
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • ثقافة وفن
  • رياضة
  • صحة
  • لايف ستايل
  • المزيد
    • ثقافة وفن
    • رياضة
    • صحة
    • لايف ستايل
العرب اونلاينالعرب اونلاين
الرئيسية»لايف ستايل»إجهاد التعاطف.. أن تصبح بطلا في عيون الآخرين ومهزوما أمام نفسك
لايف ستايل

إجهاد التعاطف.. أن تصبح بطلا في عيون الآخرين ومهزوما أمام نفسك

فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 30 مايو 11:17 م3 دقائق
فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

إذا كنتَ شخصا شديد التعاطف وتستمع للآخرين باهتمام كامل وتميل إلى التركيز على مشاعرهم وتشعر بها أكثر من شعورك بنفسك كما لو كنت تشعر بآلام الآخرين عميقا بداخلك، حتى تجد نفسك مرهقا ومستنزَفا تماما وغير قادر على الاعتناء بالآخرين ولا بنفسك، هنا ينصحك علماء النفس بأهمية وضع حدود لتعاطفك مع الآخرين وانشغالك بهم.

لماذا نتعاطف مع الآخرين؟

التعاطف هو القدرة على مشاركة وفهم مشاعر الآخرين وهناك 3 طرق للتعاطف وهي:

  • التعاطف الشعوري: وهو القدرة على مشاركة مشاعر الآخرين حيث يشعر الشخص بالخوف أو الألم عندما يشعر الآخرون بهذه المشاعر أمامه.
  • التعاطف المعرفي: ويعني القدرة على فهم مشاعر الآخرين، مثل الطبيب النفسي أو المحلل النفسي الذي يفكك مشاعر المريض بطريقة عقلانية لكنه لا يشاركه مشاعره بالضرورة.
  • التعاطف المنظم: الذي يعني القدرة على تنظيم عواطف الشخص والتحكم بها.

عندما نفتقد التعاطف

يساعد التعاطف على توثيق العلاقات بين الناس وبناء علاقات لطيفة ومحبة سواء بين الأصدقاء أو الأزواج أو حتى علاقات العمل، كما يدفعنا لرؤية الأشياء من منظور الآخرين؛ حيث لا تشبه تجربة شخص ما تجربة شخص آخر ولا يمكن أن يفكر شخصان تفكيرا متماثلا.

ويجلب كل شخص أفكاره وتجاربه وصراعاته إلى علاقاته، وبدون محاولة قضاء بعض الوقت لفهم وجهات نظر الآخرين والتعاطف معهم ومع مشاعرهم وأفكارهم؛ لن تنجح العلاقات وسيشعر أطراف العلاقة بأنهم غير محبوبين.

ولا يقتصر الأمر على العلاقات الشخصية، بل يمتد إلى آفاق أوسع، فيمكن أن يؤدي التعاطف إلى تقديم الدعم والمساعدة في الكوارث الإنسانية الكبرى، حيث سيكون العالم مكانا أكثر وحشة وقتامة بدون مشاعر التعاطف.

كيف يجهدنا التعاطف مع الآخرين؟

رغم أن التعاطف يبدو سمة إنسانية محببة إلا أن مساعدة الآخرين والتعاطف معهم يمكن أن يستنزف الشخص عقليا. وقد يكون من المرهق للشخص مساعدة الآخرين باستمرار في التغلب على تحدياتهم، وكما عرفنا التعاطف فهو القدرة على الشعور ببعض آلام الآخرين والتعاطف مع صراعاتهم، وعند الاستمرار في التعاطف لفترات طويلة يحدث ما يسمى بإجهاد التعاطف، وهو شعور شائع لدى محترفي تقديم الدعم النفسي الذين يساعدون الناس كل يوم، لكنه يمكن أن يحدث أيضا مع الأشخاص العاديين الذين يسعون بقوة لمساعدة الأصدقاء والعائلة.

ويعبّر مصطلح “إجهاد التعاطف” عن التأثير الجسدي والعاطفي والنفسي لمساعدة الآخرين والذي غالبا ما يكون تراكميا، ويؤثر على أنشطة الشخص اليومية، وله علامات لا يمكن تجاهلها.

ومن أهم هذه العلامات تقلب المزاج والتحول إلى التشاؤم، وأن يصبح الشخص سريع الغضب أو الانفعال. بالإضافة إلى الانسحاب من الروابط والعلاقات الاجتماعية والانفصال العاطفي عن الناس من حولك.

ويُعد الشعور بالقلق أو الاكتئاب رد فعل شائع أيضا لإرهاق التعاطف الذي قد يدفع الشخص للتشكيك في فعاليته كصديق أو كمقدم للدعم والرعاية، كما يؤثر على الذاكرة في المدى الطويل.

- عدم إهمال هذا الشريك، وتقديم الدعم العاطفي والنفسي له عند الضرورة (بيكسلز)

كن متعاطفا بدون تفريط

يفضل أن يتبنى مقدمو الرعاية المتخصصون أو حتى الأصدقاء الذين يتعاطفون مع الجميع باستمرار شعار إنقاذ الحياة في رحلات الطيران “ضع قناع الأكسجين الخاص بك قبل مساعدة الآخرين”. بمعنى الاهتمام بالرعاية الذاتية الجيدة وتطوير روتين يومي يعتمد على النوم الكافي والطعام الصحي والنشاط البدني والاسترخاء والتواصل الاجتماعي الفعلي.

وهنا لا تُعد الرعاية الذاتية أنانية أو عدم إدراك لمشكلات الآخرين لأن التعاطف يجب أن يكون تعاطف ذاتيا أولا وقبل كل شيء قبل الوصول إلى نقطة الإرهاق التام.

تقول عالمة النفس آنا بارانسكي إن علماء النفس يميلون إلى الإفراط في التعاطف ويركزون بشدة على كمال ما يقدمونه وهذا ما يحدث أيضا مع الأصدقاء المتعاطفين. لذلك من الضروري أن يأخذ كل شخص وقته الشخصي لنفسه واحترام كونه هو أيضا إنسان يضطرب ويتأثر بمن حوله.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

عائدات من السعودية.. رحلة كفاح وذكريات لفتيات تايلنديات

السبت 24 مايو 10:24 م

لا تعيد تدوير القلق.. إليك طريقة للخروج من الدائرة المغلقة

السبت 24 مايو 6:23 م

فيديو قبل العودة إلى وطنه.. مشهد مؤثر لطفل سوري يودع مدرسته بتركيا

السبت 24 مايو 12:02 ص

ميزان في كل ساحة.. حملة غير مسبوقة لمكافحة السمنة في تركيا

الجمعة 23 مايو 7:58 م

10 أخطاء شائعة لا يجب تجاهلها عند قياس وزنك

الخميس 22 مايو 8:38 م

مقاعد جديدة قد تغيّر تجربة السفر على متن طائرات اقتصادية

الخميس 22 مايو 5:32 م

قد يهمك

الأخبار

ماليزيا تنتقد «ازدواجية المعايير» بشأن الفظائع في غزة

الأحد 25 مايو 7:32 ص

ندد وزير خارجية ماليزيا محمد حسن، اليوم (الأحد)، بـ«الفظائع» التي ترتكب في غزة، قائلاً إنها…

خصم 15% من ميم وهمز مارت على الأثاث عند استخدام بطاقات ميم الائتمانية

الأحد 25 مايو 7:29 ص

ترامب يهدد باستخدام “قوة مدمرة” إذا تعرضت أميركا للتهديد

الأحد 25 مايو 7:27 ص

أكسيوس: هيكلة مجلس الأمن القومي تفكيك للدولة العميقة

الأحد 25 مايو 7:26 ص

اختيارات المحرر

عروض نستو الاحساء الطازج الاحد 25 مايو 2025 لمدة 3 ايام

الأحد 25 مايو 6:28 ص

أول لقاء بين الشرع والمبعوث الأميركي إلى سوريا

الأحد 25 مايو 6:26 ص

طلاب أجانب بهارفارد: مصيرنا في مهب الريح وعلى الجامعات التضامن معنا

الأحد 25 مايو 6:25 ص

نابولي يعرض على دي بروين 6 ملايين يورو سنوياً ومكافأة توقيع

الأحد 25 مايو 5:30 ص
العرب اونلاين
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • اتصل بنا
© 2025 العرب اونلاين. جميع الحقوق محفوظة.

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter